أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - أمين شمس الدين - رمضان قديروف: نحن نحمي روسيا الاتحادية















المزيد.....

رمضان قديروف: نحن نحمي روسيا الاتحادية


أمين شمس الدين

الحوار المتمدن-العدد: 4296 - 2013 / 12 / 5 - 22:15
المحور: مقابلات و حوارات
    


(على ضوء الشجار الذي حصل بتاريخ 4/12/2013 في مجلس الدوما الروسي بين النائبين آدم دليمخانوف وأليكسي جورافليوف في انتفاد الأخير احتفال الشيشان بإحياء ذكرى الفتيات الشيشانيات اللاتي ألقين بأنفسهن مع جنود روسيا القيصرية في مياه نهر الترك خلال الحرب القوقازية مع روسيا القيصرية في القرن التاسع عشر)
رمضان قديروف: نحن نحمي مصالح روسيا الاتحادية
اقترح رئيس جمهورية الشيشان رمضان قديروف على نائب الدوما ألكسي جورافليوف الحضور إلى غروزني وأن يشاهد شخصيا تدريبات الأفراد في مجموعة التعليم والتوجيه، وهدف وزارة الداخلية من هذه الاستعدادات.
وقال في رد على أسئلة الصحفيين في غروزني: "إنني مندهش لرؤية الأشياء البسيطة والظاهرة للعيان، والملقاة على سطح الحقائق، في محاولة لخلط الحابل بالنابل بطرق معقدة ومصطنعة".
"في الشيشان لم تُخفَ مطلقا حقيقة تدريب مجموعة من المدربين على دراسة أساليب تنفيذ مهام لمكافحة الإرهاب في منطقة جبلية تكسوها الغابات الكثيفة. وعلاوة على ذلك، فإن كل خطوة وطريقة إعداد التدريبات تم الحديث عنها مفصلة في الصحافة المكتوبة".
وحسب قادروف: "جميع المدربين هم من الضباط وضباط الشرطة. معظمهم شارك في عمليات ضد الإرهابيين، وحصلوا على جوائز عالية ومن بينهم المصابين. إنهم يقومن بإعدادهم حتى يكون بين فريق القوات الخاصة لوزارة الداخية خبراء على استعداد لتقديم معارفهم إلى الآخرين، وتنشئة القادة الاستشاريين، وأن يصبحوا بأنفسهم قادة.
وانتقد ما دار في الأروقة من حديث حول أن من يقود المجموعة عضو سابق من عناصر "ألفا" (القوت الخاصة)- دانيال مارتن، في زعمهم أنه جُذِب بعيداً عن الأجهزة الأمنية الخاصة، قائلا:"إن مارتن دانيال واحد من أفضل الموظفين والمتخصصين. أمضينا معا نصف عام، وأنا أعرفه جيدا. وهو وطني مخلص لروسيا الاتحادية. وأنه لن يغير من معتقداته تحت أي ظرف من الظروف. قبلته في العمل كمساعد بعد أن استقال من الخدمة على نحو قانوني، ورغب في الحصول على وظيفة في القوات الخاصة. وقد دعوته في وقت كان فيه عاطلا عن العمل.
دانييل مارتن- "مساعد رئيس" الجمهورية الشيشانية لشؤون العمل لدى سلطات حفظ الأمن، وليس قائد وِحدة. وأعضاء سابقين من الوحدات الخاصة "ألفا" الذين يعملون في مناصب السلطة في روسيا ليسوا بقلائل. أنهم أشخاص يتحملون المسؤولية، ويمكن أن يحققوا المزيد من الفائدة للبلد. أم أن هناك من يريد أن يبقى مثل هؤلاء وحدهم مع مشاكلهم وخبراتهم في طي النسيان؟ سأضيف إلى ذلك، أن مارتن دانيال ليس مساعدي فحسب، فهو صديقي الوثيق، والذي أعرفه تمام المعرفة، والذي كان بجانبي في أحلك الأوقات، كما هو الحال مع ضباط آخرين من هذه المؤسسة، والذين احترمتهم دائماً ولا أزال. أنهم يستحقون ذلك، كوطنيين حقيقيين لروسيا الاتحادية".
وأوضح رمضان قديروف أيضا أن من يقوم على إعداد القوات المتخصصة للعمل في ظروف الغابات والجبال في الشيشان ليست مجرد مجموعة من المدرِّبين، ولكن كتائب وأفواج بأكملها من "وزارة الداخلية" والوزارات الأخرى. ويوجد اليوم في تلك المناطق بين خمسة وسبعة آلاف شخص. أم أن هناك من يظن أنه بالإمكان التصدي للإرهابيين المدرَّبين جيدا للقتال في الجبال، عن طريق إرسال رقباء أو ضباط لم يشاهدوا في حياتهم الجبال والغابات الحقيقية بأم أعينهم؟".
وتابع رئيس الجمهورية الشيشانية، قائلا: "تعتبر هذه المسألة بالنسبة إلى بلاد الشيشان حادة بشكل خاص، ويرجع ذلك إلى حقيقة وجود آلاف المسلحين في سوريا، الذين كما ذكرت الأجهزة الخاصة الروسية بأنهم يشكلون تهديدا خطيرا وحقيقيا لبلادنا".
وحسب قول قديروف أيضا: "تقوم هذه العصابات كل يوم بعرض أشرطة الفيديو، التي تؤكد فيها أنه بعد سوريا سوف يرتحلون إلى شمال القوقاز، للانخراط في أنشطة تخريبية وإرهابية في أراضيه. ونحن لن نقوم بالاستماع إلى هذه التهديدات والانتظار حتى يتحرك ذلك الطاعون نحو روسيا، لا يمكننا ذلك. لذا، فالتحضيرات جارية، وبطريقة مبرمجة، وتتم طبق نظام أساس معد لهذه الغاية، وكل خطوة تُبنى حسب التعليمات وتحت إشراف قائد القوات الخاصة".
ويؤكد قديروف، قائلا: "التهديد الذي يشكله المقاتلون في سوريا لم يكن خافيا على أحد أبدا، ولا حتى على الضرير. والناس قلقون على معيشتهم وحياتهم. والمسؤولون الكبار أيضا يتطرقون إلى هذا الأمر. نحن نعرف كم من الضحايا البشرية والدمار يسببه غياب القدرة على توجيه ضربة وقائية لمقاومة الإرهابيين والوهابيين. ولذلك، فإن قوات حفظ الأمن وقيادة الجمهورية تقوم باتخاذ مجموعة من التدابير الوقائية. وفي أي وقت، يستطيع ألكسي جورافليوف وغيره من ذوي الصلاحيات أن يأتي للقاء مجموعة التدريب، وشخصيا مع أفراد الأفواج، والتعرف إليهم، والتشاور معهم في الجبال، في الغابات، في الخيم ليل- نهار، تحت الأمطار وبين الثلوج، كما نفعل نحن".
وشدّد رئيس الجمهورية الشيشانية على- "أننا نقف حراسا على مصالح روسيا الاتحدية، نحن مواطني روسيا، مواطني الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. نحن هنا في جنوب البلاد سوف نحمي حمى الوطن، ولن نسمح لأي كان الاعتداء على روسيا، ليس هذا فقط، ولا حتى على تهديدها. وإذا اقتضى الأمر وطُلِب منا من قبل القائد العام، فإننا قادرون على تحييد أولئك الذين يقومون بتهديد روسيا ويعيثون فسادا وتدميرا في سوريا.. هناك وفي مضاجعهم.
نحن لا نريد أن تسير قوافل بمئات النعوش من شمال القوقاز إلى مناطق روسيا الشاسعة. لذا، نحن نتخذ الإجراءات المطلوبة. إننا متأكدون بأن الإرهابيين في سوريا يجب أن يعلموا ماذا ينتظرهم في روسيا إذا فكروا بأي تحرك نحوها. ولهذا نقوم بعملنا بكل شفافية".
وأشار قديروف أيضا إلى أن "سبق لأليكسي جورافليوف بإثارة ضَجّة حول إعادة بناء النصب التذكاري للقتل المأساوي لفتيات شيشانيات خلال حرب القوقاز مع روسيا القيصرية". مشيراً أيضا إلى أن "الشيشان احترموا دائماً الجنود وضباط الجيش الروسي الحقيقيين، ولكن مجرمي الحرب هم في كل حرب، سواء كانوا في حرب القوقاز، أو في النزاع الأخير في الشيشان. وهذا شيء ملزم بأن يعرفه أليكسي جورافليوف كنائب في البرلمان. كما ويجب أن يفهم أن الجندي الروسي (القيصري)، والجندي السوفييتي، وجندي روسيا الاتحادية الذين دافعوا بشجاعة عن وطنهم، وأولئك الذين سفكوا دماء النساء والأطفال، وذلك الذي اغتصب تلميذة، لا يمكن أن يجمعهم شيئا مع بعضهم البعض.
وتابع رئيس الجمهورية الشيشنية، قائلا: "في النهاية وجد أليكسي جورافليوف في نفسه القوة للاعتذار. ولكن على ما يبدو، هناك من يعمل على دفعه للقيام بأعمال استفزازية جديدة. خلاف ذلك لا يمكن شرح التصريحات المتكررة، لأنه هو نفسه شخص عاقل ورزين".
وفقا لقديروف: "أليكسي جورافليوف يعرف تماما أن هناك نوابا في الدوما من الشيشان، والذين يمكن التحدث إليهم ضمن العمل المتبع والأصول، ويمكن مناقشة وتوضيح أي مسائل بكل صراحة وعلنية، دون تحويلها إلى مشهد مسرحي. إذا كان هناك من يريد أن يصبح فلاديمير جيرينوفسكي (زعيم الحزب الليبرالي الروسي) ثان ليقوم مقامه، فإنه ينبغي أن أقول بصراحة والكل يعرف، إن ذلك لن ينم عن شيء. "
فيما يتعلق بالأخبار عن الحادثة المزعومة بين النواب في مجلس "الدوما" بين آدم ديملخانوف وما بين أليكسي جورافليوف، فإن رئيس الجمهورية الشيشانية، أكد على أن "كل هذا الكلام لا يستحق كل هذا الاهتمام. وهناك تضخيم للموضوع من قبل جهة ما، من أجل دق إسفين بين أعضاء الحزب الواحد"، "لا شيء خطير بينهما. وسوء الفهم هذا، لا شيء سوى حديث بصوت عال بين الرجال". "فالرجلان تشاجرا حول شيء ما، لوّحا بأيديهما لبعضها البعض، ونطقا ببعض الكلمات، وأخطآ بالتعير. وأي رجل يمكنه أن يفقد صبره في مواقف كثيرة في الحياة، لا سيما في البرلمان، حيث تكون الأعصاب متوترة. يوجد دائماً بين الناس أشخاص لا يسعدون للغير. ولذلك، أعتقد بأن نفس الرجلين سيصلان إلى تفاهم فيما بينهما. وهذا يحصل في أي برلمان. وكم هم أولئك الذين شتمهم فلاديمير جيرينوفسكي وأساء إليهم وتشاجر معهم!!"
في الوقت نفسه، علق قديروف على تصريحت المتحدث باسم الدوما، سيرجي ناريشكين، قائلا: "إنني مندهش من عبارة – يجب أن تنظر في الحادثة الأجهزة الأمنية، وبيان من هو على حق ومن هو على خطأ، وليس لجنة الأخلاقيات البرلمانية".
وتابع قديروف القول:"عندما يَشتُم عضو البرلمن فلاديمير جيرينوفسكي في البث المباشر لقناة روسيا الاتحادية ويذل شعوب القوقاز، حين قال بضرورة تنظيم معدل المواليد للقوقازيين، واقترح إقامة سياج من الأسلاك الشائكة على جزء من روسيا - شمال القوقاز، تقبل سيرغي ناريشكين كل ذلك بهدوء أعصاب، ولم يطالب بحكم المدعي العام. لا يعتبر ضرب المرأة أو قتلها قساوة. إنني أتساءل، على مطحنة من يُصب الماء اليوم؟!".
وأكد قديروف، قائلا: "كان رد فعل مجلس الدوما هادءا في شهر شباط/فبراير من هذا العام، عندما أشعل فلاديمير جيرينوفسكي نزاعا قاس للغاية مع زعيم فصيل "حزب روسيا المتحدة"، أندريه فوروبيوف. توجد أمثلة كثيرة على ذلك. إذا نقلت الصحافة تعليقات سيرغي ناريشكين بدون تشويه، وأنا شخصيا أشك في ذلك، دون انتزاع كلمات من سياق العبارة، بحيث تغير من جوهر هذه التصريحات، فإن موقف المتحدث، على الأقل بالنسبة لي، هو شيئا لا أفهمه. أما بالنسبة للولاية البرلمانية، فالحصول عليها يتم من قبل الشعب، والنائب هو من يحمي مصالح الشعب".
وقال رمضان قديروف، مجددا: "إن نواب مجلس دوماً الدولة آدم دليمخانوف و أليكسي جورافليوف سيجدان لغة مشتركة للتفاهم فيما بينهما. ليس هناك حلا آخر. إذا كان هناك من يتوق إلى استفزازهما من أجل خلق نزاع يصل إلى عِداء، فأعلمكم بأن شيئا من هذا لن يحدث".
المصدر:
Р-;-. К-;-а-;-д-;-ы-;-р-;-о-;-в-;-: М-;-ы-;- с-;-т-;-о-;-и-;-м-;- н-;-а-;- с-;-т-;-р-;-а-;-ж-;-е-;- и-;-н-;-т-;-е-;-р-;-е-;-с-;-о-;-в-;- Р-;-о-;-с-;-с-;-и-;-и-;-
04.12.2013
П-;-р-;-е-;-с-;-с-;--с-;-л-;-у-;-ж-;-б-;-а-;- Г-;-л-;-а-;-в-;-ы-;- и-;- П-;-р-;-а-;-в-;-и-;-т-;-е-;-л-;-ь-;-с-;-т-;-в-;-а-;- Ч-;-е-;-ч-;-е-;-н-;-с-;-к-;-о-;-й-;- Р-;-е-;-с-;-п-;-у-;-б-;-л-;-и-;-к-;-и-;-
www.grozny-inform.ru
И-;-н-;-ф-;-о-;-р-;-м-;-а-;-ц-;-и-;-о-;-н-;-н-;-о-;-е-;- а-;-г-;-е-;-н-;-т-;-с-;-т-;-в-;-о-;- "Г-;-р-;-о-;-з-;-н-;-ы-;-й-;--И-;-н-;-ф-;-о-;-р-;-м-;-"
П-;-е-;-р-;-е-;-в-;-о-;-д-;- н-;-а-;- А-;-р-;-а-;-б-;-с-;-к-;-и-;-й-;- я-;-з-;-ы-;-к-;-: Д-;-а-;-с-;-и-;- А-;-м-;-и-;-н-;- Ш-;-. А-;-м-;-м-;-а-;-н-;-
=============================================================



#أمين_شمس_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بلاد الشيشان- مثوانا الحقيقي تحت الشمس
- روسيا في الشيشان- الشيشان في روسيا
- القوقاز محط أنظار القوى الطامعة
- أدانة برلمان الجمهورية الشيشانية لتصريحات فلاديمير جيرينوفسك ...
- إيفان تسيسْكاروف (أول كاتب وأديب شيشاني)
- معيار الثقافة الأخلاقي عند الشعب الشيشاني -قوناخلاّ-
- من الفلكلور الشيشاني/ قرب العين
- قصيدة من الشعر الشيشاني المعاصر/ الفتاة الجبلية
- اكتشاف ظاهرة طبيعية لم تكن معروفة سابقا
- روسيا تقوم بتجهيز منطقة ما وراء القوقاز لحالة حرب محتملة ضد ...
- أكاديمية العلوم الشيشانية بين الأمس واليوم
- باسم السلام والإبداع/ إحياء الإرث الثقافي الشيشاني
- روسيا: الحوار هو المخرج الوحيد الممكن للخروج من الأزمة السور ...
- حقيقة عن الأماكن المقدسة في بلاد الشيشان – إنجوش
- قصيدة -شجرة الكستناء- للشاعرة الشيشانية رئيسا أخماتوفا
- الافتراءات والأكاذيب في -الموسوعة الكبرى- الروسية
- خانباشا نورالديلوف/ بطل الاتحاد السوفييتي
- معيار الثقافة الشيشانية
- قصيدة للشاعر الأردني الراحل الأستاذ شمس الدين عبد الرزاق الش ...
- الشيشان ما بين الانفصاليين و-الإماراتيين-


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - أمين شمس الدين - رمضان قديروف: نحن نحمي روسيا الاتحادية