أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - أسامة مساوي - الله الوطن الملك...لماذا في المغرب؟















المزيد.....

الله الوطن الملك...لماذا في المغرب؟


أسامة مساوي

الحوار المتمدن-العدد: 4330 - 2014 / 1 / 9 - 07:16
المحور: المجتمع المدني
    


’’إن حقيقة فكرة ما ليست خاصية متضمنة فيها,وتبقى غير فاعلة.الحقيقة أو الفكرة الحقيقية هي حدث يتم إنتاجه من أجل مصلحة ما,وتصير هذه الأخيرة حقيقة ومطلبا بفضل بعض الوقائع.بفضل ما تنجزه.إنها تكتسب حقيقتها من خلال العمل الذي تنجزه...كما أنها تكتسب صلاحيتها بإنجازها لعمل يهدف إلى نتيجة تتمثل في إثبات صلاحيتها’’.

وليام تجيمس كتاب ’’البرجماتية’’.

من الواضح جدا أن لا أحد من أبناء الشعب المغربي-المخلصين- يريد لهذا الشعب أن يدخل في سراديب سيناريوهات الربيع العربي في نسختة السورية أو المصرية. والسبب ببساطة أن لا أحد على استعداد لأن يدفع فاتورة التغيير من دماء أبنائه وإخوانه... في ظل غياب أفق واضح يمكن أن ينصف هذه الدماء في المستقبل المحسوب.
ولو أن لأحد ضمانات على ذالك فليتفضل ويطرح فكرته من جانبها النفعي العملي حتى نتبين سقطاتها ونهضاتها.

ربما لن ينكر غير مجادل أن لا التيرات الراديكالية اليمينية(السلفية) ولا التيرات الراديكالية اليسارية(السلفية) تحوز اليوم نظرية لخلاص شعوب المنطقة خاصة تلك التي دشنت-بغير حسبان-تاريخ انهمار الدم وغياب رؤية واضحة أو بوصلة للأفق.بل الذي تجد هو أن قوى اليسار في ’’غالبيتها’’ مع بشار الأسد في سوريا ومع السيسي في مصر...فما الضامن أنها لن تكون مع الجلاد في المغرب؟

فالأكيد أن التنظير(الحالم) شيء وممارسة هذه الأماني على أرض الواقع شيء آخر.إذ أتبثت التجارب أن كل تنزيل للطروحات الراديكالية -من هنا وهناك- لا تولد غير الحروب الأهلية والنعرات الطائفية وتصفية حسابات وأعراق وطوائف بشكل يثير الذعر والغثيان.(عاشقي الدماء يقرفهم كلامنا طبعا).
هؤلاء المساكين-الذين يمارسون وصاية نظرية على الجميع- يشتهون لنا الارتماء في أحضان توجهاتهم الباطولوجية ’’الإنتحارية’’ بعدما سئموا الروية والمراكمة الوئيدة. ينعتون كل الناس بالتمخزن والتخابر عليهم(وهم 5 أو 15 على أقصى تقدير في كل موقع أو مدينة) ويحسبون صفة الإصلاحي حاطة من قدر المقتنع بها عمليا وبرجماتيا بل وربما مرحيليا.
لا يتورعون من توجيه سهامهم للمجتمع بقضه وقضيضه انتظارا وانتصارا لأوهامهم وأحلامهم الغالية.فتجد هؤلاء(’’اليمين’’) ينعتونه بالكفر والانحلال والمروق ليبيحوا لأنفسهم الخروج عن نظمه وقيمه وربما شرعنة تفجير هنا أو هناك(بحجة تغيير المنكر).

بينما تجد أولئك(’’اليسار’’) ينعتونه بالجهل وعدم حيازة أدوات تحليل الواقع وكشف تناقضاته لينبثق وعي على مقاس اشتهاءاتهم وتصوراتهم التي لا تقبل النقد أو المراجعة.فإن هو ذهب أحد-في التحليل- مذهبا غير الذي يريد له هؤلاء أن يذهبه,كان أقرب شيئ يمكن أن يلصق به هو : أن المسكين يحمل وعيا زائفا مقلوبا يمشي على رأسه... ساهم المخزن في صناعته على غير وعي من المسكين(وأنا واحد من أولئك في نظر هؤلاء).

من من هؤلاء القوم-من الطرفين- مستعد لسماع هذه الفكرة التي ستبدو لهم مضحكة للغاية؟ إذ لا تروقهم غير الأفكار الغليظة الجافية كخيل جامحة!

من مهم مستعد لكي يكون برجماتيا ولو مرحليا-في إطار ما يسمونه بالتكتيك؟

من منهم مستعد لحفظ الأعراض الخمس؟ لوقف إراقة الدماء. لاستباق حقنها على أرض هذا الوطن؟

من منهم مستعد لكي أقول له أن شعار :الله الوطن الملك... من ثوابت الشعب المغربي برجماتيا عمليا(على الأقل في حدود المرحلة)؟

1-الله ثابت لأنه يضمن الوحدة الدينية في المغرب.
لنتصور أن حاكما أراد أن يلغي الله في المغرب ويلغي معه الشريعة الإسلامية التي يدين بها أغلب المغاربة (منطق الأغلبية الذي تحتكم إليه النظم الديمقراطية)! بأي طريقة يمكن أن يواجه المغاربة هذا الفعل؟ بالتصفيق؟ لن أجيب! لأن الجواب سيكون مؤلما للغاية!

2-لنتصور مرة أخرى أن أحدا أراد أن يلغي الملك أو لنقل الملكية في المغرب! لنأخد بعين الاعتبار نزاع الصحراء,ثم الشوفينية الممتدة على ربوع الوطن (الريف, الجبل, سوس,الشرق,الغرب....) الجماعت الإسلامية (العدل والاحسان,السلفية...) الأحزاب اليسار اليمين الوسط ...خذ ’’حميد شباط’’ صاحب ’’الحمار’’ نموذجا هل يريد الرجل خيرا للمغرب من وراء معارضته أم أنه مدفوع دفعا؟

قد يقول قائل أن هذه الفرقة, النظام نفسه من زرعها.وهو قول لا مراء فيه.لكن ما الحل؟ هل الفرقة التي بنيت عبر سنين ورصدت لها الأموال والأفكار يمكن أن ترتق على حين غرة؟ أم يجب أن نعزف على أوتار الفرقة ونغامر بشعبنا داخل سفينة في يم عباب؟ أليس حري بنا أن نكون إستراتيجيين ونعيد لم الشمل ونوحد أطياف شعبنا بعد أن أنهكته الفرقة الحمقاء القاتلة قبل أي مغامرة أو مزايدة؟

وفق هذه المعطيات,ألا تبدو الملكية ثابتا برجماتيا لا أحد يمكلك بديلا عنه في المغرب,في ظل ترهل النخبة وانتهازيتها المقيتة؟

3-أما الوطن فلا ولاء إلا إليه أو هكذاأتوهم!فلا ولاء لا لتنظيم دولي ولا لنظريات مستوردة.من يختار الولاء لجهة أخرى ويبيح قتل أبناء وطنه وتدمير أرضه وبلده فهو حتما لا يحمل وطنية ولا هم يفقهون. لا يستحق هذا الوطن.
من يضرب قيم بلده وأعرافه بعرض الحائط ويعيش باستهامات نظريات ’’مادية محضة’’ من وحي الكتب فقط,من يلبسون المعاطف في ’’العيون’’بينما الثلج يسقط في ’’موسكو’’ دون أدنى محاولة لتبيئة النظرية وسحبها على واقع معين مع مراعاة الشروط الموضوعية لهذا الواقع,من ومن ومن... عليه أن يؤمن بأن إنحصاره وانكماشه وعدم التفاق الجماهير حول ما يسميه ’’مشروعا قوميا’’ أو ’’شيوعيا’’ أو خلاصا كانه ’’المهدي المنتظر’’ أو ... إنما يعود لقصوره وإحاطته لمعارفه ونظرياته بهالة من التقديس والألوهية.وعدم فتح الباب لمناقشتها وتطعيمها وإن من الثقافة السائدة!

بين الأبيض والأحمر...أنت من تكون؟!

هناك فرق كبير-كما الفرق بين السماء والأرض- بين أن تكون ’’ملكيا’’ بالمعنى الطائفي والمخزني للكلمة,وبين أن تكون ’’ملكيا’’ بالمعنى البرجماتي العملي النفعي للفظة.

فأنا شخصيا مع ’’الملكية’’ في ظل الوضع الراهن اتقاءا لسفك الدماء الذي أفترض أن تدخل فيه البلاد لو أن الشعب طالب بإسقاط الملكية وسار إلى النهاية في هذا المطلب(لكنه عقلاني لذلك لم يفعل). خاصة والترهل باد, بل غياب نخبة سياسية وفكرية قادرة على حمل مشروع أمة وشعب واضح وجلي للقاصي والداني.

ولكم أن تلاحظوا أن لا أحد من هؤلاء-نخبنا- طرح بدائل حقيقة إبان حراك حركة 20 فبراير التي كانت عفوية على غرار نظيراتها في العالم العربي. علاوة على أن لا أحد من المعارضين -ناهيكم عن المهللين الدائمين لسقطات ونهضات النظام المغربي- طردوا الحيرة عن الشباب المغربي في الشارع وسارعوا إلى القذف إليهم ببوصلة سياسية يمكن أن توجه الحراك وتقود خطاه بوثوق.هذا مع استحضار كون مجموعة من المثقفيين في سوريا كانو إلى جانب الشعب من البداية, ومع ذلك استطاعت القوى الإمبريالية بمساعدة بعض دول الخليج أن تحرف مسار سلمية الحراك السوري وتدخله في سراديب التسلح والموت. فضاعت سوريا شعبا ونظاما!

الحقيقة أن المرحلة كانت حرجة ومفصلية للغاية.أليس كذلك؟ وبما أن مثقفينا وسياسيينا لم يدخلوا على الخط في مناسبة نضالات الشعب السلمية والتي كانت في بداياتها فما تظنوهم فاعلون وقد ذهبت الأمور في مجرى سيئ مثلا؟
أرى أن لا تنتظروا منهم غير حمل الحقائب والتوجه نحو إقاماتهم في أوربا وأمريكا إن هي ساءت أمور شعبنا كما ساءت أحوال إخوتنا في سوريا ومصر وجنوب السودان...مثلا.

هذه نخبتنا يا مغاربة أو هكذا أتوهم! وربما أتوهم أيضا أن ’’كل’’ المكونات والحساسيات السياسية والحقوقية التي انتظرت خطاب الملك 09 مارس 2011 لتكتفي بالشهادة أنه خطاب تاريخي ومفصلي بين مغربين! أما الجهات التي ظلت محسوبة على المعارضة-إلى اليوم- فهي الأخرى عارضت لكن بشكل من العدمية(المعرضة من أجل ذاتها) ولم نسمع عن ’’مشروع مضاد’’-إصلاحيا كان أو ثوريا راديكاليا- عقلانيا مدنيا طرح في مقابل المشروع’’الملكي’’ وتصور القصر عن ’’الإصلاح’’! من سمع بذلك فليخبرنا ,ومن يرى العكس فايتفضل وينبهنا لذلك.

هل علينا أن نضع رقابنا بين أيدي قوى تقول بأنها ’’ثورية’’ دون أن تملك-أحرى أن تقدم- أدنى مؤشر على مشروع واضح ورصيد شعبي كاف وضمانات مقبولة...حتى نسمى ثوريين؟ وإلا فإننا خوافين تحريفيين متمخزنين!

ما هذا المنطق الغابر ؟إما أن تكون مع ’’الثورة’’ بالمعنى الرومانسي الحماسي الطائش والحالم... للكلمة وإما فأنت إصلاحي محافظ حقير؟!

سيكون الموقف القائل أن هذا تأييد للملكية وكفى, ولا فرق بين ’’ملكي’’ و’’ملكي’’ عار من الصحة تماما.لماذا؟

لأني لا أرى في المسألة توقيعا لشيك على بياض لصالح الملكية في نسختها الحالية كما يتوهم البعض.ولا أرى أني أضع رقبة الشعب بين أيديها لتفعل بها ما تشاء دون محاسبة, دون قيد أو شرط.لا هذا غير صحيح.

صحيح أني مع ملكية تحفظ دماء أبناء شعبنا (الإستقرار) لكن تحفظ كرامته وحريته وثروته أيضا وقضاياه العادلة.ولا أرى أنه من مصلحة الملكية أبدا أن تقايض شعبنا بأمنه على حريته وكرامته. إذ ’’لن يكون تمة مفهوم أحقر من مفهوم السلم إذا كان يستم على حساب الحرية’’ كما يقول باروح اسبينوزا.
ولو سارت الأمور في هذا الإتجاه-وهو الحاصل اليوم- فلا بقاء لا لملكية ولا لشعب.سيحضر الخراب والموت والدمار والتشرذم...وهذا مالا يريده عاقل.

الملكية التي أرى أنها يجب أن تلوح بوادرها في الأفق -عاجلا وليس آجلا- لا قداسة لأشخاص فيها ولا احتكار لسلطات داخلها ولا سيطرة على اقتصاد معها ولا دعما لجهات ولا أطراف على حساب أطراف في حساباتها. لا تعنيف للمتظاهرين ولا اعتقال سياسي ولا اثارة للقلاقل أو تشويشا يحسبه -المغررن بها- يصب في مصلحتها ولا ولا ولا.

ومادامت كل هذه الأشياء قائمة فإني سأكون مع بقاء الملكية في جانبها النفعي وضدها في جانبها المظلم الذي يجب أن نناضل لإرغامه على لبس البياض وإشاعة النور كما الحال مع طقوس البيعة المذلة والتي تصمنا بالعار أمام المجتمعات الديمقراطية الحداثية...ولا أظن أن المسألة ستحتاج للون أو سائل أحمر!

هذا هو اللون الأبيض لون الضوء الذي نريده. ومن يرى أن مشكل المغرب يرتد لطبيعة النظام القائم(الملكي) ولا يمكن أن يحل مشكله إلا باللون الأحمر, إنما عليه فقط أن يستحضر كون النظام التونسي كان ’’علمانيا جمهوريا’’ لكنه كان إلى جانب ذلك ديكتاتوريا قاهرا لشعبه.
وعليه أن لا ينكر أيضا أن النظام المصري على عهد ’’مبارك’’ كان أيضا نظاما ’’جمهوريا قوميا’’ لكن على رقاب الشعب.إذ ليس الحل في تغيير الأسامي والتوصيفات كما أزعم وأتوهم ربما.المشكل في طبيعة الحكم تحت أي تسمية كان!

أليست مجموعة من الدول الأوربية ملكية-برلمانيا- ورغم ذلك هي أفظل من 20 ألف نظام جمهوري قومي... عربي؟

سيقول أحد أن الملكية البرلمانية شيئ والملكية المطلقة شيئ آخر... يا صاحبنا فلا تخلط الأوراق! وهو قول صحيح للغاية.لكن هل هناك نخبة لتحمل مشروع الملكية البرلمانية في المغرب؟ من سيحمل الملكيةالبرلمانية ؟ حميد شباط مثلا؟!

يلزمنا التروي وطرد الحماسة والأفكار الرومنسية عن جماجمنا قبل مباشرة أي فعل أو قول.

أيها السامعون....ليس في الأمر توقيع لشيك على بياض.بل لكل مقام مقال...والثوابت التي سيكتشف الناس أنها لا تصب في مصلحتهم ستمسي متحولات وأطلالا في يوم من الأيام,رغم أن الأثمان ستكون غالية.وهذا مالا نريده.

أنتم نعم ...لا تتصوروا أنكم قادرون على قيادة شعب كما تشتهون...الشعب المغربي يسير بخطوات واثقة متأنية.كم منكم كان واهما -ولايزال- حينما اعتقد أن شعبنا جبان أو خانع! كل ما في الأمر أنه شعب عقلاني فوق اعتباراتكم.



#أسامة_مساوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أربعة مفاهيم ملغومة
- إذا كان الأمر هكذا فإني أفضل أمي على العدالة!
- عبد الله العروي وباطولوجيا البراكسيس!
- لماذا لست شيعيا؟
- البخاري يصف الرسول محمد بالكذاب!
- هل حقا ستعود الخلافة؟


المزيد.....




- إسرائيل: قرار إلمانيا باستئناف تمويل أونروا مؤسف ومخيب للآما ...
- انتشال 14 جثة لمهاجرين غرقى جنوب تونس
- خفر السواحل التونسي ينتشل 19 جثة تعود لمهاجرين حاولوا العبور ...
- العراق.. إعدام 11 مدانا بالإرهاب في -سجن الحوت-
- السعودية ترحب بالتقرير الأممي حول الاتهامات الإسرائيلية بحق ...
- -العفو الدولية-: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريك ...
- صحيفتان بريطانيتان: قانون ترحيل اللاجئين لرواندا سيئ وفظيع
- قبالة جربة.. تونس تنتشل 14 جثة لمهاجرين غير شرعيين
- بعد إدانتهم بـ-جرائم إرهابية-.. إعدام 11 شخصا في العراق
- السعودية وقطر تُعلقان على تقرير اللجنة المستقلة بالأمم المتح ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - أسامة مساوي - الله الوطن الملك...لماذا في المغرب؟