أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - اكليد عبدالحق ايت إسماعيل - ماذا حصل لتاوادا ؟؟؟؟















المزيد.....

ماذا حصل لتاوادا ؟؟؟؟


اكليد عبدالحق ايت إسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 4285 - 2013 / 11 / 24 - 15:42
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


اكليد عبدالحق ايت إسماعيل
ناشط امازيغي و عضو حركة تاوادا ايمازيغن
ماذا حصل لتاوادا ؟؟؟؟
في يوم 15 يناير 2012 خرج مجموعة من الشباب إلى الشارع في فعل احتجاجي لامازيغ المغرب غير مسبوق الأكيد هو أن هذا الحراك كان من النتائج المباشرة لما شهدته المملكة منذ 20 فبراير 2011 و لم يخرج من رحم الحركة الامازيغية التقليدية كوني كنت شاهدا على نقطة البداية أحسست أن انخراط الإطارات و الجمعيات لا يخرج من باب التصالح مع الشارع و تفادي أخطاء الماضي القريب خصوصا انسحابها المخجل من الشارع في النصف الأول من 2011 قبيل المشاورات التي سبقت دستور فاتح يوليو رغم تحفظي المبدئي حول طريقة تأسيس التنسيقيات انخرطنا في العمل الميداني في وقت شهد تراجع المد الجماهيري و بروز رغبة في الإجهاز على ما تبقى من حركية الشارع من خلال دغدغة الخلافات الإيديولوجية بين حلفاء الأمس و رغبة البعض في تلوين الحراك الشعبي بصبغة إيديولوجية معينة
شكلت تاوادا منفذا لتحرر من المسيرات الفلكلورية المتفرقة و مناسبة لتشكيل جبهة امازيغية موحدة بمطالب واضحة و إستراتيجية عمل متجانسة ثم جاء اليوم الموعود تراجعت إلى الخلف و بدأت في تحليل المشهد السريالي للمحتجين سجلت استنتاجات من قبيل الضعف التنظيمي و انعدام الانضباط في الشعارات عاينت صراعات هامشية وصلت إلى حد استعمال العنف اللفظي و الجسدي ضد بعضهم البعض ؟؟؟ المهم كل شيء كان مقبولا بالنظر لكونها التجربة النضالية الأولى زيادة على أن أغلبية المشاركين غير مؤطرين في تنظيمات و حديثي العهد بالفعل الاحتجاجي
ملاحظة البعض سيجد أن انطباعاتي تتشابه إلى حد ما مع تجاربهم و انطباعاتهم الشخصية فيما قد يشعر البعض بالعكس تماما
السؤال الآن أين هي تاوادا كحركة احتجاجية و ما الذي حققته ؟؟؟ و ما الذي حصل بالضبط لتاوادا ؟؟؟
نعترف الآن جميعا أن هناك خلل في الطريقة التي ندبر بها حراكنا جلنا يعرف ذالك ضمنيا سوءا كنا في الريف أو تامسنا الصحراء الجنوب الشرقي سوس أو حتى في المهجر
لنفهم الأسباب الكامنة وراء ذالك علينا أن نعود بعض الشيء إلى ذواتنا الجيل الذي انخرط في الصراع السياسي و الهوياتي مند بداية الألفية أتى خلال حقبة من الفراغ السياسي حيث تحولت الإيديولوجيات و العمل السياسي و الأحلام و الرؤى إلى أشباح عكس الفترات السابقة حيث توهجت الحركات الطلابية و الحقوق المدنية في الستينيات ثم الحركات النسوية و الردكالية الثورية في السبعينيات مرورا بجبهات التحرر الوطني في الثمانينيات وصولا إلى حركات حقوق الإنسان و الايكولوجية في التسعينات لكن ما ميز العشرية الأولى من الألفية هو ظهور الانتفاضات و الثورات في شمال إفريقيا شكلت رد فعل قصير العمر و غالبا ما فشلت في تحقيق أهدافها و نادرا ما امتلكت رؤى واضحة أو كانت منظمة كما أنها لم تمتلك خطط أو استراتيجيات عمل و افتقدت إلى أهم عنصر و هو الجرأة الأزمة في الصراع فكانت فريسة سهلة للتدخلات الاجنبية و تم احتوائها بسهولة فائقة
كون تاوادا وليدة هذه الظروف فهي لم تكن استثناءا فمنذ بدايتها افتقدت إلى الشجاعة و طبقت نشاطات نضالية دون إستراتيجية و مطالب بدون رؤى واضحة و خاضت معاركها من دون رماح النتيجة --;--استبدلت المواجهة بالتأييد و الضغط كما أن النشاط المباشر و الفعل الآني استبدل ببناء الوعي ؟؟؟ الفعالية استبدلت بالهوس الإعلامي بل أن الملاحظ مؤخرا استبدل المناضلون هم كذالك بموظفين و ناشطين محترفين كل هذا أدى إلى استبدال النشاط التغييري ككل بالخمول الالكتروني
كل هذا لا يعني أن سبب أزمتنا النضالية ذاتي قطعا بل هناك عناصر عديدة ساهمت في تفاقم الوضع حيث نجد الدولة و العديد من القوى الاجتماعية و الدينية و السياسية التي تنتفع من حالة الجمود النضالي و تدافع عنه بشراسة كلما أحست انه مهدد بالخطر لكن ما يهمنا أساسا هو النظر إلى الثغرات في عملنا فلا بأس أن يخسر المقاتل جولة لكن أن كان يخسر كل الجولات و يتقهقر فعليه حل مشاكله أولا قبل وضع نفسه في الحلبة مجددا في مواجهة خصم أخر
النقد الذاتي يجب أن يشمل أساليبنا لنبدأ أولا بتكتيكات الاحتجاج التي اعتمدناها سنجد نوعين
الاحتجاج الاعنفي السلمي بشكل مطلق
هذا النوع من الاحتجاج يعتمد على وقفات و مسيرات موسمية في الشارع ترفع من خلالها شعارات و يافطات لمدة معينة و في أماكن معينة
لكن واقع الأمر يؤكد أن مفهوم الاحتجاج بذاته لا يشير إلى نشاط سياسي ايجابي أو سلبي فنجاحه يعتمد على السياق العام سواءا الاجتماعي أو السياسي بالإضافة إلى طبيعة القضية و الهدف التكتيكي للحركة التي تقوم بالاحتجاج و القدرة على تعبئة الناس و تحريكهم ,ثم طبيعة القوى المشاركة في الصراع ,طبيعة و فعالية العمل السياسي المرافق مع الناس و السلطات في الأيام العادية قبل مرحلة الاحتجاج و أخيرا النتائج السياسية المحتملة في حال كانت السلطات على استعداد للاستماع للاحتجاج أو كان هناك توجه لقمعها أو تجاهلها بشكل عام
بإسقاط بسيط لهذه المعطيات على تاوادا نجد اننا قمنا ببعض الضجيج معتقدين انه كافي لينتبه الرأي العام و السلطات لمطالبنا لككنا في نفس الوقت لم نقدم لهم ولو سبب بسيط يبين اننا عازمون على متابعة تحركتنا بشكل فعال بل بالعكس منحنا الثقة للسلطات لتجاهلنا بحصانة كاملة ؟؟؟؟
حتى لا نبالغ في جلد الذات العديد من الحركات في بلادنا و عبر العالم سقطت في نفس الفخ و لا تشكل تاوادا استثناء و خير دليل على ذالك ما عبر عنه الباحث و الناشط الهندي أجاي شاه حول الاحتجاجات الأخيرة في الهند ضد الفساد بقوله المحتج يقول انه غاضب لان السيارة لا تعمل لكن الأمر يستوجب مهندس ماهر لفهم المشكل و إصلاحه
خلاصة التجارب التي سبقتنا يبين أن الاحتجاج كمحور وحيد للنشاط السياسي لديه الكثير من النتائج السلبية على إي حركة على المدى البعيد حين يطغى الفعل الاحتجاجي على العمل البنائي الطويل الأمد على الأرض مع الناس في حالة تاوادا انعدم التنظيم و الدعم و بناء الشبكات الاجتماعية و السياسية الضرورية في أي مواجهة مع السلطات أو قوى الأمر الواقع
كررنا كثيرا مقولة فكر بهدوء و اضرب بقوة بدون فهم أو تدبر
الآن بعد سنتين ثم اختزال النشاط السياسي بالهدف الخجول المتمثل في إسماع صوتنا أو تغيير النقاش بدل البحث عن تحقيق المطالب التي خرجنا جميعا من اجلها و جوهر السبب واضح فهناك بيننا من يؤمن انه بحاجة إلى السلطات لتحقيق مطالبه و بيننا من يؤمن أن أولئك الذين يجلسون في المكاتب و يمشون في أروقة مؤسسات الدولة هم أهل الحل و العقد باختصار هناك من يبني ثقافة احتجاجية على فكرة المطالبة بالتغيير من السلطات بدل فرضه عليها فرضا أو القيام به بأنفسنا
إطلاق موقف سياسي أو ثقافي أو المطالبة بشئ ما من السلطات هو في الحقيقة توسل هذه الأطراف أو في أقصى الحدود إغاضتها لدرجة كافية للاكثرات بقضيتنا ثقافة التوسل السياسي هذه بين فريق يمتلك كل السلطة و فريق لا حول له و لا قوة لا يمكن أن يحقق شيئا لأنه لا يستطيع أن يتجاوز ذهنية السيد و العبد
النضال الرقمي عبر مواقع التواصل الاجتماعي و العرائض الالكترونية
النضال الرقمي هو جزء أساسي من النضال الامازيغي حيث من الصعب تخيل كيف يمكن أن يبدو النشاط التغييري عموما بدونه حيث أتاحت لنا مواقع التواصل الاجتماعي تبادل الأفكار و جمع المعرفة و بناء شبكات عملاقة ببضع نقرات و من دون تكلفة تذكر انجازات كانت مستعصية على جيل الأمس لكن المثير هو أن الجيل الذي استفاد من هذه التكنولوجيا ترنح في مسيرته و فشل في تحقيق أهدافه في المقابل كانت فعالية و أرضية مند عقود من طرف جيل الأمس أكاد اجزم أن معظم الخصائص التي اكتسبها النضال الامازيغي بتأثير الانترنيت هي سلبية بما فيها تلك التي يتم مدحها على أنها فتح عظيم
ادن ماهي النتائج المباشرة للنضال الرقمي على تاوادا ؟؟؟؟
نجد انه سمح بالتواصل و التنسيق من دون الحاجة لمصدر مركزي للقيادة و سهل التحركات المنسقة من دون بيروقراطية و بالحد الأدنى من الموارد
بالمقابل محورية الانترنيت في النضال شكلت مخدرا مربكا ساعد في إهمال السياق العام و أسر الناشطين في أنهم يملكون حليفا قويا و فعال إلى جانبهم وصل لدرجة الإيمان بشدة مما أدى إلى العجرفة الغرور و شعور زائف بالثقة كل هذا مسنود بالوهم الخطير بالتمكن من القيادة الفعالة للانترنيت
النتيجة كانت خروج عن سياق العالم الحقيقي تخبط في التفكير و التخطيط و العمل ضمن سياق الانترنيت جميع الأنشطة تمحورت حول الانترنيت لدرجة أهملنا النشاط السياسي الطويل الأمد الذي لا يمكن تحويله إلى شريط يوتوب أو صورة فيسبوك بل اختفى كليا من الخارطة نطال الناشطين و الأولوية تعطى للانترنيت و الظهور على حساب فعالية النشاط نفسه
حطم النضال الالكتروني وجود تاوادا كحركة فاعلة و شجع على تقوية صورة الفرد الناشط مع العلم أن الفردانية هي سمة طاغية على النضال الامازيغي عموما معظم المواقع الاجتماعية مهندسة بطريقة تقوي دائما الفردانية على حساب الجماعة ما نسميه الإعلام الاجتماعي ليس كذالك حقيقتا فهو مصمم لمكافأة الفردية و الانجازات الشخصية و يمكن أن نصفه بالنرجسي بامتياز و من تأثير هذه الهندسة تولدت سلوكيات غريبة بين المناضلين كجماعة-العصابة فيكفي أن تقضي بعض الوقت داخل مواقع الإعلام الاجتماعي لتلاحظ أن هناك ادوار اجتماعية مقولبة و محددة مسبقا للجميع للناشط و الفنان و المثقف و المتحمس السياسي مثلا لكي تدعي الانتماء إلى جماعة الناشطين عليك أن تمتلك أو تظهر المعايير التي تحددها جماعة-العصابة كالطريقة التي تتحدث بها و المفردات المستخدمة و طبيعة البروفيل و فوق كل هذا عليك أن تحسن تمثيل الذهنية المفروضة على السطح تبدو الفردانية على أنها تعبير عن تنوع هائل و حرية إضافية في التعبير لكن العكس هو الصحيح فجماعة-العصابة قد تغرق الإعلام الاجتماعي لأيام بنفس المضمون و الفيديوهات و الستاتوهات من دون توقف أو رحمة بالرأي المخالف و التنوع الإيديولوجي في ظل وجود مساحة صغيرة جدا للتعبير عن الآراء المخالفة
من اثأر النضال الالكتروني على النشطاء أيضا الجهل التام بالتاريخ و بماضي القضية الامازيغية حيث لا توجد استمرارية ثقافية لذالك نرى أن النشطاء ارتكبوا نفس الأخطاء التي ارتكبها من سبقهم لعدم فهمه الكافي للتاريخ و البني السياسية تحت تأثير الحجم الهائل للمعلومات لا يتعدى أكبرها خمسة اسطر و طوفان من التحديثات للستاتوهات كل هذا معزز بهوس الظهور الإعلامي و الانتشار الواسع على الإعلام الاجتماعي كأن هذه الأمور هي بحد ذاتها أهداف لا وسائل
للأمانة هذه الظواهر ليست حكرا على النشطاء الامازيغ بل أن النضال الالكتروني الكسول منتشر بقوة اليوم لدرجة من الصعب تقدير العدد الحقيقي لمؤيدي قضية ما بسبب التضخم الزائف الذي تمنحه الأدوات الالكترونية للحركات الاحتجاجية فكم من مرة كان لينا الآلاف ممن امن موافقة المشاركة لحضور مسيرة ما لمن في يوم التظاهر نرى 400 شخص فقط للأسف صورة رائعة على فيسبوك مع المئات من جيم ليست كافية لتحقيق التغيير الاجتماعي و الثقافي و السياسي المنشود
معضلة الاتنظيم
من أهم نقط الخلل في الحراك الامازيغي عموما هو التشرذم التنظيمي و الابنيوية التي عرقلت العمل السياسي من تحقيق أهدافه و كانت من بين الأسباب التي عجلت بنهاية مسار تاوادا من خلال السماح لمجموعة من المتسلقين المؤطرين لهذا النوع من الإعمال في إطارات قريبة من السلطة بالاستيلاء عليها و أخدها الاتجاه المعاكس لهدفها
الابنيوية تصبح في بعض الأحيان ستارا لإحكام السيطرة المطلقة على الحركة لأنها لا تمنع قيام البني الغير الرسمية بل تمنع قيام البنى الرسمية داخل الحراك الامازيغي عموما و هي أسلوب لتمويه وجود السلطة عبر نشطاء لا يمكن إقصائهم و لا محاسبتهم عن القرارات التي يأخذونها باسم المجموعة الأوسع
مشكل الابنيوية اثر على تاوادا و جعلها لا تقوى التخطيط الاستراتيجي و التطبيق المنظم لها أو المحافظة حتى على صيرورة الحركة للخروج من المأزق ووقف النزيف علينا التعجيل بإنشاء بنية مستدامة قادرة على الاستمرار بمقاومة البنى التي تسبب الحيف الاجتماعي و الهوياتي
هناك افتراض منتشر بين النشطاء و هو عدم الثقة بالقيادة و انه يجب رفض أي نوع من القيادة و بقدر ما يوجد تنافس على القيادة هناك هوس داخل مجتمع الناشطين مستمر و خوف صريح أو ضمني من أن يكون هناك قادة ؟؟؟؟
التسابق و التنافس على الظهور بلالضافة إلى الأمثلة التي لا تحصى عن سوء استخدام القادة لمناصبهم و سلطتهم عوامل تغدي هذا العداء تجاه القبول بأي نوع من القيادة بل هناك حساسية تجاه المنظمات التي تمتلك قيادة واضحة و تجاه الأشخاص الذين يقدمون أنفسهم كقادة أو اكتسبوا سلطة القيادة خلال حدث ما برغم أن الواقع يقول أن الحركات التي تمتلك قيادة جيدة هي وحدها التي حققت نتائج في نظاراتها عبر التاريخ
انعدام القيادة والبحث عن الإجماع في اتخاذ القرارات يؤدي إلى التبسيط و التعميم الإيديولوجي و المقصود هنا هو أننا نختار عدسة فكرية واحدة واسعة و نقرر من خلالها رؤية كل شيء مما يقوض قدرتنا على فهم الواقع كما هو و الأهم هو انه يمنعنا من فهم المعضلات الاجتماعية و الاقتصادية و الثقافية المعقدة التي تشكل مصدر أزمتنا
هذا التبسيط و التعميم الإيديولوجي منعنا كذالك من امتلاك رؤية خاصة بالحركة تساعدنا على فهم البنية التي نقاومها و فهم طبيعة العالم البديل الذي نطمح إليه .
الرؤية هي الشعلة التي تقود الحركة و هي البوصلة التي تساعدنا على رؤية الأهداف و تشكل خزاننا الذي يزودنا بالصبر و الصمود هي والد الاستراتيجيات التكتيكات التخطيط البرامج و بدونها كل برنامج نضالي كسيارة بدون وقود قد تمشي بضعة أمتار بقوة الحماس لكنها تتوقف قبل بلوغ أهدافها بعد أن يكون كل ساهم في دفعها قد أصيب بالتعب
إن كنا نريد تصحيح الخلل في نضالنا لابد من البدأ بمعالجة النقص في مقاربتنا المنهجية علينا أن نفهم البنى المهيمنة بطريقة شاملة و أن نفهم رؤيته و أساليبه و عملياته لنبلور رؤيتنا و البديل الذي نريده
من هنا تبدأ المقاومة الحقيقية من دون فهم الجذور لن تنمو جذوع المستقبل الذي نحلم نه حان وقت إيقاف الستاتوهات على الفيسبوك و البدأ بالمقاومة السياسية المنظمة



#اكليد_عبدالحق_ايت_إسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - اكليد عبدالحق ايت إسماعيل - ماذا حصل لتاوادا ؟؟؟؟