أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وليد المترفي - عندما يكون الكل معك .. إلا جميعهم!..














المزيد.....

عندما يكون الكل معك .. إلا جميعهم!..


وليد المترفي

الحوار المتمدن-العدد: 4325 - 2014 / 1 / 4 - 10:24
المحور: الادب والفن
    


ما أعظم الاتجاه الذي أنا فيه ،
هكذا اتضحَ لي بداية عشقي لها،
يا أنتم هل تعلِمون حجم الوجع الذي يتزاحم داخل صدري.
يا أيها الانسان ،
مؤلم جداً أن تفارق الحياة وفي نفسك أحلاماً قاربت على التحقيق ،
ومؤلم جداً أن تمشي طريقاً مظلماً وطويلاً تتحمل فيه برد الشتاء وحرارة الصيف،
تمشي ولا ترى أمامك سوى حفنة من الأحلام تسعى لها وحين تقترب من النهاية تجد الطريق مسدود!..
فَ لجأتُ لها تلك التي أبعدني عنها التردد يوماً فقلتُ في نفسي ، سأحاول بأخذ خطواتي نحوها وجعل لمساتي الفكرية في وقتاً ما ،
أكثر فعالية وواقعية من ذي قبل سأتجرئ واكون على بعد خطوات من لمعان عينيها وأبدأ مخاطباً قلبي معاتباً ؛ أين كنتَ من هذا السحر الذي يشدني نحوها الأن ،
وكيف تتجاهل صدى قلبها المتعطش لسماع رنين صوتي ، معذور أنت يا ايها القلب لقد تذكرتُ ، أنت من كنت تدفعني دائماً للمجازفة والوصل إليها وآنا آرفضُ !.. كيف أرفض؟!..
ما أغبى قلوبنا ما أسخف الأعين التي نرتضيها بأسخف النظرات ونكتفي بها ، ونحن يعترينا أوج المشاعر بأحشائِنا وما زلتُ أجهل سبب إخفائها ، ماذا لو نختزلها في طريقٍ واحد ،
لهدف واحد، لِ حبيبة واحدة ، الأن فهمت كم مرة نحن نأبى السعادة ونعبث بِما تُرشِدهُ ألينا افكارنا ســـاعة نضوجِها.



#وليد_المترفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يُداهمُني جنوني ..
- الموت عشقاً حتى الحب..!
- سأرحل ..
- يسألون المجروح .. لماذا قتل..؟
- حبيبتي.. قَطعةٌ أثرية !
- أسطر الحياة الأولى


المزيد.....




- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- ناجٍ من الهجوم على حفل نوفا في 7 أكتوبر يكشف أمام الكنيست: 5 ...
- افتتاح أسبوع السينما الروسية في بكين
- -لحظة التجلي-.. مخرج -تاج- يتحدث عن أسرار المشهد الأخير المؤ ...
- تونس تحتضن فعاليات منتدى Terra Rusistica لمعلمي اللغة والآدا ...
- فنانون يتدربون لحفل إيقاد شعلة أولمبياد باريس 2024
- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟
- شاهد: فنانون أميركيون يرسمون لوحة في بوتشا الأوكرانية تخليدً ...
- حضور فلسطيني وسوداني في مهرجان أسوان لسينما المرأة


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وليد المترفي - عندما يكون الكل معك .. إلا جميعهم!..