أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عزيز الخزرجي - مع بدءالعام الميلادي الجديد: خطاب إلى كل عراقي















المزيد.....

مع بدءالعام الميلادي الجديد: خطاب إلى كل عراقي


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 4316 - 2013 / 12 / 25 - 06:37
المحور: المجتمع المدني
    


مع بدء العام الميلادي ألجديد 2014
خطاب إلى كلّ عراقي .. خصوصاً آلأرحام و الأقرباء:
سلام من آلله على الجيمع .. و بعد
رغم علميّ بأنّكم لا تقرؤن .. و إذا قرأتم لا تُدركون .. و إذا أدركتم لا تُؤمنون .. و إذا آمنتم لا تعملون؛ لكنّي سأظل أكتبُ و أكتب و أكتب, لأنها رسالتي فيالحياة و عهدي مع الصادقين آلذين تركوا آلأمانة بأعناقنا!

و قد كتبتُ آلكثير و الحمد لله, و طرحت ما فيه كلّ آلخير و آلمستقبل و آلنّور إلى آلآن .. و كانت لها صدى في كلّ مكان بفضل الله!
هي حيرةٌ كبرى و محنة ما بعدها محننة؛ حين يسمعك الغريب و حتّى الأعداء و لا يسمعك من يرتبط بك بصلة رحم أو قرابة!
و يؤسفني أن أقواماً آخر و غرباء كُثر .. و في أكثر البلاد شرقاً و غرباً قد تأثّروا بمقولاتي و بكتاباتي إلّأ أنتم يا أهلي و أقربائي للأسف الشديد .. فيا أسفي و يا حزني عليكم جميعاً يا أبناء جلدتي و عمومتي و وطني المذبوح بأيدي أبنائه قبل غيرهم!

أنا أقدّر عمق المحنة التي أحاطت بكم .. بل شملتكم جميعاً بعدما تشبّتم بأنفسكم ألامارة بآلسوء قبل غيركم و فيما بينكم .. كما تتشبث العنكبوت ببيتها حين تهجم عليها اللوابس .. أنّهُ مدار قهريّ يقدر حول من لا يُقدر آلحياة و ما بعدها .. بل بعضكم نسجه بإحكام و عناد ليجعله طوقاً على رقبته مُعلناً بغباء آلحرب بكل معانيه على نفسه و على كلّ من يحيط به حتى على زوجته و أبنائه و أرحامه ..

مشكلتكم بآلأساس يا أهل وطني؛ لم تكن ماديّة أو محاصرة إقتصادية أو عسكرية كم إدّعيتم .. فها هي إيران جارتكم آلتي هجمتم عليها و كلكم يصيح بأعلى صوته(يا حوم إتبع لو جرينه) .. ها هي إلى يومنا هذا محاصرة إقتصادياً و عسكرياً و سياسياً و علمياً و منذ أربعين عاماً .. لكن هل فعل شعبه بنفسه مثلما فعلتم بأنفسكم!؟
أم بآلعكس زادت تلك المحن من تآلفهم و تراحمهم و توادهم!؟
مشكلتكم يا أهلي لم تكن سياسية أبداً!
و لا حتّى أمنيّة!
و لا علميّة!
و لا بعثية!
مشكلتم كانتْ من أيديكم .. و من أنفسكم .. و من فعالكم و مواقفكم!
أتذكّر جيداً و كأنها البارحة .. يوم كُنا نواجه البعث الجّاهل اللئيم بقلوبنا و ألسنتنا و أيدينا و بكلّ ما أوتينا من قوّة و حيلة .. في حرب ظالمة غير متكافئة؛ و كنتم تشهدون من آلجهة الأخرى .. حين كان بعضكم يدس ألسُّمَ آلزّعاف في بقايا العسل الذي إستأثره الغاصبون من كدّ آلصّالحين و حقوقهم بغير هدى و لا كتاب مبين, محاولاً هذا آلبعض تسميم الجّميع ظناً منهم أن الأمور ستستقيم لهم وحدهم, فهل حصدوا في النهاية شئيا .. لقد خسر الجميع خصوصا آلذين بدؤوا بآلظلم و كتابة التقارير و الحرب على المؤمنين!؟

ما كانوا يعلمون بسبب جهلهم و ضيق أفقهم و خبث نفوسهم؛ بأنّ خرق تلك السّفينة من داخلها - و هي أساساً كانتْ تتعرّض لأمواج عاتية عصية على المقاومة - يعني غرق الجميع, و لم يكن كل ذلك لولا الجّهل الذي أناخ بكلكله عليكم حتى يومنا هذا, فبعد عشر سنوات تحول الحال من شيئ إلى أسوء, حتى وصل الأمر مرتبةً عجزت معها الجوامع و الجّامعات و آلمرجعيات من إنقاذكم و حلّ عقدكم ألمُعقدة و خصامكم و دعاواكم و "كَوماتكم" على اللاشيئ .. بلْ حتّى حلّ عقدة واحدة .. و كُنتم من حيث لا تشعرون دعماً و سنداً للظالمين ضدّ الفقراء و المساكين و ضد بعضكم آلبعض .. بل حتّى ضد أنفسكم, حتّى شمل آلمسخ جميعكم!

فبينما كانت الأمور تسري على غير طبيعتها بسبب آلبعث الهجين و آلمغامرات الطائشة .. كنتم يا أهلي فيما بينكم تقتلون أنفسكم و يستحقر بعضكم بعضاً و يكتب بعضكم عن البعض الآخر تقارير الشؤم و الخبث و الحسد و الخيانة و الموت محاولاً إنهاء الآخر إرضاءاً للطاغية و أعوانه ألجبناء ألجّهلاء .. أ رأيتم قوماً في كلّ التأريخ يُحاول بعضهم قتل بعضهم إرضاءاً لهوى نفسه!؟

بينما الظالمون ألأشداء في المقابل كانوا يُخططون و ما يزال لمسخ آخر آلأصول و قلع بقايا آلأخلاق ألّتي حاول آلبعض منكم آلحفاظ عليها و تعميمها دون جدوى!

و ما علمتم بعظمة تلك المحنة و لا حتّى بعواقبها و لا زلتم تنتقلون من جهل إلى جهل .. رغم قلة الحيلة و آلحول و الرّزق و آلولد و آلتي تحتّم على كلّ ذي عقلٍ آلتعاون و التآلف و شدّ آلأزر بينكم للنجاة على الأقل .. بل ما زال الحسد و النميمة و آلتخريب و كتابة التقارير الظالمة فيما بينكم هو ديدنكم و جار بينكم على قدم وساق!

لماذا لم يُفكّرَ أحدكم بأنّكم من شجرة واحدة .. و مثلكم كمثل الجسد آلواحد كما قال الرّسول(ص) : [ مثل ألمؤمنين كمثل الجسد إذا إشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بآلسّهر و الحُمى], مع إنكم أبناء عائلة واحدة و من أب و أم واحد!

بل فعلتم بعكس هذا الحديث آلشريف بآلضّبط و لا يزال؛ لا يُفرحكم و لا يُؤنسكم و لا يُسعدكم في آلحياة إلّا عندما ترون قريباً لكم أو صلة رحم يُصاب بأذىً أو محنة أو عذاب!
أية حياة كئيبة بائسة هذه آلتي تحيونها!؟
أ هي حياة أم موتٌ بطيئ!؟
أم غابة للحيوانات!؟

أنتم ليس فقط لا تُدركون عشر معشار فلسفة الحياة .. بل تجهلون حتّى أبجدياتها!
مساجدكم – أكثرها – تُخرّج الأرهابيين و الحاقدين و الظالمين!
جامعاتكم – أكثرها – تُخرّج الجّهلاء و النفعيين و الأنانيين!

من منكم بحث و إستفهم إلى آلآن جواب "الأسئلة الستة" التي كثيراً ما سألناها في كتاباتنا و موضوعاتنا التي ملئت الآفاق و العوالم!؟
هل تعرفون تلك الأسئلة!؟
من منكم يعرفها!؟
مُجرّد معرفتها!؟
كم من علماؤكم و أساتذه جامعاتكم إستطاع الأجابة عيها!؟
أين أنتم و المحبة و الأيثار و آلصبر و التضحية في سبيل الخير و نشر المحبة و آلعشق و السلام و الصلح و آلصفاء بين الناس أو على الأقل بينكم و بين أرحامكم و عوائلكم!؟

لماذا تطربون لصوت العشيرة و العصبية و الجهل و كأنكم أصبحتم تعيشون في زمن الجاهلية الأولى بل و بأسوء منها!؟
لماذا تنكرون صوت الحق آلذي أبيتم مُجرّد سماعه .. ناهيك عن فهمه و وعيه و إعمالهُ!؟

أين أنتم و تحملّ أذى آلأرحام لو أخطأ أحدهم بغير عمد أو سهو!؟
لماذا ما زلتم تُعادون بل و تقتلون لو قدرتم أهل الحق أو من أنعم الله عليه!؟
بل و تطربون للتخريب و الفساد و الفتنة و التزوير و الكذب و آلنميمة و حتى السحر!؟
خصوصاً إذا كان المقابل مستوراً في الحياة أو أنعم عليه الله بعض الخير و ليس كلّه!؟
هل تعرفون معنى السحر .. و كيف أن الله تعالى يلقي صاحبتهُ من شعر رأسها و من ثديها بنار جهنم!؟

لا أدري كيف و من أين كسبتم كلّ هذا آلجهل و آلأنحراف و آلكفر!؟
من آلذي فتح طرق آلموت هذه أمامكم!؟
أن هذا طريق جهنم يا أهل وطني و يا أرحامي .. فأبتعدوا عنه .. و لا تقربوه!؟
إنّه يبدأ بكذبة صغيرة .. بل بهُمّزة و لُمّزة .. و ربما بمجرّد نظرة مُخيفة و الله أو كلمة شاردة!
لماذا لا تريدون الحياة و السعادة و طريق المحبة و الخير!؟
إن أردتم النّجاة في الحياة؛ فما عليكم إلّا أن تنبذوا كل أفاكٍ مغتاب مريب أثيم خؤون!
و إذا جائكم يوماً من يَنمَّ إليكم على آلآخرين فإحذروه .. و لا تُسمعوه!
بل قولوا لهُ .. أنتَ آلنّمام تَنمُ لنا اليوم و غداً ستنَّمُ علينا!
قولوا له: نحن بحاجة إلى كلمة طيبة و علاقة محبة و تواصل فيما بيننا!
نحن نريد كلمة خير و بناء و معرفة و إنتاج .. لا غير!

وإذا سمعتم بمظلومٍ يئن من الجّراح أو من محنةٍ .. فحاولوا مساعدته فعدمه يعني الظلم, أو على الأقل عدم إضافة جرح جديد لجروحه كما فعل الظالمون مع أهل البيت(ع) أو من تبعهم!
لا تفرحوا بمظلومية المظلوم و محنته .. فما أصابه قد يصيبكم يوماً و لو بعد حين .. و غداً ستواجهون ما هو أكثر منه شدّة .. و لا أحد يسأل عنكم, فكيفما تدين تُدان!
لا يمكن أن يحيا مجتمعٌ أو قومٌ أو قبيلة أو حتّى عائلةٍ صغيرةٍ يأكل ألأبناء فيه بعضهم بعضاً!؟
لا يُمكن أن يستقيم أمرَ قوم لا يفقهون سنن الحياة و طرق المحبة و العشق و آلأسفار آلسبعة!؟
و تلك سنّة الحياة .. بل سنة التأريخ .. و طريق العدالة الألهية آلتي لا تعرفون شيئاً عنها للأسف أيها العراقيون .. لأنكم قضيتم العمر كلّه بآلتفاهات و آلحروب و الخزعبلات و الدّس و التّخريب و كتابة التقارير بعضكم على بعض!
هل سألتم أنفسكم:
ماذا خلّف البائسون حين كتبوا آلتّقارير و ظلموا الناس!؟
أين المتكبرون!؟
أين الصداميون!؟
أين من كان قبلهم يظلمون!؟
أين من جاء بعدهم من يسرقون!؟
كلهم ذهبوا وسيذهب آلباقون .. ليواجهوا ربّ حكيم عادل جبار قويّ لا تفوته حتّى الهمسة و اللمزة و آلنظرة, ناهيك عن الظلم و آلقتل و الكذب و آلنفاق و آلسرقات!؟
و يا ليتكم تفقهون يا أهلي ما معنى نظرةٍ مُخيفة .. مجرّد نظرةٍ بعصبية من إنسان شرير لأنسانٍ آمن!؟
إنّها قد تُسبب لهُ و للآخرين محنة و مشكلة و تبعات!؟
لذلك حطموا كلّ ثقافة الماضي آلذي ورثموه .. ثمّ توبوا و تطهروا ..
ليُمكنكم آلأنطلاق إلى حياة جديدة تختلف عمّا أنتم عليه سابقاً و حتى آلآن .. و هي البداية الصّحيحة لحياة سعيدة
سامحوا كلّ من تتصوّرون بأنّهُ أخطأ في حقّكم أو إعتدى عليكم ..
لا سبيل للحياة و السعادة و آلوفرة غير السماح و آلمغفرة بعضكم للبعض مهما كانت الأسباب ..
فآلعفو و السّماحة هي آلمقدمات آلتي وحدها تسنح لكم متسعاً من آلزمن و طريقاً سوياً لتكملوا من خلاله شوط الحياة بسهولة و يسر و بشكل جميل لا يوصف و بسرعة قياسية ..
أرجوكم جرّبوا ذلك و لو مرّةً ..
لأنكم لا تعيشون سوى مرّة ..
فقد جرّبتم غيرها و ما كانت لها جدوى سوى المآسي و المحن و البلاء!
فلا تنهو أعماركم بآلقيل و القال و الحسد و البغض و آلغيبة و الدّسائس التي تضرّكم من قبل أنْ تضر غيركم .. فأنها لا تخدم سوى الأعداء و المنافقين و المنحرفين بآلدرجة الأولى .. و لا تتركوا آلأمر بآلمعروف و آلنهي عن المنكر فيتسلط عليكم من لا يرحمكم!
و لا حول و لا قوّة إلا بآلله العلي العظيم
و السلام
عزيز



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فنّ الكتابة و الخطابة - ج2ح9
- بين المفكر و الكاتب الصحفي
- أمامة آلأمّة بين آلتقليد و آلمعاصرة
- فن الكتابة و الخطابة - الجزء الثاني ح6
- فن آلكتابة و الخطابة ج2ح5
- فن الكتابة و الخطابة - الجزء الثاني ح4
- فنُّ آلكتابة و الخطابة - ج2 ح2
- رسالة هامة للمفوضية العليا و للعراقيين
- فنّ الكتابة و الكتاب - القسم الخامس(4)
- فن الكتابة و الخطابة - القسم الخامس(3)
- فنُّ آلكتابة و الخطابة - القسم الخامس(2)
- فن آلكتابة و آلخطابة - القسم الخامس(1)
- فنُّ آلكتابة و آلخطابة - القسم آلرّابع(9)
- فن الكتابة و الخطابة - القسم الرابع(8)
- فنُّ آلكتابَة و آلخطابَة -القسم الرابع(7)
- فنّ الكتابة و الخطابة - القسم ألرابع(6)
- فنّ آلكتابة و آلخطابة - القسم الرابع(4)
- فنُّ آلكتابة و آلخطابة - القسم الرابع(3)
- فن الكتابة و الخطابة - القسم الرابع(2)
- ألموت لِحِيتان المال الحاكمين!


المزيد.....




- وزير المهجرين اللبناني: لبنان سيستأنف تسيير قوافل إعادة النا ...
- تقرير حقوقي يرسم صورة قاتمة لوضع الأسرى الفلسطينيين بسجون ال ...
- لا أهلا ولا سهلا بالفاشية “ميلوني” صديقة الكيان الصهيوني وعد ...
- الخارجية الروسية: حرية التعبير في أوكرانيا تدهورت إلى مستوى ...
- الألعاب الأولمبية 2024: منظمات غير حكومية تندد بـ -التطهير ا ...
- لبنان: موجة عنف ضد اللاجئين السوريين بعد اغتيال مسؤول حزبي م ...
- الأمم المتحدة: -لم يطرأ تغيير ملموس- على حجم المساعدات لغزة ...
- مع مرور عام على الصراع في السودان.. الأمم المتحدة?في مصر تدع ...
- مؤسسات فلسطينية: عدد الأسرى في سجون الاحتلال يصل لـ9500
- أخيرا.. قضية تعذيب في أبو غريب أمام القضاء بالولايات المتحدة ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عزيز الخزرجي - مع بدءالعام الميلادي الجديد: خطاب إلى كل عراقي