ومتى صار الوليد بن طلال ناطقا رسميا بإسم السنة

المصالح تتقدم دائما على الدين والطائفة وبالاضافة الى الامثلة التي تعرض لها الدكتور المظفر وهي قد تكون قديمة في حسابات الزمن على البعض الذي يجري تغذيته بخطر الطائفة الاخرى فان المثل الساطع على صحة ماعرضه الدكتور المظفر لايزال في اذهان الجميع وهو ان السعودية السنية بل كل دول الخليج السنية اصطفت مع احزاب الاسلام السياسي الشيعي وقدمت لها كافة اشكال الدعم المادي والمعنوي وبتحالف غير مباشر مع ايران الشيعية لاسقاط نظام صدام حسين الذي تصفه هذه الاحزاب الطائفية بالنظام السني بل ان هذه الدول كانت اراضيها مسرحا للعمليات العسكرية التي استهدفت نظام صدام .

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل كل خبر ينشر في الفيسبوك او خلافه يا استاذي العزيز يستدعي التعليق؟ وناقل الكفر ليس بكافر. فتفسيرك بان نشر الخبر هو معاداة -السنة- هو للاسف اضغاث احلام, الهم الا اذا كنت تستطيع قراءة عقول الناس. والناس احرار ايضا, فليعلق من يريد, وليمتنع ايضا من يريد.
مع مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذي العزيز طلال
كل ما أدعو له هو قليل من الحرص عند نشر الخبر الذي قد يقتضي تعليقا من ناشره بإتجاه يؤكد فيه على ما يناقضه إن كان شرا, وقد عرفت فيك الرؤيا الصائبة والرأي السديد لذلك كنت أتمنى لو أنك لم تؤكد على أن ناقل الكفر ليس بكافر, فمثلنا يكفر فيما لو إنه لم يرفق الخبر بآخر يعين القارئ على معرفة الحق من الباطل, وإلا فما هو دورنا ككتاب.. بالنسبة لي فأنا لا أقبل أن أكون ساعي بريد وعندي أن ناقل الكفر كافر وزيادة لأنه يعمل على نشر الكفر خاصة إذا كان إسمه قد اصبح معروفا وكلمته مؤثرة, وما أفهمه هو أن الذي ينشر موضوعة دون تعليق أو إبداء رأي هو أقرب لأن يتبنى ما نشره








ه

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا يا سيدي العزيز!
ان قراءنا ليسوا اطفالا او معتوهين, ولا يحتاجون لوصايتنا.
الكل حر في ابداء رأيه بموضوع او لا. ونشر الخبر لا يعني تبنيه. ثم تبني ماذا؟ فنشر الخبر لربما يكون هدفه التعريف بالموضوع او دعوة اللآخرين لتبادل الآراء والتعليقات, كما تفعل مقالتك مثلا.
ان دعوتك الى حجب الاخبار لابد ان يكون نابعا من نية حسنة, ولكنها لا تعني في نهاية المطاف الا فرض رقابة ديكتاتورية, فكلنا نعلم ان الطريق الى جهنم معبد بحسن النيات.
مع مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية يادكتور المظفر قراءت الخبر تبرعه مع صديقة اليهودي بمئة مليون دولار للفوضى والخراب في سوريا ... الواقع لايوجد راس وناطق رسمي للاسلام اصلا... الرئيس الحقيقي والناطق الرسمي هو صاحب العصا الاغلظ والمال الاكثر في كل العصور حقيقة لابد من الاعتراف بها تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب العزيز اشكرك على ما اتيت عليه وانا اتفق حرفيا معك وان الطائفيه المقيته الملعونه اداة بيد الساسه وحطبها الشعوب وان لها سوتشات بيد طهران والرياض وان بالامكان اغلاقها عند الحاجه والمثل قائم وموجود حرب العراق وايران دامت ثمان سنوات لم نسمع يوما انها كانت حرب طائفيه او انها كانت بين شيعتا وسنه ولذلك توظيف المذهب والنعرات الطائفيه هيا ما نراه بسوريا وهي مسيسه لصالح اصحاب الكراسي بسوريا وايران والسعوديه والشعوب تذهب ويأتي غيرها ليحكمو بالنار والحديد

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---