أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - حمدى عبد العزيز - فى إنتقاد : إنتقاد اليسار المصرى















المزيد.....

فى إنتقاد : إنتقاد اليسار المصرى


حمدى عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 4318 - 2013 / 12 / 27 - 23:27
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


لا أوافق أغلبية من ينتقدون أداء اليسار المصرى على مواقع التواصل الأجتماعى ووسائل الأعلام المرئية والمقروءة أغلب الوقت نقدا يبدوا أن يسير على وتيرة تلك الوصفة الشهيرة ( قبل الأكل وبعده )
و على الرغم من أنى ليس لدى أية مشكلة فى مسألة إنتقاد اليسار من حيث الموضوعية ولدى أنا شخصيا العديد من الإنتقادات سواء ماكان يتعلق بحركة اليسار المصرى بشخص عام أو حتى كنقد ذاتى لمساهمات شخصى الغير مميز على الإطلاق وما يتعلق ببعض ماجانبنى فيه الصواب طوال مسيرتى المتواضعة ..
ولكن ملاحظتى - كشخص عادى ( غير مميز وغير منزه عن الإخطاء ) غير أننى أشرف بالإنتماء الى اليسار المصرى - على معظم هذا النقد تتمثل أغلبها فى النقاط التالية :
1- أغلب المنتقدين لليسار المصرى يتناولونه بهذا النقد وبمعزل عن مناقشة الظروف الموضوعية للطبقات التى يمثل اليسار بالنسبة لها الرأس السياسى المعبر عنها وهذه الطبقات وخصوصا الطبقة العاملة المصرية تعرضت لتحولات منذ أواسط السبعينيات قد أدت الى تقليص وتهميش ثقل وزنها الإجتماعى وإضعاف حركتها النقابية والحد من فاعليتها الى أقصى حد وكذا التحولات الإجتماعية والقيمية التى عصفت بفقراء المدن والريف فأفتقد اليسار بذلك محيطه الحيوى كما تفتقد الأشجار تماسك وحيوية مكونات تربتها التى تحتضن جذورها
2- كان اليسار المصرى هو الشوكة الوحيدة التى تقف - بعد سقوط السلطة الناصرية - فى حلق النظام وهو الذى وقف بالمرصاد للتحولات الإجتماعية والسياسية فى السبعينيات وإنقضاض الثورة المضادة على الحكم وسيطرة ظهيرها الإجتماعى المتمثل فى التحالف الطبقى المكون من فلول (ماقبل ثورة يوليو كبار ملاك الإراضى الزراعية بالإضافة الى لصوص القطاع العام وخصوصا قطاع المقاولات وأغنياء الحرب وملوك الرشاوى والمهربين وشيوخ الأسلام السياسى - الذين تم إستدعائهم من قبل الرأس السياسية لهذا التحالف الطبقى - هم ومايحملون من ثروات كونوها بما أنعم الله عليهم من تمويل حكام دول النفط العربى ) مما أستدعى أن يتخذ السادات قراره الأستراتيجى بإستدعاء تيارات الإسلام السياسى ودعمها فى الجامعات ومنحها منابر المساجد فى المدن والقرى بل ومنحهم جبال محافظات الصعيد المصرى يتدربون فيها على إستخدام السلاح والجنازير (وفقا لنظريته كريفى ماكر فلتربى قطا تلتهم الفئران المزعجة فى منزلك ) وكان القط هو تيار الإسلام السياسى بمافيه من إخوان مسلمين وجماعات أسلامية وجهاديين وغيرهم .. وكان اليسار فى نظر السادات هو تلك الفئران المزعجة التى تضخمت قوتها وكادت أن تلتهمه ( مظاهرات الطلبة فى أوائل السبعينات ثم قيادة اليسار لإنتفاضة 18 , 19 يناير1977 والتى نجح السادات فى قمعها قبل ان تطيح بنظامه كاملا .. ومن وقتها أصبحت الة الدولة المصرية بأجهزتها الأعلامية والسياسية والتنفيذية مسخرة ليل نهار للهجوم على اليسار ولعل أول أستخدام لتكفير المعارضين بشكل غير مسبوق فى تاريخ مصر كان من السادات نفسه ( ذلك الرئيس الذى أطلق على نفسه الرئيس المؤمن واطلق على اليسار تعبير الكفرة الملحدين ) وبعد 19 يناير 1977 كان غالب قيادات وكوادر اليسار المصرى فى السجون وأصبح حلفاء السادات من الأخوان المسلمين والجماعات الأسلامية يتولون أمر الباقين بالضرب بالجنازير فى الجامعات وتكفيرهم فى المساجد .. وسادت حالة من الأحباط العام بين جماهير اليسار التى كانت قد أقبلت على التجربة الحزبية والعمل السياسى بعد غياب طويل فرجع الغالب منها الى الإنهماك فى الجرى وراء لقمة العيش تفاديا للتنكيل والتشريد الذى كان يجرى للعمال وللمثقفين وكل من يرفع صوته ضد التحالف الطبقى المسيطر .. فأصبح اليسار عارى الصدر والظهر مفتقدا الجماهير التى تعانى من ظروف تقصيها تماما عن العمل السياسى واصبح فى هذه الحال بين مطرقة النظام وسندان تيارات الإسلام السياسى .. يعانى من الضربات القوية والعزل والتهميش .... ويبدوا أن اليسار المصرى دائما هدفا لكل سلطة بدأ سلطة سعد زغلول الوطنية ومرورا بسلطة يوليو الوطنية أيضا إنتهاء بسلطة السادات التى كرست التبعية الإقتصادية والإنبطاح السياسى أمام دول المركز الرأسمالى ..
3- وحتى فى العهد الناصرى لم تكن ظروف اليسار أسعد حالا مما لاقاه على يد السادات من تنكيل واعتقالات بالجملة شملت قياداته وكوادره الوسيطة وبعض قواعده النشطة .. فقد كان عبد الناصر قد قرر أن يعتمد فى مشروعه التحررى الوطنى لا على القوى صاحبة المصلحة الإجتماعية فى التحرر الوطنى والتصنيع والإصلاح الزراعى وخلافه من معارك خاضها عبد الناصر وانما لجأ الى تاميم العمل السياسى والجماهيرى وحصره فى التنظيم الواحد ( تنظيم الإتحاد الإشتراكى ) ووقف موقفا عدائيا من حق الجماهير الشعبية فى أن تنظم نفسها وتخوض تلك المعارك معه مسلحة بوعيها الطبقى والسياسى بل زج باليساريين فى السجون ونكل بهم فى سجن الواحات الشهير .. فكان ذلك أحد أسباب مأساته هو حيث أنقضت قوى الثورة المضادة على مشروعه ولم يصمد إتحاده الأشتراكى ولا تنظيمه الطليعى ولامنظمة شبابه أمام هجمة قوى الثورة المضادة التى قاداها السادات والتى خرجت من قلب تنظيمات العهد الناصرى نفسه ولو لم يتم قمع اليسار المصرى وتفكيك تنظيماته لكان الأمر مختلف على الأقل ..
وايضا كان لسلوك عبد الناصر تجاه اليسار نتائجا شديدة المأساوية على اليسار نفسه.. فعبد الناصر كان يقدم للجماهير إنجازات حقيقية فى حياتها اليومية الى الحد الذى جعلها تأنس الى حد كبير لفكرة التأميم السياسى لها للدرجة التى أذكر أن أحد أساتذتى اليساريين ( فؤاد العتال ) قد حكى لى أنهم وهم فى عربة الترحيلات كلما مرت من الطرق ذات المناطق الشعبية كانوا يتوقعون أن تنتفض الجماهير وتحتج على إعتقالهم ( ألم تكن قضايا الجماهير الشعبية هى مازج بهم الى الأعتقال ؟ ) وقال لى أنه كان لدينا إيمان شديد بأن ضغط الجماهير الشعبية سيجعل عبد الناصر يقرر الإفراج عنهم فورا وقبل أن يذهبوا الى السجون ... وينتهى كلام فؤاد العتال بعبارة لازلت أذكرها ( تصور ياحمدى المأساه .. فوجئنا أن الجماهير بتهتف لعبد النصر وبتقول يسقط الشيوعيين الخونه ) ... يالا حجم المحنة ... طبعا لا أسوق هذا تبريرا لسلوك ما أو موقف ما فبالتأكيد كانت هناك أخطاء لدى اليسار المصرى ولكنها لم تكن أخطاء فى حق الوطن تستوجب هذا العقاب ربما كانوا وقتها من أنبل من فى الوطن ... ولكن كانت هناك أخطاء تتعلق بالتقدير والخط السياسى الذى قاد غالبهم الى إعلان حل تنظيماتهم والإنضواء تحت لواء الإتحاد الإشتراكى العربى .. لكن تظل المحنة .. محنة الإعتقال والقهر والتنكيل من قبل النظام الذى يقود حركة التحرر الوطنى , ومحنة القبول الضمنى من الجماهير الشعبية بهذا التنكيل والإعتقال ... تظل هذه المحنة ذات تاثير على هؤلاء الذين يجتمعون فى الواحات ليضمدون لبعضهم البعض الجروح من آثار سياط التعذيب وكعوب الأحذية العسكرية وكعوب البنادق أيضا طوال النهار وآثار ( غلقان ) الحجارة التى كانوا يجبرون على حملها من الجبال تحت وابل من السياط والشتائم ونهش الكلاب البوليسية ( أنها حكايات واقعية أعرفها جيدا فقد كان فؤاد العتال يشير الى أثار جروحه دائما وهو يتكلم معى ويشير أيضا الى جروح الأخرين ولعل سقوط الشهيد المناضل شهدى عطيه الشافعى نموذجا فى هذا السياق ) .. نعم لهذا الجيل أخطاؤه لكن يظل تاثير محنة الإعتقال والتشريد والتنكيل كجريمة فى حق اليسار المصرى وأحد جوانب المأساة التى أنتهت بإنتصار الثورة المضادة ومجئ السادات الذى أخذ على عاتقه تصفية المشروع الناصرى نهائيا وأول خطواته ضرب قوى اليسار وماتلا ذلك من إجراءات ذكرتها فى البند (1)
4- لاشك أن اليسار المصرى تاثر شأنه شأن كل اليسار فى العالم بفجيعة وصدمة سقوط الإتحاد السوفيتى وماسمى بدول المنظومة الإشتراكية فى أوربا .. وكان لهذا أثرا يشبه الزلزال الذى وقع على رأس كل اليساريين فى العالم .. فتخلخلت قناعات وأهتز يقين الكثيرين بأنفسهم ومايعتنقون ودخلوا فى أسئلة ومراجعات ومناقشات عنيفة وجدل مرهق شأنهم شأن كل اليساريين فى العالم .. فى الوقت الذى لاينتظر فيه لا الزمن ولا الواقع أحدا لكى يلتقط أنفاسه ويتعرف على موضع قدميه وربما رأسه قبل أن يتأهل للسير فى الطريق الى أهدافه التى يناضل من أجلها ..
واثبتت 25 يناير أن اليسار المصرى كان الغائب الحاضر فى ضمير الشباب الثائر وكان هو روح الميدان رغم الإختفاء النسبى لجسد هو إن حضر لكان ل 25 يناير شأنا آخر ... وهكذا فإن إنتعاشة قد هبت رياحها على اليسار المصرى ربما تؤهله لاستعادة دوره الذى ثبت أنه لاغنى عنه ..
ولكن المسألة تحتاج الى مزيد من العمل الدؤوب التراكمى كى مايصبح اليسار المصرى رأسا سياسيا تحيط به طبقاته الإجتماعية من فقراء المدن والريف من العمال والأجراء وصغار ملاك الأراضى الزراعية ومستأجرينها وعمالها الزراعيين عبر رفع وعى هذه الطبقات وإزالة أثار تزييف الوعى الممارس عليها عقب كل الحقب السياسية التى مرت بتاريخها والنضال المستمر من أجل إكسابها القدرة على تنظيم نفسها .. الى أن تمهد نضالات تنظيمات اليسار المختلفة والمتنوعة والموحدة الإرادة فى نفس الوقت الى وحدة موضوعية لقوى اليسار ... الطريق مازال طويلا .. لكن جزأ من طريقتنا الخاطئة فى الإنتقاد أيضا أننا كثيرا مانتعجل ونرغب ككل من لايمتلكون نفسا طويلا فى حرق المراحل فنصب جام غضبنا على قياداتنا وعلى أنفسنا ونتبادل الإتهامات واحيانا الشتائم المهذبة ( بدعوى إنتقاد اليسار المصرى )

5- غالبا مايتناول البعض فى نقده لليسار بعض الروايات ( التى هى جزء ممايشبه النميمة السياسية ) عن بعض مظاهر السلوك الشخصى لبعض أفراد من المنتمين لليسار و التى قد يعرفها أو يسمع عنها .. دونما أن يتسائل عن دلالة ذلك السلوك (الإنسانى ) وحجم تأثيره فى الطابع العام لحركة التنظيمات اليسارية .. وهو إتجاه يغلب عليه طابع ( الشخصنة) لبعض الظواهر .. وإن كان ذلك لايمكن استبعاده فى حال انعكاس ذلك على السلوك التنظيمى لبعض القيادات والذى قد يتخذ بعدا مدرسيا .. ولكن التناول هنا يجب ان يتم فى إطار مدى تناول تأثير الجزء القيادى على الكل فى المحيط القيادى والقاعدى ..
وعلى أى الأحوال فأن دراسة السير الذاتية والسلوك التنظيمى لبعض المناضلين اليساريين سيكون مفيدا جدا فى حالة تناول الظاهرة بإعتبارها إنعكاس لطرق تنظيمية ومدارس فى العمل النضالى ومدى أثرها فى تكريس ذلك فى مجرى العمل النضالى العام , بشرط ألا يكون ذلك بهف التشهير أو الشخصنة أو كنوع من التندر والنميمة السياسية مثل تلك التى تسود على المقاهى بين بعض من ينتمون للتنظيمات اليسارية أو من خرجوا من تنظيمات ويريدون إبراز وتقديم أنفسهم بإعتبارهم ضحايا الممارسات الضارة داخل هذه التنظيمات وانهم الذين على صواب والذين مكثوا فى هذه التنظيمات هم الذين على خطأ وخلافه من أشياء قد يكون بعضها صحيح جزئيا ثم يبدأ ثم يبدأالنقاش من هنا فقط حول يمينية الخط السياسى وانتهازية القيادة و , و , الى آخره مما تعودنا جميعا أن نسمع على مقاهى وسط البلد ومقاهى المدن عواصم الأقاليم الكبيرة وهذا التناول لايؤدى بنا الى نقد حقيقى للسلوك التنظيمى والنضالى للأفراد - سواء كانو قياديين أو كوادر وسيطة أو قاعديين واثره على النضال العام ....
وهذا كله ليس دعوة للتوقف عن نقد اليسار و قياداته التاريخية وتنظيماته المختلفة ولا هو خطابا تبريريا صالحا للتطيب الخواطر وغفران الخطايا ونسيان الكبوات والتغطية على ماهو إشكالات حقيقية تستوجب المناقشة والمصارحة والوضوح وإعمال النقد والنقد الذاتى , وشخصى (الغير مميز على الإطلاق وغير المنزه عن الخطأ وربما الخطايا ) يرى أن هناك أسياب كثيرة تستوجب النقد والمسألة ليست دائما فى النقد بقدر ماهى فى توجيه السؤال لأنفسنا أولا : لماذا ننتقد ؟ وماالهدف من هذا الإنتقاد ؟ لكننى أردت أن ألفت النظر الى جوانب ربما تغيب عن بعضنا ونحن نمارس هذا النقد



#حمدى_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن أمى أحدثكم
- ملاحظات على هامش مشروع دستور مصر 2014
- المرأة المصرية والدستور
- فى نقد الثائرين
- أحمد فؤاد نجم .. نبل فى منتهى الشراسة
- استبدال الرأس السياسى للتحالف الطبقى المسيطر هو ماتم بعد تنح ...
- فى شأن مسألة الفريق السيسى
- أقنعة محمد محمود الأولى
- أوهام مرحلية
- عندما كانت الحكمة تنطق من صيحات حواة الشوارع
- خمسة ملاحظات حول وحدة اليسارالمصرى
- فى شأن مسألة انتشار ارتداء الحجاب والعباءة النسائية والنقاب
- دونما ذلك سنكون خارج التاريخ
- فى معنى ان يقف الحاكم الثانى فى القفص
- كلمات حول الأنتظام السياسى الجماهيرى ( بفتح الغين دائما )
- كهنة الدولة المصرية ودراويشها
- معاينة عبر مشهدين
- اكتوبر .. انتصار حرب فى اطار استراتيجية التحرر الوطنى ... ام ...
- بيان الحزب الاشتراكى المصرى بالبحيرة
- زواج السلطة بالثروة .. دائما يحدث هذا ....


المزيد.....




- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...
- بيان تضامن مع نقابة العاملين بأندية قناة السويس
- السيسي يدشن تنصيبه الثالث بقرار رفع أسعار الوقود


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - حمدى عبد العزيز - فى إنتقاد : إنتقاد اليسار المصرى