أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميس اومازيغ - الأمازيغ وخدام المحمدية















المزيد.....

الأمازيغ وخدام المحمدية


ميس اومازيغ

الحوار المتمدن-العدد: 4320 - 2013 / 12 / 29 - 19:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



على اثر الفشل الذريع الذي مني به التعريبيون في المغرب في محاولاتهم حصارالنهضة الأمازيغية من اجل تحقيق الدولةالأمازيغية ,هذا الفشل الذي نتج عن ضعف تبريراتهم خلال حرب القلم التي احمى نشطاء الحركة الأمازيغية وطيسها باعتمادهم قوة الحجة جعلت اصحاب الخطب الرنانة من التعريبين يرفعون اقلامهم وينزوي معظمهم في معبد القومجية العربية المهجور,ويتحول آخرون الى مشحذي همم ممثلي الوجه الأخرللعملة العروبية في شخص خدام الحمدية لأدراكهم كونها اداة التسلط والتوسع والأستغلال التي اوجدت لهم مكانا للحياة في شمال افريقيا و عالما اعتبروه ضدا على الحقائق التاريخية والجغرافية عالماعربيا ,استغل فيه ابناء الأرض للدفاع عن مصالح العرق العربي العنصري. فزج بالجندي المغربي الأمازيغي في حروب لا ناقة له فيها ولا جمل وتبعد ساحتها عن ارض الوطن بآلاف الكيلومترات كما ان المعتبر عدوا ما كان يوما يفكر ولو مجرد التفكيرفي الأجرام في حق الأمازيغ ,بل ان كثيرا من هؤلاء المعتنقين لليهودية باعتبارها اقدم عقيدة فظائية عرفوها هجروامرغمين الى اسرائيل بعد ما اذيقوا من المآسي اشدها ايلاما على يد التعريبين والمحمديين, وتم النصب على المواطنين وسلبت منهم اموالهم باسم القدس باعتباره رمزا من رموزايديولوجية محمد الهادفة الى تعريب امم كوكب الأرض بعد جعلها تعتقد في صحة كونها رسالة سماوية لقبول البالغة اليه قسرا او عن طريق الخداع حيثما وجد بصفته مسلما بعداء هويته بعد احتقارها والأعلاء من شأن العرب الذين ينسب اليهم صاحب هذه الأفكارالشاذة ,بدءا بكرهه لتاريخه واعتباره تاريخ جاهلية وبالتالي تاريخا حراما وتمجيده للتاريخ العربي الأسلامي رغم فظاعة افعال محمد واعظاء مكتبه السياسي وجنده المغيبين الذين عاثوافسادا في الأرض من جز لرؤوس الرافضين للأستسلام لأهوائهم الى سبي للأستعباد وسلب للمتلكات بمبررات غيبية يسهل تاويلها وفق ما تقتضيه الحا جة والباس جرائم اراقة دماء الأبرياء العزل لبوس خدمة قوة غيبية بعد محاولة تبيض الفعل بارفاقه بالتكبير او القول ب (فتح الله عليه)
.........
لقد اعتقدالقومجيون ان استعمال ورقة الدين من شانها ان تحقق لهم هدف تعريب الأمازيغ الذين استعصى عليهم امرتجريدهم من هويتهم باعتماد كثير من طرق الخداع من مثل اعتبارهم منقرضين ولم يعد لهم من وجود ابان امساك الأنظمة الحاكمة على اعناق المواطنين. الى الزعم بانهم عربا قدامى و اعتبار الأمازيغية لهجة من اللهجات العربيةالقديمة .لتنتهي كل طرق المكر والخداع هذه الى لعنا ت يصبها الواقع الأجتماعي على اعداء الأنسانية هؤلاء لأستعصاءفرارهم من الأنية الأمازيغية الشمال افريقية التي تلبسهم زيا ,عادات ,تقاليد ولهجات التواصل ويفتظح ما يعانوه من انفصام في الشخصية يصفعون خدودهم بايديهم ولاينتبهون .فلا غرابة ان يتخذ تعريبي خادم للمحمدية مدرك لغايتها التسلطية التوسعية الأستغلالية مثل المؤدلج الخرافي المسمى المقرىء ابوزيد الأدريسي باحدى دول الخليج البترولية التي يعتبرها اصلا له ابناء جلدته المغاربة موضوع استهزاء ,املا منه في ارضاء حفدة اسلافه المزعومين سيرا على نهج سابقيه الذين انتبه الى طرقهم في الأستجداء .هؤلاء الذين الفوا العمل على دغدغة عواطف اسيادهم ممن اغتنوا من السبي والسلب وعودوهم سماع رنين الوحدات النقدية في الصرر التي يؤمر بسليمها بالقول (اعطيه الف دينار) لكل حقير صغير عديم الكرامة والضميريلقي ا مامهم قصيدة شعرية في المدح اويعد لهم سبايا مغلوبة على امرها للجماع بحملهن على الرقص على انغام مسيقى القاوادة .ان الرجل لبلادته لم ينتبه وهو يحاول المساس يكرامة بعض ابناء جلدته بجعلهم موضوع سخرية امام اهله المزعومين باراده ما اعتبره مستملحة يرميهم بواسطتها بالبخل ,ناسيا اومتناسيا النضر الى شخصه ليجد نفسه لابسا الجلباب الأمازيغي دليلا على هويته التي يفر منها .ولم يكلف نفسه عناء السؤال عن اصل هذا الجلباب. امن شبه جزيرة العرب هوام من ابتكار الغزاة بشمال افريقيا ام هو نتاج حضارة امازيغية ضاربة في اعماق التاريخ؟اليسوا هم (حليقي الرؤوس,آكلي الكسكس, لابسي البرنس)؟ان الرجل ما كان ليثير اهتمام احرار هذا الوطن لولم يكن يحمل صفة نائب برلماني واستاذ ا جامعيا لأن صفة رجل الدين التي يسترزق بها لن يكون لها ان تؤجج مشاعرهم لما عرف عن امثاله ممن يعتمدون المحمدية لأبتزاز واستغلال الدهماء متقمصين دور الوسيط بين السماء والأرض العارفين لما يقع بداخل القبورخلاف كل البشرمن شعوب كوكب الأرض ,لأهتمامهم بالموت في الوقت الذي يهتم فيه غيرهم بالحياة علنا وجهرا وان كان الواقع يفظح مكرهم وحداعهم هم بتفظيلهم الحياة سرا مع الحرص على الأبقاء على مغيبيهم في غياهب الخرافة يعمهون.ان اقدام هذاالحثالة على المساس بكرامة من اوصلوه لتمثيلهم بالمؤسسة التشريعية وان كان قد اوظح لهم وفي كثيرمن جلسات البرلمان ان هدفه ما كان الا الحصول على امتيازات العضوية به لما نشر له من صوروهو نائما اثنائها هاربا من مواجهة اكراهات
الحياة اليومية التي تلزمه تحت اوامرالآمرة الناهية في بيته بضرورة الوقوف ببا ب متجر احد ممن اتخذهم موضوعا لتسلية مستظيفيه العربان قصد قضاء مآربها,اقول ان ما اقدم عليه .يستوجب تجريده من الحصانة البرلمانية واحالته على المحكمة المختصة بتهمة
النصب على الناخبين والقذف في حقهم سيما انه بصفته البرلمانية تلك لم يعد ممثلا لهيئة سياسية معينة بقدر ما هو ممثلاللشعب المغربيبالكامل بالنضر الى ما يصدر عن هذه المؤسسة من تشريعات يسري مفعولها على كافة المواطنين وعلى كامل اقليم الدولة.
.........
لقد ادرك التعريبيون قوميوهم واسلاميوهم ان عالمهم العربي الأسلامي الخيالي في طور الأنهياربعد ان رفظت اللبنات المعتمدة تماسكها ببعضها لأختلاف في النوع والحجم والصلابة ,وبعد ان دخل الحكيم الأسرائلي مجال هذا العالم الخيالي فاظحا حقيقة اهدافه ومبرزا هشاشة اسسه ,بتوجيهه له ضربات افقدته توازنه اصيب على اثرها بالذعر.حتى اضحى الأخوة المزعومين يبيتون ويصبحون على ترحيل بعضهم البعض الى القبوربعد جمع اشلاء الظحايا التي فجرت موقعةبعبارات التكبير لتقرأ عليها عند الدفن فاتحة كتاب محمد الذي يزعمون انه موحدا لأمتهم لما يدعوا اليه من سلم وسلام واخوة ومحبة بين المنتمين لأمته المعتبرة خير امة اخرجت للناس ويفظح الواقع بالتالي مكرهم وخداعهم بما تفصح عنه الأحداث وعلى راس كل ساعة ان اشد عداوة هي تلك التي يكنها بعضهم لبعض حتى درجة افتراس قلوب ضحاياهم امام انظارامم وشعوب العالم.
.........
لم يتبقى لأعداء اخينا الأنسان من مثل هؤلاء ما قد يعتمدونه لتفعيل المخطط المحمدي الأجرامي بعدان وظعت كل اورقهم على الطاولة وتحت الأضواءالكاشفة لينشب النزاع فيما بينهم قبل ان ينشب بينهم وبين غيرهم فيدعي فريق بان ما قام به غيره ليس من الأسلام في شيء بالرغم من ان منهل الطرفين واحدا( الكتاب والسنة) فيكفر بعضهم بعضا ,هؤلاء شيعة كفرة مجرمون بشهادةاهل السنة وهؤلاء كفرة مجرمون بشهادة الشيعة ليقتل بعضهم بعضا بدعوى اعتبارهم جند الله يستمدون منه الأوامروالنواهي وفق ما تقتضيه حاجاتهم الدنيوية بالرغم من انهم كلهم يزعمون خدمة مآلهم بعد الموت هذه التي لايستعجلها أي منهم بقدر ما يدفع بالمغيبين الى الرمي بانفسهم الى التهلكة ليتمتعوا هم بعائد اجرامهم من اجل الأستمتاع بملذات الحياة .
.......
لقد انتبهوا الى ما تمثله اسرائيل كدولة خرجت الى الوجود كالعنقاء من رمادها بعد ان اعتقد العربان ومغيبي المحمديةان اليهود قد انتهى امرهم الى العيش في كيتوهات موزعين على انظمة اجنبية متعددة ومختلفة الى الأبد . ليفاجؤوا بدولة بمواصفات تختلف عن مواصفات كياناتهم البئيسة في التطور مئات السنوات الضوئية ,ينعم فيها شعبها بكرامته وحريته ومساواة افراده امام القانون ’هذا الذي يفتح له المجال للأستفادة من حقه المظمون في تداول السلطة بعد الأخذ في الحسبان واجب الخضوع للمحاسبة ,وايلاء الأهمية للمبادىء الأنسانية الكبرى من مثل تقديم المساعدة عند الحاجة ولو لعدو لذوذ ,كما هو امر ما قدم من اسعافات للمصابين من السوريين على ايدي من يعتبرونهم اشقاءا واخوة في الدين والقومية .ليعروا بذلك سويآت حاملي منظومة الفكر الأجرامي التسلطي الأستغلالي الذين يقولون ما لايفعلون. اسرائيل هذه التي خيف على الأمازيغ ان يحذوا حذوها بابراز هويتهم في اقطارهم المستقلة لأستئناف مسيرة مقاومي المحمدية من مثل ثيهيا التي اسماها الغزاة المجرمون ب (الكاهنة الداهية) تحقيرا واستصغارا لها هي التي ابانت لهم عن مقاومتها مقاومة اللبؤة الشرسة بصفتها ملكة امازيغية ,واكسل الذي اعتقدوا النيل من علو همته وشجاعته بتسمتهم اياه(كسيلة)وهم لا يعلمون ان اكسل هو النمربلغته ’ان قتل من قبلهم فان النمر سيبقى حاملا لأسمه ومذكرا احفاده بانجازاته التي قام بهاللحيلولة دون استغلالهم من قبل الغزاة باسم ايديولوجية كبيرهم الذي علمهم السحر. مكرا من التعريبين وخوفا من الرمي بهم الى مزابل التاريخ من طرف احرارالأمازيغ هبوا خفافا وثقالا متأ بطين مشروع قانون تجريم التطبيع مع اسرائيل لعلمهم انها الدولة القدوة في كثير من مناحي حياة شعبها لكل الشعوب الملعوب بها باسم العروبة والأسلام للمجهودات التي بذلتها من اجل ايجاد مكان لها تحت الشمس والذي تحقق لها عن جدارة واستحقاق, فاحيت لغتها واظهرت لشعوب العالم عن مقدوراتها المثيرة للأنتباه والغيرة في سائر المجالات. وما ارتأوا من وسيلة للأبقاء على الأمازيغ تحت الحجر العربي الأسلامي سوى سيف القانون للحيلولة دونهم والأستفادة من انجازات الأسرائلي هذا الذي يتصدرراس لائحة الفائزين بجائزة نوبل في مجالات علمية وفكرية لم يعطي العالم العربي الأسلامي الخيالي منذ ان عرفت لفظة عرب ما يحفزعلى القبول بالأنتماء اليهم بقدر ما ابان عن خطورة وجودهم بين ظهراني شعوب العالم . فهذه مملكة الشر التي تقف وراء نشروتوزيع ملايين من الكتاب المحمدي وتراث خدامه والذين يعتبرون اليهود قردة خاسئين يجيب احد مسؤوليها الكبار عن سؤال عما يكونه تحرك السعودية في حال ما اذا شنت اسرائيل هجوما بالطائرات على ايران قائلا(لاشيء وما الباعث للتحرك ان قدموا لنا ما نامل فيه ان يحدث...بيد اننا سنصدرتصريحا شديدا ندين فيه الأعتداء على المجال الجوي عندما ينتهي كل شيء) وعن مركز امريكي (السعودية مستعدة لدعم اسرائيل درآ للخطر الأيراني) ففي حوار مع الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز قال ان دولته تضغط على و.م.أ حتى لا تذعن لأيران واقال (للمرة الأولى تكاد مصالح المملكة العربية السعودية واسرائيل ان تكون متوازية (1) هؤلاء هم العربان المسلمون حلال عليهم التقرب من اسرائيل وحرام على الأمازيغ لأنهم والأكراد وباقي الشعوب التي ابلغوها المحمدية ان بالسيف او بالمكر والخداع هم دعامة وجودهم كمجموعة بشرية توهم الغير بان عالمها واسعا وفسيحا وبالتالي وجب حماية هذا الوجود عن طريق انكار وجودها.غير انه كما ان الشمس لا يمكن تغطيتها بالغربال فان كيدهم لن يعود الى نحورهم.

1)الجريدة الأليكترونية المغربية هسبريس30 /11 /2013



#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وهل للبكاء من منفعة؟؟
- هل حقا هذا موقع للحوار؟
- الأمازيغية المخيفة
- الثورة والتغيير من داخل المؤسسات
- يا تامزغا لن تهدئي حتى...
- القبلة القنبلة واخلاق رجل الدين
- chapeau ياحكيم اسرائيل
- تبا لحقوق الأنسان
- ويبكون تمزق العالم العربي
- غبي من يعتقد في قابلية المسلم للحوار
- جسد الأرهابي يتكلم
- الأمازيغ ,اسرائيل ،و التطبيع
- البيعة والدولة المدنية
- الأمبريالية العربية
- هل حل اجل الأنفجار الكبير؟
- محمد وتشكيله لأطار افكاره
- مصر والمخاض العسير
- كتاب الى هيئة الحوار المتمدن
- شعوب عصية على الفهم
- ماري لوبين والأحتلال الأسلامي


المزيد.....




- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...
- 45 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- الأتراك يشدون الرحال إلى المسجد الأقصى في رمضان


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميس اومازيغ - الأمازيغ وخدام المحمدية