أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - قبل الفاس ما تقع فى الراس- الدستور والاقباط















المزيد.....

قبل الفاس ما تقع فى الراس- الدستور والاقباط


جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 4320 - 2013 / 12 / 29 - 11:05
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الدستور المصرى ماله وماعليه
بعد المقال السابق و عدة لقاءات تليفزيونية والحاح شديد على كل القنوات الاعلامية القبطية لعمل طاولة حوار مستديرة بمنظم مناقشة محايد تماما ومتفتح الذهن ولنقل سياسى لاعطاء الفرصة للجميع لتوعية الشعب القبطى الغلبان لم تقبل هذا الطرح الا قناة واحدة وهى قناة كوبتك سات و ستقدم برنامج يتيم الاسبوع القادم ونشكرها على ذلك
اما باقى القنوات فعامت على عوم الرايجة ولم تلق بالا ولا بنكلة الا للطرح الذى قدمه بعض الاساقفه وتابعيهم الذى اصر على انه مضلل تماما و به اخطاء فادحة وافتراضات وتمنيات حالمة لم تصدق طوال 1430 سنة من خبرة متراكمة

ان مجرد حضورهم المتهافت امريكا واستخدام الكنائس فى التضليل والتهليل لذلك الدستور العاطل خطية عظمى فى حق الشعب القبطى

رغم ان قداسة البابا العظيم فى البطاركة الانبا تاوضروس الثانى رفض باباء وشمم ان يعلن عن موقفه من الدستور رغم الاحراج المستمر من الاعلام الخبيث ترفعا عن التطبيل والتزمير لدستور دينى اسلامى يؤطر لدولة دكتاتورية عسكرية دينية مشاركة بين العسكر والازهر والسلفيين الذين هم العن بمراحل من الاخوان ويكفينا ان خازوق دستور 2012 كان من صنعهم خبزا وعجنا وكان الاقباط هم كالمعتاد اكثر الخاسرين ومازالوا

بديهيا ان اقول وقلت مائة مرة ولا احتاج لتزكية من احد انى ابن بار للكنيسة الارثوذكسية وللشعب المسيحى المصرى قلبا وقالبا وان حب كنيستى وبلدى يجرى فى عروقى وان اسمى حشر زورا فى موضوع فيلم براءة المسلمين لمجرد الانتقام الرخيص بارهاب الدولة المصرية لمواقفى القبطية الحازمة واستحالة شراء ذمتى ومقترحاتى العملية دائما والتى تسعى لرفعه الاقباط ورفعه الوطن بكامله ..ولا احتاج مزايدة وساعتذر على الملأ ان اخطأت كبشر .

بعد انبراء اللى ربنا يسامحهم بتلفيق الاتهامات ضدى وانى اعادى الكنيسة والاساقفة وانى مدسوس وقليل الرباية وعندى مشاكل شخصية مع بعض الاساقفة رغم انى عمرى ما شفتهم ولا علاقة تربطنى بهم الا التقديس لرتبهم الكنيسة والاحترام وصدقونى بجد هذا الكلام اتقال على قنوات قبطية بعد اعتراضى على التضليل والكذب على الاقباط الغلابة و على مدح شامل كامل بدستور سلفى يذبح الاقباط وبه بعض السكر على الوجه العكر للدستور رشة سكر موش ها تكلفهم حتى تمنه لانه لن يفعل ولا توجد اى ضمانة لتنشيط تلك النصوص لانه لاضمان لاصدار قوانين تنفيذية للكلام المزوق عن منع التمييز وعن المساواة وعن اصدار قانون دور العبادة ولدينا خبرة عظيمة فى كلام الليل المدهون بزبدة مثل قرارات المرحومة لجنة العطيفى التى احيينا الذكرى الاربعين لها والمرحومة المادة الاولى فى دستور مبارك مادة المواطنة التى احيينا الذكرى العشرين لها بدون صدور اى قرار لتفعيلها

عارفين لو بيدونا مورفين على جروحنا لكنا استحملنا لكن فى الاف المرات يجرحونا بطعنات غادرة وبكل الخسة يرشون ملح ومية نار على الجرح العميق المشعلل لزيادة الاستمتاع بالامنا فى كل تاريخنا الاسود معهم الف واربعميت سنة يا ظلمة ولسه ما وعيتوش الدرس ؟؟
اقروا مقالى عن دستور الخرفان ودستور الجزارين واعرفوا معنى الكلام مرة للتغيير ولاهمية العمل الجماعى المسيحى داخل وخارج


الاسقف اللى شلحونى من الملة علشانه انا باتكلم معاه سياسة موش دين لانه وضع نفسه فى هذا المكان موش انا -

دينيا انا بابوس ايده واقوله حاللنى ياسيدنا واحترم زيه ورتبته على عينى وراسى واضرب له مطانيات على قد ما يكفيه ويبسطه داخل الكنيسة والعقيدة --

لكن انا موش مطلوب منى اخضعله سياسيا وقد لبس رداء سياسى بمزاجه وباكلمه سياسة بحته هو حط نفسه وغرسها بايده وبمغرز من الدولة

اسف ياسيدنا وكل سيدناتنا الاجلاء دخلت سياسة ها تتعامل كسياسى والجلابية المقدسة ها تخرج من المعادلة -

انت اللى حطيت نفسك بالموضوع ده ولازم تشيل التبعات ما ينفعش اعاملك كاسقف فيها-

انت اللى استغليت منصبك الدينى وعاوز الناس تهرول وتبوس ايدك وتقول سمعا وطاعة على دستور سلفى وافقت فيه على جريمة اعتبار المادة الثانية مادة حاكمة بالدستور ووافقت على وضع المادة 219 بالديباجة بطريقة لولبيه ..

الاسقف والا الشعب اللى ما يتحفظش علنا على المادة التانية والديباجة السلفية يبقى كافر بالمسيح ويعبد العجل اللى ودى اليهود فى داهية ساعة موسى ما طلع الجبل كده من الاخر

لازم نوضح كشعب قبطى اننا بنتحفظ على الدستور مادام المادة التانية والديباجة فيه حتى لو اتوافق عليه واتعمل بيه ده
ولازم رئيس الجمهورية يوصله الاعتراضات سريعا
- فى ايده وقدامه لسه 16 يوم قبل الاستفتا انه يعمل لنا مصالحة وترضية ويتفهم وضع المسيحيين بالضبط والا فلنقل لا ويرجع الدستور يتعدل فى لجنة الخمسين


اولا- مطالبنا اللى موش محتاجة الا موافقة رئيس الجمهورية
1- البدء فورا باخراج ملف الاقباط من يد الامن السلفى الذى تامر علينا دائما وخوننا وحرض وسلط علينا وحمى المعتدين على كنائسنا وحرامية اكل عيشنا وحرق كنائسنا واغتصب بناتنا واهدى بعضهن لامراء وشيوخ الخليج واعطائه للجنة وطنية قحة من عدد متساو من مفكرين وسياسيين اقباط ومسلمين متنورين غير متعصبين هذه اولا وهذا المقترح وافق على تقديمه لرئيس الجمهورية مباشرة الدكتور عصام حجى مستشار رئيس الجمهورية ومعها وقف ظاهرة اصطناع اقباط الحكومة من الخونة المنتفعين وذلك كان ببرنامج رائع استضافه فيه الدكتور المفكر القبطى ايهاب الخولى على قناة كوبتك سات ووافق علي المقترح وتقديمه فورا هذه مسالة بسيطة لاتحتاج الا قرار رئاسى ياخد نص ساعة كتابة والاسماء حاضرة للمسلمين والمسيحيين من الافاضل الوطنيين

2- اعادة العمل فورا بمحاكم التمييز المكونة من عدد متساو من قضاة معتدلين مسيحيين ومسلمين غير قابلين للعزل تختص بنظر المشاكل العويصة والجرائم التى تحدث نتيجة اعتداءات مسلمين او افتراءات سلفيين وتجاوزات ضد الاقباط كما يختص القضاة المسيحيين فقط فى حل اى نزاع مسيحى مسيحى والقضاة المسلمين باى نزاع اسلامى اسلامى وهذا اساسى لتحييد التمييز الصارخ وتعصب القضاة المسلمين الذين يحكموا بضعف العقوبة المنصوص عليها ويلفقون الاتهامات للاقباط ويتبع هذا ايضا وكلاء نيابة بنفس الطريقة مسيحيين للمسيحيين ومسلمين للمسلمين ومشتركين بالقضايا المشتركة

3- تدعيم فورى بمناصب عليا بالشرطة باماكن حساسة للمسيحيين لتحييد الشرطة وتطعيم الامن العام والمخابرات بعناصر قبطية وفتح كليات الشرطة والطيران والجيش لهم ايضا

4- الاعلان الواضح الصريح ان المادة الثانية للمشرع فقط وعلى المسلمين فقط ولا تخص المسيحيين نهائيا تمهيدا لالغائها بوقت قريب منظور مع استكمال مقومات الدولة المدنية الديموقراطية بمقوماتها المتعارف عليها دوليا كما نشترط مع ذلك التمثيل العادل بكل المجالس التشريعية والمحلية والجامعات والمخابرات والامن القومى والشرطة والجيش والاعلام والخارجية والسفارات
--------------
ثانيا مقترحات علينا ان نفعلها ولا تنتظر رئيس الجمهورية بشىء
5- تكوين لجنة قانونية عليا مسيحية من مستشارين عقر مع احترامى للطيبين اولاد الناس المترييين قوى بتوع ادر خدك الاخر يتنحوا جانبا لاننا لابد قبل ان ننفذ الوصيه العظيمة بالمحبة للاعداء ة نكون قادرين على سحق من يتربص بنا فعلا وعندها نصفح فيكون لنا قيمه واجر سماوى وده غرض ربنا من الوصية موش غرضه يذلنا ويخللى جرابيع من الرعاع تركب ظهرنا والضعيف لن يحصل على اى اجر للصفح والغفران

لجنة القانونيين المخربشين و الشجعان وغير المشتراة ذمتهم مهمتها فحص القوانين ومراقبة التنفيذ من الوزارات واجهزة الدولة للقوانين التنفيذية الصادرة بعد اقرار الدستور واقتراح قوانين عادلة وقابلة للتنفيذ وفحص الضمانات واقتراح سد الثغرات و تكون تابعه للمجلس السياسى القبطى الاعلى الذى ينتخب من الشعب المسيحى ومعه صندوق تمويلى بالاكتتاب العام ومساهمة اثرياء الاقباط لحفظ كرامتهم ومصالحهم من فم السلفيين والاخوان وخونة الدولة

6- اذا تم ذلك و بوثائق والتزام قانونى من الرياسة تطمئن لها غالبية الاقباط نوافق موافقة مشروطة على الدستور لاعتراضنا الجوهرى على المواد الدينية و نشترك بنشاط ووطنية ملموسة ومجهود وافر فى كل الاحزاب السياسية وفى تدعيم اقتصاد الدولة ومكانتها دوليا وهذا فى ايدينا ان نجح الامن بفرض هيبة الدولة اولا

اما الطبل والتزمير لصابونة الدستور على علاته وبدون تحفظات على اعلى مستوى للاقباط سياسيين وكنسيين ولا نعفى احدا فهذه خيانة عظمى تماثل خيانة الاتفاق المهين بين عمرو بن العاص و الانبا بنيامين القائم للان كوعد بلفور وايضا خيانة بعض هلافيت الاقباط لمؤتمر اسيوط الوطنى التاريخى 1911 الذى دفعنا وندفع ثمنا باهظا له اليوم ونبكى دما على عدم تنفيذ توصياته

و صدقونى عدم التحفظ على المادة الثانية والمواد الدينية بكاملها و حتى لو وضعت غصبا عنا كما سيحدث سيقطع علينا خط الرجعه سياسينا وينحرنا وهو بالمفتوح خيانة عظمى لديننا ولشهدائنا ولمسيحيتنا وقوميتنا وتاريخنا ومسيحنا ونفس الكلام ينطبق على الديباجة السلفية التى تحمل الذل والاحتقار وبصمات المادة 219 -

الله غاضب علينا ويسلمنا لاعدائنا لان كبارنا وافقوا خوفا بدون تحفظ على تسييد الاسلام علينا ووصفنا بالذمية والصغار نحن ابناء المسيح وعلى منع التبشير وهو واجب دينى
اصيل وهذا القبول الغير مشروط وبدون تحفظ يخرج من يقبله من المسيحية ويجعل الله يضعنا بانياب اعدائنا كما فعلها مع جيش اسرائيل يوم عاى

وعتاب من اعلامى محب لاخوته الاعلاميين المسيحيين
7- القنوات القبطية عليها واجب امام الشعب الغلبان 16 يوم كل قناة تقدم برنامج يومى دائرة مستديرة بها موافقين ومعارضين و مقدم خبير ومحايد وللاسف هذا لم يحدث لليوم والساعة من كل القنوات اذ يتم استضافة رجل دين او سياسى مضلل يقول مدحا غير صحيح فى الدستور ويحرق كل اوراقنا اللازمة للضغط على الحكومة بقبول مشروط ان صالحونا بحزمة قرارات ليست صعبة من رئيس الجمهورية يليها تنفيذ على الارض خلال الاسبوعين وبهذا على الاقل نبقى خدنا حاجة من فم الاسد لكن التحفظ الصريح على المادة الثانية وكل مواد اسلمة الدولة واجب دينى ووطنى من كل الاقباط وكفاية خيانة لمسيحنا وديننا

على القنوات القبطية ان تعطى الوقت المناسب للمعارضين بدلا من ان تلطعهم على التليفون لاخر دقيقتين ويجرى وراهم مقدم البرنامج بكرباج معنديش الا دقيقة ويقاطع وسطانى خلال الدقيقة عشر مرات -

هذه مسئولية امام الله تتحملوا نتائجها يا مزمرى ومطبلى المادة الثانية الحاكمة على كل الدستور والايام بيننا ابقوا قابلونى ان وافقتم على الدستور بدون شروط وبدون حزمة قرارات الترضية اولا من رئيس الجمهورية مع مراقبة تنفيذها

وكل دستور سلفى وانتوا طيبين



#جاك_عطالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وزارة حرب برئاستك ياسيسى لاستئصال الارهاب من جذوره - مستنى ا ...
- جبتك يا بولا تعين القبطى الغلبان غرقته وبتفتخر كمان؟؟؟؟
- العسكر و الشياطين الاسلاميين و الدستور ابو ذقن وجلابية
- حكومة حرب برئاسة السيسى و انهاء شهر العسل مع السلفيين -حل جذ ...
- رسالة مفتوحة لكل الاقباط داخل وخارج وللمجتمع الدولى بمناسبة ...
- السيسى رئيسا للوزراء لا رئيس جمهورية ولا وزير دفاع لصالح الش ...
- خطة مارشال عصرية لانقاذ الشرق الاوسط وقاطرته مصر
- ياسر البرهامى وحزب النور والنائب العام طز فى مرجعياتكم وبلاغ ...
- انهيار الاسلام قادم سريعا ان لم نفصل نهائيا بين الدين والدول ...
- حل الجماعة وبنى سلف هو اقامة امارة سجن العقرب
- قطع رأس الاخطبوط واذرعته وسلاح الخروج الامن
- الغاء المادة الثانية من دستور مصر واجب دينى وقومى اسلامى
- دهس المصريين فى صراع الخرفان والثيران
- وطنية الاقباط و مراوغة الثعالب
- انذار نهائى من المصريين للفريق السيسى
- الاخوان سيحكمونا بخدعة رفع المصاحف بموافقة السيسى و حكومته ! ...
- عاجل للاقباط : هل انتم كائنات فضائية ؟؟ وعاجل للسيسى ماهو حج ...
- مصر الموكوسة بين الريس فتحية وريس قادم بذقن وجلابية !!
- زياد بهاء الدين والاقباط واحزاب النور والعدالة - خطة الطريق
- مرسى واردوغان وخيبه الاخوان


المزيد.....




- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - قبل الفاس ما تقع فى الراس- الدستور والاقباط