أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - تابع مرحلة ما بعد يوليو 1952 (2)















المزيد.....

تابع مرحلة ما بعد يوليو 1952 (2)


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 4307 - 2013 / 12 / 16 - 21:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تابع مرحلة ما بعد يوليو 1952(2)
طلعت رضوان
امتزج خطاب عبدالناصر العروبى/ الإسلامى مع عدائه لانتماء مصرالحضارى. ففى خطابه يوم 5/2/58كان يُمهد للوحدة مع سوريا فقال ((اتحدتْ المنطقة بسلطان العقيدة حين اندفعتْ رايات الإسلام تحمل رسالة السماء الجديدة وتؤكد ما سبقها من رسالات وتقول كلمة الله الأخيرة فى دعوة عباده إلى الحق)) وأنّ قرار الوحدة تعبير عن ((واقع هائل لا يمكن تجاهله وصدى استجاب لنداء قدسى لا نستطيع أنْ نـُغلق أذننا دونه)) (مجموعة خطب عبدالناصر- القسم الثانى- فبراير58- يناير60- طبعة مصلحة الاستعلامات- ص4، 6) وفى مستهل خطابه يوم 22/2/58 استخدم صيغة (الحمد لله) ست مرات (ص10) وفى مستهل خطابه يوم 26/2/58 استخدم صيغة (بعون الله) سبع مرات فى أقل من صفحة. وفى خطاب 2/3/58وجّه هجومه على (مرجان) رئيس وزراء العراق فقال له ((انزل إلى شعب العراق. وبهذا تستطيع أنْ تـُرضى الله. وأقول له لا تعتمد على بريطانيا ولا على أمريكا ولا على روسيا. إننا نعتمد على الله. إن إرادة الله وصلتْ بين شعوب الأمة العربية. ولن يستطيع الاستعمار وأعوانه أنْ يفصلوا ما وصله الله)) (ص42، 43) {كنت فى شبابى أسمع خطب الشيخ كشك وكان يقول فى كل خطبه أنّ المسلمين لا يعتمدون على أمريكا ولا على روسيا ولكن على الله}
واللغة الدينية عند عبدالناصردخلتْ فى ضفيرة واحدة مع استنكاره واحتقاره لهويتنا المصرية. فوقف أمام الشعب السورى يوم 9/3/58وقال ((كنا نشعر بكم فى هذه المنطقة من العالم وقد عزلونا عنكم وأرادوا أن يقيموا فى مصر بلدا يتنكر لعروبته وينتمى للفرعونية)) وأنهى خطابه قائلا ((ومهما حاول أعوان الاستعمار أنْ يُفرّقوا ويُقيموا الحدود فلن يستطيعوا مطلقــًا أنْ يقضوا على ما أقامه الله وما بثه فى قلوبكم من وحدة)) (ص55) فإذا كان عبدالناصر يستنكر أنْ ينتمى شعبنا لجدوده وتراثه، فالنتيجة هى التقاء الناصرية مع الأصولية الإسلامية لمحاولة هدم الأساس القومى لمصر، مع اختلاف التوجهات بين الإثنين، فالأصولية الإسلامية تسعى لوحدة مزعومة (وحدة المسلمين) فى كل العالم. والناصرية تسعى لوحدة طوباوية مريضة (الوحدة العربية) بينما الدول العربية بينها صراعات حدودية. ووصل الأمر لدرجة الغزوالمسلح مثلما فعل عراق صدام حسين ضد دولة الكويت. ومثل تدخل سوريا السافر فى شئون لبنان. واليمن انقسمتْ إلى جنوب وشمال. إلى آخر الأمثلة التى يعرفها كل متابع موضوعى. وإذا كان عبدالناصر يستنكر الانتماء لمصر بهدف القضاء على القومية المصرية ، فهو ذات الهدف الذى يسعى إليه الإسلاميون. وإذا كان الأمريكان خططوا ليكون عبدالناصر((زعيمًا للقومية العربية)) فهنا يلتقى الأمريكان مع الإسلاميين والناصريين فى العداء لمصر الحضارة والتعددية. لم يكتف عبدالناصر بالهجوم على (جدوده) المصريين القدماء، وإنما عَمَدَ لقلب الحقيقة وتزويرها بأنّ الدعوة للفرعونية استعمارية المنشأ فقال ((استطعنا أنْ نرى أنّ الدعوة الفرعونية التى حاول الاستعمار بثها ضمن دعوات أخرى حاول أنْ يبثها بين الأمة المصرية (لاحظ قارئى التناقض فى كلامه) إنما هى محاولة زائفة. يُحاول الاستعمار بها أنْ يُقسّم الأمة العربية ليقضى عليها ويقضى على العرب والقومية العربية ليحل محلها قوميات أخرى)) (خطاب22/7/59- ص 468) فما الفرق بين هذا الكلام وكلام الإيرانى الشهير بالأفغانى وحسن البنا وسيد قطب وكل الإسلاميين المُعادين لمصر؟
والسؤال الذى تتغافل عنه الثقافة السائدة هو: لماذا كان إصرار بريطانيا على إنشاء جامعة الدول العربية؟ لدرجة دفع المال من الخزينة البريطانية ، إذْ نشر هيكل فى كتابه (الاتصالات السرية بين العرب وإسرائيل) برقية وردتْ من وزير الخارجية البريطانى إدوارد جراى إلى المعتمد البريطانى فى مصرهنرى ماكماهون، المسئول عن المكتب العربى ، جاء فيها ((تستطيع أنْ تــُقدّم أى تأكيدات لعزيز المصرى باسم الحكومة البريطانية أنّ الحركة العربية لابد من تشجيعها بكل وسيلة ممكنة. ويمكن لعزيز المصرى أنْ يبدأ فى تنظيم القوة التى يُريدها. وتستطيع أنْ تضع تحت تصرفه ألفين جنيه استرلينى . ولك أنْ تطلب منه أنْ يظل على اتصال بمكتب القاهرة للمخابرات البريطانية. وتتعهد له بأننا سوف نساعد القومية العربية)) وأكثر من ذلك نشأ صراع بين بريطانيا وفرنسا حول من منهما يكون له فضل الريادة فى إنشاء الجامعة العربية. والتفاصيل رواها د. عبدالرحمن البيضانى نائب رئيس الجمهورية ورئيس وزراء اليمن فكتب ((أعلن مسترإيدن وزيرالخارجية البريطانى يوم29/5/41أنه يدعو لإنشاء جامعة عربية. ووعد بمساعدة هذه الجامعة. وعندئذ أسرع مسيو كاترو المفوّض الفرنسى فى سوريا ولبنان فكتب إلى الجنرال ديجول يقول: إنّ تبنى بريطانيا لقضية الوحدة العربية يجعلها تأخذ زمام المُبادرة. لذلك يجدر بفرنسا أنْ تدعو لنفس الفكرة وتنقل محورها من بغداد والقاهرة إلى دمشق وبيروت حيث النفوذ الفرنسى. ثم ألقى مسترإيدن خطابًا يوم24/2/42ألحّ فيه على إنشاء جامعة عربية)) (أهرام 9/8/2003) وهو ما أكـّده عبدالرحمن الرافعى الذى كتب إنّ إنشاء ((جامعة الدول العربية كان بإيعازمن بريطانيا)) (مصربين ثورة19وثورة52- مركزالنيل للإعلام- مطابع الشروق- عام 77 ص53) وفى توظيفه للدين قال عبدالناصر بعد إعلان الوحدة مع سوريا ((إنّ هذا الاتحاد نادتْ به الكتب السماوية وعبّر عنه الإسلام)) (خطاب8/3/58- ص59) وفى رده على المُعترضين على الوحدة قال ((عسى الله أنْ يكون قد هدى الضالين)) (خطاب 20/3/58- ص89) وقال ((فى هذه الأيام المجيدة نـُجدد العهد لأبناء أمتنا العربية. وأشعر بقوة دافعة مستمدة منكم. لأنّ هذه الروح التى أراها إنما هى روح من عند الله)) (خطاب 25/2/59- ص 311)
ترجم النظام الناصرى عداءه للقومية المصرية بشكل عملى : سلسلة من الأفلام والأغانى تـُمجد فى العروبة. واستغل كهرباء السد العالى فى مشروع (كهربة الريف) لتخدير الفلاحين بالبرامج الدينية والأفلام البلهاء فأنشأ (التليفزيون العربى) والفيلم المصرى أصبح بقدرة البكباشية (الفيلم العربى) وشنّ النظام الهجوم على المُبدعين الشعبيين. وبشهادة أ. حلمى شعرواى (ماركسى عروبى أى أنّ شهادته غير مجروحة) قال فى ندوة بأتيليه القاهرة يوم 21/12/93أنه كان شاهدًا على الواقعة التالية: تم عرض مذكرة مرفوعة من المركز القومى للفنون الشعبية لاعتماد مبلغ عشرة آلاف جنيه لإجراء دراسات وأبحاث ميدانية عن الفلكلور المصرى. ولكن وزير الثقافة الضابط ثروت عكاشة رفض بإصرار، واستنكر الإهتمام بالفلكلور المصرى لأنّ السلطة السياسية تهتم بالعروبة والوحدة العربية. ولذلك يجب الإهتمام بالفلكلور العربى. وذكرأ. مهدى الحسينى ((ألقتْ وزاراة الداخلية القبض على المئات من الفنانين الشعبيين ولاعبى السيرك الجائلين وفنانى الأراجوز بتهمة التسول. وامتلأ عنبر(ج) بسجن مصر القديمة بهؤلاء الفنانين الموهوبين الذين لم يحمهم حزب أو نقابة أو معهد علمى. ثم أنشأتْ الدولة معتقلا للأراجوز والعرائس فى ميدان العتبة (مجلة فصول- خريف93- ص298) وبعد اكتشاف مراكب الشمس ذكر أنيس منصور((وقفنا ننتظر عبدالناصر. صافحنا وقال لكمال الملاخ : جئتُ أرفع من معنوياتك وليس من أجل هذا الكلام الفارغ)) (أهرام 4/6/2001) أما المخرج العبقرى شادى عبدالسلام فعانى كثيرًا للحصول على موافقة الرقابة على سيناريو فيلم (المومياء) والسبب أنّ د. عبدالرازق حسن (ماركسى) رئيس مجلس إدارة شركة الانتاج السينمائى قال إنّ ((الأفكار المنطوى عليها السيناريو معادية للقومية العربية)) (الناقد السينمائى أ. مصطفى درويش فى كتابه أربعون سنة سينما- صندوق التنمية الثقافية- عام2003 ص65)
ضرب النظام الناصرى العداء للقومية المصرية والدعاية للعروبة وطغيان اللغة الدينية فى خلاط واحد. وفى تبريره لقتل مصريين ويمنيين فى اليمن قال إنّ ((جبال اليمن تحمل قبسًا من نفس الشعلة المُقدّسة التى يحج إليها المسلمون فى عرفات)) (عبدالحليم قنديل فى كتاب الناصرية والإسلام- ص22) وبعد أنْ انقلب على الإخوان المسلمين استخدم الدين فى الرد عليهم 103مرة وفى تبرير هزيمة يونيو67استخدم الدين 58مرة (د. رفعت سيد أحمد - المصدر السابق- ص 167، 168) ولم يُبالغ أ. محمد أبو الفتوح عندما كتب ((كان لى أخ شقيق أكبر منى وكان من طلائع الإخوان المسلمين. وهوالذى أدخلنى ضمن الإخوان وقال لى: لوأنّ حسن البنا كان موجودًا الآن لبايع عبدالناصر وسار تحت رايته)) (المصدر السابق- ص373) وأكد ذلك أ. عبد الحليم قنديل فكتب ((البرلمان الإسلامى الذى حلم به عبدالناصر ليس صيغة متواضعة. إنها أكثر تقدمًا من صيغ محدودة طرحها إسلاميون من طراز حسن البنا)) (المصدر السابق- ص63)
وإذا كانت أمريكا تــُساند الأنظمة الدكتاتورية، فكان من الطبيعى أنْ تــُدعّم ضباط يوليو. وهى الحقيقة التى أكدها كثيرون مثل د. رضا شحاتة الذى كتب ((لم تكن التقديرات الأمريكية تخفى ميولها لترجيح كفة عبدالناصر. وأنّ الضباط على صبرى وزكريا محيى الدين ومحمد نجيب فى أحاديثهم مع أعضاء السفارة الأمريكية أكدوا الطابع المُعادى للشيوعية)) (مجلة الهلال- يوليو 2002) حتى حركات التحرير العربية التى شجّعها عبد الناصر كانت لصالح أمريكا لتحل محل فرنسا فى الجزائر، ومحل بريطانيا فى العراق والأردن (د. جلال أمين- مجلة الهلال- يوليو 2002) وفى تصريح لرئيسة حزب العمال الجزائرى (لويزه حنون) قالت إنّ نائب الرئيس الأمريكى بوش الابن (ديك تشينى) يمتلك 60% من رأسمال شركة الأنابيب الجزائرية (أهرام 30/3/2003) وفى عام 75ترجم د. رؤوف عباس كتاب (اليوميات والشهادات) عن ضحايا هيروشيما وناجازاكى وطبعه على نفقته الخاصة. وبعد أنْ تعاقد مع الأهرام لتوزيعه علم بوجود تعليمات شفوية من المباحث بعدم طرح الكتاب للبيع. ذهب إلى مكتبة الخانجى التى تتعامل مع الدول العربية (التقدمية) وتـُعارض السياسة الأمريكية: العراق، سوريا، ليبيا والجزائر. وبعد أنْ أرسل النسخ المطلوبة لعرضها على الرقابة فى تلك الدول، فإنّ الرقابة فى البلاد الأربعة رفضتْ السماح بدخول الكتاب. فكان تعليق د. رؤوف ((وهكذا اكتشفتُ زيف تشدق النظم العربية (التقدمية) بشعارات معاداة الامبريالية الأمريكية ومدى ارتباط أجهزتها الأمنية بالولايات المتحدة الأمريكية)) (مشيناها خطى- كتاب الهلال- ديسمبر2004ص185، 186) وعندما أراد عبد الناصر إعداد دراسة عن إصلاح الجهاز الإدارى استدعى خبيريْن أمريكييْن ، فأعدا تقريرًا بعنوان (الإسلام والحكم) جاء به ((إنّ الثقافة الإسلامية من أصلح الأسس للحكم الناجح فى العصر الحديث)) (د. سليمان الطماوى- ثورة يوليو52بين ثورات العالم- دار الفكر العربى- عام64ص 161) وبعد هزيمة بؤونة/ يونيو67 لم يتعلم عبدالناصر الدرس فقال ((إنّ سيناء وما فيها من بترول ومعادن لا تهمنى بقدر إهتمامى بالضفة الغربية. وأنّ القدس قبل سيناء)) لذا كانت الشاعرة الفلسطينية فدوى طوقان صادقة مع نفسها عندما كانت تــُكرّر القول ((الله فى السماء وعبد الناصر فى الأرض)) (رجاء النقاش- أهرام 4، 11يناير2004)
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مرحلة ما بعد يوليو 1952
- الثقافة السائدة قبل يوليو 1952
- الوطن درع المواطنة
- الدين والروح القومية قبل يوليو1952
- الدور الحضارى لحكماء مصر القديمة
- التعريف العلمى لهوية الوطن
- جمال عبد الناصر ومحمد مرسى
- القمع باسم العمال والفلاحين
- ضباط يوليو والإدارة الأمريكية
- الكوتة لا تحقق المواطنة
- من سيسل دى ميل إلى يوسف شاهين
- رد على الأستاذة أحلام أحمد
- الحضارة المصرية ودورها الريادى فى الطب
- مؤامرة صهيونية لإخراج رمسيس من مصر
- التقدم العلمى فى علم الصيدلة فى مصر القديمة
- التعليم فى مصر القديمة
- صراع الحب والكراهية حول معشوقة الأحرار: المعرفة
- حُمّى السيادة على العالم
- الدولة State والدسلتير
- اليهود البشر واليهود النصوصيين


المزيد.....




- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - تابع مرحلة ما بعد يوليو 1952 (2)