أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احلام الربيع - الحب وحده لا يكفي ...(قصة ج1 )















المزيد.....

الحب وحده لا يكفي ...(قصة ج1 )


احلام الربيع

الحوار المتمدن-العدد: 4310 - 2013 / 12 / 19 - 02:17
المحور: الادب والفن
    


هيفاء فتاة نحيلة على درجة متوسطة من الجمال تتسم بالذكاء والحيوية ...هي اكبر اخواتها الثلاث ولها اخ صغير واحد اخر العنقود ...تنتمي الى اسرة متوسطة تسكن في حي بغداد الجديدة ... ابيها موظف في دار الاذاعة والتلفزيون في الصالحية...امها من اصول يهودية توفت بعد اصابتها بسرطان الثدي ...تبدأ قصة هيفاء منذ دخولها الى كلية الطب والتقاء زميلها
منذر...حيث يرتبطان بقصة حب


معرفة هيفاء ومنذر لم تكن وليدة لقاءهما في اروقة كلية الطب ..بل انهما زملاء مدرسة واحدة في مرحلة الدراسة الابتدائية في سنواتها الستة الاولى .....وكانا يتبادلان الاحاديث و النشاطات المدرسية والمنافسة على نيل اعلى الدرجات والتكريم من قبل الادارة والمشرفين ...لم يغب عن ذاكرة هيفاء ذلك الطالب النحيل الوسيم وشعره الاشقر وكنيته بالترنسيستور ...الحاضر دائما في نقاشات الحصص الدراسية والذي يحضى بحب وتقدير الهيئة التدريسية .....

انقضى العام الدراسي الاول.... وكانت لقاءت هيفاء ومنذر قليلة ومتباعدة وكانت هيفاء تتطلع لحبيبها منذر من بعيد ولم تقترب لمخاطبته الا في مناسبات متباعدة ووجيزة ...كان منذر يحيط نفسة بشلة من طلبة المحافظات ...او هذا ما كنا نطلق عليهم ...من الطبقة البسيطة من المجتمع عمالية وفلاحية ...باديا عليهم فقر الحال في معظمهم ...لولا مجانية التعليم لما تمكنوا من الوفاء بتكاليف الدراسة الباهضة من كتب ومصادر ومعيشة ...كانت الدولة قد اقرت المجانية في جميع مراحل الدراسة بكل اختصاصاتها بعد الوفرة المالية التي هبطت عليها بفعل ارتفاع اسعار النفط عالميا ...وكان منذر معجب بهذه الطبقة الكادحة ...ويقول انهم من يصنعون مستقبلهم ....انهم من يستحق الحياة ويكاد يقضي معظم وقته معهم في اروقة الكلية والمكتبة ....ومبتعدا عن شلة اولاد الذوات والتجار والطبقة المرفهة ...اولاد النوادي المرفهين كما كان يطلق عليهم ...على الرغم انه ينتمي لهم فوالده من كبار الموظفين في الدولة ...ووفر له السيارة الخاصة وهو ما كان غالبة الطلاب محرومين منها .....

اجتازت هيفاء ومنذر عامهم الدراسي الاول بنجاح وهو ما كان متوقعا منهما لنبوغهما وقدرتهما على الفهم السريع ...بدأت نظرات هيفاء تؤثر في منذر وجلبت اهتمامه ...وبعد ان توطدت علاقتهما من خلال جلوسهما بقرب بعض في مدرجات القاعات الدراسية ..راحت هيفاء تستدرج عدنان نحوها وفي احد الايام قالت له ...انا معجبة بك يا عدنان وخصوصا وانت تمارس رياضة التنس الارضي ...فاجابها نعم اني قد تعلمت اللعبة في ثانوية كلية بغداد ..اني محظوظ جدا بانتسابي لها ..انها من مدارس بغداد المتميزة انشئها رهبان الكنيسة الكاثوليكية الامريكية مع جامعة الحكمة ...وعلى غرار الجامعة الامريكية في لبنان ...كم كانت سنين لا تنسى ...وكم كانوا هولاء الاباء اليسوعيين كبارا...لن انسى فضلهم طول ما حييت ...لقد كانت ساحاتها الرياضية تقدر بعشرين ساحة كبيرة ..سبعة للتنس الارضي وسبعة لكرة القدم وستة للعبة الهاند بول بالاضافة لثلاثة ساحات للعبة البيس بول الامريكية ...اني اكن لهذه المدرسة ومدرسيها فضل تعليمي وصياغة شخصيتي ..

هل تدركين شيئا...تعلمنا كثيرا من الاشياء في المدرسة الرائعة السعدون النموذجية ...وبخاصة من كادرها التدريسي من المدرسات الفاضلات ...كم اشتهي ان القاهم واقبل اياديهم البيضاء ..انهم اساس تربيتنا وعلومنا ...ولكن كان هناك شيء واحد ينقصنا كطلبة ...قالت هيفاء ما هو ياترى ..؟؟؟قلت لها ...وانا انظر الى عين هيفاء النرجسية المخضرة ....انه القدرة على التعبير لم تكن شجاعتنا الادبية ولا امكاناتنا اللغوية قادرة على اخراج ما نكنه في انفسنا ...عندما استرجع ذاكرتي ..كم اجد من الامور التي تختلج في صدري ..ولم يكن باستطاعتي الافصاح عنها ...وببساطة لانني لم اكن قادرا على ذلك ...لم اتعلم ان اقول ما في نفسي ....ولا اعرف كيف انقل مشاعري الى حروف قابلة للفهم من الاخر ...ضحكت هيفاء ..وقالت ..المهم يا منذر ان تكون قد تخطيت تلك المرحلة ..واليوم انت بفصاحتك يمكن للاخر ان يفهمك جيدا ...فلا تتردد وقل لي ما هي مشاعرك نحوي ...؟؟

كنا نتكلم تحت شجرة الصفصاف التي تتوسط ساحة الكلية الطبية جامعة بغداد وهي رمز للكلية ..... لانها كبيرة جدا وقد يكون قد غرسها اللورد هاري سندرسن (رحمه الله ) مؤسس الكلية الطبية العراقية في عام 1927....وذلك لقدمها ..... اقول كانت الصفصافة تسمى ب شجرة العاشقين المتيمين ...قلت ل هيفاء بعد ان تجرأت ومسكت يدها ....اني اشعر بميل نحوك ..وافرح كثيرا عند لقائك ..واجد نفسي ترتاح للكلام معك ...اسرعت هيفاء بالقول ...انه الحب يا منذر ...نعم ليس هناك ما تخشاه تكلم وافتح لي قلبك ...فانا سعيدة بك وكنت امل ان اسمع هذا الحديث منك ...انك قد ادخلت البهجة في نفسي ...واجد مشاعري نحوك ما يقابلها منك ....ساحفظ تاريخ هذا اليوم ...ايذان مصارحتك لي بحبك ...كم انا ممتنة لك وفخورة بك ....

تعمقت العلاقة بين هيفاء ومنذر واصبحت لقاءتهم يومية وبدا الحب بينهما يكبر مع الايام ...وكان القلق يظهر على وجه هيفاء كلما كان منذر يتركها ليديم الصلة باصدقاءه الطلبة وخصوصا من طلاب المحافظات ذو الاصول الفلاحية والعمالية ...كانت ثلة منهم من الشيوعيين ولهم زميلات في التنظيم ...كانوا على عادتهم يجلبون منشورات الحزب ..وجرائده مثل طريق الشعب ...ويتركوها على طاولات النادي الخاص بالكلية على امل نشر الوعي الحزبي وكسب المؤييدين والانصار لهم .... مستفيدين من فسحة من الحرية السياسية التي منحها لهم تشكيل الجبهة الوطنية في اوائل حكم حزب البعث للعراق في السبعينات من القرن الفائت ...... ..وكانت بعض النقاشات تتم على هامش الفسحة بين المحاضرات العلمية ...
كان منذر ذو ميول ليبرالية وكان يصرح لاصدقائه بان المواطن و الطالب الجيد هو من يجتهد في دراسته ولا يضيع وقته في غيرها من الامور وعلى العمل الحزبي ... وخصوصا ان الاهل ينتظرون اتمام اولادهم لدراستهم ليعينوا انفسهم واسرهم ... هذا الرائي جلب له الكثير من النقد بين انصار الحزب الشيوعي ...

كانت هيفاء تغار جدا من زملاء منذر الشباب قبل الطالبات ...وبدات تبدي امتعاضها عندما كنت اتركها لارافق زملائي ....وهذه المشاعر احببتها جدا فهي دليلي على حبها واهتمامها بي ...
ولا ينسى منذر يوم ان انهالت هيفاء على احدى الطالبات وكانت في مرحلة ادنى عندما راتها تجلس الى جانبي في النادي ..مع صحبة الشلة الحمراء القطمرية ...كان عتاب هيفاء لتلك المسكينة عنيفا الى درجة لم المح طيف تلك الزميلة بعدها في النادي ....اما الشباب زملائي ..فكانوا من اللطف والذوق ...ينسحبون بادب عندما تهل علينا هيفاء ..ليتركوننا منفردين ...
في احدى جلساتي مع هيفاء في مكتبة الكلية ...استغليت كوننا الوحيدين فيها ...واخذت قبلة من فمها ....هكذا وبدون استاذان ...كان منذر اكثر خجلا من هيفاء ...ولكن رغبته فاقت خجله ...وفي اليوم التالي صرحت هيفاء لمنذر انها لم تتمكن من النوم بسبب قبلته ...وهي تستمع لكوكب الشرق في رائعتها ...يامسهرني ....
بعد هذه القبلة تطورت العلاقة بين هما واصبحت اكثر عمقا ...

مع توالي الايام بدأ كل من منذر وهيفاء ترابط نفسي وروحي وفكري ...وكانا لا يجدنا سعادتهما الا بلقاء وحديث ...وفي احد الايام شكى منذر لهيفاء تشنج عضلي في فخده الايمن مع الم في مفصل الركبة ...وكان محقا في شكواه ...مما دفع ب هيفاء لتمسيد فخذته وركبته ولم تمضي دقائق معدودات الا وكان الالم قد زال نهائيا ...استغرب منذر وانشرح قلبه ...ولمكافئة هيفاء قال لها ...هل تودين رويت قضيبي ...؟؟وافقت ايمان بدون اي تردد ...وكان لها ما ارادت رويته ..مع تعليقها بانه كبير ..اجابها منذر ..اكيد سيكون اكبر من قضيب اخاك الصغير ...ومن ثمة تطورت العلاقة للتلامس الجنسي للطرفين ...واول تعليق ل منذر كان ..اجد ان عانتك مدببة ...ضحكت هيفاء وقالت نعم انها بحاجة الى حلاقة ..؟؟

وفي احد الايام سألت هيفاء ...كيف تزوج ابيك من امك ,لم اكن لاسالك هذا السوأل لولا انك تمثلين لي كالروح من الجسد .. ؟؟ قالت حبيبي وانا لا اشك في ذلك ...واستطردت ...بسبب احداث الفاجعة في عام 1941...والمجازر التي ارتكبت بحق اليهود العراقيين في بغداد ...تعرضت عائلة امي للقتل والترهيب من قبل الغوغاء ...وكانت تسكن في محلة ابو سيفين وجدي كان بزازا .....توفي جدي وجدتي وهرب خالي واختفى ...اما امي فقد التجات الى بيت جارتها ...حيث حموها من القتل والاغتصاب ...كانت جريمة بحق الانسانية ...والى الساعة لم يتم الكشف عن ملابساتها ومن كان يقف ورائها ...المهم ان امي عندما بلغت الصبى تزوجت من ابي وانتقلنا للسكن الى بارك السعدون حيث كانت مدرستي الاولى وحيث التقيتك ...قلت لها ..حبيبتي هيفاء ...هل تعلمين ان ابي كان في وقتها ضابطا حديث التخرج وقد شارك مع وحدته العسكرية في النزول للشارع لحفظ النظام ومنع الجرائم الوحشية ...انا اتذكر انه حدثني عن تلك الفترة من حياته .....

وقلت ل هيفاء ماذا تذكرين عن بارك السعدون ....قالت ..كان الحي الاكثر رقي في بغداد حيث انشء اول بارك كبير في بغداد عام 1933 ..وتم افتتاحه من قبل الملك فيصل الاول رحمه الله وقد سكنت المنطقة كبار العوائل واشهرها البغدادية ...وكانت غالبيتها من اليهود التجار وبعض من الاطباء وموظفي الديوان الملكي ...وكان الملعب اليهودي المسمى بملعب دانيال يجمع شباب وصبايا العراقيين اليهود ...اجبتها ...نعم حبيبتي وكان بيتنا بجوار الملعب ..وكنت اشاهد اليهود وهم ياتون لممارسة الرياضة بملابسهم البيضاء واحذية الرياضة ....كان اليهود يمثلون ما يقارب نصف سكان بغداد في اثناء الحرب العالمية الاولى ودخول الجيش البريطاني للعراق واندحار الحكم العثماني ...و يمثلون الطبقة المثقفة والغنية والمتنفذة ..وشاركوا في مجمل مناحي الحياة الاجتماعية العراقية ...لقد تسنم الاقتصادي الشهير ساسون حسقيل اول حقيبة للمالية في اول وزارة بعد الاستقلال اذبان الانتداب البريطاني.....

بعد حرب 1948..واعلان دولة اسرائيل ..ازدادت الضغوط على العراقيين اليهود مما دفع معظمهم الى مغادرة العراق والهجرة... سواء الى اوربا او الغالبية الى اسرائيل ...وبعد ان كان عددهم يصل الى 250 الف لم يتبقى منهم سوى اقل من 15 الف ..في بغداد وبذلك الت ملكيات اليهود الى شركائهم في التجارة او تم تصفيتها من قبل الدولة لمن اسقطت الجنسية عنهم للسماح لهم بمغادرة العراق .....انك تجد معظم القصور اليهودية لعائلات كبيرة عراقية ....و بارك السعدون تضم ايضا قصور عوائل مثل بيت العمري ..وبيت شنشل ..وبيت الجادر ..وبيت الدباغ ..وبيت امين اغا ...ولا ننسى ان اسماء كبيرة متل المسيو هايك ...المصور الارمني الشهير بمصور الملوك والرؤساء وايضا طبيب الاعصاب الشهير ارتين قنطرجيان والاثنان من الارمن وكانت هذه المحلة السكنية تضم بالاضافة للنادي اليهودي ملعب دانيال ...تضم نادي للتجار ...اما البارك ذاته فيضم الحدائق الكبيرة المزروعة بكل تناسق باشجارها وبساطها الاخصر ..وتحوي ملاعب ومنها السكيتنغ ...وهدا كان في تلك الايام ترف حياتي كبير ...كان سكان بغداد المجاوريين يقضون احلى الساعات في التنزه اما الاطفال فكانت اعيادهم في هذا البارك ...ولا يفوتني ان مديرية الامن في تلك الحقبة كانت تحتل احدى القصور التي تم الحجز عليها لاملاك اليهود ..

ولكن وعندما كبرت لم يتبقى من هولاء اليهود العراقيين ..وبسبب الحقد الاعمى وروح الكراهية التي تفشت قي قلوب البعض و اعمت بصائرهم ...ولم تعد الحكمة ولا الايمان يقف ضد الجرائم وطغى سوء الخلق على الغوغاء.....لم يتبقى سوى بيت واحد لمراءة يهودية طاعنة في السن وولدها المعوق ذهنيا ...كانت امي والبعض من نساء الحي يدخلون عليها لمساعدتها وتقديم الطعام لها ..اما ابنها فكان يخرج كل مساء يطوف شوارع الحي القريبة ويلقي التحية على من يصادفهم بكلمة (ادونك ..) اي اشلونك ...ومعناها كيفك ...كلما اتذكر هذا الصبي ..تدمع عيني.... من القهر الذي يمارسه البشر ضد اخوانهم في الانسانية ...لمادا انتزعت الرحمة من قلوبنا ..اننا اسوء من الوحوش الضارية ... انها ذكريات مؤلمة ...كنت اتكلم وهيفاء تنصت لي باهتمام وراحت عيناها تتلألأ بدمع حبيسة مقلتيها بسبب تاثرها ...قلت لها ..حبيبتي هيفاء اني اسف لما سببته لك من الم ...قالت ..لا ابدا حبيبي اني تذكرت والدتي وكم كانت معاناتها منذ طفولتها وحتى وفاتها ...لم تنعم بطفولة جميلة وتربت يتيمة الابوين ...وماتت ولم تسعد باولادها .....

كانت هيفاء تصاحب منذر الى ساحة الرياضة في الكلية لتشاهده وهو يمارس التنس الارضي وهو ما تعلمه في ثانوية كلية بغداد اليسوعية ...ولا تتردد بالنظر الى شورت الرياضة الابيض وهو يكاد لا يخفي اعضائه التناسلية بشكل مفضوح ...هذا ما قالته هيفاء لمنذر وهي تضحك ...فرد عليها منذر ...وانا ايضا اكاد ان ارى حمالة صدرك المحشاة بفوطة ..ومن قال لك اني احب الصدر المنتفخ ...؟؟ ويضحك الاثنان ببرائة ...
ولم يمر زمن تتاح لهما العناق الا واستثمراه بكل خفة ومهارة ...وتشهد عليهم قاعات المخازن (اللوكرات )..والمكتبة بكل اقسامها ومكتبة الدوريات و قاعة صف الكتب ..وحجر الجانبية ( السايد روم )..للمستشفى التعليمي وادراجها شبه الخالية ومخابر ها .....كانت الساعات تمر وهما سويتا لا يفترقان ...حتى ظن جميع الطلبة باننا مخطوبين لبعض ...سواء بحسن نية او سوءها ....



#احلام_الربيع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رجل من قصص الف ليلة وليلة .....(قصة قصيرة)
- قصة حب .....(الصفحة السادسة الى الصفحة العاشرة )
- قصة حب .....(الصفحة السادسة الى العاشرة )
- قصة حب .....(الصفحة الاولى الى الصفحة الخامسة )
- حلو وخفيف ..... (قصة قصيرة )
- هواجس جنسية ....(قصة قصيرة )
- ملل ورهان وحب .... (قصة قصيرة )
- مراهق .... قصة قصيرة
- حدث في صباح باكر ....( قصة قصيرة )
- جلسة كافتريا .......(قصة قصيرة )
- باقة فل .....(قصة قصيرة )
- واقعي جدا....( قصة قصيرة جدا ) د.حياة الربيع
- لا عتب على القرد ......(قصة قصيرة )
- نصيب الحوت ..... ( قصة قصيرة )
- حبة بطاطا ...(قصة قصيرة )
- الباشا ورئاسة الوزراء ...... ( قصة قصيرة )
- مماحكة بين جنسين .......(محاورة قصيرة )
- سنه اولى شريعة ....(قصة قصيرة )
- بائع المناديل الورقية .......(قصة قصيرة )
- في حضرة جلالة الملك ....(قصة قصيرة ).


المزيد.....




- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احلام الربيع - الحب وحده لا يكفي ...(قصة ج1 )