أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عارف معروف - من اجل العمل المشترك لقوى اليسار والتقدم والديمقراطية















المزيد.....

من اجل العمل المشترك لقوى اليسار والتقدم والديمقراطية


عارف معروف

الحوار المتمدن-العدد: 1224 - 2005 / 6 / 10 - 13:21
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


1- هناك "ادب " سياسي عراقي، نشأ بفعل ظروف معينه، قائم على اللقانة والتقليد او الاتّباع ، تخالف فيه المفردة موضعها وتنزع من سياقها ، يتعين ، ابتداءا، اجتنابه او اعادة تقييمه نقديا للوصول الى لغة حقيقية وجادة تعني فيه الكلمة معناها وترتبط حقا كأشارة بدلالتها ، فعندما يشارالى " القوى الديمقراطية " ، وفقا لهذا الادب، يكون المقصود الحزب الشيوعي ، وعندما يشار الى المنظمات الديمقراطية ، يكون المراد منظماته الحزبية العاملة في المجالات المهنية وهكذا ...وهذا، اضافة الى مايحدثه من لبس، اشاع و يشيع نوعا من الوعي الزائف ، ان الحديث عن القوى الديمقراطية، مثلا يجب ان يشمل القوى والتيارات التي تتبنى برامج ديمقراطية وتسعى لدعم وبناء الديمقراطية وتعكس من خلال ممارستها السياسية ايمانا والتزاما بها. وهكذا ينبغي ان يكون عليه الامر بالنسبة للعلمانية او الليبرالية او اليسار او الشيوعية... الخ . ونحن هنا حينما نتحدث عن القوى الديمقراطية نعني ما اشرنا اليه ، وحين نتحدث عن اليسار نعني القوى الشيوعية والاشتراكية ، اما العلمانية فطيفها واسع ويمكن ان يضم الى جانب اليساريين قوى اخرى ذات اسس طبقية وبرامج اجتماعية مختلفة تماما.
2- واذا تعلق الامر بالقوى الديمقراطية وفق ما قدمنا فانها قوى وتيارات ماتزال في طور المخاض و التكون ، شأن الديمقراطية كبنية سياسية وواقعة اجتماعية ، وهي لم تخسر معركة الانتخابات لانها ماتزال ضعيفة ، طارئة ، محدثة ، اما ما التأم منها وفق اطر تاريخية قديمة ومعروفة فما يزال هو الاخر في طور التكوين والاعادة ، ولا اعتقد ان هذا التيار كقوى ومحاولات تأطير واشخاص ، احس بخسارة كبيرة ، لانه اصلا لم يضع في حسابه احتمالات اكبر من حجمه الذي يدركه والعمل المستقبلي والجهد الكبير الذي يتعين عليه بالنسبة الى ظروفنا التي نحيا.. اما بالنسبة لليسار فأن الامر مختلف تماما!
3- فقد قدمت نتائج الانتخابات التي جرت ، مهما كانت التحفضات بصددها ، نوعا من " كشف حساب" او خارطة مؤشرات ، ثمينه ، يمكن من خلالها لقوى اليسار والتقدم والديمقراطية قراءة الكثير ومعرفة الكثير والتصرف على اساسه ووضع الخطط وفقا لمعطياته . واذا كانت نتائجها ومؤشراتها قد فاجأت بعض هذه القوى فا ن ذلك يعني ان معرفتها للواقع وقراءتها لمؤشراته واحتمالاته لم تكن غير دقيقة فحسب بل وبعيدة عنه بدرجة ملحوظة. وهذا الامر ليس وليد اليوم بالتاكيد فقد سبقته "قراءات" عديدة خاطئة ، جزئيا او كليا ، ترتب على بعضها نتائج كارثية ، خصوصا فيما يعني اليسار العراقي التقليدي تحديدا. ومثل هذا الامر يقتضي ليس تناول القراءة الاخيرة بالنقد والتمحيص، وانما يضع موضع الشك ادواتها ووسائلها وربما الخلفية التي استندت اليها .
4- ويستدعي، من اليسار ان يعي الواقع وعيا علميا اصيلا قائما على قراءة موضوعية لمعطياته وممكناته وبناه .. الخ والابتعاد عن المرض المزمن الوبيل في اعتماد تحليلات ووصفات زائفة لاتوّصف الواقع الملموس وانما تستبدله بواقع مفترض مستمد من الادبيات ، او اعتماد الامنيات والحدوس التي لاتمت الى العقلانية بصلة بدلا عن التقديرات الجادة المبنية على معرفة صحيحة.
5- انه ، كذلك، وبالنسبة للحاضر والمستقبل، مثلما كان في الماضي، ، يقتضي مراجعة التجربة السياسية لليسار مراجعة نقدية شاملة وجدية لكي تكون الاساس الذي ينهض عليه بناء حديث و قوى ومستوعب لدروس التاريخ والتجربة، ان اخطاء الماضي هي غنى وثراء للحاضر والمستقبل . وان ذلك لن يفت من عضد جماهير اليسار او يحبط معنوياتها او يضعف من ايمانها، كما يتصور من يخافونه ، بل العكس هو الصحيح ، اذ سترى هذه الجماهير ان الحياة والتجدد والشجاعة مازالت فعلا جديرة بهذا اليسار وسيكون في هذا العمل قدوة حسنه للتربية بروح العلم والديمقراطية لقد توزعت قيادات وجماهير ذات توجه او اساس يساري وديمقراطي، على قوائم اخرى كمرشحين وكناخبين وهذا عكس فيما عكس نوعا من الخيبةو المرارة والنقمة والياس ، ان ماسيعيد هؤلاء الى جادتهم الحقيقية ويثير حماستهم هو النجاح في اشادة مشروع نهضوي جاد وقائم على اساس النقد او الجدية الواضحة في التوجه اليه.
6- ومن المهم ، بهذه المناسبة، التنبيه على ان الظروف الراهنة كونيا ومحليا تقتضي ، من هذه القوى واليسار على وجه الخصوص، ان تحدد على نحو علمي دقيق ماهيتها الذاتية التي ينبني على اساسها دورها التاريخي وتتحدد وفقا له مهامها وغاياتها ، خصوصا مع مانرى ونلمس من طلاق وافتراق بين النظرية والممارسة ، الشعار والسلوك، وهذا ليس بالامر السهل كما قد نتصور، انما هو امر جدي يحتاج الى الدراسة والبحث والاستناد الى معطيات المعارف والعلوم ويقتضي الحوار الجاد المعمق ، اذ على اساسه وحده يمكن ان تشاد قناعة راسخة وايمان حقيقي بالدور والجدوى مما يثمر عملا دؤوبا وشجاعا واندفاعا اكيدا ومنتجا.
7- وهذا ينسحب ايضاعلى القوى اليسارية الاخرى ، الجديدة، التي تطرح نفسها بديلا ثوريا وتجاوزا نقديا لليسار التقليدي ، التي لم تنجح حتى الان ، كما نرى ، في بناء علاقة حقيقية وفاعلة مع الجماهير والشعب ، انها تتحدث بلغة اخرى و"ترطن" بحداثوية بعيدة تماما عن متناول هذه الجماهير وعن ممكنات الواقع التاريخي الملموس ، متأثرة بظروف نشأتها ولاريب، كماانها تتبنى ارادوية كاملة ، لايمكن الا ان تعبر عن رؤيا ذاتية حالمة للواقع ، وبالنتيجة زائفة .رغم ان هذه القوى تملك طاقات شابة قادرة على الفعل والتأثيرونفس ثوري واضح .
8- وسواءا تعلق الامر باليسار التقليدي او الجديد ، فينبغي ، من اجل عمل مثمر وجاد التخلي عن منطق العزلة والتكفير واحتكار الحقيقة او الصواب ، عليها ان تتخلى، حقا، عن هذه الروح وان لاتفرط باية قوة او امكانية او علاقة حتى على مستوى الافراد.وان تعتبر الحوار وسيلة اساسية من وسائل الوصول الى الحقيقة .
9- كما يتعين على هذه القوى الديمقراطية واليسارية ، الانفتاح على الشعب ، والكف عن الانعزال في غيتوهات نخبوية وعليهاان تمارس حضورا شعبيا من خلال تبني المطالب الشعبية والدفاع عن حقوق الجماهير ، لقد لوحظ، مثلا، خلال السنتين المنصرمتين حضور بائس ، لقوى اليسار التقليدي ان لم نقل الغياب بالنسبة لهذا الجانب ، ان الشعب والجماهير والطبقات الكادحة والشغيلة ، ليست كلمات جميلة تزين بها صفحات البيانات ولا تعابير تستوحى من فضاء الغرف ، انها قوى حية موجودة في الواقع الموضوعي وينطوي وجودها على حاجات ومطالب وصراعات ، وعلى من يدعي تمثيلها او الصلة بها ان يكون حاضرا وسطها ، يصغي الى نبضها ويعبر عن معاناتها ، وهي مثل كل علاقة يتوجب ان نعطيها لكي تعطينا !
10- اننا يمكن ان نميز ، ان القوي اليسارية والعلمانية والديمقراطية ، تصطف اليوم، واقعيا ، فيما يمكن ان نطلق عليه قوى الحداثة والعصرنه في مواجهةالقوى والاطر التقليدية والمتخلفة التي لها اليوم اليد الطولى بفعل عوامل لاتخفى على الجميع وبحثها غير ممكن في اطار ملاحظاتنا المبتسرة هذه ، لكن هذا يشير الى مواجهات سياسية واجتماعية كامنة ، وبعضها باتت ارهاصاته بيّنه ، مما يستدعي من هذه القوى جميعا تغليب العناصر التي تجمعها على اية خلافات او تناقضات ثانوية اخرى ، وايجاد اشكال من التنسيق والعمل كمعسكر واحد. ويمكن لها مثلا ان تبادر الى اعتماد اطار تنظيمي ينسق جهودها ويوحد فعالياتها ويجمع قواها وهو يمكن ان يكون تجمعا ديمقراطيا ببرنامج عام ولكن واضح الهوية والتميز او اتحادا وطنيا او مجلسا شعبيا او مؤتمرا.، يتقدم للانتخابات المقبلة على اساس القائمة الواحدة.وقبل ذلك ينسق جهوده في تكوين رأي عام ضاغط اتجاه مسألة كتابة الدستور او غيرها.
11-لكن على قوى الحداثة هذه جميعا ان تدرك ، بوعي ، وزنها الاجتماعي الحقيقي لان ذلك سيبعدها عن المبالغة وسوء التقديربالنسبة لقواها وسيمكنها من وضع البرامج والخطط الصحيحة لزيادة وزنها وانماء تاثيرها
12- عليها ايضا ان تستفيد من حقيقة ان رياح التغيير معها ومنطق العصر والتطور يصب في صالحها ويدعم جهدها ، لكن ذلك لن يتم دون كفاح حقيقي من قبلها من اجل اشاعة مفاهيمها وقبول برامجها والاقتناع بالانضواء تحت راياتها.
13- كما تمتلك هذه القوة بعض الميزات لصالحها، منها ، ميزة تاثيرها الكبير وحضورها الفاعل في الوسط الثقافي والفني ويملك هذا الوسط تاثيرا كبيرا على الاوساط الشعبية وهو يمكن ان يعوض الى هذا الحد او ذاك المزايا التي تملكها القوى الاخرى من تاثير الهالات والكاريزمات التقليدية ، او الاعراف والتقاليد والبنى الفكرية المتناسبة مع مستوى الادراك العام او غيرها ، رغم قوة تأثيرها في هذا الظرف الذي نعيش لاسباب معروفة
14- ورغم اهمية الانتخابات القادمة ، غير ان لليسار وقوى الحداثة والديمقراطية والعلمنه رسالة اجتماعية ووجود ضروري للمجتمع يرتب عليها مهمات مستقبلية كثيرة وكبيرة ، وتاريخية لدعم واسناد واشاعة قيم التحضر والحداثة والعلمنة والديمقراطية والاسهام في تطوير واغناء منظمات المجتمع المدني وتعميق محتواها الديمقراطي الحقيقي ، بالابتعاد بالطبع عن كل التجربة السابقة التي كانت تفرغ هذا العمل من محتواه الديمقراطي وتجعل منه واجهة للعمل الحزبي الضيق ... الخ وتعميق الوعي الشعبي بقيم الديمقراطية . ان عملها هذا لايرتبط بمرحلة او لحظة عابرة وانما هو مطلب دائم يتطور ويغتني ويتوسع مع حركة المجتمع .
15-لابد من مراعاة ان مفاهيم الحداثة كالديمقراطية والعلمانية ، ماتزال هشة وغير عميقة الجذور او متمكنة لافي وعي وفكر الشعب عامة ولا في وعي وفكر النخب المثقفة حتى ، وهذا ما يفسر السلوكيات الملفته للنظر من قبل بعض من قدمواا نفسهم كديمقراطيين وليبراليين ، كالسيد اياد علاوي وعدنان الباججي والياور وراعي الملكية الدستورية من امثلة منافية للادراك الليبرالي والسلوك الديمقراطي . فهذايتمسك برئاسة الوزارة وذاك " يزعل " على الديمقراطية حينما لاتمكنه من الفوز ويعلن نفسه ممثلا للسنة وهذا يغازل الارهاب والارهابيين ، وغيرهم امثلة كثيرة ستتكشف اوراقها وبعدها عن القيم الديقراطية والسلوك الديمقراطي وهشاشة جذور العلمنه او الليبرالية اوغيرها من الادعاءات لديها.
16- ان معركة التأسيس الدستوري والديمقراطي ، معركة كبرى ، بالنسبة لكافة قطاعات المجتمع وقواه الحية ، تحاول كل منها كسب هذه المعركة او التاثير في نتائجها او تحديد مساراتها وفقا لمصالحها وتطلعاتها ، ولذلك فهي معركة هامة بل و حاسمة بالنسبة لقوى الحداثة والتقدم جميعا ، ولذلك فانها ستتحمل مسؤولية تاريخية حقا فيما لو فرطت بقواها وبعثرت جهودها .
17- ان المعارك لم تنته ، لان التاريخ لم ينته ، المعارك الحقيقة قادمة والادوار الكبيرة والمشرفة قادمة ايضا ، وعلى قوى اليسار والديمقراطية والعلمنه ان تنفض عن كاهلها غبار الخنوع والاستكانة والسلبية وان تكون صاحبة مبادرة حقا وفعلا وليس قولا وتمنيا ، فخلال عشرات السنين اخمدت قيادات اليسار التقليدي روح المبادرة وكانت ، باستمرار ، اسيرة لردود الافعال ، وعرضة لمعارك لم يكن لها دور في تحديد امكنتها او ازمانها مما جعلها تمنى بخسائرها المريرة المعروفه.
18- ان العمل يجب ان يقترن بالاخلاص المبدأي الواضح والقدوة الحسنة في القول والفعل والتضحية الحقيقة ( لوحظ خلال الفترة المنصرمة ان اكثر القوى ادعاءا بلارتباط وتبني مطالب الشعب والكادحين ، لم تبدي اية فعالية او مشاركة في الكثير من المواقف التي تطلبت ذلك مما يخص الشعب والكادحين وانها كانت الاكثر حرصا على عدم استفزاز حتى سلطة بريمر ، مما اصاب الكثيرين بالصدمة ازاء هذا الحرص التاريخي على مشاعر اي "حليف " الذي قد يكون نابعا عن غريزة نمت في عهود الاضطهاد والتسويات الانتهازية،.لكن انتقاداته تزايدت الان واصبحت اكثر وضوحا حينما لم ينل ما يشتهي من موقع وفق ترضية ما من القوى المؤثرة.
19- ويبقى الدرس القديم والبسيط والضروري الان وفي كل حين هو الوحدة ، وحدة برنامج عام شامل ، وحدة اطار سياسي وفكري عام، او اي درجة ممكنة من درجات تنسيق الجهود وتشكيل كتله سياسية مؤثرة يمكن ان توازن وتؤثر في صياغة الحاضر والمسقبل وتؤسس لوجود نافع واصيل .



#عارف_معروف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........2
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق ...........1
- هل الماركسية علم ام عقيدة ؟
- صور صدام ... اية لعبة هذه المرة؟!
- في البديهيات..... تجربة امريكا الديمقراطية في العراق!
- التكفير والانتحار.. رأي في اسس المشكلة
- مذبحة الاعظمية...اشهد اني رأيتهم يعدونهم للذبح!
- هل -الزرقاوي- اردني ام عارقي؟
- بمناسبة الاعلان عن قرب بدء محاكمة اقطاب النظام: هل اعتقل صدا ...
- عواء بشري
- ازمنة الحب 3-زمن سعدي الحلي واحمد عدوية
- ازمنة الحب 2- زمن فيروز
- ازمنة الحب 1- زمن عبد الحليم حافظ
- كيف حل السيد ميثم الجنابي ازمة اليسار العراقي المعاصر؟
- الاخوة حكام العربية السعودية ..رسالة تضامن
- -قصة الشاعر -طومسون فيتزجيرالد
- النظام العربي والحالة العراقية...حقيقة الصراع 1و2و3
- وعي الذات والموضوع: ملامح من خارطة الكفاح العربي الثوري
- التيار الصدري وجيش المهدي...قراءة اخرى


المزيد.....




- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...
- للمرة الخامسة.. تجديد حبس عاملي غزل المحلة لمدة 15 يوما
- اعتقال ناشطات لتنديدهن باغتصاب النساء في غزة والسودان من أما ...
- حريات الصحفيين تطالب بالإفراج عن الصحفيين والمواطنين المقبوض ...
- العدد 553 من جريدة النهج الديمقراطي بالأكشاك
- التيتي الحبيب: قراءة في رد إيران يوم 13 ابريل 2024
- أردوغان: نبذل جهودا لتبادل الرهائن بين إسرائيل والفصائل الفل ...
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 551


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عارف معروف - من اجل العمل المشترك لقوى اليسار والتقدم والديمقراطية