أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - لطيف الحبيب - صعود - العريف البوهيمي- الى السلطة ونهاية الديمقراطية















المزيد.....

صعود - العريف البوهيمي- الى السلطة ونهاية الديمقراطية


لطيف الحبيب

الحوار المتمدن-العدد: 4322 - 2013 / 12 / 31 - 19:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لطيف الحبيب / برلين
31.12.2013
" لاحظ هيغل في مكان ما أن جميع الحقائق التاريخة الكبرى في العالم
والشخصيات تتكرر مرتين, لكنه نسي ان يضيف
المرةالأولى كمأساة كبرى، وفي المرة الثانية مهزلة تافهة "
نيويورك 1852-كارل ماركس: الثامن عشر من برومير لويس بونابرت

قبل ان ينصرم هذا العام يكون قد مر 80 عاما، على استيلاء أدولف هتلرعلى السلطة في المانيا وتسلم منصب المستشار الألماني , فجر الحرب العالمية الثانية أكبر جريمة في تاريخ البشرية , يوم من ايام الشتاء الجميل, بدأت فيه أحلك فصول التاريخ الألماني كما تقول الكاتبة " كاتيا رايدل" عن صعود هتلر , وسيكون يومنا من ايام الربيع الجميل تبدأ فيه الانتخابات, البرلمانية وعسى ان لا يكون احلك فصول تاريخ العراق السياسي . كان اليوم الذي تم فيه تعين الرجل المسن الرئيس هندنبيرغ مستشارا لألمانيا، "مثلما عين الرئيس المسن طالباني رئسا للعراق", يوم مفزع وقاس, فالاحزاب السياسية تحت ظل الرئيس العجوز حولت ألمانيا في غضون 18 شهرا إلى ابشع دكتاتورية في تاريخ الانسانية .
كيف تمكن هتلرمن الوصول الى السلطة ؟؟ وصوله كان مقدمة لأكبرالجرائم في التاريخ. كيف يمكن أن يحدث إن رجلا غير متعلم ومعزولة اجتماعيا، ومواطنا نمساويا بدون جنسية ألمانية ، دون معارف عسكرية متميزة اوخبرة سياسية، واخيرا من دون أغلبية برلمانية، أن يتربع على كرسي مستشار المانيا في 30 يناير 1933 في برلين في مكتب المستشار الألماني ؟
هذا هو السؤال الاهم في التأريخ الألماني والمطروح على أجيال من الباحثين الذين لم يصلوا بعد الى اجابات واضحة عليه, لكنه اليوم يبدو أكثر وضوحا, يقول المؤرخ الالماني "هاينريش فنكلر: "إن الثلاثين من يناير/ كانون الثاني ليس نتيجة حتمية للتطورات السياسية السابقة ولا صدفة عارضة ,كما ان تنصيب هتلر كمستشار ليست نتيجة حتمية للأزمة الدولة الألمانية" . يتفق المؤرخون على جملة من الأسباب أدت الى صعود نجم هتلر والحزب النازي منذ أواخر 1920 منها – :
-;- تذمر الناس من قوانين جمهورية "فايمار" ودستورها، ولم تعد تحظى بشعبية كبيرة ، وكان ينظر إليها كأحد وجوه عار هزيمة الجيش الالماني في الحرب العالمية الأولى.
-;- التتنافس والصراع على السلطة على اشده بين رجال الصناعة والاعمال من جهة والمحافظين والرجعيين من جهة اخرى, ارادت كل الاطراف وبدون اتفاق استخدام هتلر كشخصية توافقية قوية من أجل التخلص من قوة المؤسسة التشريعية " البرلمان" الا ان
هتلر لم يسمح لنفسه ان يستخدم " كأداة " يساء استعمالها باسقاط البرلمان دون انقلاب عسكرى او حرب اهلية .
-;-الرئيس هندنبيرغ اراد بكل الطرق منع هتلر من الوصول الى منصب المستشاروتجنب المشاركة في المساومات اوالحلول السياسية الوسطية التي - بتصوراته- لا تتوافق مع مصالح الجمهورية , مرضه وضعفه في سنواته الاخيره دفعه الى هذا التفكير,ربما بهدف البقاء على راس سلطة الدولة حتى لو اضطر ان يكون ملكيا استبداديا . اغلب النخب المسيطرة على المؤسسات الصناعة الكبير مهدت الأرض بشكل -;-غير مباشر لصعود هتلرمن خلال تعزيز قوة حزبه النازي بالتبرعات النقدية والدعم الاعلامي ,شخصيات وعسكرمن المحافظين والسياسيين المتعطشين للسلطة مثل فرانز فون بابن و منافسه كورت فون شلايشر .الصراع بين احزاب الحركة العمالية الالمانية رغم قناعات " تيلمان "بعد يوم واحد -;-من تسلم هتلر السلطة " الان ظهرت دكتاتورية الفاشية السرية في المانيا الى العلن", لكنه كان مجبرا على الالتزام بقرارات "الكومنترن "بمواجهة الحزب الاشتراكي الديمقراطي الملتزم بدستور جمهورية فايماروالمتمسك بدمقراطية هذه الجمهورية لا يمكن له التحالف مع حزب هدفه تدميريها وبناء نظام اشتراكي على الطراز السوفيتي, فكانت الهوة بينهما عميقة لا يمكن ردمها .
مسيرة صعود هتلر
منذ بداية مجلس الوزراء برئاسة " برونينغ" االكاثولكي في سبتمبر عام 1930، دخلت الديمقراطية في نفق أزمة خانقة متفاقمة استطاع الحزب النازي ان يستثمرها ويحقق فيها نجاحات كبيرة , لم يحققها اى حزب اخر, مستخدما كل الواسائل المشروعة وغير المشرعة في العمل السياسي , في انتخابات الرايخستاغ في ماي/ آيار عام 1928حصل الحزب النازي على 800 الف صوت فقط "2,6 " في المئة, اما المفاجأة ,كانت في انتخابات 1930سبتمبر/ ايلول ,حصل فيهاالحزب النازي على 18,3 في المئة اي اكثر من اربعة ملايين ناخب من مختلف فئات الشعب الألماني,منح العديد من انصار الاحزاب المحافظة والليبرالية في هذه الانتخابات أصواتهم للحزب النازي , اما الاحزاب الدينية اتفقت على انتخاب هتلر بمستويات مختلفة ,اختار البروتستانت" الملة الخارجة عن كلاسيكية التعاليم المسيحية او ما يطلق عليهم كنيسة مارتن لوثر الاصلاحية , هذه "الملة" صوتت للحزب النازي بضعفين من الكاثوليك الكنيسة السلفية , منح كذلك العديد من المتقاعدين والعاملين في القطاعات الخاصة والمزارعين اصواتهم للحزب النازي , اما فئة الموظفين فكانت اقل تصويتا للحزب النازي , انتخبت الطبقة العامله احزاب الاشتراكيين الديمقراطيين والحزب الشيوعي الألماني, هذه الملايين الاربعة وقعت تحت تاثير اصحاب المصانع والتجاروالماسكين برؤوس الاموال, الاهم من ذلك كان للاعلام النازي بقيادة "جوزيف غوبلز"الدورالحاسم في التحشيد الجماهيري لهتلر, خطبه النارية تؤجج الحماس في كل فئة من الشعب الالماني مخاطبا مشاعرهم الدنية اولا والوطنية القومية ثانيا , طرح الاعلام النازي شخص هتلركمجدد والناهض بمجد الامة الالمانية من جديد وهو القائد لطليعة التجديد في حركة تهدف الى تعزيز التفوق الألماني ,وهي امل الجماهير لقد وضع جوزيف غوبلز "القائد" هتلرفي مصاف لانبياء المرسلين ," قريبا ستظهر هالة مخلص الشعب لالماني, قريبا تتمسكون بهالة أشبه بهالة المسيح المنتظر " ,لا يخفى علينا مقارابات الزمن الحديث وانتشار صور حكام العراق بجانب صور الامام علي ابن ابي طالب او اطلاق اسماء شخصيات ملتبسة في التاريخ الديني العراقي ارتكبت بشائع القتل ,داعية الى ثارات الحسين كالمختار الثقفي . لقد قدم الحزب النازي وعودا براقة للجماهيرناخبيه عبرطرحه الحداثة في نظرته المستقبلية في بناء الدولة وتشغيل العاطلين ,لكن أساس نجاح هذا الحزب قدرته على التكيف مع ظروف العصر,فلم يكن غريبا ان ينتمي الى الحزب النازي الكثيرمن المثقفين الامعين في تلك الحقبة ,عملوا في اجهزته الاعلامية والثقافية والتربوية . لم تنجح مؤامرات كبار رجال الاعمال والنخب المسيطرة على المؤسسات الصناعة الكبيرة وألاعيبهم , تحولاتهم وتقلباتهم السياسية في الحصول على أغلبية واضحة في البرلمان تمكنهم من اختيار مستشارهم للحكومة الالمانية فاعلن هندنبيرغ في عام 1930 حالة الطوارئ كحق دستوري ويعني تعطيل البرلمان وبهذا دفنت جمهورية فايمارمع دستورها . في الثلاثين من مارس / اذار 1930كلف هندنبرغ السيد "هاينرش بروننغ "سكرتير الحزب الكاثولكي الالماني بمنصب المستشاربعد سقوط الديمقراطية البرلمانية وحكومات الاغلبية , شكل بروننغ حكومة الاقلية تحت ظروف حالة الطوارئ . في انتخابات 14 سبتمبر / ايلول 1930تمكن الحزب النازي من التقدم واصبح ثاني اقوى كتلة برلمانية بعد الحزب الاشتراكي الديمقراطي , استمرت حكومة الاقلية برئاسة "بروننغ" بفضل دعم الاشتراكيين ,خوفا من فوز حكومة ملكية او حكومة نازية, وخوفا ايضا من انفراط حكومة الشراكة مع الكاثولكيين في مقاطعة البروسين . في اوئل عام 1932 بعد منح هتلرالجنسية الالمانية,استعد لدخول الانتخابات, تصاعدت صيحات وتحشيد الحزب النازي لفوزهتلر,مما دعى الاحزاب المناهضة لهتلرمن كل الاطياف الى انتخاب هندنبيرغ مرة اخرى فحصل على عل %53 من الاصوات , وحصل هتلر على %36,8 , اما زعيم الحزب الشيوعي " ارنست تيلمان – اعدمه هتلر فيما بعد في معتقل بوخن فالد - فحصل على 10,2 % . وقف بروننغ ضد هتلر فاقنع الاحزاب المحافظة والبرجوازية والاشتراكي الديمقراطي بانتخاب هندنبيرغ " انزعج وغضب الرئيس المنتخب وعليه ان يشكر هذه الاحزاب". اصدر"بروننغ" قرارات بمنع مليشيات" اس اس " التابعة للحزب النازي لكن هندنبيرغ احتج على هذه القرارات ,تم الغاء امر المنع الصادر بحق هذه المليشيات برغبة هندنبيرغ وبأمر من وزير الدفاع في وزارت "بروننغ" كورت فون شلاشير , الذي كان يعمل على تهياة بديلا عن بروننغ " الجنرال فرانس فون بابن" ,يميني من حزب الوسط , انذره رئيس حزب الوسط بفصله من الحزب في حال قبوله منصب المستشار, فاستقال الجنرال بابن من الحزب. في الثلاثين من ماى/ ايار 1932 . قدم المستشار هاينريش برونينج إلى قصر الرئيس بطلب منه قال له هندنبرغ : " اضطررت الى إقالتك بسبب اسمي وشرفي " وكان رد بروننغ مشابه "السيد رئيس الرايخ لدي اسم ايضا وشرف ادفاع عنه امام وجه التاريخ ".
في الاول من يونيو / حزيرفي نفس العام , تسلم الجنرال فرانس فون بابن منصب المستشارو شملت حكومته أربعة بارونات، واثنين من النبلاء ثلاثة اعضاء من عامة الناس,اضافة الى شلاشيركوزير دفاع " سميت حكومة البارونات" . حقق هتلر بذلك مطالبه حل البرلمان المنتخب واجراء انتخابات جديدة ,ورفع الحظر عن مليشياته , اعقبها عنف واغتيالات سياسية,في مظاهرة قادها النازيون ضد احد معاقل الشيوعيين قتل 19 وفي " الأحد الدامي" قتل في الشوارع 17شخصا برصاص الشرطة.
كانت انتخابات 31.7.1932 من اكثر ايام التاريخ الالماني دموية , حصل الحزب النازي على 37,4 % اقوى حزب , حصل الحزب الشيوعي على 14,3% لم تحصل بقية الاحزاب على اكثرية توهلها لبناء الحكومة , سقطت الدولة الالمانية في ازمة دستورية ,رغم النجاح الكبير الذي حققه الحزب النازي في انتخابات الرايخستاغ في يوليو/ تموز 1932 رفض هندنبيرغ تعيين هتلر كمستشار, كان يصفه" بالعريف البوهيمي" ورفض ان يكون هتلر ضمن حكومة الرايخ , وان تديرالبلاد حكومة بهذا الشكل السئ, شعرهتلر بالمهانة وهدد باسقاط الحكومة بالقوة , على اثرها توافد على هندنبيرغ العديد من المستشارين لاقناعه بتنصيب هتلر مستشارا لحكومة اغلبية محافظة في الثلاثين من يناير / كانون الثاني 1933شقت حكومة هتلر –بابن طريقها الى الخراب القادم .
اللحظة التي وصل فيها هتلر لمنصب المستشار،هي لحظة حلم , لم يعتقد هو وأقرب مساعديه حدوثها في غضون سنة، كان هتلر قد تعرض لبعض النكسات القاسية , الا ان مجموعة من المسيطرين على الصناعة، بما في ذلك فريتز تايسن قرر، أن يصطف الى جانب المستشار هتلر، ولكن بشرط توظيف المقربين منه في دائرة الدولة وتعهد باقناع رئيس الرايخ هندنبرغ في التنازل عن موقفه المعارض لهتلر , هذه الوقائع تكشف زيف الدعاية النازية وخلافا لمحاولتها في دفع الناس الى الاعتقاد ان الزعيم قائد المستقبل استلم السلطة بانتخابات حرة , يصفها المؤرخ هاينريش فنكلر انها عملية " تسليم الدولة", فحزب الشعب الوطني الألماني وإمبراطور وسائل الاعلام ألفريد هوجنبرج فضلا عن نجل الرئيس، أوتو فون هيندينبيرغ أعتقدوا بجدوى ائتلاف جدي مع النازيين، الذين قدموا أنفسهم بشكل متواضع وطلبوا منصبين في الوزارة بما في ذلك أ قوى منصب وزير الداخلية ,ارادوا تحديد حركة هتلر وتأطي ها بمفاهميهم للتحول السياسي, وحقيقة الامر أن هتلر مباشرة بعد الثلاثين من يناير/ كانون الثاني 1933 امر اتباعه بالسيطرة واحتلال جميع المراكز في الدولة ولم يكن مهتما باي تحالف . ارسل النازيون صورتهم كمنارة إلى ألمانيا والعالم لينظروا الى مسيرة المشاعل, مشاعل انصار الحزب النازي تجول في قلب العاصمة, صورة توقد النزعات العسكرية وقرع طبول الحرب . فوزهتلر في الانتخابات أنهى الديمقراطية في المانيا , وأنهى التعددية والانسانية وما تبع ذلك كان تنظيم وارتكاب أكبر جريمة في تاريخ البشرية.
كيف يمكن لرجل عراقي تنطبق عليه هكذا مواصفات ونعوت ان يقود مجلس الوزاراء العراقي ؟؟ هل تنطلي مناورات احزاب الاسلام السياسي وخداعها له بلبوس الدين مرة ثالثة؟؟. ان حدث واعيد انتخاب الاحزاب الاسلامية يعني اصرار الشعب العراقي على اعادة عجلة التاريخ الى الوراء ,بصولات الفرسان وتاريخهم المغبر, باحرف مكتوبة على جلود الخراف والماعز ,عودة الى تاريخ الفجيعة العربية بتاريخها المزيف والمسطر يمليه وعاظ سلاطين على غلمان ,مدادهم دم ناقة داحس والغبراء ومأواهم ظل نخلة , يلتحفون السماء ترافقهم ذئاب الصحراء بحثا عن قطرة ماء , سطروا لنا صحف صفراء منذ الالف السنين,حكموا به وحكمونا بسلاسله مازالت اثارها على معاصمنا , لهم آيات الحلال وافتراش النساء وحور العين والجواري وما ملكت ايمانهم , لهم آيات الجنة تجري من تحتها الانهار, ولنا ايات التحريم والتكفير, العذاب والتهديد " فما هو بقول شيطان رجيم , فاين تذهبون؟؟ " واني لاربأ بالشعب العراقي ان ينكص عن تاريخه وشموخ نخيله ونهريه وبغداده ,واضرحته ومقدساته ,ان يسلمها لقمة بيد لصوص جهلة, قتلة شذاذ افاق, ملئت بطونهم بالسحت الحرام نهاب المال العام ذباحي اجمل فتياننا , انه الحيف بتسليم لحانا الى العمائم ورواديد المنابر قتلة الحسين . البكاؤون كذبا ونفاقا في مدن شهدت فجاعة الموت.

1-FOCUS-Online Katja Riedel

2 -Heinrich August Winkler Von Weimar zu Hitler 28. April 1992
Humboldt-Universitä-;-t zu Berlin



#لطيف_الحبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحولات داعية إسلامي في زمن الخضراء
- نساء برشت المقدسات
- حفنة من تراب ... المارقون
- وباءالتربية والتعليم الديني
- s.w.a.t
- -الخبز الحافي-
- حكاية كتاب ...-حقل واسع-
- أبجديات الفاشية الدينية
- فصل لربك وانحر
- رحيل الفنان صالح كاظم
- ‏ حفنة من تراب ... مجزرة زيونه
- الصادق النيهوم .. دفاعا عن كارل ماركس
- ثمانون عاماعلى حرق الكتب في برلين
- حقائق التدمير الامريكي لاثار حضارات وادي الرافدين
- شعب العراق ضحية حرب الخليج الثانية - 2-‏
- شعب العراق ضحية حرب الخليج الثانية - 1 -
- قراءة في رواية - اعتقال-
- احتلال الكويت بين جريمة دكتاتور واكاذيب الامراء والشيوخ - 2 ...
- احتلال الكويت بين جريمة دكتاتور واكاذيب الامراء والشيوخ -1-
- الجمعة يوم راحة المسلمين


المزيد.....




- بالأسماء.. 48 دول توقع على بيان إدانة هجوم إيران على إسرائيل ...
- عم بايدن وأكلة لحوم البشر.. تصريح للرئيس الأمريكي يثير تفاعل ...
- افتتاح مخبأ موسوليني من زمن الحرب الثانية أمام الجمهور في رو ...
- حاولت الاحتيال على بنك.. برازيلية تصطحب عمها المتوفى إلى مصر ...
- قمة الاتحاد الأوروبي: قادة التكتل يتوعدون طهران بمزيد من الع ...
- الحرب في غزة| قصف مستمر على القطاع وانسحاب من النصيرات وتصعي ...
- قبل أيام فقط كانت الأجواء صيفية... والآن عادت الثلوج لتغطي أ ...
- النزاع بين إيران وإسرائيل - من الذي يمكنه أن يؤثر على موقف ط ...
- وزير الخارجية الإسرائيلي يشيد بقرار الاتحاد الأوروبي فرض عقو ...
- فيضانات روسيا تغمر المزيد من الأراضي والمنازل (فيديو)


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - لطيف الحبيب - صعود - العريف البوهيمي- الى السلطة ونهاية الديمقراطية