أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - الحدث في الأنبار: صراع سياسي اجتماعي لا طائفي انفصالي















المزيد.....

الحدث في الأنبار: صراع سياسي اجتماعي لا طائفي انفصالي


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 4332 - 2014 / 1 / 12 - 12:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رغم دخول القتال في محافظة الأنبار وسيطرة المسلحين على عدة مدن فيها كلياً أو جزئياً اسبوعه الثاني غير أنّ الغموض والاختلاط ما يزالان يسيطران على أهم مفاصل الحدث وخصوصاً ما تعلق منها بهوية الأطراف المتقاتلة، ومقدار ثقلها العسكري والسياسي والجماهيري، و هوية حلفائها وداعميها، وماهية برامجها وشعاراتها السياسية الآنية أو البعيدة المدى.

إضافة إلى ما سبق، فإن أسئلة مهمة وكبيرة ما تزال دون إجابات أو مقاربات تحليلية حقيقية من قبيل: لماذا تُركت المعارضة المسلحة وغير المسلحة في الأنبار تخوض المواجهة بمفردها ضد بغداد وسكتت مدنٌ من نسيجها المجتمعي ذاته، كانت لا تقل عنها جذرية في المعارضة والشعارات كتكريت وسامراء والموصل؟

وكيف، ولماذا انقلب فَضُّ الاعتصام الذي (قامت به الشرطة المحلية في الرمادي، مركز المحافظة، بهدوء وسلمية وسلاسة بعد الاتفاق مع الوجهاء والشيوخ ورجال الدين) كما قال المحافظ أحمد الذيابي حرفيا، وهو من قائمة "متحدون" بزعامة رئيس البرلمان أسامة النجيفي لفضائية عراقية بالهاتف بعد ساعات من العملية؟

ولماذا اتهمت "متحدون" المالكي وحكومته بعكس ما قاله المحافظ المنتمي لها تماما في اليوم التالي ووضع نوابها استقالاتهم من البرلمان بتصرف الرئيس؟

وأمنيا؛ هل كان يمكن توقع الأوزان والإمكانات العسكرية والسياسية التي ظهرت بها الجماعات العشائرية المسلحة والتنظيمات التكفيرية "كداعش البغدادي" و"قاعدة الظواهري" كما باتا يسميان، والسرعة الخاطفة التي سيطرت بهما هذه القوى على الفلوجة ومدن أخرى وصولا إلى العرض العسكري الذي قام به داعش في اليوم الثاني لفض الاعتصام دون دعم خارجي وداخلي؟

وهل يمكن أن نتصور حلاً أمنياً بحتاً لهذه الأزمة دون المغامرة في الزج بالعراق كله إلى دوامة الاقتتال الأهلي؟ وكيف يمكن البحث عن حلٍّ سياسي غير أمني في حال انعدام وجود طرف مفاوض متماسك وذي قوة ومصداقية سياسية وأمنية حقيقية على الأرض؛ خصوصا بعد أن انقسمت وتشظَّت حتى القبائل ومجالس الصحوات إلى أجزاء متنافرة إن لم تكن متقاتلة فيما بينها؟

ومع إننا لا نستبعد التوصل إلى حل أو شبه حلّ غير أمني خلال الساعات القادمة، لكننا نرجح ألا يكون حلاً نهائياً وقابلاً للاستمرار والثبات لسببين: الأول، هو أنه سيتم تحت ضغط تطويق المدينة الخارجة عن سلطة الدولة بعشرات الآلاف من جنود الجيش المدججين بالأسلحة الحديثة وتحت ضغط الدعم الخارجي الهائل وغير المتوقع الذي حازت حكومة المالكي عليه. والثاني، هو أنه سيأتي بعد أن أدرك الطرف العشائري أن هناك قراراً عراقياً وعالمياً بالقضاء عسكريا على داعش وتصفيته وأن التنفيذ قد بدأ ويكاد يكتمل في سوريا المجاورة.

إضافة، طبعاً، الى حزمة أسباب سياسية تتعلق ببقاء مسببات الاعتصام الذي تم فضّه ببقاء نظام المحاصصة الطائفية الحاكم، فالطرف المعتصم لن يتراجع عن المطالبة بتكبير حصته من كعكة السلطة وإنهاء ما يصفه بمظاهر الإقصاء والتهميش والمظالم الأخرى ضد العرب السنة والتي لا يمكن نكران أغلبها.

إن هذه الأسئلة ستبقى دون إجابات مقنعة إذا ما استمر هذا الغموض يلف تفاصيل الوضع العام والأحداث السياسية والأمنية الجارية أو التي ستجري. وهو غموض لا يعيق رؤية مَن يرصدون الأحداث من خارج المناطق الساخنة في المحافظة بل حتى من يفعلون ذلك من داخلها.

وإذا كان من السهل تشخيص الطرف الأول والرئيس في الاقتتال وهو الطرف الحكومي وقواته الأمنية بضمنها جيشه والذي بدأت قناتا "الجزيرة" و"العربية" تسميانه "جيش المالكي"، فإن من الصعب تعريف الأطراف الأخرى وتحديد مواقعها في القتال، ومع ذلك، وبالرغم منه، سنحاول استقراء ملامح هذه الخريطة بمساعدة تقارير وتحليلات مستقلة خرجت من المحافظة وحولها وقد تميزت من بينها تقارير شاهد عيان ينشرها صحافي مستقل يعمل داخل مدن المحافظة وينشرها على صفحته على مواقع التواصل هو الصديق عمر الشاهر وقد أصبحت هذه التقارير مصدرا مهما وثمينا لبعض وسائل الإعلام العراقية لدقتها وموضوعيتها وحيادها الملحوظ.

في المحافظة ثمة وجود عسكري أكيد لتنظيم داعش التي باتت تسمى هنا "داعش البغدادي" نسبة إلى أمير الفرع العراقي من القاعدة أبو بكر البغدادي الذي وحّد فرعه بالفرع السوري وأطلق عليه اسم "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، مقابل "قاعدة الظواهري" نسبة إلى الرجل الأول في تنظيم القاعدة العالمي التقليدي أيمن الظواهري.

وسكان الأنبار عموما لا ينظرون بعين الإعجاب إلى "داعش" ورجالها بل هناك كثيرون من يتهمونها بالعمالة لإيران على سبيل التشنيع والتبرؤ كما يقال. ورغم أن "قاعدة الظواهري" تضم مسلحين من الجيل الأول والثاني من القاعدة الذين خاضوا حرباً شرسة وقاموا بقتال نكائي واسع النطاق ضد عشائر المحافظة، لكنهم أصبحوا أكثر مقبولية من غيرهم، ولكن يبدو أنّ الثقل العسكري لداعش البغدادي أفضل من الطرف الآخر وتقدر بعض المصادر المطلعة عدد مقاتلي التنظيمين حالياً قد لا تتجاوز الألف مقاتل مدرب جيدا في المحافظة مع حضور مهم للمقاتلين الأجانب في داعش البغدادي، وثمة مصادر أخرى تعطي أرقاماً أكبر لعناصر الجماعتين وتصل إلى بضعة آلاف مقاتل للتنظيمين في عموم العراق.

الطرف المسلح الآخر والمقاتل ضد الدولة هو المجلس العسكري لعشائر الأنبار والذي أسسه أحد شيوخ عشيرة الدليم النافذة و الحليف السابق للمالكي علي حاتم السليمان والذي خاض حملة شرسة ضد الحكومة والمالكي شخصيا قبل وبعد فض الاعتصام، ولكن ابن عم هذا الشيخ ويدعى ماجد السليمان فهو لا يزال حليفاً قوياً وموثوقاً للمالكي وقد دعا أنصاره صراحة للقتال ضد المسلحين التكفيريين في داعش والقاعدة.

المجلس العسكري بقيادة علي السليمان له حضور عسكري لا بأس به وهو يسيطر على وسط مدينة الفلوجة ويشتبك مع القوات الحكومية في "قتال كر وفر"، وقد التحق به شقيق الشيخ والنائب السابق والهارب عبد الله الجنابي المطلوب للقضاء العراقي بتهم تتعلق بالإرهاب قبل بضعة أعوام، الشيخ عبد الله الجنابي كما نال هذا المجلس دعماً معنوياً صريحاً من المرجع السُني البارز الشيخ عبد الملك السعدي والذي وجه نقداً شديداً للحكومة وتصرفات رئيسها طوال فترة الاعتصام حتى بلغ درجة اعتبار الجيش العراقي جيش احتلال في تصريح قوي عشية الأحداث الأخيرة.

إلى جانب هذه القوى، هناك جماعات "الصحوات"، وهي قوى متخاصمة ومتنافرة في ما بينها، مع انها جميعا تعلن العداء للجماعات التكفيرية والدفاع عن العراق والنظام القائم. فهناك قوات "مجلس إنقاذ الأنبار" بقيادة الشيخ حميد الهايس حليف المالكي القديم والذي يتنازع السيطرة والزعامة مع شيوخ آخرين من بينهم الشيخ وسام الحردان قائد "قوات الصحوة" المنشق عن الصحوة القديمة بقياد أحمد أبو ريشة. الشيخ الأخير – أبو ريشة - عاد قبل بدء القتال الراهن بيوم أو يومين وتصالح مع المالكي وأعلن استعداده للقتال ضد الجماعات المسلحة التكفيرية. وقيل أنه ضَمِنَ عفوا خاصا لأخيه المطلوب للقضاء بتهم وفق المادة "4 إرهاب"، محمد خميس أبو ريشة، بعد أن أصبح هذا الأخير أحد قادة الصحوة التي يتزعمها أخوه أحمد. غير ان هذه المصالحة بين أبو ريشة والمالكي أغاضت الحليف الآخر وهو وسام الحردان الذي أمر مقاتليه بمغادرة ميدان المعركة، كاشفا ظهر القوات الحكومية فخسرت عدة عجلات، وصرح قائلا إنه يرفض القتال والتعاون مع أبو ريشة وأن وجود هذا الأخير سيؤدي إلى تدمير حركة الصحوة كلها ويبدو أن الجهود "والأموال" تبذل الآن لمصالحة الطرفين وجمعهما معاً على مائدة المعركة الواحدة.

بالعودة إلى التساؤل عن سبب عدم حماسة جماهير المدن الأخرى ذات الأغلبية العربية السنية للمشاركة في الأحداث الأخيرة، وخصوصا المسلح منها، نعتقد أن هذا التطور يكشف عدة حقائق بالغة الأهمية منها: إن جذور الاعتصام والتمرد ومظاهر الرفض في هذه المدن للحكم المركزي هو اجتماعي، سياسي، وسلمي وحدوي أكثر منه طائفي ومسلح وانفصالي؛ ربما حاول البعض – وخصوصا من رجال الدين السنة الذين وجدوا انفسهم يحتكرون الصراخ والتحشيد من على منصات ساحات الاعتصامات مع انسحاب أو تراجع ممثلي النخب المدنية والعلمانية القومية- الدفع به ليكون طائفيا، لكنه في أعماقه بقي سلميا واجتماعيا ووحدويا، ولو اتجهت الحكومة إلى التعامل معه على هذا الأساس لما وصل الوضع إلى ما وصل إليه ولكنها – أي الحكومة – لا تستطيع أن "تخرج من جلدها" وتفعل ذلك وتقدم حلا اجتماعيا وديموقراطيا وهي نفسها ليست من هذا النسيج ولا في هذا الوارد.

كما يمكن تفسير الشعور بالرفض والتمرد والشعارات الطائفية التي برزت في اعتصامات الحراك العربي السني كرد فعل على ممارسات طائفية وعلى اتساع تأثير قوى التشييع السياسي على الأرض وفي مؤسسات الدولة أولا وبضمور وضعف تأثير النخب العلمانية الوطنية العريقة وذات الدور المؤسس لكيان الدولة العراقية داخل الوسط العربي السني وصعود قوى الإسلام السياسي السلمي والمسلح.

أما البعض الذي يرى في أن جذر المشكلة إنما يكمن في شخص المالكي وطريقته في إدارة الحكومة وليس في طبيعة النظام القائم فهو يجانب الصواب تماماً ويساهم شاء أم أبى في تضليل الناس: فحتى لو تصورنا وجود رجل كإياد علاوي والذي أصبح بين ليلة وضحاها من المدافعين عن الأنبار واعتصاماتهم وطالب الوزراء والنواب العرب السنة بالاستقالة والانسحاب، بدلا من المالكي، فلن يتغير ذلك الوضع القائم كثيرا بل ربما ازداد سوءا، خصوصا وأنّ ذاكرة الأنباريين تحتفظ جيدا بمشاهد قمع علاوي المسلح مرتين لانتفاضتيهم ضد الاحتلال و أغرقهما بالدماء سنة 2004.

ما الخلاصات التي يمكن الخروج بها بعد هذا الاستعراض؟ لقد نجح المالكي تكتيكيا في عدة أمور فقد أنهى الاعتصامات السلمية التي تحولت إلى كابوس مزعج له، وحشد خلفه تأييداً داخلياً وخارجياً لا يستهان به بعد أن استدرج تكفيريي "داعش" وغيرها الى الصراع.

وثانياً، أنه أجبر خصومه السياسيين – في قائمة "متحدون" خصوصا- على الانسحاب والتراجع بعد أداء مرتبك وهزيل، كما ألحق عدة ضربات عسكرية لا يمكن الحكم على حجمها ونتائجها الآن بالجماعات المسلحة التكفيرية، ولكنه لم يحل أية مشكلة فاحتمال الصدام المسلح وعودة الاعتصامات الثابتة أو المتنقلة قائم، وحالة الغضب وانعدام الثقة به وبحكومته من قبل جمهور المناطق الغربية ستبقى وسيتفاقم، والنُذُر بالاقتتال مستقبلاً والانفصال الفعلي على الأرض ستبقى تحوم في الأجواء قبل انتخابات نيسان القادم أو بعدها..

أما الحل الحقيقي بعيد المنال فربما يختصره عنوان أغنية قديمة لزياد الرحباني يقول: غيّر لو النظام!

* كاتب عراقي



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خطباء جمعة أم جنرالات؟!
- هدية -داعش- إلى المالكي ليلة عيد الميلاد!
- ج3/ في وداع مانديلا : الثوري حين يتصالح ويتسامح 3-3
- القاعدة بين تكفير الشيعة و استهداف المسيحيين
- ج2/في وداع مانديلا: الثوري حين يتصالح ويتسامح 2-3
- ج3/ بديهيات فاسدة: البعث السني وجمهورية قاسم الشيعية!3-3
- في وداع مانديلا : الثوري حين يتصالح و يتسامح 1-3!
- ج2 /بديهيات فاسدة: البعث السني وجمهورية قاسم الشيعية!2-3
- ج1/ بديهيات فاسدة: البعث السني وجمهورية قاسم الشيعية!
- الشابندر يهدد التحالفين السني والشيعي بالتفتيت
- الكتابة باللغة العربية المعاصرة ومشكلاتها
- كيف بدأت السلفية الانتحارية في العراق
- القانون العراقي يحمي المجرمين!
- ج4/ اكتشافات الجلبي: لا مانع من الانتحار لرافضي الإعدام!4-4
- ج3/ هكذا تكلم الجلبي: التجسس هو الحل! 3-4
- ج2/اكتشافات الجلبي: لماذا لم يُطَحِ المالكي؟ 2-4
- ج1/اكتشافات الجلبي: كأننا والماء من حولنا 1-4!
- ردا على افتراءات جمال جمعة ضد لينين وعرفات
- السلفية الانتحارية وسرقة رموز اللإسلام
- ج3/وقفة عز من 1922: مضبطة شيوخ كوكس في مواجهة مضبطة الوطنيين ...


المزيد.....




- أحد قاطنيه خرج زحفًا بين الحطام.. شاهد ما حدث لمنزل انفجر بع ...
- فيديو يظهر لحظة الاصطدام المميتة في الجو بين مروحيتين بتدريب ...
- بسبب محتوى منصة -إكس-.. رئيس وزراء أستراليا لإيلون ماسك: ملي ...
- شاهد: مواطنون ينجحون بمساعدة رجل حاصرته النيران داخل سيارته ...
- علماء: الحرارة تتفاقم في أوروبا لدرجة أن جسم الإنسان لا يستط ...
- -تيك توك- تلوح باللجوء إلى القانون ضد الحكومة الأمريكية
- -ملياردير متعجرف-.. حرب كلامية بين رئيس وزراء أستراليا وماسك ...
- روسيا تخطط لإطلاق مجموعة أقمار جديدة للأرصاد الجوية
- -نتائج مثيرة للقلق-.. دراسة تكشف عن خطر يسمم مدينة بيروت
- الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف أهداف لحزب الله في جنوب لبنان ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - الحدث في الأنبار: صراع سياسي اجتماعي لا طائفي انفصالي