أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاترين ميخائيل - مواطنو كربلاء يبدون أراءهم حول الانتخابات المقبلة















المزيد.....

مواطنو كربلاء يبدون أراءهم حول الانتخابات المقبلة


كاترين ميخائيل

الحوار المتمدن-العدد: 4319 - 2013 / 12 / 28 - 00:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


د. كاترين ميخائيل

مواطنو كربلاء يبدون آراءهم حول الانتخابات المقبلة

أشكر الصحفي كاظم ناصر السعدي على هذا الاستطلاع الرائع الذي أعطى لي نموذجا رائعا عن إدراك المواطن العراقي للعملية السياسية ,وأخص مدينة كربلاء التي أنجزت طبقة عريقة من مثقفي العراق أعرف قسم منهم وأعتز كعراقية بهذه المدينة الشهمة للاسف لم يُسعفني الحظ لزيارتها , علما إني زرت النجف والحضرة , أتمنى يوما ما ان أزور هذه المدينة وأزور صديقتي العزيزة رابعة الشبيبي من كربلاء أول كربلائية عرفتها . الان انا أعلق على أجوبة المواطنين وهم من مختلف الشرائح الاجتماعية للمجتمع العراقي .



16-12-2013 | (صوت العراق) نقلا عن المدى برس

أجرى الاستطلاع/ كاظم ناصر السعدي
في النظام الديمقراطي الشعب ينتخب ممثليه في مجلس النواب، والمجلس بدوره كمعبر عن ارادة الشعب ينتخب الحكومة لهذا علينا الذهاب الى صناديق الاقتراع لندلي باصواتنا وننتخب من يمثلنا.. لكن يجب ان نعي مسؤوليتنا الوطنية في اختيار من نثق بوفائه واخلاصه ونزاهته من المرشحين الاكفاء اصحاب الحس الوطني الصادق الحريصين على خدمة الشعب وصنع مستقبل العراق المزدهر. المسافة الزمنية بيننا وبين موعد الانتخابات في 30 نيسان 2014 قريبة، نتمنى ان يمارس العراقيون في اجواء المحبة حقهم في الاختيار بوعي وارادة حرة.
من اجل التعرف على نبض الشارع الكربلائي اجرينا هذا الاستطلاع.

-1المواطن :ان العملية الانتخابية البرلمانية لعام 2014 المقبلة هي تجربة جديدة سيخوضها المواطنون العراقيون ومنهم الكرد والذي اراه ان الكردي سيخسر الاف الاصوات التي يمكن ان يحصدها لو ان النظام الانتخابي يضمن اصوات جميع الكرد في الساحة العراقية، واتوقع ان الانتخابات المقبلة سوف لا تفرز تغييرات ملحوظة، لان التحالفات السياسية ستبقى كما هي حتى وان دخلت القوائم المعروفة بشكل منفرد.
كاترين : هذا المواطن الكردي يتوقع خسارة للقائمة الكردستانية لانه لم يقتنع بالنظام الانتخابي ويعتقد لم يضمن حق جميع الكرد في الساحة السياسية لكني ارى لم يكن رايه واضحا .
يأس المواطن الكردي جاء نتيجة وعيه ونضج تجربته السياسية مع القيادات السياسية. على الاحزاب الكردية مراجعة نفسها ومعالجة وضعها الداخلي وتبني الجديد والاستفادة من الخبرات السابقة الكلاسيكية والمجيئ بدماء شابة جديدة بعيدة عن القبلية الضيقة الموجودة الان : ان العملية الانتخابية البرلمانية لعام 2014 المقبلة هي تجربة اخرى سيخوضها المواطنون العراقيون ومنهم الكرد وبقية القوميات الاخرى الموجودة في العراق . حيث أخفقت حكومة أقليم كردستان بمحاربة الفساد الاداري والحزبي والمالي . وكانت تصريحات كبار المسؤولين في منطقة اقليم كردستان واضحة جدا بهذا الخصوص لكن للاسف لم تُؤخذ إجراءات جدية لوضع حد للاخطاء السابقة .

-2المواطن :في ضوء قراءة معطيات المرحلة الراهنة وما افرزته التجربة الديمقراطية والعملية السياسية، فاني اتوقع حدوث تغيير مهم في خارطة التحالف الوطني السياسية، وعلى اساس هذا التغيير سيكون رئيس الوزراء من التحالف الوطني لان العراقية اصبحت ثلاث كتل رئيسية، وبالتالي من الصعب ان تجتمع وتأخذ امتيازات لتشكيل الحكومة، وليس سليما ما صرح به احد اعضائها من ان رئاسة الوزراء يراد لها ان تظل حكرا على الشيعة، فصناديق الاقتراع والتحالفات هي التي تقرر النتائج وما يترتب عليها، سيعمل اكثر من طرف سياسي للحصول على اصوات الكرد ليتمكن من تشكيل الحكومة، وسيكون الصراع قويا بين اطراف التحالف الوطني، وفي النهاية فان التحالف الوطني الجديد سيتمكن من تشكيل حكومة الاغلبية السياسية.
كاترين: الشعب العراقي أدرك جيدا ان التجربة الديمقراطية الماضية كانت قاسية ودفع الشعب ثمنها أنهر من الدماء الحمراء وسببها النظام الطائفي المقيت وهذه الحكومات المتتالية بعد زوال الدكتاتور هي التي تتحمل المسؤولية لانها كانت حكومات طائفية بإقتدار ونبذها الشعب العراقي . وأثبتت التجربة فشل مشروع تقسيم العراق الذي جاء لتنفيذ سياسات خارجية .
-3المواطن :عندما يتعلق الامر بمستقبل العراق، فلا بد للعراقي ان يقول كلمته، واليوم وبعد زوال سنوات الدكتاتورية الطويلة فلا بد للعراقيين ان يمارسوا حقهم في اختيار من يقودهم، ويتأكد هذا الواجب عليهم بعد ان كثر الكلام عن الفساد الاداري والمالي وصار التغيير امرا لابد منه، ولا يمكن ان نقبل بعودة زمن الانقلابات العسكرية، فالتغيير يجب ان يكون ديمقراطيا اذ لا سبيل له بغير ممارسة الانتخابات، فعلينا جميعا ان نمارس حقنا ونؤدي واجبنا تجاه وطننا ومستقبل ابنائنا.
كاترين : ادرك المثقف العراقي لامجال للرجوع الي الدكتاتورية ومفرنا الوحيد هو صناديق الاقتراع , نعم دفعنا الثمن غالي لكن هذه مرحلة عويصة للعراق بشكل خاص والمنطقة بشكل عام كان لابد من المرور بها ولقنتْ الشعب العراقي درسا ممتازا وفضحت السياسيين العراقيين وفتحت بابا جديدا للنضال والسير قدما بعيدا عن تغيير الانظمة عبر الانقلابات والدبابات .

-4-المواطن لايمكن لاية كتلة ان تحقق الاغلبية المطلقة وستبقى دولة القانون في مقدمة الكتل، وعليه لابد من تحالفها مع الكردستاني وبعض الكتل الاخرى التي من المؤمل ان تظهر في الساحة السياسية، وبشكل خاص نلاحظ الان حراكا وتحالفات بين السيد المالكي وبعض الكتل في الانبار وفي كركوك وكذلك في الموصل، اضافة الى كتلة العراقية الحرة من خلال ما شاهدناه على ارض الواقع ،اذن حظ السيد المالكي اكثر من غيره، على الرغم من ان الساحة السياسية قد تشهد مفاجآت، وهذا ليس غريبا على العمل السياسي في اية دولة.
كاترين : هذا المواطن عبر عن رأيه بكل حرية وفق قناعته وتحليله للمستقبل , في حين كان غير موجود سابقا قبل 2003. وهو يُراقب ويُحلل وفق معطياته وتقديراته الشخصية وهنا تكمن حرية التعبير عن الرأي .

-5 المواطن :الانتخابات بحد ذاتها آلية لتعزيز الحياة الديمقراطية في دولة المؤسسات والدولة المدنية في اطار التعددية والرأي والرأي الاخر واحترام رأي الاغلبية في المجتمع، من خلال التمثيل الديمقراطي للمجتمع المدني الذي يحترم الانسان كمواطن له ما له وعليه ما عليه، واعتقد باهمية مشاركة من اجل تشكيل مجلس نيابي قوي وفاعل قادر على اداء دوره لمصلحة البلاد والشعب، وبحسب متابعاتي ارى ان الانتخابات المقبلة ستكون مختلفة بعض الشيء عن الانتخابات السابقة، وذلك من خلال الكم الكبير الذي لاحظناه من المواطنين الذين راجعوا مراكز الاقتراع لتحديث سجلاتهم، فقد سمعنا ان عددهم وصل الى اكثر من (3 مليون) مواطن من اصل اكثر من (20 مليون ناخب) وهذا دليل على ان هناك اقبالا كبيرا، واستعدادا من قبل المواطنين للتغيير السياسي والاصلاح في الخارطة السياسية العراقية والنهوض بها نحو الافضل، وان المواطن بارادته سوف يختار الافضل ويمنحه ثقته.

كاترين : الشعب العراقي يدرك ان صناديق الاقتراع هي الالة الحقيقية في طريقها الى الديمقراطية وإختيار الاكفئ والافضل والاخلص ليمثل الشعب العراقي بكل أمانة .
ويحث المواطن للتوجه الى صناديق الاقتراع وتصحيح العملية السياسية ووضعها بمسارها الصحيح وبعملية سلمية تصحيحية . ويتفاءل بعملية التغيير في المسيرة السياسية .
6- المواطن :ان الانتخابات تفقد معناها الجميل وغايتها النبيلة في غياب ارادة الناخب في الاختيار الحر، فلابد ان تجري في فضائها الديمقراطي الحقيقي ليصل الى موقع المسؤولية في البرلمان، او في الحكومة من يفي بتعهداته لخدمة الوطن والشعب، لكن للاسف لم نشهد معناها الجميل لحد الان.
كاترين:تشخيص هذه المواطنة كذب وخداع السياسيين العراقيين خلال عشرة سنين الماضية دليل وعي سياسي . وتتكلم بكل جرئة المرأة العراقية تنتقد الحكومات المتتالية وتنتقد الناخب وتُشخص المرض الحقيقي وتعاتب الناخب بطريقة أدبية عالية . ولم تكتفي بالانتقاد بل تحمل المسوؤلية على الناخب ومن ثم الشعب الذي جاء بهؤلاء الى كفة الحكم . أهنئك ايتها المثقفة الواعية .

7- المواطن :لم تخضع الديمقراطية في العراق لضوابطها الحقيقية كونها فصلت على امزجة المتصدين للعملية السياسية، لذلك وعلى الرغم من مرور اكثر من خمس تجارب انتخابية ما بين مجالس المحافظات ومجلس النواب، الا ان المتصدين وحتى الشعب الذي اوصلهم الى مواقع المسؤولية لم يبلغوا النضج السياسي لحداثة التجربة الديمقراطية، لذلك نرى عزوف طبقة معينة من الشعب العراقي، لاسيما المثقفين عن الترشح للانتخابات، وحتى عن الادلاء باصواتهم، وهذه ظاهرة غير صحية اذا كانت غير مبررة، لكنهم يعزون سبب ذلك الى ان الكثرة هي مع عدم التغيير، بمعنى ان اصواتهم لا تغير من المعادلة شيئا، وبعيدا عن الامنيات نحن بحاجة الى تغيير شامل يطال حتى قانون الانتخابات الذي فصلته الكتل السياسية حسب امزجتها ومصالحها، ولا حل سوى ما جاء في الدستور وهو ضرورة ان يكون لكل (100) الف مواطن شخص يمثلهم في مجلس النواب لينتج عن ذلك حكومة اغلبية سياسية، لاشراكة ولا غيرها من المسميات.

كاترين : المواطن يعي جيدا تغيير مسار العملية السياسية يجب ان يجري عبر الانتخابات . وفضح الحكومة الان ومستقبلا هي مهمة المواطن . هنا يدرك المواطن معنى كلمة الوطن والوطن ملك الشعب وليس ملك الحكومة كما كانت الانظمة الدكتاتورية تربينا سابقا بأنها تملك الوطن والشعب .
8- المواطن : من خلال التجارب الماضية اصبح واضحا لاكثر الناس خاصة المثقفين اصحاب الرأي المؤثر والمسموع واغلب الناس المحايدين ممن كانوا يثقون ثقة تامة بفعل الحملات الدعائية، اصبحوا الان لا يثقون ولا يبدون استعدادا لتقبل العملية الانتخابية بسبب حالات الاحباط المتتالية التي عانوها نتيجة عوامل اكثرها تأثيرا العامل الامني، اذ شهد هذا الملف تدهورا مقلقا اثر تصاعد العمليات الارهابية في عموم محافظات العراق، كذلك سوء وتردي الخدمات عامل مؤثر في حياة الناس اذ ما عاناه الشعب من كوارث الفيضانات واهمال لشرائح المجتمع الفقيرة وفساد مالي واداري مفضوح، من هذا نستنتج ان لا جدوى من الانتخابات اذا لم يحدث تغيير جوهري وحقيقي في الخارطة السياسية يصب في خدمة جميع العراقيين.
كاترين : المواطن شخصَ بشكل جميل ,السياسييون الان في العراق هم من غير المثقفون عليه أدرج أهمية إنتخاب المواطن السياسي المثقف وزج المثقفين في العملية السياسية مسألة ملحة لرفع مستوى السياسيين . وهذا يدل على تشخيص دقيق من قبل المواطن .

9-المواطن :على مدى الفترة الزمنية من 2003 الى 2013 لم تشهد الطبقات الفقيرة في المجتمع انتعاشا اقتصاديا ولا مستوى معاشيا ينتشلها من واقع حياتها المؤلم، بل ان البعض كان يتاجر بهمومها ومآسيها لاغراض الدعاية الانتخابية لا غير، فما اكثر الوعود وما اقل ما تحقق منها. ان تجار السياسة هم المنتفعون فحسب.. اين الخدمات؟ لماذا السكوت على سراق المال العام اين حقوق المتقاعدين؟.
كاترين : وعي المواطن على مدى الفترة الزمنية من 2003 الى 2013 لم تشهد الطبقات الفقيرة في المجتمع انتعاشا وفق الامكانيات والموارد المالية للدولة العراقية . والان المواطن يفضح السياسيون ويدافع عن حقه من أموال وثروات البلد . المواطن يُحاسب السياسييون على سرقة أموال الشعب . هذه التجربة لم يشهدها المواطن العراقي سابقا.

10- المواطن : قبل الانتخابات يأتي المرشحون الينا لاستمالتنا عن طريق تقديم الهدايا والتعهد لنا بتقديم الخدمات وتنفيذ مشاريع في مناطقنا بقصد كسب اصواتنا.. لكن عندما يفوزون يتركون الوفاء بتعهداتهم ووعودهم، قل لي ما الذي حققوه للفقراء اين دعمهم للفلاحين؟. الا ترى ان خط الفقر في تصاعد والبطالة مستمرة وسرقة المال العام في وضح النهار مستمرة والواقع الزراعي لم ينهض، فنحن نسمع بالفساد المالي ولم نشهد محاسبة المفسدين واسترداد الاموال المسروقة.
كاترين : المواطن الكربلائي يعي جيداً عيوب المنتخبين ويحذر من إعادة إنتخاب نفس الاشخاص مرة ثانية . وبهذا النقد الرائع يُحذر المواطن الكربلائي ومن ثم المواطن العراقي من تكرار التجربة السابقة المتعثرة.
سخط المواطن على العملية السياسية وتشخيص عيوب العملية السياسية وهذه ظاهرة حضارية وفهم لمعنى الديمقراطية .

11-المواطن : عندما يمارس المواطن حقه في الانتخابات فذلك يعني انه يعهد الى النائب بمراقبة الحكومة والسعي لتحقيق الاهداف والوعود التي فاز من أجلها بتأييد الناخبين، واذا لم يحقق هذه الغاية والوعود التي تعهد بتنفيذها فقد خان الامانة، فالمواطن لا تنتهي صلته بالقاء ورقته في صندوق الاقتراع، وانما تستمر بمراقبة اعمال النواب ومعرفة انجازاتهم واختبار مصداقيتهم فغاية السياسة تحقيق ما يريده المواطن.

كاترين :هذا المواطن يدرك جيدا ماهي مهمة الناخب والمنتخب بمعنى أخرعلينا إختيارالمرشح الأكثر كفاءة وإخلاصاً ونزاهة وخبرة ويجب ان ننتخب المرشح الأكثر كفاءة وإخلاصاً ونزاهة وخبرة للوطن والشعب . يُحمل الناخب مسؤولية كبيرة لمراقبة ومحاسبة مجلس النواب . ويُطالب بنبذ الطائفية المقيتة .
12- المواطن :لا اتوقع تغييرا جوهريا في تشكيلة الكيانات السياسية الحالية، وانما تغييرا بسيطا وربما سيكون التغيير في هيكلية الدولة، لكن المهم في قضية الانتخابات هو حضور الوعي والارادة الحرة في اختيار المرشح الاكثر كفاءة واخلاصا ونزاهة وخبرة وحرصا على النهوض بالعراق وتحقيق آمال وطموحات الشعب في الحياة الكريمة الآمنة والمرفهة.
المدى

كاترين : هذا المواطن يعرف سير العملية السياسية ويدين البرلمان بنفس الوقت يدين الشعب الذي جاء بهذا البرلمان ,
خطوة الى الامام ايها المواطن العراقي .
أتمنى أن يحصل هذا النوع من الاستطلاع في كل محافظة عراقية . 17/12/2013



#كاترين_ميخائيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نيلسون مانديلا
- إحصائيات عن العنف ضد المرأة
- تعويض ضحايا الاسلحة الكيمياوية
- القوات العراقية بحاجة لتدريب وتأمين حقوق الانسان
- رسالة للرئيسيين أوباما والمالكي
- قانون الاحوال الشخصية الجعفري
- أنتخبْ المالكي لولاية ثالثة
- رسالة شخصية الى وزيري التربية والتعليم العالي
- نظرة أولية عن إنتخابات كردستان
- عشرة أسئلة لوثيقة الشرف
- الفيحاء-البصرة-تبكي
- المؤتمر الوطني مهمة ملحة
- التغيير الديمغرافي مرض مزمن في العراق
- رسائل شخصية الى السادة أعضاء الرئاسات الثلاثة
- ذرة أمل - يد بيد
- نعم لترشيح المالكي !!!
- خالد العطية والكفاءات العراقية
- بغداد تتحول الى قندهار
- المراة في السعودية
- العلمانية في الشرق الاوسط


المزيد.....




- ماذا كشف أسلوب تعامل السلطات الأمريكية مع الاحتجاجات الطلابي ...
- لماذا يتخذ الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إجراءات ضد تيك ...
- الاستخبارات الأمريكية: سكان إفريقيا وأمريكا الجنوبية يدعمون ...
- الكرملين يعلق على تزويد واشنطن كييف سرا بصواريخ -ATACMS-
- أنطونوف يصف الاتهامات الأمريكية لروسيا حول الأسلحة النووية ب ...
- سفن من الفلبين والولايات المتحدة وفرنسا تدخل بحر الصين الجنو ...
- رسالة تدمي القلب من أب سعودي لمدرسة نجله الراحل تثير تفاعلا ...
- ماكرون يدعو للدفاع عن الأفكار الأوروبية -من لشبونة إلى أوديس ...
- الجامعة العربية تشارك لأول مرة في اجتماع المسؤولين الأمنيين ...
- نيبينزيا: نشعر بخيبة أمل لأن واشنطن لم تجد في نفسها القوة لإ ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاترين ميخائيل - مواطنو كربلاء يبدون أراءهم حول الانتخابات المقبلة