أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - على هامش أزمة ما يسمى ب- الحزب الشيوعي الكردستاني-: دور الشهيد سلام عادل في افشال الانحراف القومي البرجوازي التصفوي الهادف الى تقسيم الحزب الشيوعي العراقي على اساس قومي عربي-كردي















المزيد.....

على هامش أزمة ما يسمى ب- الحزب الشيوعي الكردستاني-: دور الشهيد سلام عادل في افشال الانحراف القومي البرجوازي التصفوي الهادف الى تقسيم الحزب الشيوعي العراقي على اساس قومي عربي-كردي


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 4290 - 2013 / 11 / 29 - 10:24
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


على هامش أزمة ما يسمى ب" الحزب الشيوعي الكردستاني":دور الشهيد سلام عادل في افشال الانحراف القومي البرجوازي التصفوي الهادف الى تقسيم الحزب الشيوعي العراقي على اساس قومي عربي-كردي

الأهداء : الى شهداء الحزب الشيوعي العراقي في الذكرى الثمانيين لتاسيس حزب الشهداء ...الى فهد وحازم وصارم وسلام عادل وجمال الحيدري وحسن سريع وخالد احمد زكي ومحمد الخضري وعلي جبارومنعم ثاني و...خالد يوسف وستار غانم وآلاف الشهداء الخالدين ابداً

اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2011) *

دور الشهيد سلام عادل في افشال الانحراف القومي البرجوازي التصفوي الهادف الى تقسيم الحزب الشيوعي العراقي على اساس قومي عربي-كردي

ان التوجه القومي الانعزالي الذي انتصر في الحزب الشيوعي العراقي في المؤتمر الخامس للحزب والذى ادى الى سلخ تنظيم كردستان عن الجسم الاممي للحزب لم يكن وليد ظروف المؤتمر الخامس فحسب . بل ترجع جذوره التحريفية القومية الانعزالية المتعارضة مع اممية الفكر الماركسي الى محاولات سابقة كان ابرزها تلك المؤامرة من الحزب الديمقراطي الكرستاني عام 1957 والتى كان قد تصدى لها الشهيد سلام عادل سكرتير الحزب العام وتمكن بدعم رفاقه في قيادة الحزب من تصفية هذه الافكار القومية الانعزالية
ان عودة الفكرة مجددا ابان تواجد المؤسسة اليمينة الانتهازية خارج العراق بعد طرد هذه القيادة من قبل الدكتاتور المخلوع صدام حسين من الجبهة الوطنية سيئة الصيت , اقترن بعملية انقلابية داخل هذه القيادة الانتهازية للافلات من مطالبة القاعدة الحزبية المتصاعدة بمحاسبة الكتلة الانتهازية التي هيمنت على قيادة الحزب بشكل غير شرعي اثر استشهاد قيادته التاريخية في انقلاب 8 شباط الاسود 1963
واجهت المدرسة اليمينة التحريفية لحظة الحساب بمزيد من المؤامرات للتملص من الحساب في مؤتمر شرعي يؤدي بالنتجة الى تقييم علمي لسياسة الحزب للفترة الممتدة بين 1963 حتى 1979 , ولم تجد بعض العناصر القيادية سوى سبيل ركوب موجة الكفاح المسلح التي شكلت حركة الانصار بضغط قاعدي كبير وافراغها من محتواها الحقيقي وبالتالي استخدامها كغطاء لتحميل بعض رموز اليمين في القيادة المسؤولية الكاملة عن الانحرافات في سياسة الحزب للفترة المذكورة , وهنا ادخل العامل القومي الكردي الانعزالي عبر تحالف العناصر الكردية في المؤسسة اليمينية لتحميل الاعضاء العرب فقط المسؤولية الكاملة عن النهج التحريفي الانتهازي , وجاء الاستقواء في القيادة العشائرية الكردية البارزانية الطالبانية في عملية تصفية الحسابات هذه بين اطراف المؤسسة اليمينية التحريفية فحسم الصراع على اساس قومي عنصري مناف بالكامل للاساس الاممي لبناء الحزب الشيوعي العراقي

ان محصلة هذا النهج القومي الانعزالي هي شق الحزب الشيوعي العراقي على اساس قومي عنصري باعلان الحزب الشيوعي الكردستاني بسلخ تنظيم اقليم كردستان من جسد الحزب الاممي لصالح تحالف طفيلي بين رموز هذا التغيير الانقلابي مع الزعامة العشائرية الاقطاعية الكردية على حساب مصالح الطبقات الكادحة من العمال والفلاحين .ان هذا التحالف الطفيلي ادى بالمحصلة الى فقدان الحزب الشيوعي العراقي لقراره المستقل ولاول في مرة تأريخ الحزب.


ان الوثيقة أدناه تقدم صورة عن الجذور التأريخية لهذا الانحراف القومي التصفوي الانعزالي , مؤرخة في 20 آب 1957


1الانحراف الانعزالي

ولا شك أن هذا الانحراف لم يكن شيئا مفاجئا بشكله العام . فنظرة الانعزال القومي المظللة الانفصالية بين مثقفي البرجوازية الصغيرة الكردية لها جذور تأريخية واجتماعية متشعبة وهي تجد التشجيع كل التشجيع من القوى المعادية لوحدة الشعب العراقي بعربه وأكراده ضد الاستعمار الأنجلوأمريكي وصنائعه المحليين.وما لم يقف الوطنيون والقوميون الصادقون من الأكراد والعرب وفي مقدمتهم الشيوعيون موقفا
حازما وصريحا أزاءها, وفي الدفاع عن الوحدة الشعبية المتينة فانها ستؤثر لا في حرف نضال جماهير الشعبين العربي والكردي عن طريقها الصحيح الوحيد للتحرر الوطني والقومي وحسب بل يمكن أن تتسلل الى صفوف المناضلين الطليعيين الشيوعيين أيضا.4
لقد وجه الحزب رفاقه خلال السنتين المنصرمتين بوجه خاص الى ضرورة وأهمية استيعاب الحركة القومية مطالبها ومشاعرها وبين أن الشيوعيين , لهم من المؤهلات الكاملة والأصالة للوقوف لا في طليعة الحركة الوطنية وحسب بل في طليعة الحركة القومية العربية والكردية في قطرنا أيضا. الا أنه يبدو أن بعض الرفاق الذين لم يستوعبوا أفكار الحزب وسياسته أستيعابا كاملا ومنهم الرفاق جابر وشاكر وقه لغان وشريف وقه لا وقد تفهموا أفكار الحزب وسياسته فهما خاطئا لم يعطهم الصيانة الضرورية تجاه روح الانعزال القومي المعادية للشعب الكردي ولسائر جماهير الشعب أيضا.كما أن بعض الأوضاع الذاتية التي تتعلق ببعض الرفاق المعنيين قد سهلت انزلاقهم في هذا المجرى المناهض لافكار الحزب وسياسته ووحدته . ولا شك أن الحزب كان قد بذل جهدا فكريا مناسبا لتوضيح وشرح سياسته في المسألة القومية ولمساعدة المناضلين في التخلص من الافكار الذاتية المترسبة من أوضاع سابقة.


وتجاه المشكلة التي اثارها الآن ورفاق آخرون فان قيادة الحزب بذلت جهدها لعدم تكرار الأمثلة السيئة التي أن عولجت بها حالات من هذا القبيل . وقد وقفت قيادة الحزب بحزم مبدئي لا تتطرق اليه روح التلطيف والمهادنة تجاه ما يمس مصلحة الحزب والحركة والشعب. وفي الوقت نفسه فانها اعتمادا على ثقتها باخلاص هؤلاء الرفاق لأمتهم وشعبهم وحزبهم والشيوعية وضعت نصب عينها العمل على تصحيح افكارهم ومواقفهم والمحافظة عليهم أمناء في الحزب الشيوعي الذي كرسوا كل طاقاتهم وامكانياتهم لخدمته ومن أجل بنائه وتقدمه. وقد انعقدت عدة اجتماعات لهذا الغرض مع قيادة الحزب وكذلك بين الرفاق أنفسهم كما أن قيادة الحزب وجهت الى الرفاق المعنيين رسالة ترد فيها على افكارهم الخاطئة الواردة في تقاريرهم ورسائلهم ونوقشت هذه الرسالة في اجتماع عقد الرفاق.
وبالفعل فان هذه الجهود المستندة الى قوة المبادئ وسياسة الحزب الصحيحة قد أجريت انعطافا لدى الرفاق المعنيين من حيث نظرتهم للمسائل المطروحة وبدأت تنهار في أذهانهم الأفكار الخاطئة التي كانوا يتبنونها وأعلنوا تمسكهم التام بسياسة الحزب.
ولكن ذلك لم يجعل من المسألة شيئا منتهيا بل الأمر على العكس فقد تنبه الحزب بقوة الى ضرورة رفع كفاحه الفكري ضد الأفكار الغربية التي تحيطنا فتشكل ضغطا مستمرا يرمي الى صرف المنظمات والرفاق في تطبيقهم لسياسة الحزب .. وعندما تتسلل مثل هذه الأفكار الى خيرة رفاقنا في كردستان فان ذلك يعني أن هنالك خطرا لا يمكن الاستهانة به من جرائها خصوصا في الظروف الحادة والمتشابكة التي تمر بها حركتنا الوطنية والتي يحاول فيها المستعمرون اليائسون التشبث بكل شئ للخروج من أزمتهم والحفاظ على نفوذهم ومصالحهم الجشعة …وليس عبثا أن ينشط الآن صنائع المستعمرين وخصوصا صنائع الأمريكان والخونة والجواسيس لتحفيز " حركة قومية " كردية في الظاهر وتخدم الاستعمار في الواقع, حركة لا يمكن أن يكون نشاطها بأي حال من الأحوال الا خيانة صريحة لقضيتنا الوطنية ولقضية الشعب الكردي نفسه الذي ليس أمامه مطلقا سوى طريق الكفاح المشترك مع الشعب العربي في العراق وع سائر الاقليات القومية فيه من أجل الاستقلال والتحرر الوطني والديمقراطية .5 والشعب الكردي لا يمكن أن يسير وراء حركات مشبوهة تستهدف استبدال شكل من الاستعمار بآخر اشد ضراوة وبشاعة منه يتسلم فيه الزمام صنائع الأمريكان وخدمهم وهو لا يمكن أن يستعيض عن تحرره الوطني الناجز في عراق حر مستقل تمارس فيه قوميتاه الرئيستان العربية والكردية حقوقا ديمقراطية متساوية بحركة انفصالية تسير دواليبها دسائس المستعمرين الأمريكان أو باستقلال مزيف يضع الشعب الكردي مرة ثانية أمام مهمات التحرر الوطني من الاستعمار وصنائعه.
وكجزء من كفاح الحزب الفكري والسياسي ضد دسائس الاستعمار والرجعية ومن أجل رقع يقظة الرفاق ازاءها فان قيادة الحزب ارتأت نشر رسالتها الى قادة المنظمات في كردستان وكذلك نشر بعض المقتطفات التي تلقي ضوءا على تراجع الرفاق عن أفكارهم الخاطئة وتمسكهم بسياسة الحزب ولا شك أن هذا الكراس سيلقة اهتماما كبيرا من جميع مناضلي الحزب وخصوصا في كردستان وكذلك من سائر الوطنيين والقوميين المعادين للاستعمار والرجعية الخائنة.
وقد يخطر ببال البعض أن من المستحسن تجنب مناقشة طبيعة سياسة الحزب الديمقراطي الموحد في كردستان(البارتي) في هذا الوقت الذي يتجه فيه نشاط الحزب الرئيسي من أجل تقوية لحمة القوى الوطنية ولكن هذا الراي خاطئ من الاساس وذلك :
أولا ـ ان البارتي يصر ويوغل في سلوك خاطئ معا د لحزبنا ولافكار الماركسية اللينينة وتبني سياسة انتهازية تزرع البلبلة والتشويش في صفوف المناضلين وتؤدي بحركة الشعب الكردي الى الانحراف نحو الانعزالية فالانفصالية. وان حمل البارتي على التخلي عن هذه الافكار وتلك السياسة هو بحد ذاته تقوية واضحة للحركة الوطنية والقومية.
ثانيا ـ لأن مجهود حزبنا من أجل الجبهة الوطنية الموحدة لا يتنافى ولا يتعارض مع كفاحه الفكري الخاص من أجل توضيح وتثبيت أفكاره وسياسته التي تتفق تماما مع مصلحة حركتنا الوطنية والقومية وبالتالي تخدم تطورهما ومستقبلهما ولا يتنافى ما ابداء راينا في طبيعة الأحزاب القائمة ومع نقدنا لمواقفها وآرائها الخاطئة .
ثالثا: لأن حزبنا في موقفه هذا لا يتخلى بل يتمسك بحرص أكثر بآرائه ومقترحاته الانشائية الواردة في هذا الكراس حول أعادة النظر في علاقة حزبنا بما يكفل تجنب منظماتها في كردستان أخطار المماحكة والتنافر ومن أجل التقدم بخطوة جديدة في سبيل الجبهة الوطنية الموحدة في العراق.
ونحن ننتهز هذه الفرصة للتأكيد مرة أخرى بأننا على استعداد تام لمد أيدينا لكل من يمد لنا يدا واحدة اذا كان الأمر يتعلق بخدمة جماهير شعبنا العراقي ومصلحة تحرر وطننا من طغيان الاستعمار وعملائه الرجعيين.20آب 1957- المصدر السابق



*عنوان الكتاب : اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة (1921-2013) الكاتب : صباح زيارة الموسوي


الجزء الاول : سقوط النظام البعثي الفاشي واحتلال العراق 9 نيسان 2003 - خروج قوات الاحتلال 31/12/2011


الجزء الثاني : انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الاسود - احتلال العراق 9 نيسان 2003


الجزء الثالث : تأسيس الدول العراقية 1921- ثورة 14 تموز 1958 الخالدة


الجزء الرابع : ملحق بالوثائق والمقالات الحديثة حتى صدرو الكتاب


تاريخ نشر المادة : 2008 / 4 / 26

يرجى ملاحظة ان الكتاب يعد للنشر من قبل دار سلام عادل للنشر والتوزيع, ضمن( سلسلة الكتاب اليساري العراقي) .. وينشر على الموقع الالكترونية قبل صدوره .. لتعميم الفائدة وللحفاظ على تواصل الذاكرة بين الاجيال اليسارية, اضافة الى خلق ارضية للتعاون بين القوى اليسارية العراقية من اجل استكمال تحرير العراق وبناء الدولة الوطنية الديمقراطية .. فاقتضى التنويها



#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- افلاس الخطاب السياسي العراقي الرسمي في مواجهة الازمات المستف ...
- انتخابات «إقليم كردستان» ومصير الفيدرالية في العراق؟
- رد على تساؤلات الرفاق بشأن انخراطنا في المصالحة الوطنية
- العراق من اداة امبريالية امريكية للتفتيت الى مفتاح لبيت عربي ...
- قطع التنسيق مع الأمريكي كبداية لمكافحة الإرهاب
- محاولة الساعة الأخيرة لإنقاذ نظام المحاصصة
- الثورة الشعبية هي طريق الشعب العراقي للخلاص من المجزرة والتف ...
- هل سيقول اليسار العراقي كلمته في أول انتخابات تجري بعد خروج ...
- على طريق انعقاد المؤتمر الأول للتيار اليساري الوطني العراقي ...
- الحراك الشعبي العراقي وثلاثة مظاهر نوعية في مساره
- بعد عقد على - الديمقراطية - المعلبة امريكيا : العراق بلا قان ...
- الفاسد هو الارهابي ( رقم 1 ) ولا خلاص للشعب العراقي دون التح ...
- كلمة التيار اليساري في المؤتمر الثاني للجبهة الشعبية للتغيير ...
- على طريق انعقاد المؤتمر الأول للتيار اليساري الوطني العراقي ...
- وثيقة الشرف والسلم الاجتماعي: محاصصة جديدة لا حصة فيها للشعب ...
- أولى بشائر وثيقة اللاشرف :عشرات الضحايا والجرحى في تفجيري مد ...
- على طريق انعقاد المؤتمر الأول للتيار اليساري الوطني العراقي ...
- على طريق انعقاد المؤتمر الأول للتيار اليساري الوطني العراقي ...
- ليس الشرف الوطني بتوقيع وثيقة مسخ بل بالانتقال الى صف الشعب
- اليساريون الطفيليون يتناطحون بأسم الداخل والخارج دون فعل ثور ...


المزيد.....




- بيومي فؤاد يبكي بسبب محمد سلام: -ده اللي كنت مستنيه منك-
- جنرال أمريكي يرد على مخاوف نواب بالكونغرس بشأن حماية الجنود ...
- مسجد باريس يتدخل بعد تداعيات حادثة المدير الذي تشاجر مع طالب ...
- دورتموند يسعي لإنهاء سلسلة نتائج سلبية أمام بايرن ميونيخ
- الرئيس البرازيلي السابق بولسونارو يطلب إذن المحكمة لتلبية دع ...
- الأردن يرحب بقرار العدل الدولية إصدار تدابير احترازية مؤقتة ...
- جهاز أمن الدولة اللبناني ينفذ عملية مشتركة داخل الأراضي السو ...
- بعد 7 أشهر.. أحد قادة كتيبة جنين كان أعلن الجيش الإسرائيلي ق ...
- إعلام أوكراني: دوي عدة انفجارات في مقاطعة كييف
- الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض هدف جوي فوق الأراضي اللبنانية


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - على هامش أزمة ما يسمى ب- الحزب الشيوعي الكردستاني-: دور الشهيد سلام عادل في افشال الانحراف القومي البرجوازي التصفوي الهادف الى تقسيم الحزب الشيوعي العراقي على اساس قومي عربي-كردي