أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - كمال محمد علي - سطور و عناوين في مسيرة إدوارد سعيد















المزيد.....

سطور و عناوين في مسيرة إدوارد سعيد


كمال محمد علي

الحوار المتمدن-العدد: 4318 - 2013 / 12 / 27 - 00:41
المحور: سيرة ذاتية
    


لايمكن للكلمات والجُمل أن تعبر عن خسارة , فكرة الحرية, حمل قضايا وطنة والشعوب الاخرى المناضلة من أجل حريتها في قلب الدول الأكثر دموية في العالم , رغم الحملات الأثمة للصهيونية العالمية التي حاولت التشكيك من مكانته العلمية , هذه الحملات لم توقفه لأنه كان يسعى وراء السلام و العدالة , و مقاومة النظام العالمي الجديد , ودفاعة عن الأنسانية و القرابة بين الحضارات و الثقافات . امتاز سعيد بمعرفة موسوعية , براعته الكلامية الدامغة , بفهم غير عادي للروح الأنسانية وأدرك أن النظائر و المفارقات ليست تناقضات . لعشقه للموسيقى , أدرك أن كل تحفة موسيقية هي تَصور عن العالم , هذا العالم الذي وصفة بشكل جيد , وقاتلة بعناد , عالم الأمبريالية , عالم الحروب المستمرة لقتل البشر و الحقيقة و القانون . لم يكن قومياً برغم مأساة وطنه كي لايؤيد القضية للأسباب خاطئة , إدوارد سعيد ,هو ضريحُ أخر خارج المكان ,كأضرحتنا المتناثرة في العالم , جنازة أخرى بعيدة عن وطنها الأم .
إدوارد وديع سعيد : من مواليد القدس (1نوفمبر 1935)عاش سعيد حتى عمر 12سنه متنقلاً بين القدس و القاهرة تركت اثرها في نفس سعيد الشاب . ألتحق في المدرسه الإنجليكية و مدرسة المطران في القدس سنه 1947. فعند أعلان حرب 1948أنتقلت عائلته الى حي الطالبية ومن ثم إلى القاهره وأصبحت عائلته من الاجئين لرفض أسرائيل لعودتهم الى البلاد التي ولدوا فيها .
عاش سعيد في القاهره و درس في مدرسة الجزيرة الاعدادية ثم ألتحق بكلية فكتوريا ليطرد منها عام 1951لكونه مشاغب ليرسلة والده ( الذي يحمل الجنسية الامريكية ) إلى مدرسة نخبوية في الولايات المتحدة في ماساتشوستس . تركت مدينه القاهره أثر كبير في دواخله وخياله الخصب اذ يراها ثريه ومشوقة بشكل ساحر بمناظر محيطها وفخامة بعض هندستها المعمارية و النشاط الصاخب لحياة الشارع ولقد كان مغرم باللهجه المصرية المحكية أذ وصفها في أحد كتاباته ( تبدو لي القاهره مسرحاً صاخباً من الكلمات و الأصوات وهي ليست كأي مدينه آخرى بالنسبه لي , أغلب المدن تبدو لي صامته تماماً لم تترك علي مثل هذا المستوى من الحميم أبداً )
كانت السنه الاولى في ماساتشوستس سنة تعيسة شعر فيها بخارج المكان و سرعان اعاده ترتيب و أداره نفسه بشكل جيد ومثابر ليحرز الترتيب الاول أو الثاني على مائة وستين طالب . وقد أثرت هذه السنة على حياته المستقبلية لمقابلة أناس من ثقافات عدة للتشابك ويتولد الأحساس لديه بخارج المكان .
في عام 1957تابع دراسه الفن وحاز على أجازه بها من جامعة برنستون .
1960ماجستير بالفن .
1964حصل على شهادة الدكتوراه باللغة الإنكليزية والادب المقارن من جامعة هارفرد ( كان متقن الفرنسية والعربية )
1963عمل في جامعة كولومبيا قسم اللغه الإنكليزيةو الادب المقارن , حتى وفاته .
1974عمل كأستاذ زائر للأدب المقارن في جامعة هارفرد .
1977عمل كأستاذ مساعد للغه الانكليزيه و الادب المقارن في جامعة كولومبيا .
1979عمل كأستاذ زائر في جامعة جونز هوبكنيز .
1992حصل على منصب أستاذ جامعي وهي أعلى درجه علمية أكادمية في جامعة كولومبيا .
أعمالــــــــه و نشاطاتــــــــه المهنيه الاخرى:
1966أصدر أول أعماله ( جوزيف كونراد ورواية السيرة الذاتية)
وهو ما يشير إلى بداية جادة يعي سعيد أهميتها . فكتابه الاول هذا ركز الأساس النظري لبحوثه القادمه و ملمحاً بذلك ألى مشروع فكري يتوخى الشمولية و التكامل و هو امتداد لإطروحــــــــــــته .
1974كتاب بدايات: القصد و المنهج . ليشرح الأسس النظريـــــــــة للنقد الأدبـــــــــــــي .
1983كتاب ( العالم و النص والناقد ) وهو يعتبر مشروع جديد للنظرية الأدبية المعاصره نقد و توضيح اهداف الايدولوجية البرجوازيـــة التي تتخذ من الاعمال الأدبية لتلبية أغراضها الأيديولوجيـــــــة , أذ يرى سعيـــــد أنه يجب أن يحافظ الكاتب و الناقد و الاديب على مسافه واحدة من كل الثقافات والتقاليد والعقائد و المعتقدات .
1975ـ1980نشر سعيـــــــــد ثلاثيه والتي نالت النقد و التاييد من كافه الاوســــــاط ( الاستشراق ـ مسألة فلسطينــــــــي ـ تغطية الأسلام ).
1993دعي إدوارد سعيد لألقاء محاضرات في البرنامج الإذعي السنوي لدى ( ب ب سي )تحت عنوان تمثيل المثقف . وهي تدور حول دور المثقفين في المجتمعات الحديثه وكيف تبدء خيانة المثقف عندما يقوم بتزوير و تشويه الحقيقة لأغراض سياسية و منافع شخصية .
وكان ل سعيد نشاط واسع في نشر مقالات متنوعـــه حول مواضع الادب , أمور سياسيه , حول المسيقى و الثقافه حيث نشر في صحيفة ( الجارديان , ليموند ,كونتربونش و الاهرام والحياة ) ومجلة لندن ريفيو أوف بوكس .
أثيرت نقاشات كثيره منذ ظهور كتابه حول الأستشراق عام 1978الذي تناول الطرق التي يتبعها المستشرقين في تصوير (المشرق من حضارة ودين ) والتفسيرات المغلوطـــه عنه وفي الوقت نفسه يوجه النقد الاذع للحكومات العربية والمثقفين المتزلفين الذين لن يفهموا بأن التاريخ لا يمكن مسحه وأعادة كتابه كما يحلو لهم أو كما تتصوره وتتطلبه الادارات في واشنطن وأوربا , أذ أوعيد رسمه مرات لاتحصى منذ الغزو نابليون في أواخر القرن الثامن عشر.ويرى سعيد بأن المشكله تكمن في جهل العديد من المستشرقين الذين يكتبون عن الشرق عموماً والعرب والاسلام دون أي تواصل مباشر مع الواقع الحقيقي , من دون معرفه باللغه العربية أو اللغات الشرقيه الاخرى أمثال ( أرنست غلنر ) الذي يكتب عن الاسلام منذ أكثر من عشرون سنه في نيويورك تايمز .ويميز المستشرقين من منهم يخص الغرب فقط بالعقل ويتناول الشرق بالقلب و الروح واخر من يقر بمركزية الفلسفه في الغرب واخر من يخذ الجوانب المظلمه والغيبية .
يرى سعيد أن التاريخ يصنعه الرجال والنساء كما يمكن أن يتغير و يكتب ثانيه عبر الدراسة اليقظه والتحليل و بين المعرفه التي هي جزء من حملة شامله من تاكيد الذات و يرى هناك فرق بين الرغبه للفهم بغرض التعايش المشترك وتوسيع الأفاق و بين الرغبه في الهيمنة بغرض التحكم حيث الاخير تسعى لأقصاء وتجاهل تواريخ لأتحصى وتنوع شعوب وخبرات وثقافات و تحويلها ألى كوم رمال .
كما ذكرت كان إدوارد سعيد من أوائل من تصدوا للتحليل المعمق والثري والمستفيض للفكر الاستشراقي معتمداً في ذلك منهجية فكر فوكو , ولكن ما يميز أدوراد سعيد لا يعير أهمية لمفهوم الصراع الطبقي و مفهوم الأيديولوجيا لذلك وقع في مأزق حين تناول ماركس وكتابات ماركس حول الشرق حيث أعتمد ماركس على ما كتب المستشرقين حول الوضع الاقتصادي والبنيه الاجتماعيه في الهند والمعلومات التي كانت موجوده من رجال الإدارة البريطانيه والوثائق الموجوده في البرلمان الإنجليزي بتفاصيل ملكية الأراض .
وعندما يعتبر سعيد ان كل النصوص الغربية التي تتعلق بالشرق نصوصاً استشراقيه يكون قد وضع ماركس بجانب غيره من أصحاب الفكر البرجوازي , وهذا ما تصدى له الكاتب الشهيد حسن حمدان ( مهدي عامل ) في كتابه ( ماركس في أستشراق أدوارد سعيد ) فلقد كشف فيه عن النظام المعرفي التجريبي العدمي الذي يستند إليه سعيد والذي يؤدي به هو الأخر (أي سعيد ) إلى موقع الفكر الاستشراقي وأنا كاتب تلك السطور أرى ان أدوارد سعيد حين تناول ماركس كان يقصد كارل الذي مازال لم يتخلص من ماضيه الهيغلي , أذ هيمنت عليه الرؤية التطورية التاريخانية الهيغلية في ترتيب المجتمعات الإنسانية ضمن سلم حضاري صاعد ,أذ أن سعيد يقصد الدراسة التي كتبها كارل ماركس في عام 1853( النتائج المحتملة للسيطرة البريطانية في الهند , نيويورك هيرالد تريبيون 22ـ7ـ1853).
يتحدث الكاتب الشهيد ( حسين مروة ) عن بروز الأستشراق الماركسي الذي تبنى الأممية بدل من العنصرية ومركزية العالم بدلاً من مركزية الأوروبية والتمسك بالعقلانية ضد الروحانية .
أما بحصوص الصحافـــــة الأمريكية في كتابه ( تغطية الاسلام )
يقدم إدوارد سعيد تفاصيل مخيفة عن الكيفية التي يتم تداول و تغطية الاخبار في الصحافة الأمريكية حول الشرق بشكل عام والاسلام , والدور المسيطر للمؤسســـات الأعلامية الكبيرة مثل ( المحطة الاعلامـــية سي بي أس ) وصحيفتيها ( التايم و نيويورك تايمز ) و كذلك المحطة الأعلامية ( أي بي سي ) حيث لهذه المؤسسات الأعلاميـــة شبكة كبيرة من المراسلين في مناطق الأحداث وتقوم هذه المؤسسات الكبيرة بتزويد الصحف الصغيرة بالمعلومات التي التي تراها غير ذا تأثير على الرأى العام , حيث يتم حجب الأخبار التي تتعلق باحزاب المعارضة في هذا البلد أو ذاك , وبعبا رة أخرى هناك محررون مركزيون في الولايات المتحدة يقومون بإعادة صياغة التقارير المرسلة من المراسليهم في الخارج , هنا أيضاً يجري تفعيل مجموعة أخرى من القيود الإيديولوجية و السياسية لتتطابق مع سياسة الحكومــــة الأمريكية .
عندما تحدث صراعات مع تلك السياسة ( سياسة الحكومة الأمريكية ) , كما حدث في حالة فيتنام , تقوم وسائل الاعلام على تشكيل أرائها المستقلة والتي غالباً تكون تحت ضغط الجماهير الامريكية و اليسار الامريكي وتاثير اليسار العالمــــــــي .
يلخص إدوارد سعيد موقف معسكر اليمين الأمريكي حول الاسلام ( يمثل البربرية ) وعند اليسار ثيوقراطية قرون الوسطى أما الوسط يراه ضرباً من الغرابة الكريهة . ويعزوا إدوارد عدم وضوح الرؤيا لدى الامريكيين حول الاسلام لأسباب منها :
ـــ لم يكن لدى أي مختص أمريكي بالعالم الأسلامي جمـــــهور كبير .
ـــ لم يسبق أبداً أن وضُع مؤلف عام عن الأسلام مباشرة في متناول جمهور القراء المثقفين .
ـــ هامشية المختصين لما بدأ يحدث في عالم الأسلام ( بل أقتصر على خبراً إعلامياً ) .
ـــ قدم المختصين عن الأسلام كمية ضخمة من الافكار التي لا تمت بأي صلة للفوضى الصاخبة المتوعدة المتفجرة أمام الأنسان الأمريكي و الغربي .
ـــ ربط الأبحاث التي تتناول الشرق و تمويلها بدوائر حكومية و شركات و مؤسسات معنية بالسياية الخارجية الأمريكية , أي بمعنى أخر وضع الباحث تحت شروط الحكومة الأمريكية و شركاتها الخاصة .
ـــ لم يكن المختصين و الكُتاب متمكنين من اللغات الشـــريقة المتنوعة و توجههم الى الكُتاب الغربيين للحصول على المعلومات و احيانا كثيرة مبالغ فيها غير مستندة الى الواقع .
لقد تناول إدوارد سعيد , بما يسمى النظرة الجديدة للعلاقات التي تربط أطراف العالم الأسلامي و الغرب , هذا الاخير بوصفه قوة أستعمارية سابقاً أو شريكا تجاري حالياً , حيث يحلو لبعض الأمريكيين أمثال ( توماس فرانك ، إدوارد ويسباند ) أن يطلقوا عليها " سياسة الكلمات " وجوهر هذه النظرة ( القول أو الفعل الغربي و رد الفعل الاسلامي ) فيقول سعيد ( عندما أستولى الأيرانيون على السفارة الأمريكية عام 1979بعد الثوة مبني على تاريخ طويل من الإذلال الذي أنزلته بهم القوة الامريكية الغاشمة وبشعورهم بأنهم كانوا سجناء في وطنهم نتيجة الدعم الأمريكي لنظام الشاه ) .
ونتقد سعيد ( صمويل هتنغتون ) صاحب كتاب ( صدام الحضارات ) الذي زعم ان الصراع القادم سيكون بين الحضارة الغربية والحضارة الأسلامية , ولن يكون إيديولوجيا أو أقتصادياً في المقام الاول و التطور يمر من خلال المنهجية الغربية وماديتها , أي سلبية الشرق وعدم قدرة على الابداع والتغير و الاسلام دين أصولي مجموعة من الغوغاء و الرعاع ويميلون الى الدموية ليبرر التدخلات الامريكية و حروبها تحت تسميات متعددة خارطة الطريق للمنطقة الشرق الاوسط و الحرب الأستباقية والأعداء المحتملين لأهام الشعب الأمريكي .
القضية الفلسطينية ـــ أوسلو ــــ المحكمة الدولية
شكك إدوارد سعيد بما يسمى نقاشات و أجتماعات السلام في أوسلو و غيرها من بلدان , كانت تعني له توقف الفلسطينيون عن مقاومة السيطرة الأسرائيلية على أراضيهم , وأذ قامت منظمة التحرير الفلسطينية عام 1988بالتنازل وأعتبرت التقسيم التاريخي لفلسطين إلى دولتين مقبولا , وأعيد تأكيد ذلك في وثائق أوسلو أيضاً , في الوقت نفسه لم يعترف أي رئيس وزراء إسرائيلي بأي سيادة فلسطينية , لم تتطرق مباحثات أوسلو عن ملكيـــة الاراضي و حق العودة , ويرى سعيد مايحتاجة الشعب الفلسطيني فعليا هو تواجد مراقبون دوليون .
و أنتقـــد إدوارد سعيد المحكمة الدولية التي صنفت ميليســوفيتش مجرم حرب ولم تطبق نفس المعايير على بوش وكلنتون وبلير بما أقترفوا من جرائم بحق الشعب العراقي وصربيا والبوسنه أذ تم تدمير البنية التحتية في العراق وصربيا التي هي مُلك الشعوب وليس الحكام .
أرجوا أن توفقـت في عطاء نظرة سريعة عن ما كتب إدوراد سعيد , عن تلك النافذة المطلة على الادب الامريكي و الصحافة الأمريكية .


المصادر:
1.
إدوارد سعيد
خيانة المثقفين
مسألة فلسطيني
خارج المكان
تغطية الاسلام
2
النظرية والممارسة في فكر مهدي عامل



#كمال_محمد_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القرامطة في العراق التاريخ المغيب
- اليسار العربي و التراث الاسلامي


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - كمال محمد علي - سطور و عناوين في مسيرة إدوارد سعيد