أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - في وداع مانديلا : الثوري حين يتصالح و يتسامح 1-3!















المزيد.....

في وداع مانديلا : الثوري حين يتصالح و يتسامح 1-3!


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 4299 - 2013 / 12 / 8 - 01:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يفهم البعضُ التسامحَ والنزعة السلمية لدى الثوري الأفريقي الراحل نيلسون مانديلا على طريقة (إذا صفعوك على خدك الأيسر فأدر لهم خدك الأيمن ) مع أن هذا القول المنسوب ليسوع المسيح فسره البعض ( من بينهم الراحل هادي العلوي) كدعوة للتسامح بين أبناء المعشر المساواتي والمشاعي أنفسهم وليس مع العدو.. مانديلا لم يكن متسامحا ولا سلميا على هذه الطريقة، ويبدو أن البعض يجهل أو يتناسى أنه سجن بتهمة التمرد المسلح والتخطيط لعمليات مسلحة ضد النظام العنصري، و أنه مؤسس وقائد المنظمة المسلحة على الطريقة الجيفارية "أومكونتو وي سيزوي" أي "رمح الأمة" التي أصبحت فيما بعد الجناح المسلح لحزب المؤتمر الوطني الأفريقي ...وحين انتصر مانديلا على ذلك النظام وأجبره على التنازل عن الحكم للأغلبية اختار طريق التسامح المشروط بالاعتذار والاعتراف بالجرائم والتجاوزات من قبل أعدائه وأطلق عملية "الحقيقة والمصالحة". تسامح مانديلا يُقرأ خطأ، جهلا أو عن قصد، من قبل البعض بل ويسارع "بعض هذا البعض" إلى التعريض بمن مجدوا تسامح مانديلا وتجريحهم لأن هؤلاء كما يزعمون ليسوا صادقين ولأنهم ليسوا متسامحين؟ وما الدليل على عدم تسامحهم؟ لأن أحدهم دافع عن رأيه ولم يتنازل عنه كنوع من المجاملة الرخيصة، أو لأنه انفعل ذات مرة وهو يدافع عن رأيه، أو أنه رفض التسامح مع مجرمين ملطخي الأيدي بالدماء البريئة مجانا .. باختصار ، إنّ التسامح المانديلي لا يعني مكافأة القتلة والمجرمين فتلك خيانة للبراءة والدم البشري المسفوك وللسلام، التسامح المانديلي إذاً هو معادلة تقوم على الاعتراف والاعتذار عن الجريمة من قبل مرتكبيها لضحاياهم أو لذويهم مقابل العفو عنهم !
في سنة 2004 نشرتُ في عدة صحف إلكترونية منها "البديل العراقي" و "الحوار المتمدن" دراسة في عدة أجزاء حول تجربة " الحقيقة و المصالحة " الناجحة والتي كان مهندسها وراعيها ومشجعها القائد الثوري الراحل نيلسون مانديلا، فيما تولى قيادتها عمليا الأب جيزموندتوتو المعروف بمواقفه الشجاعة ونضاله المديد ضد حكم التمييز العنصري الأبيض "الآبارتهيد" في جنوب أفريقيا. وكان الدافع إلى كتابة تلك الدراسة مساجلات صحافية ثارت احتجاجا على إقدام إياد علاوي رئيس الحكومة التي شكلها الاحتلال الأميركي آنذاك على استيزار أحد كوادر حزب البعث الصدامي وهو المدعو طاهر خلف البكاء، ولما كان البكاء معروفا من قبل العديدين من اليساريين العراقيين في مدينتنا الناصرية كجلاد وحزبي عدواني شرس فقد كتب عدد من هؤلاء مقالات احتجاج شاركتُ فيها بمقالة تطرقت فيها إلى موضوع الفرق الشاسع بين المصالحة مع المخطئ المعترف بخطئه و مكافأة الجلاد على جرائمه، تحولت تلك المقالة فيما بعد إلى دراسة حول موضوع تجربة المصالحة الوطنية الناجحة في جنوب أفريقيا.. و قد ارتأيت في وداع الزعيم الخالد، مبدع هذه التجربة في التسامح والمصالحة مقابل الاعتراف والاعتذار، نيلسون مانيدلا إعادة نشر هذه الدراسة عن واحدة من أصعب وأعقد وأشجع تجارب المصالحة والتسامح في التاريخ البشري، ولا أعتقد أن شعبنا يتحاج التمعن واستلهام هذه التجربة كشعبنا العراقي الخارج من حمامات دم ارتكبتها الأنظمة السابقة وبخاصة نظام صدام حسين وحروب دامية وضارية و الغارق اليوم في مجازر العصابات التكفيرية الانتحارية وغير والانتحارية ..
وعَرْضا أقول : كنت قد أهديت هذه الدراسة آنذاك إلى ذكرى صديقي نبيل نديم الذي سافر إلى العراق لرؤية أسرته بعد غياب طويل ولكن صاروخا أميركيا استهدف السيارة التي كان يستقلها عائدا من العراق قرب الفلوجة فقُتل فيها، وبلغني الخبر وأنا منكب على كتابتها فكان الأحق بالإهداء. واليوم، تبقى هذه الدراسة مهداة إلى ذكرى صديقي الفقيد النبيل نبيل نديم و معادة النشر في وداع الفقيد الكبير والثوري العظيم ماديبا مانديلا .
شهامة وعدالة : بعد عدة قرون من ممارسات نظام الميز العنصري الدموية وحروبه الإبادية ضد السكان الأصليين من الأفارقة أصحاب البلاد الشرعيين والتي راح ضحيتها الملايين من البشر آنَ أوان الكشف عن تفاصيل تلك المأساة الإنسانية المروعة؛ ولما كان الخوف شديدا من وقوع مجازر ثأرية وعمليات انتقامية واسعة تفضي إلى حرب أهلية شاملة بين الأفارقة والسكان البيض فقد تفتقت العبقرية الإنسانية عن حل معقول مفعم بالشهامة والعدالة يضمن تحقيقا دقيقا وعلنيا وأمام الضحايا مع المتهمين والمسئولين المباشرين عن أعمال القمع في النظام العنصري من قبل لجنة خاصة قاد أعمالها القس الجنوب أفريقي والمناضل ضد العنصرية "ديزموند توتو " تكون لهذه اللجنة سلطة إصدار العفو عمن تثبت عليهم الاتهامات ويعتذرون لضحاياهم .
قوة المثال : لقد أخذت عدة دول بتجربة لجنة المصالحة والحقيقة الجنوب أفريقية بعد أن نجحت نجاحا منقطع النظير ودرأت حربا أهلية كانت شبه مؤكدة بل وحاول العنصريون البيض المتطرفون إشعالها حتى بعد إطلاق سراح الزعيم "نيلسون مانديلا"حين أقدم أحد العنصريين على اغتيال الزعيم الشيوعي الجنوب أفريقي والشخصية الثانية من حيث الشعبية والجماهيرية بعد مانديلا المناضل "كريس هاني " غير أنَّ التدخل الفعال لمانديلا ونجاحه في السيطرة على المرجل الجماهيري الهادر هو الذي أنقذ النصر المتحقق من الضياع والشعب من الحرب الأهلية. من تلك الدول التي استلهمت هذه التجربة دولة "سيراليون "كما اقتربت منها واستلهمتها دول أخرى منها المغرب التي شكلت فيها لجنة "الإنصاف والحقيقة" من قبل الملك المغربي محمد السادس بتاريخ 7 يناير / كانون الثاني 2004 ولكنها كانت تجربة محدودة ومرتجلة ولم تفضِ إلى نتائج كبيرة ومتوخاة.
وبخصوص العراق فقد عبرت أطراف كثيرة عن نيتها ورغبتها في مقاربة التجربة الجنوب أفريقية بما فيها سلطات الاحتلال وحلفاؤها من الأحزاب العراقية المتحالفة معها، وذلك لأغراض تعبوية سياسية وانتهازية اقتضتها ضرورة الاستفادة من أشتات وفلول النظام الصدامي وجهازه القمعي. إن سلطات الاحتلال وأي نظام سياسي عراقي حليف لها ليسا جديرين ولا مؤهلين للقيام بعميلة مصالحة وطنية حقيقية وتحقيق العدالة لضحايا النظام الشمولي الصدامي لعدة أسباب منها أن الممارسة القمعية لهما ( للاحتلال و حكم المحاصصة الطائفية ) لم تختلف كثيرا عن ممارسات النظام الشمولي وخصوصا بعد فظاعات سجن أبو غريب.
خصوصيات بعثية صدامية : إن استلهام تجربة لجنة الحقيقة والمصالحة عراقيا ينبغي أن تأخذ بنظر الاعتبار خصوصيات الحالتين العراقية والأفريقية، ودراسة الأمور التي تقتربان أو تبتعدان عندها من بعضهما، ففي جنوب أفريقيا بادرت قيادة النظام العنصري تحت ضغط نضال الشعب الأفريقي السلمي والمسلح إلى التنازل عن السلطة طوعا وبعد مفاوضات ماراثونية مضنية، أما نظام البعث الصدامي فقد عاند وكابر رغم كل الجرائم التي ارتكبها ولم يتنازل عن السلطة إلا بعد أن سحقته قوة احتلال غاشمة فكان ثمن سقوطه فادحا كثمن وصوله إلى السلطة؛ ولذلك فإن نظام جنوب أفريقيا العنصري يستأهل العفو والمصالحة في نظر الجماهير أكثر بكثير من نظام البعث الصدامي. وإضافة إلى ذلك فإن النظام الجنوب أفريقي ورغم دمويته وعنصريته ظل يحتكم إلى مؤسسات قضائية وقوانين مرعية ووسائل إعلام لها بعض المصداقية خصوصا في فترة الرئيس ديكليرك، أما نظام البعث الصدامي فكان أقرب إلى عصابة من الساديين والمهووسين بالدم البشري الذين يقتلون على هواهم ولأتفه الأسباب؛ وكان كل كادر بعثي متقدم أو منظمة صغيرة حزبية بعثية لها الحق في تنفيذ أحكام الإعدام بحق العراقيين دون الرجوع إلى محكمة أو قانون الأمر الذي سيجعل من الصعب حصر الجرائم والمجرمين كما سيجعل من الصعب التبشير بالمصالحة الحقيقية وطي صفحات الدم والجرائم السياسية في العراق . قلنا إنّ من الصعب تحقيق المصالحة والعدالة ولم نقل من المستحيل لثقتنا بأن شعب الرافدين قادر على اجتراح مأثرة تصالحية كبرى قائمة على تحقيق العدالة و الرحمة وكنس ذكريات الدم والقسوة و التراث القمعي الصدامي من تاريخ العراق إلى الأبد .
أما عن التجربة الجنوب أفريقية في لجنة الحقيقة والمصالحة وبقصد التعرف على هذه التجربة و لتسهيل وتشجيع استلهامها عراقيا أقدم المعطيات التالية المأخوذة بشكل شبه حرفي عن تقارير مفصلة في أرشيف منظمة العفو الدولية الخاصة بتلك التجربة ومن مشاهدتي لعدة جلسات مؤثرة لهذه اللجنة بثتها قنوات التلفزيون الفرنسية والسويسرية .
لجنة الحقيقة والمصالحة : أُنشئت لجنة الحقيقة والمصالحة في جنوب أفريقيا بموجب قانون تعزيز الوحدة والمصالحة الوطنية رقم 34 للعام 1995. وكانت تتمتع بصلاحيات واسعة واستثنائية قياساً "بلجان الحقيقة " التي شُكِّلت للنظر في الانتهاكات الماضية لحقوق الإنسان في الدول الأخرى. والقانون الذي عكس التوازن السياسي والسلطوي الدقيق الذي كان قائماً في مرحلة الانتقال بالبلاد من حكم الأقلية البيضاء (الفصل العنصري) في العام 1994، زوَّد اللجنة بـ :
1- صلاحيات التحقيق والاستدعاء؛
2-صلاحيات واسعة للتحقيق في أنماط انتهاكات حقوق الإنسان التي ارتكبها الموظفون الرسميون وأعضاء المنظمات المعارضة خلال فترة 34 عاماً؛
3-صلاحية إصدار توصيات، من ضمنها دفع تعويضات إلى ضحايا الانتهاكات.
4-والصلاحية شبه القضائية في منح العفو، في ظروف معينة، لمرتكبي انتهاكات حقوق الإنسان.
نفهم مما سبق أن لجنة الحقيقة والمصالحة لا تختلف عن المحاكمات الاستثنائية أو العادية في ما يخص الصلاحيات التنفيذية شبه القضائية من استدعاء المتهمين والتحقيق معهم بل إن ذوي الضحايا والضحايا الذين ظلوا على قيد الحياة ساهموا في التحقيق وواجهوا جلاديهم وأحرجوهم بالأسئلة كما حدث حين تواجه أحد المناضلين اليساريين هو "بيتر جاكوبس " والذي تعرض لتعذيب جسدي مخيف مع جلاده العنصري "جفري بنزيين " العضو في ما كان يسميه النظام العنصري "وحدة تعقب الإرهابيين " كما شارك في التحقيق ضحية أخرى من ضحايا هذا الجلواز هو المناضل "غاري كروزر " واستطاع الاثنان عبر سيل ذكي من الأسئلة انتزاع الكثير من المعلومات من الجلاد وعن اسم رئيسه في الجهاز لأمني القمعي .غير أن الواقع يقتضي الاعتراف بأن لجنة الحقيقة والمصالحة لا ترقى إلى المحاكمة العادية أو الاستثنائية من حيث النوع والصلاحيات القضائية المقررة .
خلفية التجربة : أما عن الخلفية التاريخية والسياسية التي صدر عنها قانون تعزيز الوحدة والمصالحة الوطنية رقم 34 للعام 1995 الذي تشكلت بموجبة لجنة الحقيقة والمصالحة و الذي ( اعتُمد في عهد حكومة الوحدة الوطنية، التي ضمت أعضاءً من الحكومة السابقة، نوقش بصورة مكثفة في الحكومة والبرلمان الوطني وبين المنظمات غير الحكومية. ويعود أساس القرار بإعطاء صلاحية منح العفو إلى المفاوضات السياسية الصعبة التي أدت إلى الاتفاق على دستور مؤقت في العام 1993 وإجراء انتخابات يشارك فيها الجميع في العام 1994. وخشي أعضاء الحكومة في حينه، وربما أعضاء المنظمات المعارضة، من إمكانية إجراء ملاحقات جنائية وتحمل تبعة مدنية عن الجرائم التي ارتُكبت باسم الفصل العنصري أو باسم معارضته. وخلال المفاوضات، قاومت أحزاب المعارضة الضغط الذي مارسته الحكومة لإصدار عفو شامل. ) إن محاولات الحكومة لإصدار عفو شامل ومسبق يخل بشروط تحقيق العدالة ويضر بمصالح الضحايا وحقوق "الشهداء" والمعطوبين ولهذا أصر المجتمع المدني والمنظمات السياسية الديموقراطية وفي مقدمتها جماهير حزب المؤتمر الوطني و حليفه القوي الحزب الشيوعي الجنوب أفريقي على رفض مبدأ العفو الشامل والمسبق ثم انعكست التسوية التي تم التوصل إليها في حاشية ملحقة بالدستور المؤقت، أُشير إليها بعبارة ما بعد الديباجة، ذكرت بأنه سيصدر عفو عن الجرائم ذات الدوافع السياسية وبأن التشريعات المستقبلية ستضع المعايير والإجراءات اللازمة لتنظيم العملية. وعلى هذا الأساس، سنت الحكومة الجديدة في عهد الرئيس نلسون مانديلا قانوناً لإنشاء لجنة تحقيق متعددة المهام وتتمتع بصلاحيات منح عفو.
يتبع قريبا.
في الجزء القادم سنتابع هذه القراءة في تجربة لجنة الحقيقة والمصالحة متأملين بعض الحالات الإنسانية والأمثلة العينية التي مرت في جلساتها العلنية .



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ج2 /بديهيات فاسدة: البعث السني وجمهورية قاسم الشيعية!2-3
- ج1/ بديهيات فاسدة: البعث السني وجمهورية قاسم الشيعية!
- الشابندر يهدد التحالفين السني والشيعي بالتفتيت
- الكتابة باللغة العربية المعاصرة ومشكلاتها
- كيف بدأت السلفية الانتحارية في العراق
- القانون العراقي يحمي المجرمين!
- ج4/ اكتشافات الجلبي: لا مانع من الانتحار لرافضي الإعدام!4-4
- ج3/ هكذا تكلم الجلبي: التجسس هو الحل! 3-4
- ج2/اكتشافات الجلبي: لماذا لم يُطَحِ المالكي؟ 2-4
- ج1/اكتشافات الجلبي: كأننا والماء من حولنا 1-4!
- ردا على افتراءات جمال جمعة ضد لينين وعرفات
- السلفية الانتحارية وسرقة رموز اللإسلام
- ج3/وقفة عز من 1922: مضبطة شيوخ كوكس في مواجهة مضبطة الوطنيين ...
- ج2/وقفةُ عزٍّ من 1922: فتوى سُنية توجب القتال ضد الوهابيين! ...
- لم تدخل عقلي قصة حطيحط!
- ج1/وقفةُ عزٍّ من 1922: سُنة العراق مع شيعته ضد الإجرام التكف ...
- الجزء الثاني /معركة -جريبيعات 1910- بقيادة السعدون: رسم حدود ...
- معركة -جريبيعات 1910- بقيادة السعدون: رسم حدود العراق الجنوب ...
- هل أنصف الشيخ السعدي تظاهرات 31 آب!
- تفكيك -منطق- العدوان على سوريا


المزيد.....




- انتشر بسرعة عبر نظام التهوية.. لحظة إنقاذ كلاب من منتجع للحي ...
- بيان للجيش الإسرائيلي عن تقارير تنفيذه إعدامات ميدانية واكتش ...
- المغرب.. شخص يهدد بحرق جسده بعد تسلقه عمودا كهربائيا
- أبو عبيدة: إسرائيل تحاول إيهام العالم بأنها قضت على كل فصائل ...
- 16 قتيلا على الأقل و28 مفقودا إثر انقلاب مركب مهاجرين قبالة ...
- الأسد يصدر قانونا بشأن وزارة الإعلام السورية
- هل ترسم الصواريخ الإيرانية ومسيرات الرد الإسرائيلي قواعد اشت ...
- استقالة حاليفا.. كرة ثلج تتدحرج في الجيش الإسرائيلي
- تساؤلات بشأن عمل جهاز الخدمة السرية.. ماذا سيحدث لو تم سجن ت ...
- بعد تقارير عن نقله.. قطر تعلن موقفها من بقاء مكتب حماس في ال ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - في وداع مانديلا : الثوري حين يتصالح و يتسامح 1-3!