أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سامي كاب - انا انسان انتمي لعالم الانسان وليس لعالم الحيوان















المزيد.....

انا انسان انتمي لعالم الانسان وليس لعالم الحيوان


سامي كاب
(Ss)


الحوار المتمدن-العدد: 4305 - 2013 / 12 / 14 - 16:54
المحور: المجتمع المدني
    


لست مخالف او معاكس ولكنني مختلف انتهج سلوكا وفكرا من نتاج فلسفتي الخاصة في الحياة وفهمي الخاص ومن منطلق حقي الطبيعي بان اكون انا هو انا دون اعاقة مجرى الحياة العامة او التعدي على خصوصيات الآخرين ودون الخروج عن حدود الادب والذوق والانتماء للانسان والطبيعة
من منطلق استقلاليتي في حدود شخصيتي وحريتي في فكري وسلوكي بما يتناغم مع القانون الطبيعي للحياة ومع النظام الذي يوفر ويضمن افضل سبل العيش للانسان
.... افكر واقرر واتصرف
لكن اصحاب المنهج التبعي اي منهج القطيع او الجماعة هم الامعيون التابعون العبيد باصلهم وتكوينهم ..
لا يروق لهم الخروج عن الصف والتحرر من سلطة الاستعباد والانقياد والتبعية والانتماء الاعمى بل ويقلقهم ويؤذيهم نفسيا كل تصرف حر استقلالي او متميز عن المألوف او خارج عن نهج الجماعة او يسير بخط مغاير لخط القطيع
هؤلاء هم التكفيريون وبأدعائهم وحسب تصورهم وفهمهم بان كل حر مستقل متميز هو كافر والكافر اصلا باللغة تعني الخارج عن خط الجماعة والكفر هو الخروج عن خط الجماعة او الخروج عن صف القطيع وطريق القطيع فكان يقال عند العرب كفرت الناقة اي انها خرجت من القطيع للتزاوج مع فحل غريب
هؤلاء التكفيريون الذين يتخذون الاسلام دينهم ومنهجهم يعتبرون كل من لا يسير بمنهجهم فكريا وسلوكيا وكل من يختلف عنهم تكوينيا هو كافر
اما بالنسبة لهم فالحقيقة انهم منحرفون اصلا عن السياق الطبيعي للانسان تكوينا وراثيا عضويا وخلقيا وعاجزون بسبب تكوينهم الخلقي الوراثي وبسبب بيئتهم التربوية والمعيشية عن فهم معادلة الحياة الطبيعية وعن تحديد موقعهم على خارطة الوجود وعاجزون عن اشغال مكانهم الوجودي بشكل ايجابي والتعاطي مع الكائنات الاخرى وعلى راسها الانسان بشكل تفاعلي ايجابي بناء وتنموي معطاء لتبادل اسباب الحياة وتكاملها وتبادل الادوار في صناعتها
هذا وبدلا من محاولة الاندماج والتعلم والعمل على تطوير الذات وصناعة الحياة ببذل الجهود الفكرية والجسدية والبحث عن الجديد والانسجام مع حركة التغير والحداثة والتطور والنمو فانهم يركنون للماضي حيثما كانو مسيطرين بسلطتهم الهمجية العدوانية بقوتهم الحيوانية التسلطية الافتراسية السالبة ويقدسون ذلك الماضي الاسود من تاريخ الانسانية رابطين قدسيتهم باوهامهم التي تملأ رؤوسهم فقط ولا وجود في الواقع لها حثما ربهم وملائكته وانبياءه وكتبه وما دار حوله
------------
غطاء الرأس للمرأة في نظر التكفيريين يعتبر ولاء لمنهج القطيع ( العبيد ) وتغطية الوجه تعتبر انتماء وتغطية الجسد تعبير عن صدق الولاء والانتماء وتأكيد عليهما
والانتماء في فهمهم يعتبر ملكية مشروعة ربانيا فالمراة ملك الرجل والرجل خليفة الله في الارض لانه هو الذي يؤمن الاكل والماوى والامن للمرأة
انه قانون الحيوان الراقي في علم الاجتماع
او هو قانون الحيوان الناطق في التصرف الجماعي
او هو قانون القائد المتسلط في قطيع حيوان اجتماعي
او هو اول قانون انتقالي للانسان البدائي
وفي كل هذه الحالات يعتبر الانسان ملكا للانسان فالرعية ملكا للسلطان والمراة ملكا للرجل والابن ملكا لابيه والبنت ملكا لابيها وهكذا تبعا لتسلسل الموقع السلطوي في المجتمع ... تماما هذا هو مجتمع القردة او الشمبانزي او انسان الغاب
القردة التي تتزاوج مع قرد غريب عن القطيع ترجم حتى الموت او تنبذ وتطرد من القطيع او تضرب وتعنف او تحرم من الاكل والرعاية وذلك تبعا لنوع القطيع وبيئته المعيشية ورقيه الوراثي
هذا يثبت بان التكفير صفة حيوانية من اصل حيواني لم يتم تلاشيها من سلوك انسان ارتقى عن كونية الحيوان الى كونية الانسان بالمفهوم الانساني الحقيقي
بل وان التكفيري في جوهره حيوان وفي شكله انسان وبالحقيقة هو انسان ناقص بمعنى ان صفات الرقي لم تكتمل به لاسباب طبيعية وراثية بحتة
او انه انسان منحرف بطبيعته عدواني تسلطي يتخذ التكفير ذريعة له في سلوكه المنحرف
المجتمع الذي يعارض الشخصية المستقلة الحرة في السلوك والتفكير والمنهج الحياتي انه مجتمع تكفيري بل هو مجتمع عبيد والاجدى ان يسمى قطيع
ان حياة الانسان صعبة بين افراد القطيع
الانسان الطبيعي في القطيع مرفوض منبوذ محارب في كل تفاصيل حياته فهو لا يملك نفسه اذ ان تفكيره حرام وتعبيره عن نفسه باي شكل حرام ومرفوض ولا يجوز وهو كفر وخروج عن المعتاد والمالوف حتى في ادق تفاصيل حياته اليومية في اللباس والاكل والنوم والكلام واسلوب العمل والحركة والسلوك سواء كان رجلا ام امراة او طفلا او طفلة او شيخا او عجوز
كل سلوك غير مألوف او مفهوم لدى العامة او معتاد عليه من قبل المجموع فانه يعتبر كفر ويفهم على انه كفر ويترجم على انه ضد الله وديانة المجموع ونبيهم وكتابهم وسنتهم ومنهجهم
فصاحب السلوك هذا ضحية التخلف والهمجية وضحية البدائية الانسانية وضحية الحيوانية وضحية الانحراف والشذوذ عن الطبيعة يعامل من قبل الجماعة المحيطة به تعامل القطيع مع احد افراده كما هو الحال في قطعان القردة اما بالنبذ والاحتقار او بمنع اسباب الحياة او بالتعدي عليه لفظيا بالسب والتجريح والاهانة او بالضرب والتحطيم الجسدي والمعنوي او بتخريب وتدمير ممتلكاته او نهبها والتعرض لشخصه وذويه وهتك عرضه واغتصاب ماله او قتله وازالة اثره من الوجود
الكافر يجد الحقد والكراهية اينما ذهب وحيثما حل في حاضرة القطيع ويلاقي الاعتداء عليه بشتى الوسائل ومحاولة اقتناصه وافتراسه في اي لحظة مواتية وكانه يواجه اعداء طبيعيين يحملون في جيناتهم الوراثية عداء الصنف الآخر ضد المستحدث من نفس السلالة كعداء الكلب اتجاه القط او عداء القط اتجاه الفأر
هذه هي الحقيقة كما تفهم من خلال كافة العلوم الانسانية من علم الحياة الى علم الاجتماع ثم المنطق
ما تم سرده اعلاه ليس قصة تراجيدية خيالية من بقايا الادب القديم لكنها حقيقة واقعية ماثلة قائمة اعيشها انا شخصيا كوني كافر بمجتمع عربي مسلم
اعيش حربا لا تنتهي في حياتي اليومية ضد البحر الاجتماعي من حولي
حربا اصد بها كل صنوف الاعتداء والاذى والتهجم والتجريح والتشهير والاهانة والسلب واغتصاب حقوقي الحياتية واصد بها كل محاولات تدمير كياني وتحطيم شخصيتي معنويا وماديا
والحرب لا تخلو من الخسائر والهزائم وبنفس الوقت من الانتصارات والمرابح فقد خسرت الكثير من معنوياتي وقدراتي المادية ومن ملكاتي الشخصية على صعيد الثقة بالنفس والجرأة والشجاعة والاقدام والمبادرة وحب العمل والانتاج والتضحية والمواطنة والانتماء والاسرة والاهل والاصدقاء بل وخسرتهم كلهم في فترة كنت في امس الحاجة لكل هؤلاء كي اعيش حياة انسانية طبيعية ضمن حقي بالحياة ليس اكثر
ولكنني واصلت الحرب نعم هي حرب حياتنا في قطيع العرب المسلمين هي حرب بل حياة الانسان في قطيع العربان هي حرب وحرب طاحنة لا ترحم
واصلت الحرب واستعدت عافيتي وقوتي المنهكة المتلاشية وملكاتي المعدمة وقدراتي التي اوشكت على الاختفاء وانتصرت وكانت ثمرة انتصاري انني اثبت شخصيتي باعلان منهج حياتي خاص بي من نتاج قناعاتي الذاتية وفلسفتي الخاصة وفكري المستقل وتجلى ذلك كله من خلال سلوكي اليومي الخاص والعام وبتميز شديد وخصوصية ذاتية اصبحت اتصرف في كل تفاصيل حياتي دون اي تأثير من الآخر او خوف او مداراة او تجمل او تصنع او تكلف او تلوين او تزيين وانما بشكل طبيعي حر مستقل استقلالا ذاتيا مطلقا
وهنا فانني اشعر بالسعادة القصوى وباكتمال الذات اي بالرضى الكامل عن الذات وبالثقة بالنفس وبالشجاعة في مواجهة الحياة وتذليل الصعوبات وبنشوة الانتصار وبكبرياء الانسان القائد المتمكن والمتحكم في اموره الحياتية كما واشعر بسعادة الوصول الى سدة القيادة في الحياة وتوجيه المركبة حيثما اريد وكيفما اريد وبالوقت الذي يناسبني فاحب بطريقتي واكره بطريقتي واعبر بطريقتي وافكر بطريقتي واتصرف بطريقتي واعيش حياتي كلها كما اريدها ان تكون حياتي
هنا ادركت بان حياتي السابقة مع القطيع كيفما هم يفصلون حياة الفرد التابع لهم كانت وهما مجرد وهم رسموه في مخيلتي واجبروني على الايمان به واغشوا بصيرتي عن رؤية الحياة من جوانبها المضيئة الواسعة العريضة والحقيقية
اكتشفت انني كنت عبدا مملوكا للآخر المجهول صاحب القرار القابع خلف الستار ذلك الله او خليفته ... المهم انه صاحب السلطة وهو الذي وضع نفسه بمكان اعلى مني قيمة وقدرا واتخذ لنفسه الذريعة الشرعية لاستعبادي واستغلالي ومن ثم تحطيمي وتدميري وابادتي ومصادرة حقوقي وممتلكاتي ومقومات حياتي // انه قانون الحيوان
انني اليوم اعيش كانسان بل انا انسان امارس انسانيتي واصبحت احس بها في داخلي ومن حولي بعدما صنعت حياتي بيدي من جديد وحسب منهجي وفلسفتي التي خرجت بها منتصرا في حربي مع القطيع الذي انتسب اليه مجرد انتساب مجتمع العرب المسلمين // حيث لا انتمي له باي شكل من الاشكال لا بالعقيدة او المفهوم او اسلوب المعيشة او الفكر او السلوك او الغاية او العجينة التكوينية للشخصية
يقولون لي انت كافر ويعاملونني على انني كافر وبالحقيقة انا لست كافر ومنذ طفولتي و حسب طبيعتي انا انسان اسعى منذ نعومة اظفاري لان اعيش انسانيتي بالحد الادنى لمفهوم الانسانية ولا اريد من احد مساعدة او اهتمام او رعاية حتى من ابي ومن اقرب الناس لي وانما اريد السلام واكتفاء الاذى والعدائية من قبل الجميع اتجاهي واريد فتح سبل العيش امامي واستمرار حياتي بامن وسلام
ولكن هيهات ان اعيش بامن وسلام وان امارس انسانيتي او انال حقوقي الحياتية في مجتمع يحمل في خلاياه وجيناته الوراثية العداء ضد المختلف ويحمل في عقيدته ومفاهيمه واعرافه وتقاليده العداء ضد المختلف
هم يسقطون عقيدتهم ومفاهيمهم ونتاج تفكيرهم البدائي العدائي التسلطي على الآخر المختلف وعليه القبول بقراراتهم ومنهجيتهم والخضوع لسلطتهم وسطوتهم واللا فهو كافر والكافر تصادر كل ملكاته ومقدراته وحقوقه الحياتية ويباد ويعدم ويحكم عليه بالفناء
هؤلاء هم العرب المسلمون في حقيقتهم وتكوينهم المجتمعي وانا لست حالة خاصة انما مثال لحالة عامة يعيشها كل انسان طبيعي حر في هذا المجتمع اينما كان وفي هذا الزمان
فهل مجتمع العربان هو ما زال قطيع حيوان ام انه ما زال ينتهج نهج الحيوان ويحتكم لقانون الحيوان ويدعي بانه انسان ؟؟
لا تقولو لي بان الله قال او هذا قانون الله لانه الله اختفى واعدم من مخيلة الانسان منذ عتبة الوعي الاولى التي تخطاها في حياته المدنية وحضارته الانسانية
لا يوجد الله في وعي الانسان المتحضر الواعي
الله خرافة في ذهن الانسان المعاصر
ان علوم الانسان التي وصلت علم النانوميتر والبوزون وعلم الفضاء والالكترون لم تبقي مكانا في ذهن الانسان للتخيل الوهمي الخرافي حيث الله وملائكته وانبيائه وكتبه وحاشيته وسلطته
الانسان المعاصر الراقي المتمدن العارف العالم المتحكم المتمكن المسيطر الواثق العامل المنتج المبدع المتميز المتطور النامي المتغير الطبيعي الحر يمثل بالحقيقة وجودا مستقلا قائما بذاته ( عالم الانسان ) وهذا العالم لا يحتاج لأله او دين او عقيدة لان منهجه العلم الطبيعي ومساره المعرفة ومركبته الحياة المادية ذات الوجود الحقيقي المدرك حسيا والمميز بوعي الانسان بتكوينه الراقي
فالانسان ينتهج نهج الانسان بقانون الانسان ولم يعد بحاجة لقانون اسلافه من الحيوان او اشباه الحيوان
وعليه فان مجتمع الانسان لا يعرف الكفر لان كل فرد يمثل عالما خاصا قائم بذاته والمجتمع الانساني اصبح يمثل مجموعا من العوالم او محيطا من العوالم يسمى عالم الانسانية
هو العالم المليء بالمتغيرات والاختلافات ولكنها تتكامل في صنع عالم واحد يشكل اطارا لحياة الانسان
حياة الانسان تعني الامن والسلام والسعادة والرفاه والحرية والعدالة والكرامة والحب والامل والارتقاء والهناء
والانسان هو الانسان في كل زمان ومكان دون فواصل عرقية او مذهبية او دينية او قومية او وطنية او جغرافية
اتمنى من مجتمع العربان ان يرتقي الى مجتمع الانسان



#سامي_كاب (هاشتاغ)       Ss#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما تتحول الازمة الى مرض او ادمان
- التحدي هو السلاح الاقوى لصنع الحياة
- لنصنع الحياة علينا بتوفير الاسباب والمحفزات
- الرياضة في الطبيعة برنامج حياتي لتدجين الانسان وترقيته
- الاذكياء في بلادي تعساء والاغبياء سعداء ومنهم ملوك وامراء
- ثورة السودان نموذج الثورات العربية
- حياة التفرد والاستقلالية ضرورية لبناء وتطوير الشخصية
- سامي شخصية خلقتها بداخلي وعندما كبرت ونضجت اصبحت انا
- هناك مجتمع انساني وهناك قطيع حيواني والفرق بينهما حضارة
- ايها الارهابيون انتهى دوركم في صناعة التاريخ وحانت فرصتنا
- الكفر يعني بالنسبة لي ثورة انسان وقصة حضارة
- هل الزواج في الوقت المعاصر يوفر الحب الكامل ؟
- لا تحسبو ان بكائي ضعفا وخذلانا انما ثورة ورجولة وقوة وكبرياء
- ازمة الفكر والاحساس لدى الرجل العربي سبب فشله بالحب
- سعادتي تنبع من انسانيتي وانسانيتي تنبع من ايماني بالانسانية
- الانسان صانع الحياة عندما يفقد قيمته تؤول الحياة للعدم
- ماذا يجول بخاطري عندما تذبح المبادئ ويذبح الانسان باسم الحري ...
- غربة الحياة بمفهوم التكوين المجتمعي تؤدي للتعاسة والتراجع
- عتبات الوعي الانساني تحدد ملامح فكره عبر الزمن
- الدين منهج العالم الغيبي والله وهم موجود في راس من يؤمن به ف ...


المزيد.....




- كيف تستعد إسرائيل لاحتمال إصدار مذكرة اعتقال دولية لنتنياهو؟ ...
- منظمة التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بش ...
- الأمم المتحدة: الطريق البري لإيصال المساعدات لغزة ضرورة
- الداخلية التركية تعلن اعتقال 23 مشتبها بانتمائهم لـ-داعش- بع ...
- تقرير كولونا... هل تستعيد الأونروا ثقة الجهات المانحة؟
- قطر تؤكد اهتمامها بمبادرة استخدام حق الفيتو لأهميتها في تجسي ...
- الكويت ترحب بنتائج تقرير أداء الأونروا في دعم جهود الإغاثة ل ...
- كيان الاحتلال يستعد لسيناريو صدور مذكرات اعتقال بحق قادته
- سويسرا تؤجّل اتّخاذ قرار حول تمويل الأونروا
- السودان: خلاف ضريبي يُبقي مواد إغاثة أممية ضرورية عالقة في م ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سامي كاب - انا انسان انتمي لعالم الانسان وليس لعالم الحيوان