أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مايكل ريال كرستوفر - التغريد خارج السرب !!















المزيد.....

التغريد خارج السرب !!


مايكل ريال كرستوفر

الحوار المتمدن-العدد: 4311 - 2013 / 12 / 20 - 11:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اعتقد بأن ظاهرة الصراعات هى سمة ملازمة الى، تاريخ الحركة الشعبية التى تعرضت لعدد من الهزات الداخلية نتاج المتربصين و أصحاب الطموحات الانية و الانشطارات لمجرد الاقاله من المواقع ، و ما تم فى مسيرة النضال التاريخي للحركة الشعبية من تاريخ انبثاق الثورة فى 16مايو 1983م. يثبت دون ادنى شك بوجود المتشككين في رؤية السودان الجديد في صفوف الحركة الشعبية والجيش الشعبي، فقد كانت ولا تزال هناك إختلافات.و هى ظواهر صحية فى عموم الأحزاب و من الطبيعى أن يكون هنالك إختلاف و من الغير طبيعي ادمان خلق الخلاف من اجل الخلاف و التباكي على فقدان موقع ما .
وفى الواقع، حدثت خلافات تحولت إلى مواجهات عنيفة في لحظات تاريخية معينة في سياق تطور الحركة الشعبية والجيش الشعبي. فهكذا، اصطدمت رؤية السودان الجديد وتبنى الأهداف والبرامج المتسق معها بصعوبات وعقبات منذ البدايات الأولى للحركة. فانشقت بعض قيادات الحركة مع بعض قيادات الآنانيا بحجة أن هدفهم هو القتال من اجل استقلال جنوب السودان. ولكن، بدلا عن منازلة حكومة الخرطوم لتحقيق هذا الهدف تحالفت هذه القيادات مع نفس الحكومة وقاتلت الحركة الشعبية والجيش الشعبي الناشئة لأربع سنوات.و هو سيناريو اكاد اجزم باحتمال التكرار بحسب مجريات الامور لحزبنا العريق ( الحركة الشعبية بالجنوب ).الذى يحكم بالاغلبية المكانيكية (الكثره).
صحيح أن الانقسامات والانشقاقات ظاهرة عادية بسبب تعدد وتباين الرؤية والتفكير السياسي في أي حركة تحرير وطنية. ولكن، ما لا يمكن فهمه هو قبول التعاون مع العدو! فالدرس الذي يمكن استلهامه من هذه التجربة هو انه يجب على المتشككين فى اهداف الحزب وهم كثر فى دولة الجنوب الوليدة و منهم من احتوء ببعض القيادات التى كان لهم بصمات ايجابية لتقوية الخلاف و جاء الؤقت لنقول لهم إن يدعوا جانبا الشعارات الفارغة والمضللة للجماهير وأن يقدموا خطة متماسكة لتحقيق الاهداف الاستراتيجية لانسان الجنوب الذى عانى الامرين فى فترات الحرب مع الانظمة المتعاقبىة فى حكم السودان .
و برغم تلك المواقف الرماديه لبعض الكوادر الذين يخاطبو الامور بانصاف الحلول كما تشهد الساحه السياسية بالبلاد مرت الحزب بنفس النمط و خرجت الحركة الشعبية منتصرة وبمعنويات عالية من هذا الاختبار كما استطاع الجيش الشعبي من إثبات وجوده كقوة سياسية وعسكرية يعتد بها في المجال السياسي فى دولة الجنوب و انجاز و تحقيق الاستقلال بطريقة سلاسه من قبل الشعب الذى استطف خلف قيادات المشروع دون تراجع .لهو دليل عافيه لوعى الجماهير الغفيره التى استلهمت من الانقسامات و سط صفوف القاده و لا يمكن فى ظل المتغيرات و تراكم التجربه بداخل انسان الجنوب بان يتم توظيفهم لدعم انشطار الشعب او الحزب بحسب هواء الساسة و المنتكسين منهم الادهه من كل ذلك هم كانو بارزين بالامس القريب فى حقائب حساسة باجهزة الدولة ..
*السؤال الموضوعي اين كانو و ماذا اضافو للمشروع فى فترة وجودهم ؟
*من المسؤال ضعف الحزب وسط الجماهير ؟
* هل كان الحزب مستقر تنظيمياً ؟
برغم كل تلك هل ترشح اغلب قيادات الصف الاول بالحركة للرائاسة الجمهورية تعتبر ظاهرة صحية و دليل عافية ام بداية النهاية لمن يعتقد فى نفسهم الصح المطلقة ؟

وتلك الصراعات المستبطنة لابد ان تطفو لتمايز الصفوف فيما بين القيادات ، لان هناك في الحركة الشعبية توجد قيادات همها في السلطة والثروة أكثر من همها علي المبادئ وأهداف الحركة و رؤيتها نموزج من عقدو المؤتمر الصحفى بالامس و تباكو على الحركة و لكانم الحركة كاننت تعمل فى كوكب مختلف و ما يفقع مراره الشخص طبيعه تصريحات حرم مؤسس ثورة الخلاص الرفيقة ( ربيكا قرنق ). صاحبة اكبر بصمه سلبية للثورة و عزوفها عن ترجمة شعارات مجانية التعليم و انكفائها فى تضخيم راس مالها الطفيلي دون وضع ادنى اهتمام برؤية الراحل المقيم الزعيم / دكتور جون قرنق بخصوص التعليم و تركيزها على التعليم الخاصة اكثرمن تشجيع التعليم الحكومي . و تاتى اليوم و تصرخ لاستئثار عاطفه الجماهير التى هى ابعد من الاحتكاك بهم ..اعتقد خير لهم الخروج لليساهمو في مسالة التنافس الديمقراطي فيما بينهما رغم الأجندات القبلية ...ولكن ممكن ان تجعل الحركة تنفذ أهدافها بالانسجام التام فيما بين القيادة التي تؤمن بالرؤية أكثر من القيادة التي تسعي للسلطة والثروة خصماً علي الشعب والدولة ..

ومستقبل الحركة الشعبية كحزب مرتبطة بوجود قيادي يملك الكاريزما ومستوعب رؤيتها السياسية وتؤمن بالتعددية والحريات ويستطيع تكسير السياج القبلي في العملية السياسية وإلا سوف تكون مصيرها مثل حزب كانو الكيني ( الحزب الذي أتي باستقلال كينيا ) الذي اصبح لا دور أساسي له الان في السياسة الكينية حيث أصبحت للقياداته أحزاب سياسية جغرافية جماهيره مناطقية إثنية ، حيث خرج من رحمه أحزاب جماهيره من مناطق بعينها مثل تي آن أي الذي يقوده الرئيس الجديد اوهورو جماهيره من مناطق كوكويو ، و يو آر بي من مناطق كالنجين، و حزب رائيلا من لوه ، و يو دي آف بقيادة مدافيدي من مناطق لوهيو ، وحزب وايبر من مناطق كامبا بقيادة كولونزو ، رغم أنهم كانوا في حزب كانو ولكن الطموحات السياسية و التسلط السياسي وهشاشة الاندماج الاجتماعي والفساد السياسي أطاحوا بحزب الاستقلال وأسسوا أحزابهم علي الأسس القبلية وأصبحت التحالفات فيما بينها إثنية أكثر منها سياسياً وهذا ما نخشاه ان لا تحدث في الجنوب ، وان تبقي الحركة الشعبية نموذجاً يجمع الوان الطيف الجنوبي وتبني قيادات من كل إثنية تؤمن بمبادئ وأهداف الحركة التي تدعو للتعددية والعدالة والمساواة والحرية وتطبق علي الواقع ، ولكن الخطر التي تكمن في الحركة بان تركيبة القيادة العليا الان تمت عبر الأسس الجهوية والمناطقية وهنا تكمن الخطر علي مستقبلها
ولكن مستقبلها تبقي علي عاتق قيادة مستنيرة وتقدمية للهزيمة الأجندات القبلية في داخلها!!
* التغريد خارج السرب و نهاية الفوضي السياسية :
من يتم اليوم بالمشهد السياسي ليس بقريب ومن المعلوم بان فى صيرور التاريخ قد انبثقت هنالك بعض الاحداث الاقليمية و العالمية التى الغت بضلالها على الاوضاع الداخلية للحركة و هى تمت مع قدوم التسعينات، فان تفكك الاتحاد السوفيتي وانهيار منظومة المعسكر الاشتراكي (الشرقي) ونهاية الحرب الباردة كلها كانت علامات بارزه في انتقال العالم من حقبة تاريخية إلى حقبة جديدة. وفى نفس الوقت، حدثت تغييرات عديدة أهمها:
انهيار حكومة مانقستو هايلى مريم في إثيوبيا، ظهور اريتريا كدولة مستقلة، وتحطم الدولة في الصومال. المحصلة النهائية لهذه الأحداث الإقليمية والدولية، خصوصا فقدان تأييد نظام مانقستو، مقرونة بالمحاولات الانتهازية للجبهة الإسلامية وبعض الدوائر الخارجية الساعية لتدمير الحركة الشعبية والجيش الشعبي، عندما ساد اعتقاد قوى مفاده أن الحركة قد أضحت ضعيفة بعد فقدها لتأييد إثيوبيا، أنها أدت إلى انشقاق في الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان في 28 أغسطس 1991.
وتسببت هذا الانقسام في معاناة وأضرار لا تحصر لشعب السودان، خصوصا في الجنوب، وعطلت تقدم الحركة الشعبية والجيش الشعبى نحو النصر. كما عملت على تقسيم الحركة في ظل توتر اقليمى ودولي حين كانت الحاجة للوحدة في أشدها، إضافة إلى تقسيمها لشعب السودان على أسس قبلية وتحريض الجنوبيين ضد بعضهما البعض مما أدى إلى فقدان عدد هائل من المدنيين الأبرياء. ومن جهة أخرى، استخدمت الجبهة الإسلامية هذا الانشقاق بفعالية، على كلتي الصعيدين العسكري والسياسي، في حربها ضد الحركة الشعبية والجيش الشعبي. علاوة على أن الانقسام دعا الشماليين داخل الحركة للتعجب عما إذا كانت الحركة قد نفضت يدها عن هدفها الأساسي في إقامة السودان الجديد، بينما بدأ الجنوبيون في التشكك حول إستراتيجية الحركة والتخوف من أن تنكص عن الدفاع على مصالحهم. و هو ذات السيناريو يتجدد بطريقه مختلفه و فى كامل وعى هؤلاء القاده المتخازلين و المتناسين عن المشروع مقابل مصالحهم الذاتية .!!
ومالا يخفى على احد فى ظل التصدع الداخلى و الصمت المريب و ما يخفيه المستقبل للحركة و الشعب معاً مع بدايات العدا التنازلى لبداية الانتخابات الرئاسيه المقبله فى البلاد التى ستحدد ما اذ سيتمر الحزب فى تماسكة ام الانشطار بحسب تعدد مرشحى الحزب دون الاحزاب الاخرى.
و يعده هذا اكبر مهدد امام وحد الصف من واقع الحراك السياسي في الجنوب وير ملم بشكل ياهل لتحليل ديناميات الصراع السياسي وحركته بشكل قاطع فكل الامر لا يعدو موقف المراقب العام لاصداء الحراك في الجنوب ... وطبعا كما تعلم طبيعه الحركه وتشكيل القوي السياسيه الجنوبيه التقليديه واقصد ب التقليديه ما قبل تكوين الدوله مختلف الي حد كبير علي مستوي بنياتها وبرامجها وافاق الصراع ذات نفسه ...بعد الدوله بنيه القوي البراماجيه وافاق التفكير المرتبط الي حد كبير ب لبرله الاحه بالتاكيد يفضي الي قوي سياسيه متجاذبه ومتشابهه الي حد كبير لا تنفك عن افق اللبراليه وموضه العصر الراهن ..
لقد عقدت الحركة الشعبية مؤتمرها الأول في الفترة بين 2-12 أبريل 1994 يهدف مناقشة كل القضايا ذات الاهتمام للحركة واتجاه تطورها المستقبلي، خصوصا في أعقاب الانقسام في 1991. واقترب المؤتمر من، وعالج موضوع حق تقرير المصير بالتأكيد على أنه في جوهره حق الشعوب ولا رئيسيين للحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان.لا يقتصر المتشككون في رؤية السودان الجديد على عضوية الحركة الشعبية.
أولا: هنالك من أدان الرؤية دون تحفظ لمجرد صدورها ممن لم تألفه أفئدتهم وأذهانهم.
والأكثر أهمية أن هنالك بعض القوى التي استفادت ومازالت تستفيد من السودان القديم وهي تعي جيداً أن في السودان الجديد تهديدا لمصالحها سواء كانت تلك القوى في سدة الحكم (من كانو بالامس القريب بالسلطة ).أم كانت معارضة له. وهذه القوى ماضية في عزمها على تضليل قواعدها وبث الخوف في صفوفها بأن مفهوم الحركة مرتبط بتلك الصراعات الاثنية و يسهمو فى توظيف الصراعات الداخلية الى نزاعات زو طابع اثني كما هو الحال اليوم فى الشارع الجنوبي الذى يترقب انشطار اجتماعية خصوصه بعدى المؤتمر الصحفي ذات الطابع البرغماتى النفعي (يا سلظة يا الهاوية ).كما ذهبو فى نص البيان الرماديه اللون .
و المؤسف أن ياتى الرفاق الذين يغردو خارج السرب اليوم اى بعدى عامين و يتشككو بقراراءت الرائيس الاخير حيال تقليص الصلاحيات للنائب بموجبة الحقوق المكفولة لرائيس الجمهورية وفقاً لنصوص الدستور الانتقالي لدولة الجنوب إن هذه الادّعاءات غير المؤسسة والتي تذكي جذوتها النعرة العنصرية والهوس الديني قد تم التصدّي لها بصلابة في أماكن أخرى وتجاوزها الزمن. فخلافا لما يثيره النقاد والمتشككون لأن رؤية السودان الجديد لا تنطوي، بأي حال من الأحوال، على مضامين عرقية أو عنصرية أو انفصالية. بل هو بالأحرى إطار لمشروع قومي يستهدف بناء دولة المواطنة الحقة والمستدامة والقادرة على استيعاب المجتمع الجنوبي بكافة تنويعاته العديدة والمختلفة. وفوق كل ذلك يجب أخذ المشروع في الأساس على أنه إسهام فكري ضمن أدبيات الخطاب السياسي المستجد والجدل المحتدم في شأن إعادة بناء الجنوب الذى اصبح جمهورية جنوب السودان الدولة رقم 193 فى العالم كاحدث دولة فى التاريخ الحديث و يبقى ما يخبيه المستقبل لانسان الجنوب هو مجابهة التحديات قضية التمرد و الاقتتال العشائرى العويص و نهب الابقار و الاستيلاء على الارضي و انتشار السلاح بايدى الاجانب و المواطنيين فى مختلف الولايات مع توسع دائرة الاجرام المنظمة و خلق هامش من الحريات و الاسراع بعقد المؤتمر العام للحركة و عدم الانتباهة لهكذا ظواهر صوتية تعلو من اجل مصالحهم الذاتية ولا يمكن قبول الحلول التوفقية و اتزاز الحزب لمجرد طوحات و تطلعات تربط بالعمل التنفيذي . الحركة باقية ما بقيه الشعب و لا مكان للمتربصين و اعداء المشروع و الانتهازين الجدد



#مايكل_ريال_كرستوفر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- • الجنوب وتملق كيانات الاسلام والمسيحية السياسية.. والنفق ال ...


المزيد.....




- ماذا قالت المصادر لـCNN عن كواليس الضربة الإسرائيلية داخل إي ...
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل
- CNN نقلا عن مسؤول أمريكي: إسرائيل لن تهاجم مفاعلات إيران
- إعلان إيراني بشأن المنشآت النووية بعد الهجوم الإسرائيلي
- -تسنيم- تنفي وقوع أي انفجار في أصفهان
- هجوم إسرائيلي على أهداف في العمق الإيراني - لحظة بلحظة
- دوي انفجارات بأصفهان .. إيران تفعل دفاعاتها الجوية وتؤكد -سل ...
- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجار شمال غرب أصفهان
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل وأنباء عن هجوم بالمسيرات ...
- انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول أمر ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مايكل ريال كرستوفر - التغريد خارج السرب !!