أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - الريح علي الريح - احتفالات الجبهة الديمقراطية بعيدها الستين















المزيد.....

احتفالات الجبهة الديمقراطية بعيدها الستين


الريح علي الريح

الحوار المتمدن-العدد: 4301 - 2013 / 12 / 10 - 15:00
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


• ·        الجبهة الديمقراطية للطلاب السودانيين تاريخ من النضال ضد الشمولية
رصد / الريح علي
رغم ما يسود الجامعة من توتر، لكن وسط حضور طلابي بهيج ظل متزايداً غير متناقص وعلى مدار يومين نظمت الجبهة الديمقراطية للطلاب السودانيين جامعة الخرطوم احتفالها بالعيد الـ(60) لتأسيس الجبهة الديمقراطية للطلاب السودانيين، بدأ الاحتفال يوم الثلاثاء السادس من ديسمبر الجاري بمجمع شمبات، ونسبة لما يسود الجامعة من توتر ـ كما أسلفت ـ اختتم الاحتفال يوم الاربعاء الرابع من ديسمبر بمجمع الوسط (السنتر) اشتمل الاحتفال وعلى مدار اليومين على معرض وكورال إضافة غناء فردي وشعر وموسيقى ومسرح وكلمات للقوى السياسية بالجامعة وللمخضرمين من خريجي الجبهة الديمقراطية، وفي اليوم الختامي زين الاحتفال حضور قيادة الحزب الشيوعي السوداني وخريجي جامعة الخرطوم وطلاب الجامعات الأخرى وقد حضر الاحتفال من اعضاء اللجنة المركزية كل من محمد مختار الخطيب السكرتير السياسي للحزب، والأستاذ تاج السر عثمان الحاج والأستاذ سليمان حامد الحاج عضو المكتب السياسي ورئيس مجلس إدارة صحيفة (الميدان) والمناضل الأستاذ حسن العبيد مدني والأستاذ التوم إبراهيم النيفة والخبير الاقتصادي الدكتور صدقي كبلو والدكتورة آمال جبر الله  والباشمهندس محي الدين الجلاد والأستاذ طارق عبدالمجيد ممثل الحزب لدى قوى الإجماع الوطني وعضو مكتب العلاقات السياسية وشرف الحضور الأستاذ كمال عمر عبدالسلام ممثلا لقوى الإجماع الوطني . ونبدأ بإحتفال الوسط السنتر والذي كان يوم الأربعاء.
• كلمة الجبهة الديمقراطية
وبدأ الاحتفال بكلمة الجبهة الديمقراطية التي حيت نضال الشعوب وطلاب الثانويات الذين وقعوا شهداء خلال هبت سبتمبرالمجيدة كما حيت الحضور من أساتذة الجامعة والطلاب والقوى السياسية وقيادات الحزب الشيوعي السوداني وتمنت الشفاء للجرحي وفك أسر المعتقلين والخلود  للشهداء والذل والعار للسدنة الحاكمين.
• حركة القوى الجديدة حق
بعد التحية للجبهة وللحضور، قال : ونحن نعيش أجواء الحرب في أطراف الوطن والتي من المرجح أنها ستطال الخرطوم، كذلك هذا على مستوى الشارع أما على مستوى الواقع الطلابي وعلى وجه الخصوص جامعة الخرطوم تواجهنا مشكلة طلاب وطالبات كلية التربية الذين انتزعت داخليتهم.
• الجبهة الشعبية المتحدة:
نحيي الجبهة الديمقراطية في عيدها الـ(60) وهي ستين عاما من المد الثوري والفكري والديمقراطي وهيا بنا جميعا من أجل تأسيس تعليم قويم بديل للتعليم الذي يحدث اليوم ومن هذا المنبر نرسل التحايا لجميع المعتقلين في زنازين النظام.
• المؤتمر الشعبي:
بعد التحية نتمنى للجبهة الديمقراطية الاستمرار كمنارة للوعي والثقافة، ونتمنى أن يكون أكبر دفعة لكل القوى الطلابية الوطنية من أجل نبذ التطرف والغلو وفي هذا الاحتفال نفتقد اتحاد طلاب جامعة الخرطوم المنارة السامقة في وطننا الحبيب،  الذي ساهم في جبهة الهيئات بعد ثورة اكتوبرالمجيد، نحن نقول ذلك ونعي تماما أهمية وجود اتحاد طلاب جامعة الخرطوم من أجل المجتمع السوداني.
• مؤتمر الطلاب المستقلين
نبعث بالتحية إلى جميع شهداء الحركة الطلابية ومن بعد أحر التهاني إلى مركزية الجباه الديمقراطية، وكلنا نعلم أن الخلافات المذهبية والثقافية والفكرية والاجتماعية والفوارق الاقتصادية هي وقود للعملية السياسية في الجامعات والمجتمع، ونحن نقف جميعا نحن والجبهة الديمقراطية على قدم وساق من أجل بناء الديمقراطية وتفكيك الحكم الشمولي، لهذا نطالب الجبهة الديمقراطية بالتكاتف معنا من أجل عودة  اتحاد طلاب جامعة الخرطوم، نقول ذلك ونحن مثمنين وقوف الجبهة الديمقراطية الدائم مع قضايا الطلاب.
• الطلاب الأنصار حزب الأمة القومي:
في عيدية الجبهة الديمقراطية نتمنى للجبهة المزيد من النضال والعطاء الثقافي وننتهز الفرصة ونحن في هذا الاحتفال من أجل المناداة بقيام تحالف بين القوى السياسية الطلابية على أسس جديدة، وبعد قيام الاتحاد دعونا نطالب بغيير الدستور وعودة اتحاد طلاب جامعة الخرطوم بالتأكيد يشكل طريقاً مفتوحاً للخروج بقضايا الوطن من النفق المظلم.
• حزب البعث العربي الاشتراكي:
بعد تحية الجبهة الديمقراطية وعيدها الـ(60) ندلف إلى القضية الكبرى إلا وهي عودة اتحاد طلاب جامعة الخرطوم، لأن مليشيات النظام استطاعت أن تفض جميع الجمعيات الثقافية والروابط الاجتماعية داخل الجامعة، وهذا ما يجعلنا نطالب أكثر من ذي قبل بعودة الاتحاد الذي يعني عودة الجامعة لحيويتها.
• تجمع طلاب الحركة الشعبية:
بعد التحية للشهداء وللجبهة الديمقراطية وللحضور الكريم ندعو للالتفاف حول قضايا الطلاب العادلة وننادي التنظيمات السياسية بالوقوف يدا واحدة من أجل تفكيك الشمولية البغيضة المتدثرة بثوب الدين كما لايفوتني أن أحيي قيادات الحزب الشيوعي السودانيين المحتفلين معنا اليوم.
• خالد سلك ممثل التغيير الآن:
الذي قال بأنه مدين للجبهة الديمقراطية والشيوعيين بالكثير على الأقل أن بداية وعيه بالسياسة كانت مقرونة لمشاهدته لدماء شهيد الحركة الطلابية محمد عبدالسلام لذلك وهذا دين أيضاً عليَّ عنه من جامعة الخرطوم، ومن منبر الاحتفال أنادي بوحدة الحركة الوطنية من أجل الهدف الواحد، وهوإسقاط الشمولية الغاشمة، خاصة بعد هبَّة سبتمبر التي كانت بمثابةالـ(Game ) قبل الأخير للعبة النظام، وإن استعمال الرصاص الحي هو أكبر دلالة على ذلك، وإنه آن آوان الحصاد للنضال خلال السنين الـ(25) العجاف والتي ظلت فيها الجبهة الديمقراطية في مقدمة الركب.
• كمال عمر عن قوى الإجماع الوطني:
بعد التحية للحركة الطلابية ولقيادة الحزب الشيوعي السوداني وللجبهة الديمقراطية وللحضور الكريم أتحدث عن الرؤية السياسية المتقدمة للجبهة الديمقراطية التي تجعل حتى الخصم في حالة إستفادة دائمة من تجربة الجبهة الديمقراطية؛ ومن هنا أنادي بوحدة الحركة الطلابية من أجل إسقاط هذا النظام الذي لا يخجل من التزوير حتى في انتخابات أئمة المساجد، ويأكل حتى أموال الحج والعمرة وحتى الصيف الساخن انقلب عليهم بعد دخول أبو زبد والقادم أصعب ومن منبر الجبهة الديمقراطية نطالب بالمساواة بين الرجال والنساء، لأن الفقه القائم على خيبة القوم الذين ولوا أمرهم امرأة قد ولى زمانه، ولذلك أحيي نضالات الطالبات بجامعة الخرطوم وكل نساء السودان في كل مكان وبالذات في جامعة الخرطوم، وكذلك لم نيئس من جنوب السودان؛ ولكن يئسنا من روح التعالي وفشلت دعوات النظام بالنعرة العنصرية التي كان صوتها الطاغي هو الطيب مصطفى وحاله اليوم معروف للجميع؛ وثاني لن يطغى أحد باسم الدين والدليل تجاوزنا لتاريخ الخلافات الدائم مع الحزب الشيوعي السوداني، وهذا يعني أن الهبة القادمة ستجدوننا أمامكم خلاص المعارضة وقعت البديل الديمقراطي وستوقع مشروع الدستور الانتقالي وستوقع وثيقة مع الجبهة الثورية.
• آمال جبرالله:
والتي بدأت فخورة ومعتزة ومغترة بتخرجها من مدرسة الجبهة الديمقراطية للطلاب السودانيين والتي تدين لها بتعلم المسؤولية ومعنى الإنتماء الحقيقي للوطن، وتدين لها كذلك بتعلمها بأن تحرر المرأة ليس في الجسم والشكل ولكن في الجوهر. ولكنها حزينة اليوم لأنها لم تتصورأنه في يوم من الأيام ستكون قضية طلاب جامعة الخرطوم الوجبة والسكن ، ولكنها نتيجة حكم الجبهة الإسلامية والمشروع الحضاري الفاشل الذي قاد إلى طريق الديكتاتورية والرأسمالية المذلة للشعوب وتجربة الجبهة الإسلامية في السودان أصبحت تجربة تستفيد منها الشعوب في معاركها مع تجار الدين؛ رغم ذلك ما زالت الجبهة الديمقراطية تقدم الفن الجميل المناقض للفنون الهابطة كما لايفوتني في آخر حديثي تذكير الطالبات بضرورة الوقوف مع أخوانهم وزملائهم الطلاب يداً بيد لأن القضية واحدة وليست قضية نوع لأن الكرامة الإنسانية لا تتجزأ.
• محي الدين الجلاد:
قام الباشمهندس محي الدين الجلاد بتقديم ورقة أو محاضرة عن برنامج الجبهة الديمقراطية وتاريخها في العمل وسط الطلاب ونمازج للسمات المميزة للحركة الطلابية السودانية .
• اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني:
تحدث باسمها دكتور صدقي كبلو مذكراً بأن الجبهة الديمقراطية هي التحالف الراسخ والذي لم يتزحزح طيلة فترات الشمولية التي مرت على الشعب السوداني، وهي إمتداد للجبهة المعادية للاستعمار التي قيِّمها عبدالخالق محجوب في كتابه:( لمحات من تاريخ الحزب الشيوعي السوداني) وكانت المثال في تحالفات الاحياء بعد انتفاضة ابريل 1985 لأنها ظلت الشكل الملائم للتحالف مع الديمقراطيين . أما اليوم فالأزمة الاقتصادية الطاحنة أصبحت المؤثر البارز في الساحة السياسية السودانية وأصبح التحالف بين القوى السياسية، كذلك هو الحل الأمثل لإسقاط الطفيلية المتدثرة باسم الإسلام ولذلك لانرى أي تناقض أو لبس في تحالفنا مع الديمقراطيين . وفي اجتماع اللجنة المركزية الأخير والذي ناقشت فيه هبَّة سبتمبر/ اكتوبر الأخيرة أكدت أن الشعب السوداني أصبح غير الشعب السوداني قبل سبتمبر/ اكتوبر وأن “كيمان” القوى السياسية برزت على الساحة جلية وأثبتت الجماهير بمنازلتها للسلطة إفلاس النظام من أي حل وإن الصراع في أوجه وسيؤدي للتغير الايجابي ونحن ننادي بوحدة وطنية وتنظيم للجماهير، ولذلك وحدة الحركة الطلابية أصبحت ضرورة قصوى وهذا هو موقف ثابت لدى الحزب الشيوعي؛ كما لايفوتنا أن نحيي الشباب والنساء والرجال في الاحياء ودورهم ولابد من وجود لجان داخل الاحياء تقود العمل، وبهذا ستخرج قيادة تقود الحراك الجماهيري وفي الختام التحية للجبهة الديمقراطية في عيدها الـ(60) ومعاً من أجل ستينية قادمة يسودها النضال والصمود.
• البرنامج الثقافي
اشتمل على معرض تشكيلي ومعرض للكتاب وغناء لكورال الحزب المركزي ومسرح صامت عبَّر عن صراع السلطة والمثقف، وغناء فردي للطالب وجدي الذي تغني بروائع الراحل الخالد مصطفى سيد أحمد ووجد تجاوباً من الطلاب والحضور خاصة المهندس محي الدين الجلاد، كذلك إلقاء شعري للشاعر الأستاذ عمر علي وكانت فاكهة الحفل وختامه الفنانة آمال النور مع الرائع عوض أحمودي.
• احتفال مجمع شمبات:
كان الاحتفال يوم الثلاثاء الثالث من ديسمبر وبدأ الاحتفال بمعرض يعكس تاريخ الجبهة الديمقراطية، اذ ضمت صور المعرض صورة لعبدالخالق محجوب ومحمد إبراهيم نقد وفاروق زكريا وفاروق كودة ودكتور جون قرنق كذلك على صور شهداء الجبهة الديمقراطية والحركة الطلابية، وكذلك صور شهداء الحركة التصحيحية في يوليو وكذلك للقيادي العمالي علي الماحي السخي، وكذلك لبعض البوستات التي تحتوي على برنامج الجبهة الديمقراطية  ثم كان هناك كورال الحزب الشيوعي السوداني وبعده كانت كلمة الجبهة الديمقرطية التى حيت من خلالها الشعب السوداني بالخالدين الذين رحلوا خلال الأعوام الماضية بدءً بالتجاني الطيب بابكر ومحمد إبراهيم نقد ومحمد الحسن سالم حميد ومحمد وردي وزيدان إبراهيم ونادر خضر ومحمود عبدالعزيز، كذلك طافت الكلمة على التردي الخدمي والبيئي والاكاديمي الذي تمر به الجامعة وفي الختام حيى متحدث الجبهة الديمقراطية طلاب الثانويات الذين قدموا أرواحهم فداء للوطن في هبَّة سبتمبر ومتمنياً الشفاء للجرحى ثم كانت كلمة القوى السياسية بمجمع شمبات والقوى السياسية التي شاركت بالحديث هي الجبهة الشعبية المتحدة وحزب البعث العربي الاشتراكي وحركة القوى الجديدة حق وحزب الأمة القومي والمؤتمر الشعبي وكل الكلمات لم تخرج من تحية الجبهة الديمقراطية بعيدها الـ(60) وكذلك للتردي الخدمي والبيئي والإداري الذي يسود الجامعة وكذلك ثمَّن الجميع وقوف الجبهة الديمقراطية الدائم في صف الديمقراطية والدفاع عنها وكذلك الوقوف في وجه الشموليات بكل ميولاتها يسارية أو يمينية مدنية أو عسكرية.
بعد ذلك كانت كلمة خريجي الجبهة الديمقراطية مجمع شمبات والذي تحدث أولا عن تاريخ أزمة دارفور، وكيف أن موقف الجبهة الديمقراطية كانت المصادم للنظام الذي صورة كحرب قبلية ونزاعات نهب هنا وهناك وإن الجبهة استطاعت أن تحمي جسد الحركة الطلابية من وحش العنصرية الذي يدعو له النظام الفاشي وإن الجبهة طيلة تاريخها لم تعتدي على فعالية تنظيم ولم تحظر تنظيم وتلجأ للعنف كفعل مضاد، وإن الجبهة الديمقراطية هي مرآة حقيقية تعكس تلاقح وترابط مع تنوع الشعب السوداني، وفي فترات الشدة ظلت الجبهة الديمقراطية الذراع الذي يلتف الطلاب حوله من أجل قضاياهم وإن الجبهة بتاريخها العريض علمتنا أن نحب الحياة، ولكن تتساوى الحياة والموت في سبيل الوطن وقضايا الطلاب حتى وإن كانت القضية مرتبة بالية هنا يتساوى الموت والحياة عند الزملاء في الجبهة الديمقراطية وما قصة محمد عبدالسلام عن الناس ببعيد.
وبعد كلمة خريجي الجبهة الديمقراطية تحدث الزميل مدثر شريف عن تاريخ الجبهة الديقراطية ونبذة عن برنامج مرحلة الثورة الوطنية الديمقراطية ذلك البرنامج الذي يقوم عليه التحالف بين الطلاب الديمقراطيين والشيوعيين؛ وإن البرنامج طبيعته الحركة والإمتداد ولهذا الإمتداد والحركة كان من الطبيعي أن يكون أبكار الجبهة الديمقراطية أفذاذ مثل البروفيسورمحمد عمر بشير مؤسس جامعة أم درمان الأهلية، وكذلك من الطبيعي أن تخرج الجبهة الديمقراطية أفذاذاً مثل محمد إبراهيم نقد وفاروق كدودة وغيرهم من الزملاء الخالدين.
وانتهى الإحتفال بفاصل شعري ثاني للشاعرالأستاذ عمرعلي ثم غناء الكورال المركزي ومن بعده فرقة للفنون الشعبية الافريقية.



#الريح_علي_الريح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طلاب وطالبات كلية التربية التشريد سيد الموقف
- التطوع قيمة اصيلة في الشعب السوداني
- حوار مع التشكيلية السودانية امل بشير طه


المزيد.....




- الناطق باسم نتنياهو يرد على تصريحات نائب قطري: لا تصدر عن وس ...
- تقرير: مصر تتعهد بالكف عن الاقتراض المباشر
- القضاء الفرنسي يصدر حكمه على رئيس حكومة سابق لتورطه في فضيحة ...
- بتكليف من بوتين.. مسؤولة روسية في الدوحة بعد حديث عن مفاوضات ...
- هروب خيول عسكرية في جميع أنحاء لندن
- العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز يدخل المستشفى التخص ...
- شاهد: نائب وزير الدفاع الروسي يمثل أمام المحكمة بتهمة الرشوة ...
- مقتل عائلة أوكرانية ونجاة طفل في السادسة من عمره بأعجوبة في ...
- الرئيس الألماني يختتم زيارته لتركيا بلقاء أردوغان
- شويغو: هذا العام لدينا ثلاث عمليات إطلاق جديدة لصاروخ -أنغار ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - الريح علي الريح - احتفالات الجبهة الديمقراطية بعيدها الستين