أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - مؤمن سمير - حوار مع الشاعر مؤمن سمير.. أجرت الحوار : نور الهدى عبد المنعم















المزيد.....

حوار مع الشاعر مؤمن سمير.. أجرت الحوار : نور الهدى عبد المنعم


مؤمن سمير
شاعر وكاتب مصري

(Moemen Samir)


الحوار المتمدن-العدد: 4309 - 2013 / 12 / 18 - 02:06
المحور: مقابلات و حوارات
    


حوار مع الشاعر مؤمن سمير.. أجرت الحوار : نور الهدى عبد المنعم

ينتمي الشاعر مؤمن سمير إلى جيل التسعينات الشعري في مصر ويعد من أغزر شعراء جيله إنتاجاً حيث أصدر حتى الآن تسعة دواوين وثلاثة كتب في المسرح وهو المولود في عام 1975 ، ويكاد يجمع النقاد الذين قاربوا تجربته الابداعية مثل د/ مجدي توفيق ، د/ أيمن بكر ، د/ عفاف عبد المعطي ، عبد العزيز موافي ،د/صلاح فاروق، د/شعيب خلف، محمود الحلواني ، خالد محمد الصاوي وغيرهم.. على فرادة تجربته وقلقه الابداعي الذي يسعى به لكتابة قصيدة مائزة لا تشبه الآخرين بقدر ما تشبهه هو ، وكذلك على تمثله الواضح لمفهوم المغايرة والاختلاف والثورة الدائمة على منجزه الشخصي قبل منجز الآخرين .. وقد فاز مؤخراً بجائزة "كتاب اليوم " عن ديوانه " يطل على الحواس " وهو المدخل الذي بدأنا به حوارنا معه ...
• ماذا تمثل الجوائز في حياة المبدع وهل تعتبرها اعترافاً ودافعاً للتجويد ؟
-;- بالنسبة لي الأمر يماثل شخصاً يمشي طول عمره في صحراء تطول وتكبر كلما خطا خطوة حتى اعتاد أغلب الوقت أن يهمس بأنها قدره وكذلك لا ينسى أن يؤكد لنفسه أنه لا يفهمها على الاطلاق .. وكذلك اعتاد أن يرى على البعد ماءاً يعلم على وجه اليقين أنه سراب ، لكنه في لحظة ما قد يتعب من واقعيته فيجبره وعيه على نسيان يقينه بالتيه .. في هذه اللحظة الدقيقة قد يمر به طيف باسم يجعله يلتقط أنفاسه بلا رعب ثم يعود إلى واقعه الذي صار من فرط قسوته وهيمنته عادياً ومعتاداً وجزءاً من تكوين جلده ودمه ومظلة دائمة لروحه ..
• لقد وصل إليّ مقصودك ، لكن يبدو أنك لا تنسى أبداً أن مدخلك للحياة هو الشعر لهذا فقد لجأت للرمز في إجابتك ..
-;- كنت أقصد أن حياتي جامدة وأنني أحيا في محيط مغرِق وحقيقي وضاغط من الوحدة والاغتراب الدائميْن ، لكن فجأة تبتسم لي طفلة في الطريق بعد أن تحس أنني تخلصت لثوان من هواجسي تجاه الأطفال أو أقابل شخصاً يقول " لمسني نصك " أو أخرق كل المحظورات الطبية القاتلة مع حالتي وأدخن سجارتين فوق السطوح محتمياً بسحابة لها ملامح انسانية وليست مرعبة كالعادة.. ويمكن وضع صدور كتاب أو الحصول على جائزة ضمن هذا السياق الاستثنائي الذي هو نفسي أكثر منه موضوعي .. مفاجآت حياتي ضئيلة جداً لهذا أسعد لعدة ثوان- ليس أكثر- ثم أعود لدائرتي المعتادة حيث أستقبل الشك في معنى السعادة وكنه البهجة وسؤال الجدوى القاسي بشدة .. والدائم، الذي يصاحبني في الشرنقة كما في وسط الناس وعلى الورق ، بالضبط .
• حدثنا عن ديوانك " يطل على الحواس" ..
-;- أنا أسمي هذا الديوان " استراحة المحارب " لأنني في الديوانين السابقين " تفكيك السعادة " ، " تأطير الهذيان " حاولت أن أصنع من المتلقي شريكاً كاملاً في إنتاج النص ولم أتركه سعيداً ومكتفياً بدوره في إنتاج الدلالة .. وذلك عن طريق الفجوات التي تُركت له ليملأها هو .. وهذه الِشراك أو الحلول – لا أدري أو لا فرق – ليست شكلية مثل الفراغات في الصفحة والنقاط المتوالية..الخ -يعني تتعالق مع " شكل" الكتابة ذاته- وهو ما يردنا لألعاب السبعينين التي لا أتحمس لها كثيرا ، بل على العكس كانت في "وعي" النص وفضاءه الذهني والمعنوي الذي يضيق ويتسع تبعاً لخروج ودخول المتلقي.. كان "تفكيك السعادة" أشبه بالبحث الشعري عن فكرة السعادة المراوغة والمخاتلة وكان " تأطير الهذيان" محاولة لوضع سياجات تاريخية أو واقعية أو نفسية لمحاصرة أخطبوط الهذيان الذي قد يغرق كل ما حوله .. أما " يطل على الحواس " فقد حاولت فيه أن أفتح بوابة الذاكرة وحدقات الوعي على اتساعها مستخرجاً فقط كل ما يثير الهدوء النفسي والشجن والكشف عن الجنة البعيدة، عن آلامنا والمختبئة في إغماضة عين حسناء وحيدة تشير لذلك الغائب ليقول " أحبك " ثم يعود هو لتيهه وترجع هي لابتسامتها وطيرانها فينا ...

• ما رأيك في مسألة حضور الشاعر، سواءاً كان الحضور المكثف أو المعتدل أو بعده لفترات طويلة .. ، وأعترف أنه سؤال خبيث أمهد به لسؤال آخر..
-;- منذ منتصف العام الماضي وحتى الآن لم أنشر قصيدة واحدة ، وأفعل ذلك كل فترة .. وأظنك تذكرين غيابي القسري لمدة ثلاث سنوات كاملة من أول عام 2006 وحتى بداية عام 2009 قضيتهم في المستشفيات جراء مرض نادر .. فلم أكتب حرفاً ولم أنشر ولم تكن لي علاقة بالدنيا كلها .. ثم أخرجت " تفكيك السعادة " - والذي كان مكتوباً في عام 2001 – في منتصف عام 2009 وتصادف نزول " تأطير الهذيان " في آخر ذلك العام .. وكلما قابلني أحد الشعراء يقول كدت أنساك ثم بعد عدة ثوان يستأنف ما كان يقوله سابقاً : أنت غزير الإنتاج كلما تكتب تنشر فوراً !! وهو ظن مضحك ومتناقض وجاهز وبعيد عن الواقع وعني... لم يقرأ تواريخ الكتابة أو يتذكر القصائد القديمة التي لم تظهر إلا الآن...أين أنا من الذين أقرأهم يوميا سواء في صحيفة أو في مجلة أوفي منتدى على النت أو علي الفيس بوك ..أظن هذا ما تلمّحين إليه .. وبغض النظر عن الغياب بسبب قاهر فإني أرى أنه على الشاعر أن يختبر وجوده بغيابه .. بل يختبر ما أنجزه وما وصل إليه من قناعات وطرائق في التعبير عن أسئلته الابداعية بشكل دائم وطول الوقت..يشك في ماأنجزه .. ثم أنه كلما غاب ليقرأ أكثر ويكتب ويحذف أكثر وأكثر ،يكون الغياب منتجاً ومؤشراً على الحضور " الأعمق " ..
• ما سيحسم الأمر ،رغم أنه ليس أساسيا بل المهم هو التجربة ذاتها لا " ماحول التجربة " - هل ما يُنشر لك هو إنتاجك الأخير ؟
-;- يااه ... هذا ترف! .. ولم يحدث لي على الاطلاق ، فديوانيّ الأخيرين مكتوبين في عام 2001 ونشرا في 2009 وعندي مخطوط مكتوب في 1999 ولم ينشر بعد !!.. وأكتب القصيدة وأدفع بها لدورية ما فتمر الأوقات ويمكن أن تفوت سنوات وبالتالي أنساها ثم أفاجأ بنشرها أو لا تنشر حتى .. وباعتباري لا أعمل بالصحافة ولا في الحقل الأكاديمي ولا أنتمي لشلة ما فليس هناك مبرر لمجاملتي بالإسراع في نشر موادي !.. ولكن الأعمال تأخذ دورها حتى يحن القدر أو حتى لا يسمح .. لكن في النهاية أسعد بصمود التجربة واثارتها للدهشة.. هذا إذا سلمنا لمبدأ أن كل ما تكتبه بوعيك الحالي هو بالضرورة أفضل مما أنتجته تحت وعي سابق ، فهو إن كان أقرب للبداهة إلا أنه كعادة خداع كل المطلقات : ليس صحيحاً دائماً .. : لكل تجربة خصوصيتها ومخارجها ومداخلها وأساليبها في اقتناص الشعرية المختبئه وبالتالي طرق التعامل معها .. أما الشاعر فالواجب عليه أن يسعى لاصطياد ما يصلح لأن يدخل في نسيج وتحت جلد إنسان ما في مكان ما يعاني مثله ويبحث عن أرواح أصدقاء .. هذه العينة الدائمة هي اختبارك الحقيقي والصعب .. ودعك من الكلام في كل ما هو خارجي وبعيد.. جرّهم لنصك لأنه الأبقى .. أما الثرثرة التي نجيدها جميعاً فليست معياراً لأنها ليست ثابتة ولا محايدة ..
• في شهادة لك حول قصيدة النثر ، أسميتها " جحيمك في البرية " لماذا وأنت بدأت بها وأنتجت فيها ومحسوب على الجيل الذي كان (نثرياً نقياً ) لم ينشر أعمالاً تفعيلية ثم تحول للنثر مثل الجيل السابق عليكم ؟
-;- لقد كتبت قصائد عمودية وتفعيلية وجدت فيها أصوات الآخرين بل ووعيهم ومنطلقاتهم ولم أعثر على صوتي الخاص إلا مع قصيدة النثر التي كنت أكتبها منذ بداية المرحلة الجامعية ولا أعرف لها تصنيفاً أو دولاباً شعرياً أضعها فيه حتى تعرفت على رامبو وبودلير وجاك بريفير وريتسوس وغيرهم وكذلك على أنسي الحاج ووديع سعادة وسركون بولس وبسام حجار وأمجد ناصر وغيرهم ثم على المصريين إبراهيم داود وفتحي عبد الله وعلي منصور وغيرهم فهدأت نفسي وواصلت ما كنت بدأته وخرج أول دواويني " كونشرتو العتمة " بعد تخرجي بشهور ، أما مقولة أنها جحيمي في البرية فلأنها الحبيبة المخيفة التي في البعد عنها الراحة بالضبط كما أنه لا بديل عنها لاقتناص أي راحة .. ، لأنها عرّتني فعلاً أمام ذاتي والآخرين فاكتشفت هواجسي وتعاملت معها حتى لو بالاستسلام ، لأنها عزلتني عن نفسي البسيطة لحساب المركبة والمعقدة ، ولأنني لم أجد أمامي أساساً سواها .. حياتي مليئة بكل الكبار الضاغطين والماثلين طول الوقت : الأقدار والوجود الملتبس بالأسئلة الحارقة والآباء والمطلق .. إلخ ويمكن أن أضم " الشعر الفخم " الذي كنت أكتبه سابقاً لسلة الكبار الذين يهيمنون حتى على التنفس... لم أكن أستطيع – حتى لأسباب نفسية ووجودية – إلا أن أبحث عن حريتي على الورق ، معها، إن شبّاكي الوحيد على هذه الدنيا هي هذه القصيدة ، اللعوب بطبيعتها والنافرة من أي تأطير وأي يقين، والتي خدعت الجميع بسهولتها الظاهرة وهي أقنوم الصعوبة الذي يجيد التأبي والاختباء والتلون ..قد يكون كل ماقلته يصب في خانة الأسباب النفسية فقط.. لكني كذلك اتجهت لهذه القصيدة لأسباب موضوعية ..اقتناعاً بصلاحيتها وجدواها وقدراتها.. واشتراكاً في حراك عالمي وإنساني وواقعي تم اختبار نقيضه في الرؤية والوعي والأداء ،طويلاًجداً..فاكتسب هو شرعيته...
• تكتب النقد ومقالات لها نكهة إبداعية بجانب الشعر ، وفي مرحلة سابقة تعاطيت المسرح والنصوص السردية .. ألا تؤمن بالتخصص أو تركيز الجهد في مجال واحد بما يضمن الانجاز فيه ؟
-;- الكتابة عندي سؤال كبير يجبرني أن أتزيا كل فترة بزي مختلف لأستعطفه أو حتى لأخدعه ، فيترك بعض الاقتراحات البسيطة التي لا تكفي أبداً .. بل تستثيرك أكثر .. فتعود من مدخل آخر لنفس الباب الضخم ذو الأقفال السحرية الغامضة .. أحوم كثيراً حول نفس الفريسة التي تدرك بدورها قوانين اللعبة وكونك أنت المطارَد وليست هي .. وما بين الكر والفر يشتعل الأتون بك يا مسكين ...... ما نحن إلا نقارب ، فقط وطول الوقت ..
• هناك أمر طريف بالنسبة لانتماءك لجيلك ذكره لي أحد الأصدقاء حيث قال إنه انتماء في التكون والدفاع عن القصيدة ثم في الانجاز وليس على مستوى التجمع والصداقة والشِلة .. ماذا تعتقد أنه كان يقصد ؟
-;- في بداية التسعينات صنع الشاعر هشام قشطة لفتة هامة هي إيمانه بإخراج هذه المجموعة الشابة لتكون متناً بدلاً من كونها هامشاً .. ربما من منطلق قناعته بالزيف الدائم للعبة المتن والهامش وسياسيتها الفجة في مصر .. فاحتفى في مجلة " الكتابة الأخرى " بما سمي بجيل التسعينات وهم الأسماء الموجودة حالياً ولم أكن وسطهم لأني كنت أعمل على هذه القصيدة وأكرسها وأتحمل أحجار المناوئين في بلدتي الصغيرة بني سويف وذلك بإيمان شخصي أكثر منه (جماعاتي)، ولقد ذكرت كل التفاصيل في شهادتي المنشورة في مجلة "الهلال" .. ثم كانت هناك جماعة " الجراد" المتحلقة حول أحمد طه ولم أكن معهم أيضاً .. وكان حلمي سالم يكتشف الشباب في مجلة " أدب ونقد " في باب " أصوات جديدة" ثم في " اضاءة 77 " عندما أعادها .. ونذكر أمجد ريان ومجلاته العديدة وكذلك سامي الغباشي ومجلته وما إلى ذلك من التجارب المستقلة التي رسخت لتلك الأسماء وساعدتها وتحمست لها .. بينما كنت أنا أنشر قصائدي ودواويني وحيداً ودون صخب .. لقد فوجئ التسعينيون بي " متكون جاهز" ! .. وحالياً هناك تجمعات لم تكن مقصودة وإنما جاءت بفعل الصحافة ومكان العمل مثل شعراء مجلتي الإذاعة والتليفزيون والشعر وشعراء الأهرام العربي وشعراء هيئة قصور الثقافة .. الخ المحزن في الأمر بالنسبة لي أن أفراد هذه التجمعات صاروا أصدقاء على المستوى الإنساني لسهولة التقائهم واستماعهم الدائم لبوح بعضهم وللعذابات وحتى للتشارك في لحظات الفرح النادرة ،بالإضافة لتبادل القصائد وإبداء الرأي فيها بالطبع، وهو ما أفتقده وبشدة حيث لا قريبين بجواري .. وساهم هذا في إحساسي بالغربة بين أقراني وبعض الاضطهاد أحياناً ، فلا تجدني في أي انطولوجيا للشعراء الجدد أو أي ترشيح للسفر وللمؤتمرات وللترجمة ..لكن في النهاية هناك من يقّدر نصّي لذاته بلا أي مجاملة وهو شيء جيد ومتجرد وشريف أما أنا فأحب الجميع وأتابع تجاربهم بدقة وألمس الفروق الدقيقة بين منجزاتهم وافرح لتطورهم وإضافاتهم وأحزن لتجمدهم ..الخ .. أحيا مع الجميع ولو على مسافة ....وعلى العموم سأظل أخرج للحياة ثم أعود لغرفتي لأتقاتل أو أمرح مع أشباحي وأقرأ عليهم ما أكتبه من قصائد، لا تعجبهم في غالب الأحوال، ثم تسير الدنيا وتصطخب وأنا أحدق من وراء ستار .................
حوار / نور الهدى عبد المنعم

* مجلة " فواصل " الإقليمية .العدد الخامس .أغسطس 2012



#مؤمن_سمير (هاشتاغ)       Moemen_Samir#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - في سؤال الثقافة - بقلم / مؤمن سمير
- ( روادع الحنين / أقنعة الغناء في - غاية النشوة - ) بقلم : مح ...
- ( تفكيك السعادة للشاعر مؤمن سمير: تعالوا لنحكي عن السعادة قل ...
- - الوجه الآخر للانكسار - بقلم د.عفاف عبد المعطي
- ( حركية النص واستراتيجية الاحتمال في ديوان - هواء جاف يجرح ا ...
- - المفارقة الشعرية - بقلم / د. محمود الضبع
- - بهجة الاحتضار والبحث عن الذات - بقلم / د.عفاف عبد المعطي
- ( ديوان -غاية النشوة - وذات تختبئ خلف الأشياء ) بقلم / عبد ا ...
- - سِريُّونَ .. وقدماء - بقلم / محمد الأسعد
- ( جدلية الهواء .. في محاولة تضميد جرح الملامح : قراءة أولية ...
- - غاية النشوة - بقلم / بهيج إسماعيل
- ( - ممر عميان الحروب -.. صرخة شعرية ضد تشوهات الحرب ودمارها ...
- - ممر عميان الحروب لمؤمن سمير: اعتيادية القهر وألفة الاغتراب ...
- - كونشرتو .. العتمة - بقلم / محمد مستجاب
- - مؤمن سمير: قراءة في دفتر البهجة - بقلم / عيد عبد الحليم
- - مؤمن سمير وكيمياء بهجة الاحتضار - بقلم / د.مصطفى الضبع
- - خلفيات شعرية - بقلم د.عبد الحكم العلامي
- - مؤمن سمير يحاصر الاحتضار بالبهجة - بقلم / يسري حسان
- - في جَوْفِ كلِ نغَمَةٍ - شعر / مؤمن سمير
- - في الصباح الأول ، شربتُ ماءَ اللَّعنةِ .. واَنْتَظَرْت -


المزيد.....




- -الأغنية شقّت قميصي-.. تفاعل حول حادث في ملابس كاتي بيري أثن ...
- شاهد كيف بدت بحيرة سياحية في المكسيك بعد موجة جفاف شديدة
- آخر تطورات العمليات في غزة.. الجيش الإسرائيلي وصحفي CNN يكشف ...
- مصرع 5 مهاجرين أثناء محاولتهم عبور القناة من فرنسا إلى بريطا ...
- هذا نفاق.. الصين ترد على الانتقادات الأمريكية بشأن العلاقات ...
- باستخدام المسيرات.. إصابة 9 أوكرانيين بهجوم روسي على مدينة أ ...
- توقيف مساعد لنائب من -حزب البديل- بشبهة التجسس للصين
- ميدفيدتشوك: أوكرانيا تخضع لحكم فئة من المهووسين الجشعين وذوي ...
- زاخاروفا: لم يحصلوا حتى على الخرز..عصابة كييف لا تمثل أوكران ...
- توقيف مساعد نائب ألماني في البرلمان الأوروبي بشبهة -التجسس ل ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - مؤمن سمير - حوار مع الشاعر مؤمن سمير.. أجرت الحوار : نور الهدى عبد المنعم