أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - بدر الدين شنن - آن أوان النهوض من الإحباط والدمار















المزيد.....

آن أوان النهوض من الإحباط والدمار


بدر الدين شنن

الحوار المتمدن-العدد: 4327 - 2014 / 1 / 6 - 13:45
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


كثيرة هي الجهات والقوى السياسية والثقافية ، داخل مصر وخارجها ، التي ارتاحت ، أو رحبت بسقوط " محمد مرسي " ، الذي تبوأ قمة الدولة المصرية ، وحاول من خلال عدد من الخطوات التعسفية ، الدستورية ، والسلطوية ، فرض المشروع الأخواني للاستيلاء على الدولة المصرية ، والتمدد نحو البلدان العربية والإسلامية . وفي مقدمة تلك الجهات والقوى ، هي الجهات " العلمانية " المدنية والسياسية ، والقوى السياسية التي كان المشروع الأخواني خصماً لدوداً لمشاريعها " النهضوية " المؤدلجة ، وخاصة القوى الماركسية ـ التي تسمى عادة باليسار ـ والقوى القومية .

وقد جاء هذا السقوط الأخواني في مصر مثيراً للذهول ، ليس للمدة القصيرة جداً التي دام فيها حكم الأخوان ، وليس لانكشاف خواء المشروع الأخواني من البرنامج السياسي ، الذي ينبغي أن يجيب على أسئلة الفقر والتخلف والبطالة والاحتياجات الأساسية المتنامية في المجتمع المصري ، وانكشاف خديعة الوعد الطوباوي " الإسلام هو الحل " وحسب ، وإنما فوق كل ذلك ، تدوير " العقيدة السياسية الأخوانية ، التي كانت مطروحة خلال عقود من السنين ، من العداء .. أو شبه العداء .. للدول الغربية ولإسرائيل .. الذي شكل خلفية إقدام " خالد الاسلامبولي " على قتل " أنور السادات " لأنه زار إلقدس تحت الاحتلال وتصالح مع إسرائيل .. إلى التحالف مع الغرب وضمنه إسرائيل ، ومخاطبة " محمد مرسي " للرئيس " الإسرائيلي " بالصديق العزيز ، والتأكيد له على أنه الصديق الوفي له .. أي مع إسرائيل .. وذلك في الوقت الذي يرزح فيه نحو عشرة آلاف أسير فلسطيني خلف قضبان السجون الإسرائيلية ، وتجري فيه عملية تهويد القدس ، والتدمير المبرمج للمسجد الأقصى ، على قدم وساق أمام العالم كله ..
وكان الذهول الأكثر إثارة ، إعلان " محمد مرسي " في اجتماع عام الجهاد ، غير المقدس ، لأنه لم يكن موجهاً لإلغاء " اتفاقية كامب ديفيد " المذلة لمصر مع إسرائيل ، أو لحماية وإنقاذ المسجد الأقصى من التدمير الإسرائيلي المبرمج ، بل كان موجهاً للجهاد في سوريا .. البلد التوأم لمصر عبر التاريخ .. والإقليم الشمالي الشريك للإقليم الجنوبي مصر في الجمهورية العربية المتحدة . وذلك ليس انتصاراً لمطالب اجتماعية سياسية مشروعة للشعب السوري .. أو لإنقاذ سوريا من الحرب الإرهابية الدولية المدمرة ، وإنما دعماً لمقاتلي جماعات الإرهاب الدولي " الجهادية " .. ودعماً لإقامة نظام موال للغرب المعادي للشعوب العربية ، ولخدمة مصالح الاحتكارات الرأسمالية الدولية ، وخاصة المنتجة للسلاح ، والمالكة لمصادر وأسواق الطاقة .
وبهذا جاء السقوط كاملاً .. وكان مدعاة للراحة والترحيب .

غير أن سقوط المشروع الأخواني ، يستدعي من طرف آخر ، الالتفات إلى سقوط مشروعين " مؤدلجين " قبله . هما المشروع الماركسي ـ اليسار ـ والمشروع القومي ( السوري ) والقومي العربي . وهذا ما يثير القلق والتوجس من حالة الخواء السياسياسي الناتج عن هذا السقوط الكبير ، ويتطلب إعادة قراءة سيرورة المشروع السياسي " النهضوي " الذي حاولت التيارات الثلاث ، رغم تباين خلفيلتها وأهدافها السياسية ، الإجابة على أسئلته ، بأبعادها الوطنية والقومية والاجتماعية ، كل حسب قناعاته ، وعلاقاته الداخلية والخارجية ، وحسب طريقته الحركية .

زمنياً .. بدأت الإرهاصات الفكرية لحركة النهضة بالظهور ، مع قرب نهاية الامبراطورية العثمانية ، في أواخر القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين . حيث أطلت شخصيات دينية وفكرية ، معلنة بجرأة نظرتها التنويرية الجديدة في الإسلام ، ونقدها العالي النبرة للاستبداد ، وفتحت أولى صفحات مرحلة قومية جديدة ، قائمة على التنوير الديني وعلى رفض الاستبداد ، متمثلة بالدرجة الأولى بالشيخ " محمد عبده ، وجمال الدين الأفغاني ، وعبد الرحمن الكواكبي " وبطروحات رواد النهضة العربية في بلاد الشام ، التي كان من رموزها شهداء 6 أيار في بيروت ودمشق .
وقد وئدت الخطوات الأولى لمشروع النهضة ، قبل أن تنتشر وتتجذر في المجتمع ، وقبل أن تتحول إلى تيار شعبي ، وإلى زاد للثقافة الشعبية ، وإلى برامج سياسية لمنظمات وأحزاب وجماعات .

ما بعد الحرب العالمية الأولى بقليل ، وتطبيق معاهدة " سايكس ـ بيكو " الاستعمارية ، نشأ وضع سياسي جديد ، مقيد ، بحدود التجزئة والتقسيم للوطن الواحد بين فرنسا وبريطانيا ، وبوعد " بلفور " البريطاني ، لتوفير المقومات الجغرافية السياسية لإقامة دولة يهودية في فلسطين ، ومقيد ، بالتبعية القسرية للسيطرة الدولية الاستعمارية وخاصة البرطانية الفرنسية .
من طرف آخر ، نشأ وضع دولي جديد بانتصار ثورة أوكتوبر الاشتراكية 1917 ، الذي أدى إلى ظهور وانتشار رؤية جديدة لتطور المجتمع والتاريخ . كما أدى إلى ظهور الحركة الشيوعية وانتشارها عالمياً ، وإلى تأسيس الأحزاب الطبقية ، التي تعتقد أن النظرية الماركسية ، هي التي تملك الجواب على سؤال البؤس والظلم الاجتماعي والصراع بين الأمم .

وعلى خلفية الأوضاع المحلية والدولية ، بدأت تتبلور أيضاً ، إن عن تمخض تفاعلات داخلية ، أو عن انعكاس ، أو دعم خارجي ، بدأت تتبلور بؤر سياسية جديدة ، تحمل خلفيات أيديولوجية ، ومشاريع سياسية شمولية " نهضوية في عدد من البلدان العربية ، لاسيما المشرقية .
في عام 1924 تأسس الحزب الشيوعي في سوريا ولنان . وفي عام 1928 تأسس تنظيم الأخوان المسلمين . وفي عام 1932 تأسس الحزب السوري القومي الاجتماعي . وفي عام 1947 تأسس حزب البث العربي الاشتراكي .
ما يعني أنه منذ أواسط العشرينات ظهرت ثلاث تيارات سياسية تحمل مشاريع سياسية اجتماعية لخيارات متباينة .. بل ومتصارعة أيضاً . لكنها في الظروف المحلية والدولية المتوفرة ، قد ملأت الفضاء السياسي ، وطبعته بطابها المتعدد ، بانتظار بديل ، تتمخض عنه التجربة التاريخية ، بتفاصيلها الفكرية والسياسية والاجتماعية . وكانت هذه التيارات واقعياً ، تحمل إلى جانب تناقضاتها البينية ، تحمل تقاطعات فيما بينها ، لاغنى عن الإشارة إليها . وهي أنها تحمل خلفية أيديولوجيا تسوغ أهدافها وحركتها ، وبأنها ترتبط بعلاقات ، أو مؤثرات دولية ، وبأ نها لم تقارب الديمقراطية كمنهج في بنيتها التنظينية أو في نظرتها إلى الآخر وفي حركة الدولة والمجتمع . وما ظهر من تشكيلات سياسية تزامنت معها ، لم تخرج عن إطار التصنيف الثلاثي للطيف السياسي التاريخي ، سواء في حضور السياسة أو في زمن مصادرتها .

بالمجل لم يستطع اي مشروع أن يتجسد في الواقع ويستمر .
المشروع الماركسي ـ اليسار ، اكتفى بإنجازات الاتحاد السوفياتي أنموذجاً " برنامجياً " لما يمكن أن يجسده هو في بلده . والفترة التي سطع فيه حضوره الجماهيري ، كان في أواسط الخمسينات ، إبان العدوان الثلاثي الاستعماري الصهيوني على مصر 1956 ، وإبان الحصار الاستعماري لسوريا 1957 ، والصراع مع حلف بغداد وأدواته الداخلية والإقليمية والدولية . بمعنى عندما كرس كل طاقاته في تفاعلات اللحظة القومية والوطنية . لكنه انكفأ إلى وراء ، عندما اتخذ موقفاً سلبياً من قيام الوحدة بين سوريا ومصر 1958 ـ 1961 . وكاد يتلاشى بعد انهيار الاتحاد السوفياتي ، الذي انهار معه الأنموذج الذي بشر به إن تمكن من الفوز بالحكم .
المشروع القومي اقتصر على قيام دولة الوحدة السورية المصرية ، 1958 ـ 1961 ، وعلى قيام اتحاد الجمهوريات العربية الذي ضم سوريا ومصر وليبيا 1971 ـ 1979 ، وعلى خوض حرب تشرين 1973 ، التي شارك فيها الجيشان السوري والمصري معاً ، لتحرير الأراضي العربية المحتلة بعدوان 1967 ، والتي دفعت كل من المغرب والعراق والجزائر ، لإرسال قطعات من قواتها المسلحة للمساندة في تلك الحرب .
وبقي المشروع القومي يتمثل في الدعاية والأنشطة الحزبية السياسية للأحزاب القومية .
اللافت في سيرورة المشروع الماركسي ـ اليسار ـ والمشروع القومي ، أنهما أرغما على الانهيار ، تحت ضغط حروب ومنعكسات الخارج ، أما مشروع الأخوان فقد انهار بعد تسلمه الحكم بمدة قصيرة جداً ، نتيجة أخطائه وجرائمه التي عزلته عن حواضنه الشعبية والإقليمية .

وفي هذا السياق ، ينبغي عدم تجاوز الحالة التنافسية أحياناً ، والعدائية في أغلب الأحيان ، التي كانت سائدة في الفضاء السياسي الأيديولوجي ، بين التيارات الثلاث الحاملة لمشاريع ، كانت تعزم .. أو تزعم .. أنها هي التي ستحقق النهضة المطلوبة الشاملة . حتى في أحلك الظروف السياسية والاجتماعية ، لم تجتمع التيارات الثلاث ، في وقت واحد .. في خندق واحد . وقد شكل عدم فهمها لوحدة مضامين ومهام المرحلة القائمة ، الاجتماعية والسياسية والوطنية والقومية ، شكل عائقاً حاسماً أمام إيجاد قواسم مشتركة ، كما كان له دور كبير ، إلى جانب التأثير الخارجي ، في فتح المجال لاستدامة التخلف والفوات لاسيما في مستويات الفكر والسياسة والثقافة ، ولظهور أنظمة استبدادية تحكم لمدد طويلة ، كما فتح المجال لأعداء البلاد ، لاستثمار الفراغ الناتج عن ذلك ، بطرح مشاريع بديلة مريبة ، مثل العولمة ، واقتصاد السوق ، والليبرالية . وكان آخرها " الحرب الإرهابية " على الإرهاب ، التي أرست مناخ قدوم مايسمى " بالربيع العربي " للإتيان بأنظمة أكثر تبعية وموالاة للقوى الإمبريالية ، وأكثر قدرة على مواكبة انتشار العولمة الأمريكية ـ الغربية ، التي تمخضت عن ولادة عالم الإرهاب الدولي ، وتنقله بحرية مدعومة ، من مكان إلى مكان ، حسب خرائط " الفوضى الخلاقة " ، التي ركزت بصورة خاصة على عدد من البلدان العربية .

عود على بدء . إن المشروع الأخواني ، وإن كان أحد المكونات المالئة للفضاء السياسي ، وبسقوطه اكتمل الخواء المقلق ، إلاّ أن سقوطه غير مأسوف عليه . فهو عدا عن أنه كان طرف الجذب السلبي المعوق لمسار العملية السياسية نحو الأفضل والأرقى ، فإنه لم يكن يتطابق ، بأي مستوى ، مع استحقاقات الزمن الذي يتحرك فيه ، ومع احتياجات التطور الحضاري وآفاقه . بل وغدا مؤخراً بشكل سافر جزءاً خطيراً من الإرهاب التدميري الدولي ، العابث بالكيان الوطني ، طمعاً بثرواته وجغرافيته السياسية ، والفاتك بأرواح ومقدرات الشعب في مصر وسوريا والعراق ولبنان واليمن واصومال وليبيا ، واضعاً بذلك الإرهاب ، وسيلة تحول شمولي أكثر استبداداً ، بديلاً للمشروع السياسي الحضاري النهضوي .. وللتحول الوطني الديمقراطي .

إن الخواء السياسي الناتج ، عن الصراعات الأيديولوجية والسياسية اللاعقلانية من طرف ، والاستبداد ومصادرة السياسة من طرف آخر ، وضع الأيديولوجيا ، والمصالح الحزبية الضيقة فوق الحرية ، وقلب مفاهيم التعددية السياسية الديمقراطية ، لمصلحة الشمولية والاستبداد ، ودفع البلاد إلى الإحباط . ومع طرح وممارسة الإرهاب المسلح ، وانتشار القتل والتدمير ، انحدر الإحباط بالبلاد حتى نهاية الهاوية المهينة ، وحل محل الإحباط الرعب والاحساس المرير بتداعيات القتل والتدمير . غير أن هذا لايعني حكماً أبدياً على مصيرنا ، بل إن بلوغ هذا المستوى من الانحدار ، يزيد المناعة ضد أسباب الانحدار ، ويحفز ردات الفعل البديلة للانطلاق العكسي ، والانتقال إلى مرحلة النهوض .. التي تستدعي قوى جديدة تملأ الخواء السياسي الوبائي ومذلته وكوارثه ، بمفاهيم جديدة ، تضع الوطنية .. والتحرر من الإرهاب .. والديمقراطية .. والمبادرات القومية التكاملية في مركز اهتمامها

إنه بكل مقاييس الضرورة الوجودية أوان النهوض من الإحباط والإحساس بالتدمير .. من حال الاستباحة الإرهابية الدولية للوطن ولحق الشعب في تقرير مصيره .

إنه استحقاق بناء وظهور حزب .. أو حركة .. أو تحالف .. من نوع جديد .. يضم جميع القوى المؤمنة ، بوحدة وحرية الوطن ، وبالديمقراطية ، والعدالة الاجتماعية ، والتكامل القومي . ويحمل بصدق برنامجاً سياسياً يرتب الأولويات بشكل صحيح ، ويحدد معايير وقيم وسائل تحقيق الغايات النبيلة .
وفي مقدمة هذه الأولويات .. تحرير الوطن من الإرهاب وتداعياته الخارجية ، وإعادة بناء الدولة والمجتمع على أسس ، الوطنية ، والمساواة والتسامح . وبناء الديمقراطية السياسية والاجتماعية والاقتصادية .
وعندها تصبح التفاصيل .. للوصول إلى حل سياسي عادل .. مثل الحوار .. ومؤتمر جنيف وغيره ، يمكن بقدر معقول ، التعويل على حركتها ونتائجها .



#بدر_الدين_شنن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لمن تقرع أجراس الميلاد ..
- الوطن .. والحرية .. والجريمة
- الرهاب الأزرق - إلى من أعطى دمه .. وعمره .. للحرية -
- تراتيل سورية .. الوطن مرة ثانية بين الوحدة والتقسيم
- تراتيل سورية .. مقدمة لحوار تحت النار
- تراتيل سورية .. التحالفات السياسية 2 / 2
- تراتيل سورية .. التحالفات السياسية 1 / 2
- يوم للطفل السوري
- تراتيل سورية .. حرب لا كالحروب
- تراتيل سورية .. الاختلاف ..
- المملكة .. وزمن أفول الامبراطوريات
- عيد السوريين الأكبر
- سوريا إلى متى .. وإلى أين ؟ ..
- الأزمة السورية ولعنة أمراء الحرب
- ابرهيم ماخوس باق .. لم يرحل .
- اللحظة السياسية داخل وخارج الأسوار السورية
- عندما تقع الحرب
- ضد المذبحة الدولية في سوريا
- مصر والتحديات الإرهابية والتآمرية الدولية
- ثورة .. أم انقلاب .. أم ماذا ؟ ..


المزيد.....




- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...
- في يوم الأرض.. بايدن يعلن استثمار 7 مليارات دولار في الطاقة ...
- تنظيم وتوحيد نضال العمال الطبقي هو المهمة العاجلة
- -الكوكب مقابل البلاستيك-.. العالم يحتفل بـ-يوم الأرض-
- تظاهرات لعائلات الأسرى الإسرائيليين أمام منزل نتنياهو الخاص ...
- جامعة كولومبيا تعلق المحاضرات والشرطة تعتقل متظاهرين في ييل ...
- كيف اتفق صقور اليسار واليمين الأميركي على رفض دعم إسرائيل؟


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - بدر الدين شنن - آن أوان النهوض من الإحباط والدمار