أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نايف سلوم - في مخاطر المواجهة بين الديمقراطية والحريات السياسية















المزيد.....

في مخاطر المواجهة بين الديمقراطية والحريات السياسية


نايف سلوم
كاتب وباحث وناقد وطبيب سوري

(Nayf Saloom)


الحوار المتمدن-العدد: 1229 - 2005 / 6 / 15 - 12:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ملاحظات على مقالتي د. برهان غليون

بحكم إسهاماته الواضحة في إغناء الفكر السياسي الديمقراطي العربي، يفتتح برهان غليون سجالا هاماًً بما يخص مسألة ما تزال بكراً في الفكر السياسي الديمقراطي العربي بالرغم من مطارحات عبد الله العروي بخصوص بناء "ماركسية ليبرالية" . وبالرغم من مطارحات مرقص بخصوص الخيارات الحاسمة التي ذكرها في كتابه الصغير المعبّر "المذهب الوضعي والمذهب الجدلي" والذي لخص فيه قراءته على الشكل التالي : نعم للديالكتيك لا للوضعيّة، نعم للديمقراطية لا لليبرالية .
غليون في مقالته "في مخاطر الخلط بين الديمقراطية والليبرالية " 13/6/2005هو أميل لمرقص مع لوثة ستالينية تظهر في مقالته الثانية "مأزق الليبرالية" 13/6/2005 حيث يكتب : "والواقع أن هذه ليست المرة الأولى التي تبدو فيها الليبرالية في تعارض مع الديمقراطية أو تظهر كمصدر لتهديدها" هذا كلام جيد يفسر مدى الضرر الذي تلحقه السياسات الليبرالية الجديدة بالديمقراطية وبمدى مشاركة الكادحين في الثروة القومية والسلطة السياسية. لكن غليون يتابع كلامه بشكل يثير الالتباس بين الليبرالية من جهة وبين الحريات السياسية وكأن الأولى هي الثانية ، خالطاً بين تنظيرات ماركس ولينين وبين تجربة البيروقراطية السوفييتية . يقول غليون : "فقد أخذت المسافة تتسع بين المفهومين -المقصود بين الليبرالية والديمقراطية- بموازاة الانشقاق داخل الحركة التحررية السياسية بين التيارات التي تركز على أسبقية قيم الحرية والفردية بصرف النظر عن نتائجها وتلك التي تؤكد على مركزية قيم المساواة والعدالة الاجتماعية . وقد وصل التباعد أقصاه مع استقلال الحركة الاشتراكية تحت تأثير الفلسفة الماركسية كليا عن الحركة التحررية الكلاسيكية وتكوينها لفلسفتها الخاصة القائمة على معارضة ما أطلق عليه لينين اسم الديمقراطية الشكلية أو الحريات السياسية الفارغة من المضمون في مقابل الديمقراطية الشعبية التي ترى الانعتاق الحقيقي للفرد والمواطن في تحرره من الفقر والجهل والمرض أكثر مما هو في تمكينه قانونياً من ممارسة حقوقه السياسية الكلاسيكية من حق التعبير والتنظيم والانتخاب " أولا الخلط حاصل بين قيم الفردية الأنانية لـ الليبرالية وبين قيم الحرية التي لم تعد حكراً على الفكر الليبرالي بكل أشكاله ، الخلط الثاني حاصل بين الفلسفة الماركسية ومعها اللينينية من جهة والستالينية كأيديولوجية للبيروقراطية الستالينية ، فبالرغم من انتقاد لينين للحرية السياسية في كنف البورجوازية إلا أنه نبّه إلى خطورة التقليل من شأنها أو إهمالها . يكتب لينين معلقا على مقالة لـ صن يات صن الرئيس المؤقت لجمهورية الصين سنة 1911 : "إن كل سطر من برنامج صن يات- صن مشبع بديمقراطية مخلصة ، كفاحية . .. ليس من أثر لتجاهل السياسة أو حتى للاستخفاف بالحرية السياسية " ص559 المختارات المجلد الثالث . أيضاً فقد انتقد ماو تسي تونغ التكييف الذي تعاني منه الطبقة العاملة الروسية تحت حكم البيروقراطية السوفيتية . إن الخلط بين قيم الحرية السياسية وبين أنانية المذهب الليبرالي الفردي يعني مقابلة الحريات السياسية واستبدالها بتكييف الطبقات الشعبية لصالح بيروقراطيات ونخب حاكمة تهدر الحريات السياسية باسم تحرير الجموع المكيّفة من الجهل والمرض والفقر . لقد ثبت من خلال التجربة السوفييتية في روسيا وانحطاطها اللاحق أن الماركسية بريئة من الديمقراطية الشعبية ومن الشعبوية والتي هي شك خاص بالديمقراطية البورجوازية الصغيرة وسلوكها السياسي في الحكم . وهي مستوردة من تجربة التكييف والإخضاع التي تعرضت لهما الطبقة العاملة الروسية على يد البيروقراطية الستالينية . إن غليون بخلطه هذا يعيد إنتاج "شيوعية" ستالينية آفلة . لذا نؤكد هنا على ضرورة ترافق محاربة الفقر والجهل والمرض مع أعلى أشكال النشاط السياسي والكفاح الذاتي من قبل الطبقات الشعبية الكادحة، ومع التمكين القانوني في ممارسة الحقوق السياسية من حق التعبير والتنظيم والانتخاب.
تبدأ مقالة غليون بهاجسين شعبويين : الأول هاجس الجمهور المسلم الذي التبس عليه مفهوم الديمقراطية باختلاطه مع الليبرالية ، بالتالي وبشكل آلي بالعلمانية ومعاداة الدين والتدين والتقاليد الدينية ومثالها المحلول تركيا الكمالية وهنا يريد غليون أن يطمئن الجمهور المسلم بأن الديمقراطية غير الليبرالية وأن الخلط جاء من مبالغة الناشطين العرب المناهضين للاستبداد والتسلط السياسي . وأشير هنا إلى أن آلية اشتغال الامبريالية والسياسات الامبريالية خاصة بعد تفكك الدولة السوفياتية وقيام الثورة الايرانية دفعت الثقافة الدينية خاصة الاسلامية للانخراط في السياسة وتقديم نفسها أي الثقافة الدينية كأيديولوجية تغييرية معادية لـ "الغرب". أما الهاجس الثاني فيأتي من قبل الطبقات الشعبية من عمال وفلاحين وبورجوازية صغيرة مدينية استفادت من انقلاب الثامن من آذار حيث قضت الحركة الانقلابية للبعث بوساطة السيطرة على الجيش واستعماله في إنهاء احتكار أعيان المدن السوريين السنة للثروة والسياسة عبر إقحام ملايين الفلاحين في العملية الاقتصادية السياسية عبر برنامج إصلاح زراعي وتأميمات طالت حتى الصناعيين . هذا الهاجس حقيقي في سوريا في حالة تم خلط مفهوم الديمقراطية بالليبرالية ذلك أن برامج الأحزاب الليبرالية المقترحة سواء "حركة السلم الاجتماعي" المنسوبة لرياض سيف أو "حزب الوطنيين الأحرار" الذي تم الإعلان عن تأسيسه مؤخراً من قبل تجار وصناعيي مدينة حلب تشير إلى رغبة واضحة لدى الحركتين الليبراليتين في تصفية الآثار الشعبية والديمقراطية لانقلاب آذار1963 . إن الخلط بين المفهومين خطير هنا ذلك أن المطالبة بالتغيير الديمقراطي ، عبر السماح بتنشيط الحياة السياسية وتشكيل الأحزاب السياسية المعبرة عن القوى الاجتماعية المتنوعة يظهر وكأنه هجوم على المكتسبات الشعبية وانقلاب على الديمقراطية الفلاحية . ومن جهة أخرى يعمق الهوة بين ثقافة الريف وثقافة المدينة بدلا من المزج بينهما والنهوض بهما وتثقيفهما.
ما من شك تهدف الحملة الأميركية الثقافية اعتباراً من تسعينات القرن العشرين وبعد الانسحاب الأيديولوجي والسياسي للدولة السوفييتية إلى نشر وترويج مفاهيم فيها التباس مثل الديمقراطية كمرادفة لليبرالية ، والمجتمع المدني كمرادف للخصخصة ومذهب الأنانية الفرية وعدم تدخل الدولة للتخفيف من آثار الاستقطاب الاجتماعي وطغيان سلطة رأس المال على الفقراء والمهمشين
إن هواجس الجمهور والتي يلخصها غليون محقة لكنها وفي ظروف سوريا الحالية تحمل مخاطر إحباط الاندفاع من أجل الحريات السياسية للجميع ليبراليين وديمقراطيين واشتراكيين وشيوعيين . وفي سبيل نضال ديمقراطي من أجل توزيع عادل للثروة الوطنية ومن أجل تأمين الشروط المادية لمشاركة فعلية في السياسة للمهمشين والمحرومين والمظلومين. إن تجاهل السياسة أو الاستخفاف بالحرية السياسية يخفي دائماً نفاقاً سياسيا من نمط ما فبحجة الدفاع عن مصالح الشغيلة والكادحين في الاتحاد السوفيتي كانت عصبة من البيروقراطية العمالية تتمتع بامتيازات هائلة ما لبثت بعد تفكك الدولة السوفيتية أن تحولت إلى طبقة بورجوازية محتكرة للثروة والسلطة السياسية ، كذلك الأمر وبعد استتباب الأمر للديمقراطية البورجوازية السورية بدأت تتحول النخبة الحاكمة إلى الليبرالية بعد أن اغتنت بحكم موقعها في هرم السلطة ، وبات لها مصلحة في خلط مفهوم الديمقراطية بالليبرالية ومع تزايد عصبويتها راحت تستفيد من التباس المطالبة بالحريات السياسية مع الانقلاب الليبرالي على المكتسبات الشعبية التي تحققت بفعل انقلاب آذار . إن طريق تفتح الديمقراطية لا يمكن الحفاظ عليه إلا بالحريات السياسية وأي تغييب لهذه الحريات وأي تغييب للسياسة من المجتمع يخفي تنامياً للعصبوية السياسية ولاحتكار الثروة والسلطة في المجتمع السوري. إن نمو عصبوية النظام السياسي السوري اعتبارا من بداية الثمانينات يعني أنه موضوعيا بات يميل نحو الانفصال عن قاعدته الشعبية شيئا فشيئا ويميل نحو الليبرالية وبالتالي نحو خيارات الاندماج مع الليبرالية التقليدية السورية ولاحقا مع النظام الامبريالي لكن وبحكم الشروط العالمية الغير مواتية للنظم الديمقراطية البورجوازية ذات الميول التقدمية سابقاً وبحكم الضعف البنيوي التاريخي لبورجوازية أعيان المدن السورية ونظرا لاتساع الطبقة البورجوازية الصغيرة الفلاحية والمدينية في سوريا يغدو الخيار الليبرالي بالنسبة للنظام السوري القائم خيارا مؤجلا وفي أفضل الحالات بطيئاً جداً .
من هنا نلاحظ أن الديمقراطية هي حامل للحرية السياسية والتعددية فإذا نسفت الحريات السياسية بحجة متطلبات الديمقراطية ، فهذا له معنى واحد وهو بداية تآكل الديمقراطية ذاتها وخسارة الحرية السياسية
لقد أظهرت الديمقراطية البورجوازية القومية ميولا اشتراكية في سبيل انجاز توزيع الأرض والسيطرة على الريع العقاري ، وحتى تستطيع انجاز هذه الخطوة الرأسمالية في العمق وهي إشراك البورجوازية الصغيرة الفلاحية خاصة في ريع البورجوازية العائلية التقليدية اضطرت للقيام بإجراء تأميمات مبالغ فيها .وهذا يظهر مرة أخرى انتقال المالك الصغير إلى حزب الاشتراكية وانفصال الديمقراطية المنهجي والتاريخي عن الليبرالية اعتبارا من نهاية الثورات الديمقراطية منتصف القرن التاسع عشر وبداية الثورات الاشتراكية بكمونة باريس . اعتبارا من تلك المرحلة التي تزامنت مع الاحتكار والتمركز في رأس المال مع ما رافقه من رجعية سياسية وأيديولوجية للبورجوازية الأوربية ومن استعمار للبلدان الزراعية ومن غزو أغلب أصقاع الأرض . باتت الاشتراكية قائدة التحرك الديمقراطي لكن الضحية هي الحرية السياسية في غمرة صراع عنيف من أجل الحياة بين الاشتراكية والرأسمالية . إن فشل ثورات أوربا الاشتراكية هو في أساس هذا الغبن التاريخي الذي تشخص بالتشوه البيروقراطي للتجربة السوفييتية الروسية. إن فشل الثورات الاشتراكية الأوربية كان في أساس الصدام بين الاشتراكية الروسية والديمقراطية الفلاحية ، وبالتالي في أساس انحطاط الديمقراطية السوفيتية في روسيا
أما في سوريا فقد عجلت الحرب الأهلية بين الأخوان المسلمين والديمقراطية البورجوازية القومية ذات الميول الاشتراكية والشعبوية في تسريع إلغاء الحياة السياسية ومصادرة الحريات السياسية . والشعبية هي ديمقراطية بورجوازية معادية للإقطاع ومناصرة للإلغاء الحقوقي للملكية غير المنقولة (ملكية الأرض) وهي ذاتيا اشتراكية لأنها ضد ظلم الأعيان للفلاحين وللبورجوازية الصغيرة المدينية ، ومن هنا سميت اشتراكية عقائدية لأن الأساس الموضوعي للاشتراكية الماركسية والذي هو الطبقة العاملة المناضلة والنشطة سياسيا لم تدخل معادلة الصراع كطرف مهيمن وبارز وكون مسألة الأرض وتوزيعها هي المسألة الطاغية. من هنا تشكل الحرية السياسية المقدمة المنطقية للديمقراطية وللمشاركة المنصفة في الثروة. من جهة أخرى الديمقراطية هي رافعة الحريات السياسية الحقة و الاشتراكية الماركسية هي الشرط الحق لتفتح الحريات السياسية وأي صدام بينهما يعني وجود التباس اجتماعي خطير نتيجته مصادرة الحريات السياسية بحجة "الديمقراطية" و"الاشتراكية"
لابد لي أخيراً أن ألفت نظر القارئ إلى مقالتين قصيرتين هامتين بخصوص موضوعنا كتبهما لينين سنة 1912 الأولى عن روسيا بعنوان "الليبرالية والديمقراطية " والثانية عن الصين بعنوان ""الديمقراطية والشعبية في الصين" وهي تعليق على مقالة صن يات صن المنشورة سنة 1911 . والمقالتان منشورتان في المجلد الثالث من مختارات لينين . ويمكن للمتابع قراءة مقالتي بعنوان "في انفصال المهام الديمقراطية عن الليبرالية – السير التاريخي" المنشورة على موقع rezgar.com وفي مجلة حوارات ماركسية العدد الرابع تشرين الثاني 2004



#نايف_سلوم (هاشتاغ)       Nayf_Saloom#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحركة الشيوعية في المشرق العربي-خصوصية النشأة
- الازدهار القطري للرأسمالية بعد الحرب العالمية الثانية
- الحادي عشر من أيلول/سبتمبر اللبناني
- شبح الليبرالي العائد، قراءة نقدية في مشروع البرنامج السياسي ...
- المطلق والنسبي-نهاية النضال النظري
- قراءة نقدية لـ مشروع ميثاق العمل الاسلامي لـ الدكتور محمد شح ...
- خطوة تالية أم إعلان نوايا
- من الشيوعية الستالينية إلى المنتدى الاجتماعي
- جاك ديريدا --المعارضة البرلمانية للبنيوية أو بغض الكتاب
- قراءة نقدية لـ -الميثاق الوطني في سورية- المنبثق عن المؤتمر ...
- قراءة نقدية في ميثاق شرف الشيوعيين السوريين
- قراءة نقدية في البرنامج السياسي والنظام الأساسي للتجمع الوطن ...
- ديالكتيك الانعكاس في الفن
- نداء إلى شعوب إيران والعراق وسوريا ولبنان وفلسطين
- علمانية ، أم نقد جذري للتراث القومي العربي و الديني؟
- الاشتراكية أو البربرية محمد الخضر
- حول نظرية الانعكاس
- إسرائيل في قلب الاستراتيجية الأميركية للشرق الأوسط الكبير
- في المسألة القومية العربية الديمقراطية
- المثقف الجديد


المزيد.....




- صحفي إيراني يتحدث لـCNN عن كيفية تغطية وسائل الإعلام الإيران ...
- إصابة ياباني في هجوم انتحاري جنوب باكستان
- كييف تعلن إسقاط قاذفة استراتيجية روسية بعيدة المدى وموسكو ت ...
- دعوات لوقف التصعيد عقب انفجارات في إيران نُسبت لإسرائيل
- أنقرة تحذر من -صراع دائم- بدأ باستهداف القنصلية الإيرانية في ...
- لافروف: أبلغنا إسرائيل عبر القنوات الدبلوماسية بعدم رغبة إير ...
- -الرجل يهلوس-.. وزراء إسرائيليون ينتقدون تصريحات بن غفير بشأ ...
- سوريا تدين الفيتو الأمريكي بشأن فلسطين: وصمة عار أخرى
- خبير ألماني: زيلينسكي دمر أوكرانيا وقضى على جيل كامل من الرج ...
- زلزال يضرب غرب تركيا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نايف سلوم - في مخاطر المواجهة بين الديمقراطية والحريات السياسية