أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - مؤتمر من أجل شرق اوسط خال من أسلحة الإبادة الشاملة















المزيد.....

مؤتمر من أجل شرق اوسط خال من أسلحة الإبادة الشاملة


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 4300 - 2013 / 12 / 9 - 19:53
المحور: القضية الفلسطينية
    


مؤتمر من اجل شرق أوسط خال من أسلحة الدمار الشامل
استؤنفت جلسات المؤتمر لليوم الثالث في مدينة رام الله، حيث الحضور والمتحدثون في غالبيتهم من الضفة . وكان التلوث الإشعاعي الناجم عن مفاعل ديمونة الإسرائيلي هو الموضوع الرئيسي.
اعطيت الكلمة الأولى للمطران حنا عطا الله ، فاستهلها بتأبين الراحل نيلسون مانديلا نيابة عن المؤسسات المسيحية والاسلامية في مدينة القدس، وكان الراحل قد عبر له قبل ثلاث سنوات عن امنيته بزيارة القدس المحررة ؛ حدث أن زار إسرائيل وطالبها بترك الأراضي الفلسطينية المحتلة. وقال المطران الأرثوذكسي ، موجها كلامه إلى الضيوف الأجانب، ليس صحيحا ما يقال عنا في اوروبا اننا قتلة وإرهابيون، فما زلنا نعاني العنصرية، ولعلكم شاهدتم بعض معالمها مجسدة في الحواجز وفي الجدار. وواصل القول ان المؤسسا ت الدينية الإسلامية والمسيحية تؤيد مطالب نزع السلاح بأشكاله كافة ، مسبوقا بتحقيق السلام العادل فوق فلسطين .
ثم قدم عصام مخول ، رئيس مركز اميل توما المستضيف للمؤتمر ، تقريرا عن أعمال جلسات المؤتمر في حيفا. قال إن أعمال المؤتمر قد لاقت توقعاتنا. والصوت البارز الذي أسمع أمس، " لقد انتهى النظام النووي القديم الذي مكن إسرائيل من الاحتفاظ منفردة بسلاح نووي. فإما أن يمتلك الجميع أسلحة الإبادة الشاملة ، او تجريد الدولة الوحيدة المالكة من سلاحها النووي". ومضى إلى القول رسالتنا أن مؤتمر من أجل شرق أوسط خال من أسلحة الدمار الشامل قد عقد داخل إسرائيل، وفي زمن إبرام اتفاقات تحظر الأسلحة شاملة الإبادة . صوت صارخ في البرية تحول إلى قوة محولة ؛ ولا ينبغي أن تظل إسرائيل محصورة في زاوية معزولة عن العالم.
كما أشار عصام مخول في كلمته المقتضبة إلى انعكاس مخاطر إنتاج السلاح النووي على الشعب الفلسطيني وكشف طابع المراوغة و المماطلة في اشتراط إسرائيل نزع أسلحة الإبادة الشاملة بعد تحقيق السلام في المنطقة فحمل إسرائيل مسئولية عدم تحقيق السلام وتهربها من استحقاقاته المتمثلة في تصفية الاحتلال العسكري للأراضي الفلسطينية. وقال إن إسرائيل لم تتمكن من احتلال أراضي الشعب الفلسطيني وتهديد امن المنطقة بأسرها لولا اعتمادها على ترسانتها الضخمة، والنووية منها ، وكذلك الاستناد إلى الدعم الأميركي لسياساتها بلا تحفظ. وعندما نتحدث عن حل عادل للصراع في فلسطين فإننا نعني تفكيك الأسلحة النووية الإسرائيلية ووقف الدعم الأميركي لسياسات إسرائيل.
وفي إحدى جلسات المؤتمر بحيفا أعلن أبراهام بورغ، رئيس سابق للكنيست ورئيس سابق للوكالة اليهودية أن اسرائيل امتلكت القنابل النووية منذ زمن وهي تمتلك السلاح الكيميائي كذلك.
وخاطب جلسة رام الله السيد ألفرد ماردر رئيس لجنة السلام الامريكية ورئيس لجنة مؤتمر حيفا، القى في كلمته الضوء على الجهود التي بذلت لعقد مؤتمر حيفا حيث رفضت إسرائيل كل الدعوات لعقد مؤتمر لمناقشة موضوع ترسانتها النووية. وقال لقد قرر المجتمعون في هلسنكي في حزيران الماضي، أن يأتي المؤتمر لإسرائيل وفلسطين لمناقشة إخلاء الشرق الأوسط من الأسلحة النووية، طالما ترفض إسرائيل حضور المؤتمرات الدولية، وكشف النقاب عن نضال لجان السلام الأمريكية المكثف لوقف العدوان الذي خططت له إسرائيل وأمريكا لضرب سوريا قبل شهرين وقال أن الجماهير الأمريكية نزلت الى الشوارع في مظاهرات ضخمة من المحيط الى المحيط تحت شعار لا حروب بعد الآن.
ثم تحدث بعده الدكتور تاداتوشي أكيبا، رئيس بلدية هيروشيما السابق، ورئيس منظمة مدن آمنة، ورئيس منظمة المبادرة المتوسطة، فأوضح في كلمته أن التسامح لا يعني التخلي عن الحقوق وأن اليابان ما زالت مصرة على ضرورة محاكمة الذين قرروا والقوا القنبلتين الذريتين على مدينتي هيروشيما ونجازاكي عام 1945 قبيل انتهاء الحرب العالمية الثانية، وأن مجهودات كبيرة تبذلها حكومة اليابان لإصلاح وترميم القوانين الدولية لتزيد من قوتها لتنال من كل المخالفين لمنع انتشار أسلحة التدمير الشامل.
وقدم الدكتور عبد الله ابو عيدة ،أستاذ القانون الدولي بجامعة بيت لحم، مداخلة قال فيها ان إسرائيل لا تحتاج إلى استخدام ترسانتها من الأسلحة النووية لعدة أسباب:
أ) لدى إسرائيل ترسانتها من الأسلحة التقليدية المتقدمة جدا إلى جانب أسلحة الدمار الشامل،
ب) على الرغم من حقيقة وجود السلاح النووي منذ نصف قرن إلا انها لم تستخدمه مع ان بعض قادتها هددوا باستخدامها في أكثر من مناسبة.
ج) دول الجوار في المنطقة لا يمتلكون السلاح النووي، ولا أي من أسلحة الإبادة الشاملة.
وعلى الرغم من ذلك فقد استخدمت إسرائيل بعض الأسلحة المحظورة ضد السكان المدنيين الأبرياء في عدة مناسبات؛ وكان أكثرها شراسة ووضوحا أثناء الهجوم على لبنان وقصف بيروت ، حيث استخدمت عدة أنواع من القنابل المحظورة، العنقودية والفوسفورية والفراغية، ألحقت أضرارا فادحة بالمدنيين والعيان المدنية. ثم استخدمت مثل هذه الأسلحة المحظورة أثناء الهجوم على قطاع غزة خلال الفترة 2008- 2009 . والحق الغزو خسائر جسيمة جدا بالمدنيين ، وخاصة بسبب استخدام الفوسفور الابيض، المحظور استخدامه بلا تمييز ضد المدنيين.
ثمة انتهاك خطير آخر أقدمت عليه إسرائيل تمثل في استخدام اليورانيوم المنضب والأسلحة الكيميائية في هجمات ضد المدنيين في مناسبات عدة.
وذكر الباحث ان مستوطنين ومسئولين إسرائيليين دفنوا تلك المواد الخطيرة في مناطق معينة بالضفة الغربية ، خاصة حيث تمارس إسرائيل السيطرة الإدارية والأمنية . ومثل هذه الأفعال خارجة على القانون .
إضافة للأعمال غير المشروعة سالفة الذكر فإن المسئولين والمستوطنين الإسرائيليين ارتكبوا عدة انتهاكات للقانون الدولي العام ، والقانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان، أبرزها تلك التي ارتكبها المستوطنون المتطرفون تحت تغطية المسئولين، وكان هنالك تواطؤ مع هؤلاء المستوطنين . وبعض هذه الأفعال والفظائع يرقى إلى درجة جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، نظرا لكونها واسعة الانتشار ومنهجية.
ومضى الباحث الحقوقي إلى القول ان اتفاقات اوسلو منعت المحاكم المحلية في فلسطين من محاكمة وتجريم أي من المستوطنين او الجنود الإسرائيليين؛ والمحاكم الإسرائيلية لا تحاكمهم ولا تسعى لمعاقبتهم. وبالتالي يجب توفر طريقة لجلب هؤلاء إلى المساءلة القانونية. ومن الصعب للغاية رفع قضايا ضد حكومة إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية. إذ أن المادة 34 من النظام الأساسي للمحكمة ينص على( كون الدول الأطراف فقط تستطيع رفع القضايا أمام المحكمة). وحتى لو اعتبرت فلسطين دولة كاملة العضوية لتفعيل اختصاص المحكمة فإن الأمر يتطلب الموافقة التامة للدولتين على التقاضي أمام هذه المحكمة الدولية . هذه المشكلة يمكن التغلب عليها لو أصر الفلسطينيون في اوسلو على إدراج نص في الاتفاقات على وجوب اللجوء إلى التحكيم الدولي . وليس غير الانضمام إلى المحكمة الجنائية يمنح الفلسطينيين بعض الأمل لتقديم بعض المجرمين أمام المحكمة الجنائية. وعلى الفلسطينيين الاستفادة من الرأي العام العالمي ومن تزايد أعداد اولئك المتضامنين مع قضيتهم . يتعين على الفلسطينيين تعلم الدروس من نضال الأمم الأخرى ، وحتى من أعدائهم.
كرست الجلسة الثانية للاستماع إلى شهادات حية عن الأضرار الحاصلة من انتشار الإشعاعات النوية في مناطق مختلفة، نتيجة الإشعاعات المنبعثة من مفاعل ديمونة او من مدافن النفايات النووية والكيماوية والبييولوجية. قدم الشهادات عادل الخياط و الدكتور محمود سعادة في وقائع مدعمة بالصور والتوثيق المحدود بسبب منع إسرائيل إدخال او استخدام أجهزة القياس الإشعاعي . ومن شهادات المحاضريْن يتضح أن حربا نووية تشنها إسرائيل بصورة مستدامة ضد السكان العرب واليهود في فلسطين:
1)المفاعل الذي تجاوز العمر الافتراضي يبث باستمرار الأشعة النووية من التشققات في هيكله الذي يشرف على التداعي، فينشر الأمراض السرطانية وشتى أشكال الإعاقة بين السكان، خاصة في محافظة الخليل. وقال الطبيب سعادة ان الإشعاعات تصل أجواء مدينتي الكرك ومادبا في الأردن.
2) تتسرب الإشعاعات في باطن الأرض فتلوث المياه الجوفية ، خاصة في الأحواض التي تروي قطاع غزة،كما تلوث الأعشاب التي تتناولها الأغنام وتد خل في منتجات الألبان.
3) تكاثرت مكبات الفضلات النووية حول محافظة الخليل وكذلك محافظتي نابلس وطولكرم . وقدمت شهادات توثق لأماكن وجود المدافن النووية وبعضها يمتد بضعة كيلومترات غربي محافظة الخليل .
4) هناك مخاوف من حدوث انفجار مفاجئ للمفاعل بسبب تسرب الإشعاعات أو بفعل زلزال ليسبب كارثة حقيقية لسكان المنطقة بأسرها. وفي مثل هذه الحالة قد تبلغ الإشعاعات جزيرة قبرص حسب تقدير سعادة.
5) طورت إسرائيل أسلحة من اليورانيوم المخضب. وكشفت منظمة هولندية وأخرى أميركية ان استخدام إسرائيل الذخائر وقذائف الدبابات المحتوية على مادة اليورانيوم ضد مواطنين فلسطينيين في غزة فد اودى بحياة المئات، وألحق إصابات جسيمة بالكثيرين. كما أوردت مجلة رؤية الصادرة عن الهيئة الفلسطينية للاستعلامات في غزة في مارس 2004 ان استخدام إسرائﯾ-;-ل الذخائر وقذائف الدبابات المحتوﯾ-;-ة على مادة الﯾ-;-ورانﯾ-;-وم ضد المواطنﯾ-;-ن الفلسطﯾ-;-نﯾ-;-ﯾ-;-ن قد أودى بحيوات المئات منھم، وإصاب اﻵ-;-لاف بجراح معظمھا خطﯾ-;-رة،. وقد شھد اﻷ-;-طباء المعالجون بأنھم لم ﯾ-;-شاھدوا من قبل إصابات من هذا القبيل ؛ إذ غالبا ما تتفجر الذخائر في جسم المصاب وتؤدي إلى زﯾ-;-ادة تھتك أجزاء الجسم مما ﯾ-;-ھدد حﯾ-;-اتھ.
6) وتستخدم إسرائيل أجهزة مشعة في المعابر متذرعة باحتياطات الأمن. وكشف الدكتور جمعة السقا ، مدير العلاقات العامة في مجمع الشفاء بمدينة غزة، لوكالة أنباء وفا في 22 مارس 2005 أن قوات الاحتلال ترغم المسافرين عبر معبر رفح على دخول غرفة إشعاعية كشرط للمرور . وللإشعاع قوة تراكمية تظهر بعد سنوات تتلف الخلايا وتسبب القيء والغثيان وتعطل توليد الصفائح الدموية وتسبب العقم وتلحق تشوهات بالأجنة وتسبب الأورام السرطانية والتخلف العقلي. وأشار السقا إلى أن الغرفة ﻻ-;- ﯾ-;-دخلها أي إسرائﯾ-;-لي؛ لكنهم يتعرضون للمخاطر رغم ذلك . وأورد الدكتور سعادة أن نفس الأشعة استخدمت في معبر حوارة القريب من مدينة نابلس.
و اهتمت جهات دولية بموضوع الإشعاعات النووية لمفاعل ديمونة. وحذر برنامج الأمم المتحدة للبيئة من المخاطر الناشئة؛ وفي مذكرة عممت على الدول تم التأكيد بأن الحياة كلها تتأثر بالإشعاعات، وأكد العديد من الأبحاث والدراسات التي أجرتها مراكز متخصصة وجود تسرب إشعاعي من المفاعل تكشف عن أعطال ناجمة عن تجاوز عمره الافتراضي. وبات على الدول العربية ، كما أوردت المذكرة ، القيام بإجراءات تدرأ المخاطر .
وفي عام 1999 حذرت تقارير علمﯾ-;-ة وصور ﻷ-;-قمار صناعﯾ-;-ة فرنسﯾ-;-ة وروسﯾ-;-ة منشورة بمجلة "جﯾ-;-نز إنتلجنس رﯾ-;-فﯾ-;-و" المتخصصة في المسائل الدفاعﯾ-;-ة الصادرة في لندن بأن هيكل المفاعل النووي تعرض لأضرار جسﯾ-;-مة، حيث تصدر فقاعات غازية عن النيوترونات تحدث هشاشة في الخرسانة وقد تحدث تشققات في الأساسات.
وختم الدكتور سعادة شهادته بملاحظة قال فيها ، ان معظم الأطباء والمشافي وحتى المؤسسات المعنية تتجنب إظهار مسئولية الإشعاعات النووية رغم الكم الھائل من اﻷ-;-مراض الخطﯾ-;-رة الناجمة . و يبعث على القلق بحق، كما أفاد الدكتور سعادة ، كيف أمكن إقناع البعض من اليهود سكان المنطقة وبعض المصابين بالأمراض الخبيثة، أن مصدرها يكمن في الأغنام التي يمتلكها البدو. إسرائﯾ-;-ل تفرض تكتما على الموضوع، ولاتتورع عن التهديد وتعرض للعقاب كل من يحاول إبراز المخاطر.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مؤتمر دولي حول مخاطر مفاعل ديمونة النووي
- في يوم التضامن مع شعب فلسطين
- نظام الأبارتهايد إلى الفاشية
- في ذكرى الوعد
- واجهة لاستبداد الحكم تدعمه وتقنع فجوره
- الأبارتهايد يوزع أسقامه على الجانبين
- نتنياهو المرعوب من تداعي مواقع الحرب
- المرأة والديمقراطية والثقافة
- ماريون فيسنو كاستان
- في الذكرى العشرين لاتفاق اوسلو
- سبع دول منذورة للتدمير
- خلف الأقنعة
- استهانة بالعقل إفراز التعالي والعنصرية
- ليبحثوا عن هيكلهم خارج فضاء فلسطين
- لغز التماهي بين حركتين نشاتا في علاقة عداء
- العالم يدرك سجل الحروب العدوانية للولايات المتحدة الأميركية
- اضطراد التوحش الامبريالي
- عدوان قادم ام تغطية على عدوان جار على قدم وساق؟
- طقوس التحولات
- الأجواء ملوثة للمفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية


المزيد.....




- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجار شمال غرب أصفهان
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل وأنباء عن هجوم بالمسيرات ...
- انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول أمر ...
- وسائل إعلام: الدفاعات الجوية الإيرانية تتصدى لهجوم صاروخي وا ...
- وسائل إعلام: إسرائيل تشن غارات على جنوب سوريا تزامنا مع هجوم ...
- فرنسي يروي تجربة 3 سنوات في السجون الإيرانية
- اقتراب بدء أول محاكمة جنائية في التاريخ لرئيس أميركي سابق
- أنباء عن غارات إسرائيلية في إيران وسوريا والعراق
- ??مباشر: سماع دوي انفجارات في إيران وتعليق الرحلات الجوية فو ...
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية الرسمية نقلا عن تقارير: إسرائيل ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - مؤتمر من أجل شرق اوسط خال من أسلحة الإبادة الشاملة