أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابن الزهراء محمد محمد فكاك - اعتذار للحوار المتمدن،فتعابير العنوان الاضافي هي لكارل ماركس ابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك.















المزيد.....

اعتذار للحوار المتمدن،فتعابير العنوان الاضافي هي لكارل ماركس ابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك.


ابن الزهراء محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 4315 - 2013 / 12 / 24 - 17:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خريبكة- الجمهورية المغربية الخطابية الوطنية الديمقراطية الشعبية التقدمية التحررية المدنية العلمانية الاشتراكية الثورية الوحدوية المستقلة- في 24/12/2013/2963
في الردالحواري مع النقد الرفاقي على بيان المناضلات الاتحاديات.،وضرورة قيام الثورة النسائية كجزء لا ينفصل عن البروليتاري وإنهاء قهرالطبقة المسيطرة والقطيعة الأشد راديكالية مع النظام الملكي الكولونيالي الرجعي اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي.
ابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك
مناضل لا يريد أبدا قزامة لحزب القوات الشعبية ذي التاريخ العتيد والعيار الثقيل،أو يصغر أمام البغاء الديني اليميني الرجعي الارهابي الاخوانجي الاسلامنجوأن يبقى حزب الجماهير الشعبية الكادحة فوق كل الأجواق الرجعية الدينية التي يتعالى نباحها كلما تعرضنا لفضح ديانات التأمرك والتصهين والتسلف السعودي وجماعات الاخوانجية الارهابنجية السافلة التي لا ترى في المرأة ولا الأسرة ولا العائلة إلا ما يقوم على الربح الخاص والبغاء الرسمي العلني،والتسليع والتبضيع والتضبيع وتعدد الزوجات وما ملكت أيمانهم،ولأقول وأؤكد أمام كل المناضلات الاتحاديات أنني أشادرهن في كثير مما جاء في بيانهن،لكنني أخالفهن الرأي في فكرة جوهرية والتي تتمثا في أن شروط تحرر النساءالطبقي لا يمكن أن يكون إلا بتحر الشعب كله و البروليتاريا الأممية،وأن ضمان مدنية الدولة لا يكفله أو يحققه دستور ملكي كولونيالي ممنوح ومفبرك ومزيف،وينص بكل صراحة ووقاحة على إسلاموية الدولة وأخونتها وتغيبية الشعب وتركيد حياته وخيانة ثورته و حضارته وعقلانيته،بل بالعكس والنقيض المطلق،فالذي يحرر الشعب والمرأة والبروليتاريا و يحرك التاريخ ويصنع التقدم ويدفع الشعب وبحزم وعزم خطوات إلى الأمام،ليس الأيديولوجيا والأساطير والتخريفات و لاالملك الجلاوي الاستعماري ، بل هو الصراع الطبقي والوعي الطبقي النقدي وانتفاضةالجماهير الشعبية و ثورة البروليتارية والفلاحية والنسائية والشبابية والمثقفون الثوريون،والدستو المادي الجدلي العلماني الكموني الثوري والمادية التاريخية التي ترى في الايديولوجيات بما فيها ولا أستثني منها الأيديولوجية الدينية،أساسا،تعبيرا عن الصراعات الفعلية التي لا تنشغل بالغيوم والأنواء والضباب أو تدور في الأهواء والتصورات المثالية الميتافيزيقية الترونستدالية المفارقة،بل تجري على أرض الواقع الفعل الملموس،والتي تهزو تزلزل كل البنى الفوقية والنزعات والنزوعات الملكية والفكر الديني اليميني الرجعي اللاهوتي،والذي للأسف ماكان له ليتبقى حتى الآن ،لولا هذه الملكية الانحطاطية وحليفتها الأمبريالية والصهيونية والرجعية والانتهازية و من تيارات التأسلم السياسي القائمين معا على الرؤية الماضوية الظلامية التخريفية والتي قوامها وركائزه هي لا يد ولا سلطة ولا إرادة ولا صوت ولا حكم ولا دستور إلا ما يأتي من عند الله،وما الله عندهم ولا الدين ولا الرسول ولا الشريعة لا القرآن ولا الرسالة إلا رسالةمصالحهم وذهنية تحريماتهم وعقلية تكفيرهم واحتكاراتهم واستغلالاتهم وانتهاباتهم وافتراساتهم واستبدادياتهم واحتقارياتهم واستخفافياتهم واستعلائياتهموتشويهاتهم وشريعة قمعهم وتعسفاتهم وقهرهم.إن الدين والأخلاق والقيم التي يتصايح بها ويتباكى عليها المعتوه المأفون الرجعي المتجوهر في رجعيته المسمى الزمزمي الذي اعتبر دعوة لشكر إلى مساواة النساء في الارث وضرورة رفع التمييزات ضد المرأة ،اعتبرها زعيم الاخوانجية الرجعية الدينية وعدو المرأة والتحرر الوطني والاجتماعي والسياسي،اعتبرها ردة وكفرا وتآمرا على الشريعة،ورذي الحاسم على كل تيارات التأسلم الأصولي الرجعي هو هذا البيت الشعري وصرخته واحتجاجه:
"وجودي في سوق أباع وأشترى..........د ليل على أن الذكوقرود.
هذا هو منتهى مضمون التدين التسلفي الرجعي المتتوقع الحريص على حماية بقايا الحكم الملكي الجلاوي الرجعي الفردي المطلق،والغبقاء على إخضاع المرأة للأساطير والتقاليد والقوانين ما قبل الرأسمالية،ورفض لأي فصل للدين عن الدولة و علمنة التعليم وتعميمه ودمقراطته أي رفض لائكية الدولة ومدنيتها،وتكريسها للدولة الاستبدادية البيروقراطية التركيدية والتراث الميت البئيس الكئيب المناسب للاستبداد السياسي المطلق.
إنه بالتأكيد،فإن الرجعية الدينية الدوغمائية الانعزالية الانشقاقية الانفصالية الطائفية العنصرية الفاشية ستبدأالهجوم الرجعي الاستعماري على حزب الاتحاد الاشتراكي وحلفائه وكل اليسار و الشيوعيين والتضييق عليهم ومطاردتهم وتشويههم وقطع الطريق على كل المحاولات لنمو حركات شعبية عقلانية ومدنية وعلمانية وتوسعها بما يتعار جذريا مع الأهداف القذرة الخبيثة لحركات وجماعات الارهاب الاخوانجي الاسلامجي المتحالفة عضويا مع النظام الملكي الرجعي والدوائر الأمبريالية والصهيونية.
فهل ترى نرفع من انحسار الحركات الوطنية والديمقراطية والنسائية والعمالية والفلاحية والشبابية واقتصارها على الاصلاحية بدل الانتقال إلى مرحلة عليا من الصراع الطبقي ضمن التناقض الرئيسي أي الانتقال النوعي والقفزة البنيوية من مواقع التذبذب والتردد والتصالح والمساومة مع النظام الملكي وحلفائه الأمبرياليين والصهاينة والرجعية الدينية،مما يقوي ويجدد العلاقة الكولونيالية ، إلى مواقع مجابهة ومواجهة ومقاومة والنهوض بالثورة و الممارسات السياسية الثورية والقطع البنيوي مع الأخطاء القاتلة وأنصاف الحلول،مثل قوانين الإرث والمطالبة بتعديلها،في الوقت الذي يجب أن نكون صرحاء واضحين من الأسباب الحقيقية والعميقة التي أدت إلى نهج سياسة تحقير المرأة ،والتي لا تعود إلى النظام الملكي ال جلاوي التبعي وحده،ولا إلى نفوذ وسطوة وتغول الحركات الاسلاموية الارهابية الطفيلية الدخيلة،بل خضوع بنيات و هياكل وأيديولوجيات ورؤى وبرامج أغلب الأحزاب الوطنية والديمقراطية و الاشتراكيةاليسارية إلى قيادة البرجوازية الصغير. وهنا تظهر الأهمية التاريخية للجبهة الثورية، لولادة تاريخية قادرة على تملك القرار الثوري واستعادة استقلال الشعب المغربي وقدرة الجبهة الثورية على تخطي وتجاوز المرحلة العويصة المأزومة التي تمربها حركة التحرر الوطني الديمقراطي اليساري الاشتراكي ،من حيث هي مرحلة الأزمة البنيوية"في قيادة البرجوازية الكولونيالية المتجددة لهذهالحركة وبالتالي،من حيث هي مرحلة الضرورة في القيادة البروليتارية للحركة التحررية"
إن الرد الممارسي القاطع هو الذي يجب أن مرفوقا مع النقد والنقد الذاتي المبدئي"قياسا على الخط البروليتاري،الذي تم الانحراف عنه،نحو خط برجوازي صغير ارتبط ارتباطا تبعيا بنيويا على التبعية الطبقية للطبقات المسيطرة والمهيمنة والسائدة،وبالتالي بدل من عزل العدو الطبقي وممثله المتجلي فغي ملكية مرتبطة بالاستعمار والأمبريالية والصهيونية العالمية،وبالخيانة الوطنية،هذا النظام الملكي الجلاوي الليوطي لا تزال كثير من الأحزاب الوطنية الديمقراطية تتوهم وتوهم أن الملكية الاستعمارية المفروضة في المغرب هي بالفعل وطنية وديمقراطية وشعبية،فمتى يا رفيقات ويارفاق كانت الملكية الرجعية في تاريخها الطويل والمقيت ،يوما ما،في علاقة صراع وتناقض وتناحبل ومجرد خلاف مع الأمبريالية والصهيونية والرجعية الخليجية والتنظيمات الدينية الجهنمية الرجعية الارهابية ؟بل وجود الملكية الجلاوية هي بالنسبة للأمبريالية والصهيونية ضرورة تفرضها طبيعة المرحلة،من حيث هي نظام لا وطني لا ديمقراطي لا شعبي، مستقبله ومصيره مرتبطان بالسير والتبعية في أفق الأمبريالية والصهيونية.
والأكثر غرابة واستيهاما هو تصويت بعض الأحزاب الوطنية على دستور لا ص له بروح القوانين و الدساتير الشعبية المتناغمة مع المواثيق الدولية،في الوقت الذي كان عليها وانطلاقا من طبيعة النظام الملكي الانفرادي المطلق الذي لا يقبل بتقاسم السلطة ولا يريد أن يشرك أو يشاركه أحد في الملك، ولا يريد أن يتخذ من الشعب عضدا، قلت كان عليها أن تبادر إلى نقض هذا الدستور المتأسلم المتأخون، حتى تفرض دستورا يؤدي إلى نظام وطني ديمقراطي شعبي يأخذ موقعه وموقفه من كامل معناه التاريخي.،وتسمح للجماهير الشعبية والعمالية والفلاحية والنسائية والشبابية بممارسة صراعها الوطني والطبقي،وتدرك هذه الجماهير الشعبية أن صراعها مع النظام الملكي المسيطر والمهيمن والديكتاتو وحليفته البرجوازية الكولونيالية الكبرى،إنما هو وبنفس الدرجة،هو صراع وطني ضد الأمبريالية والصهيونية ودفاع عن القضية الفلسطينية ومصالح الشعب الطبقية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية.
إن الرد السريع الداعر للرجعية الدينية على مؤتمر النساء الاتحاديات هو تمجيد حقيقي لجريمة اغتصاب حق النساء في كامل انسانياتهن،وأي جرم أن يزعم زعيم الرجعية الزمزمي أن الفوارق العنصرية العرقية الفواحشية بين المرأة والرجل،إنما هي من عند الله،وهو غاية الجرم، أن ينسب التيار الديني الانغلاقي كل أقاصيصه وأساطيره وحماقاته الاجرامية الجحيمية،الوغدية التي تنتزع من النساء حق الحياة وتقصفهم بسلاح التدين الزائف الكاذب المستورد المستجلب من كهوف ومزابل الصهاينة والسعوديين،ولكنني أرد عليهم جميعا بشعر أحد الشعراء الذي يفور بالدفء والحياة والشب والذي يعتز بالنساء ويعاملهن على قدم المساواة من الحقوق والحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية والجمال،"ويرفعهن غلى ربيع الأفاق الاشتراكية الحقيقية ص.25
"استيقظوا استيقظوا استيقظوا فالربيع قادم
عبر الجبال والوديان، منطلقا بصورة عاصفة
فالحرية الطليقة تشق طريقها
وما نوع هذه الحرية،هذا ما يخبرنا به في الحال:
لماذا نحملق بعبودية في علامة الصليب؟
ليس انسان حر يطوي ركبتيه لاله الارهاب الاخوانجي"
ذلك الاله الذي قلع سنديانة الدار
.وحمل آلهة الحرية على الفرار.وحمل آلهة الحرية على الفرار.

ابن الزهراء ابن الزهراء محمد محمد فكاك
اعتذارللقراء وللحوار عن عدم تنصيصي في عنوان النص الاضافي المتعلق بالحوارالمتمد،على تعبير العنوان بتمثيل جماعات الاخوانجية المتعلقين بالتدين الزائف مثل شبقيتهم الجنسية ، ،وارتضائهم التعيش والتكسب باللاهوت والدين وأنعلاقاتهم بالله هي علاقة نفاقية ريائية مزدوجة هي تعابير لماركس،في كتابه "الأيديولوجية الألمانية"ابن الزهراء محمد محمد فكاك.
اعتذار



#ابن_الزهراء_محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما ملك هذا في ملته واعتقاده أن تكديس بهرجات الكرة
- يقول لكم عمر:عجبا أتقتلونني
- وقفة صامتة تحية لماندئلا الذي ناضل من أجل وضع حد للسيطرة الأ ...
- لا لا لا أبدا مانديلا لايموت ،وأقسم سأنقش من بريق عينيك حبيب ...
- أن ما يسمى مهرجان السينما الدولي بمراكش،إنما هو شكل أعلى من ...
- إن ما يسمى مهرجان الفبلم الدولي بمراكش،إنما هو غطاء وقناع ون ...
- ولا تحسبن الشعراء العظام يموتون،بل هم أحياء قيومون خالدون،بخ ...
- لماذا تركت الفن الجميل الذي يكشف الضر عن البائسين والمحرومين
- محمد السادس، يبدأ صلاته وتسبيحه وركوعه للأمبريالية والصهيوني ...
- يا خالد السوفيانييا هذا المارق الممالق المرتد والغارق في مزا ...
- أنت أيهذا السلطان الذي يتنعم ويتملى بالاستبداد
- -$-دم الرفيق الشهيد عبد اللطيف زروال خط أحمر
- يبقى استشهاد واغتيال وتصفية الأخ القائد الشهيد
- يا عاملات وعمال الجزائر والمغرب اتحدوا،
- ألا يكفيك يا محمد السادس أن افترست واستحوذت على الفائض الاقت ...
- مليون تحية وتحية لشهيدات وشهداء الثورة الجزائرية العظمي،
- سؤال بمناسبة الأسبوع السينمائي الصيني الذي يشرف عليه النادي ...
- بيان تضامني مطلق مع الشاعر القطري محمد بن ذيب العجمي
- يامهدي ياعمر لابد من الانتصار وخير طريقة للاحتفال بذكرى الشه ...
- لا لا لا أخطأت ثانية أيها التقرير العالمي


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابن الزهراء محمد محمد فكاك - اعتذار للحوار المتمدن،فتعابير العنوان الاضافي هي لكارل ماركس ابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك.