السارقان الكاذبان أبو هريرة وابن عباس والسند والتجريح في الحديث

بل الطامة الكبرى أن القرآن نفسه مروي عن حفص مع العمل أنه من رواة الحديث غير المعترف بهم من علماء الشريعة، فكيف لا تقبل أحاديثه ويقبل منه القرآن ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          218 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كتاباتك قاطعة وتضرب في الأعماق يا استاذ سايس ، اذن ووفق القواعد المعترف بها في الفقه الأسلامي فأن ابو هريرة وأبن عباس سقطا في الأمتحان لأن شروط النزاهة للأحاديث الصحيحة لم تتوفر فيهما وهذا يثبت لنا بأن كل من استخدم احاديث هذان المزوران المحتالان وأحتكم بها يعتبر هو ايضا دجال ومحتال ، ايضا وضع ابن تيمية شروط النبؤة حيث يقول عن معرفة الأنبياء الكذبة في كتابه (منهاج السنة النبوية ج2/ص420) كان يُنَزَّل على الأنبياء الكذبة من الشياطين ويوحون إليهم حتى يظن الجاهل أن هذا مثل ما ينزل على الأنبياء وما يوحى إليهم ، أما العقلاء فكان ما يَبْلُغُهم وما يرونه من سيرتهم ، الكذب الفاحش ، الظلم ، ونحو ذلك، يبين لهم أنه ليس بنبي ، ويُفهم من قول ابن تيمية هذا أن ما يميز النبي الكاذب هو سيرته وسلوكه واعماله المشينة المخالفة لتقاليد المجتمع ، وإن طبقنا معيارابن تيمية على سيرة محمد فهل سينجح محمد في الأمتحان ؟ لننتظر رأي الأستاذ سايس فعنده الخبر اليقين ، تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          265 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يحاول الباحثون المسلمون تكذيب الرواية، مع أنها وردت في مصادر عديدة
الملاحظ فيها إن كانت حقيقية، أن حبر الأمة يستهين بالخليفة علي ويتهمه عندما يقول له
بأنه قتل الناس، وسفك الدماء من أجل الملك والإمارة لا في سبيل الله وهو يهدده بأن ما أخذه هو دون حقه في بيت المال..
والله، لئن لم تدعني من أساطيرك لأحملنه إلى معاوية يقاتلك به

وقد عرض عبد الله بن الزبير بابن عباس
.... يزعم: إن متعة النساء حلال من الله ورسوله، ويفتي في القملة والنملة؛

هذا هو التاريخ الإسلامي الذي لا نعرف الحق من الباطل فيه
يختلف رواته، ويختلف باحثوه، ومجمّلوه، هذا يقول أبو هريرة سارق وخرفان وأهطل، وآخر يمدحه فيجعل كلامه موازيا في التقديس لكلام النبي
هذا يقول عن ابن عباس حبر الأمة وذاك يرد بل سارق أحلّ متعة النساء

قلْ لي من فضلك يا أستاذ ابراهيم
كيف نصدق تاريخنا الذي علمونا في المدارس واكتشفنا الآن أن كل رواية درسناها يوجد بجانبها عشرات الروايات المناقضة التي تكذّبها؟

تشكر على جهودك وتفضل تقديري مع التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          228 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد سائس اتفق معك تماما على هذا الطرح ,نعم من الموكد ان المدعو ابى هريره كاتب الاحاديث لص محترف وكان يسرق فى اى مكان يتواجد فيه ويقال ايضا انه كان توجد فى بطنه ديدان كثيره مما كان يدفعه الى الاكل بشراهه وكان ايضا كاذب محترف يقول احاديث كاذبه عن محمد الصلعم النصاب مما دعا المجرم عمر ابن الخطاب ان يضربه علقه ساخنه لكى يردعه عن السرقه والكذب

إرسال شكوى على هذا التعليق          216 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بغض النظر عن مدى صحة الروايات عن ما أسماه الكاتب سرقة من أبي هريرة وابن عباس فالاسلام لايرتبط بفعل أشخاص ولو كانوا من كبار الصحابة اذ القران لايستثنيهم من النقد وفيه ايات كثيرة تتوجه بالعتاب الى كافة المؤمنين
الصحابة لايعتبرون ملائكة لكنهم ليسوا شياطين
فأبو هريرة وابن عباس وعائشة هم العمدة في الحديث وعنهم نأخذ تفاصيل ديننا
وكل منهم شهد له الرسول عليه السلام بالعدالة والاستقامة
معروف تشدد عمر مع الكل حتى مع نفسه.فهل شخص كأبي هريرة يتولى العمل في منطقة
نستكثر عليه أن يكون له جياد وقد برر وجودها لكن عمر كان يعمل بسد الدرائع
واشتهر بهذه الغلظة حتى مع الرسول في صلح الحديبية
أما ابن عباس واجتهاده في قضية الخمس في الغنائم ففيه كلام فقهي مايزال الى اليوم فعالا لدى الشيعة وله مصدره من القران. وقد كانت فتنة كبرى كما نعايش الان
فليس الأمرسرقة من ابن عباس ولكنه قمة الزهد في الامام علي ولم يعرف عن ابن عباس أنه ذهب الى معاوية وناصره على علي ابن أبي طالب
كلام الكاتب حكم قيمة وتحصيل حاصل اذ هو كما سبق يتلاعب بالنصوص ويحذف ماشاء ويخفي ماشاء فلا حجة في كلامه الذي يحمل نبرة عدائية يسارية متطرفة

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ سايس
الكل يعرف مدى تفاهة ابو هريرة واحاديثه البهلوانية عن النبي الذي عرفه عن قرب شديد عرف اكاذيب وخرافاته الالهية لهذا لم يتوقف عن اختراع القصص والروايات المحمدية مقابل الدراهم
هذا الشريد الذي لم يشبع الا من غنائم غزوات محمد
هذا الشريد الذي كان مهانا من قبل عثمان وابو بقر
اصبح في زمن الامويين هو بوق الدعاية لهم ولسلطانهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك أخ سائس إبراهيم.

إن جميع الأمم المتحضرة، أعادة وتعيد قراءة وكتابة تأريخها بعقلية منفتحة، لتتثبت من حقائق الأحداث لعدم تكرار الخطأ، ولكي تنشأ أجيال متسلحة بالحكمة والعدل، والإنطلاق بقوة نحو المستقبل.

لذلك نرى إن السيد المسيح نفسه يعرض في أفلام تستهزئ به، وأحيانا ً أفلام كرتونية للأطفال تستهزئ به، دون أن تقدم الكنيسة شكوى للسلطات ضد القنوات التلفزيونية أو تهدد حياة المخرج أو الممثلين، علما ً إن جميع القوانين الأوروبية، أخذت مبادئها من الإنجيل، العهد القديم، وصايا موسى، لاتقتل، لاتكذب، لاتسرق وغيرها.

إلا ّالإسلام، يرفض المساس به، بل لايمسه إلا ّ المطهرون.
إن رفض الإسلام للنقد مستخدما ً القوة، لن يدوم طويلا ً، وهذا إلغاء للعقل وللفكر، أي كما يقول أبو حامد الغزالي، إستخدم النقل ولا العقل، بل إن ذلك أصبح من الماضي.

إن هذا التشدد تجعل من منتقدي الإسلام يستخدمون نفس الإسلوب لتثبيت آرائهم، ودولة أنغولا خير مثال، حيث منعت الإسلام وهدمت الجوامع، وستتبعها دول أخرى حفاظا ً على أمن بلدانها.

تحياتي...

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إلى كل الزملاء : الغراب الأبيض، شاكر شكور، علي سالم، سعد السعدي، أحمد حسن البغدادي وخالد أبو مصطفى الذين علقوا على الموضوع مع الإضافات القيمة، أوجه تحياتي وشكري وتقديري.
تحية لأقلامكم
ابراهيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          215 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي وتقديري على المرور والتعليق. فيما يخص سؤالك عن تاريخنا، لا يسعني إلا أن أقول مع ديكارت مع تحوير جملته : نحن نشك، فنحن في أول الطريق إلى الحقيقة. إنك تعرفين جيداً الخبر المتعلق بنسخة القرآن التي وجدت في اليمن والتي اختفت من الوجود بفعل الضغط الذي مورس من مملكة الشر الوهابية، مرة يقولون أنها في ألمانيا، وثانية في اليمن، وَ، وَ، وَ. لا ندري وربما لن نعرف مطلقاً مدي مطابقتها مع القرآن الحالي. إنهم يخفون الحقائق التاريخية لكي يتركوا -القطيع- راكناً إلى أوهامه وأوهامهم.
تمنع السعودية الحفريات الأركيولوجية، والبحث عن المخطوطات. وتهمل عمداً كل الأنظمة المسماة عربية إسلامية دراسة اللغات القديمة كالكلدانية والآشورية والآرامية والعبرية التي تمكننا من أدوات ثمينة للبحث في النص القرآني. كما يهمل عمداً البحث والتدريس للتاريخ المقارن الذي يمكننا من التعرف على إضاءات خارجية لتاريخنا الكاذب. إن ما نكتبه جميعاً، على قلته يزعج ويخيف الأنظمة المستفيدة من الفكر الظلامي الحالي. وكل تشريعاتهم وشرطتهم وقوانينهم القمعية مستعدة للإنقضاض علينا لو وقعنا تحت أيديهم. وكل الهجومات الإلكترونية التي يتعرض لها

إرسال شكوى على هذا التعليق          186 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تتمة: ...وكل تشريعاتهم وشرطتهم وقوانينهم القمعية مستعدة للإنقضاض علينا لو وقعنا تحت أيديهم. وكل الهجومات الإلكترونية التي يتعرض لها دوماً موقع الحوار المتمدن لإسكاته وإسكاتنا، نابع من رعبهم من هذه الحقائق التي تمشي الهوينى في اتجاه النور والعدالة واحترام عقائد الآخر.
تحياتي وتقديري لك
ابراهيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من اليوم ولمدة ثلاثة أسابيع سأكون عاجزاً عن الرد والمناقشة إذا كان ثمة ردود لاحقة تتطلب الجواب. سأهرب من برد أوروبا إلى الشواطئ اللازوردية لبعض الجزر التايلاندية بحثاً عن الشمس والبحر والدفء والراحة. سنحتفل –أنا وزوجتي- هذه السنة بمرور ثمانية وثلاثين سنة على زواجنا. فمعذرة مسبقاً للجميع
تحياتي
ابراهيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          166 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحقيقة يا أستاذ أني اكتشفت تاريخنا في وقت متأخر، بالضبط منذ أربع سنوات عندما بدأت أستخدم الكومبيوتر ثم دخلت الحوار المتمدن بالصدفة، وبدأت أقرأ
وانهار كل ما تعلمته في مراحلي الدراسية، عرفت أنهم كانوا يكذبون علينا، إذن هم أكلوا أعمارنا وهم يدلسون ويكذبون ويجمّلون
أشكرك جزيل الشكر على الرد الوافي،
وأنتهز المناسبة لأتقدم للزوجين السعيدين بالمباركة والتهنئة،
نعم الاختيار.. جنوب شرق آسيا، إنها منطقة آية في الجمال والفتنة ، ستمضي فيها أوقاتاً لن تنسى حتماً

تفضل والقراء الكرام تحياتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          161 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---