أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - مانيفيستو القرن الحادي والعشرين ( عبور مختلف إلى الإشتراكية )















المزيد.....

مانيفيستو القرن الحادي والعشرين ( عبور مختلف إلى الإشتراكية )


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 4284 - 2013 / 11 / 23 - 17:51
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


مانيفيستو القرن الحادي والعشرين
عبور مختلف إلى الإشتراكية

منذ سنوات والأسئلة تتوالى من رفااق ذوي علم ومعرفة تسألني عن كيفية الوصول إلى الإشتراكية طالما أننا نؤكد انهيار النظام الرأسمالي في سبعينيات القرن الماضي وانكماش طبقة البروليتاريا بالنتجة وتراجع التناقض الرئيس في النظام الرأسمالي الذي هو السبب الوحيد للثورة الاشتراكية . كان جوابي الوحيد على هذا السؤال الفيصل الكبير هو أنني لا أعلم !! لكن ادعاءنا بكلية صحة الماركسية التي لا بد وأن تجيب على جميع الأسئلة لا يعفينا من الهروب من الإجابة على هذا السؤال الفيصل في العمل الشيوعي . وها أنا أسمع ماركس يوبخنا من قبره قائلاً .. أنا أعطيتكم كل تراثي لتجيبوا على كافة الأسئلة حتى على أسئلة لم تُسأل في عصري وليس لتتهربوا من الإجابة عليها !! ـ لذا أنا وصدوعاً لتوبيخ ماركس أحاول الإجابة على سؤال الرفاق " كيف الإنتقال إلى الإشتراكية ؟ " في ظل شروط إنتاج معاكسة للشروط الرأسمالية . هل ثمة طريق أخرى للإنتقال إلى الإشتراكية أم ما زالت طريق ماركس هي وحدها الطريق الصحيحة للإنتقال إلى الإشتراكية ؟
فيما يلي محاولة للإجابة على هذا السؤال المركزي في العمل الشيوعي مؤملاً رضا ماركس على أن تراثه ما زال حياً في تلاميذه .

كان كارل ماركس قد حدد طريقين للإنتقال من الرأسمالية إلى الإشتراكية وليس طريقاً واحدة كما يعتقد العامة . الأولى، وهي اختناق السوق الرأسمالية بفائض الإنتاج الناجم عن تراكم فائض القيمة وحينئذٍ تتوقف المصانع عن العمل فيجد العمال أنفسهم وقد فقدوا كل أسباب الحياة فيندفعوا في ثورة للإستيلاء على المصانع وتشغيلها لحسابهم فتقوم بذلك دولة دكتاتورية البروليتاريا ويبدأ عبور الاشتراكية إلى الشيوعية . وأما الطريق الأخرى فترسمها المنافسة بين الرأسماليين أنفسهم التي تتحقق قبل كل شيء آخر من خلال تحديث أدوات الإنتاج وزيادة التقنية العالية فيها، وهو ما يوفر بصورة متزايدة من العمل البشري المبذول للإنتاج وبذلك يميل معدل الربح للهبوط فيتخلى الرأسماليون عن نظامهم في الإنتاج ليحل محله نظام العمال وهو الاشتراكية عبر ثورة شبه سلمية . وتلزم الإشارة هنا إلى أن ماركس عوّل على الطريق الأولى في الوصول إلى الإشتراكية قبل الطريق الثانية .

الشيوعيون الماركسيون لا يجوز لهم اليوم أن يتوقعوا الوصول إلى الإشتراكية عبر إحدى الطريقين المحددين من قبل ماركس قبل أكثر من قرن ونصف القرن وذلك بكل بساطة لأن نظام الإنتاج الرأسمالي في العالم، الذي إعتماداً على تناقضاته حدد كارل ماركس طريق الوصول إلى الإشتراكية، قد انهار في سبعينيات القرن الماضي بالفعل المباشر من التناقض الخارجي مع قوى ثورة التحرر الوطني العالمية التي سلخت المحيطات عن مراكز الرأسمالية العالمية وليس بفعل التناقض الداخلي مع البروليتاريا . إنهار قبل أن تصل سفينة البروليتاريا إلى شواطئ الاشتراكية بسبب انحرافها حيث كانت دفة سفينة الثورة الإشتراكية بيد عصابة خائنة لقضية البروليتاريا تمثلت بجنرالات الجيش السوفياتي ورجلهم في قيادة الحزب نيكيتا خروشتشوف، حيث كان من تداعيات العدوان النازي أن تمكنت العسكريتاريا السوفياتية بعد رحيل ستالين من إنتزاع صناعة القرار الوطني من قيادة الحزب غير الكفوءة . انهارت الاشتراكية بفعل التناقض الداخلي بين طبقة البروليتاريا وطبقة البورجوازية الوضيعة الأمر الذي انعكس في انهيار الرأسمالية لصالح طبقة البورجوازية الوضيعة أيضاً حيث تم انهيارها بالتناقض مع الخارج، مع محيطاتها .

ألفباء علم السياسة تقول أن السلطة في المجتمع تؤول إلى الطبقة التي تمسك برقبة الإنتاج وأدوات الإنتاج بغض النظر عن نظام الإنتاج فيه . لكن البورجوازية الوضيعة التي آلت إليها السلطة في مركز العالم الاشتراكي في العام 1953 وفي مراكز العالم الرأسمالي فيما بعد العام 1975 لا تملك من رقبة الإنتاج شيئاً، لا المال ولا المادة الخام ولا أدوات الإنتاج، فكيف لها أن تحكم وتتحكم بقوى الإنتاج الحقيقية معاكسة القانون الأولي في علم السياسة !؟ نحن لم ندّعِ زوراً بأن التاريخ خرج عن سكته العامة بل هي الحقائق الماثلة على الأرض تقول ذلك ؛ البورجوازية الوضيعة التي تعيش عمرها متطفلة على قوى الإنتاج تحكم قوى الإنتاج الحقيقي وتتحكم بها خلال النصف الثاني من القرن العشرين . ألا يؤكد هذا أن العالم هو اليوم خارج التاريخ !؟ كارل ماركس تحدث فقط عن التاريخ متقدماً على سكته وليس خارج سكته . لكن ماركس أعطانا أيضاً القانون العام للحركة في الطبيعة وهو المرشد العام والوحيد للإجابة على كل الأسئلة في مختلف الأحوال حتى عندما تخرج الطبيعة عن ديدنها وعن طبيعتها .

الإنعكاسات الحدية التي تعكسها الهيمنة المطلقة للبورجوازية الوضيعة على قوى الإنتاج الحقيقي والمادي هي قبل كل شيء آخر الإلغاء المطلق لقانون القيمة الذي ينظم علاقات الإنتاج في مختلف المجتمعات . اليوم تدعي البورجوازية الوضيعة أن قوى العمل (Labour Power) لم تعد هي العامل الحدي في القيمة بل هي المعرفة (Know - how)وفي مثل هذا الإدعاء إبطال لقانون القيمة . عالج ماركس العلاقة بين قوى العمل من جهة والمعرفة من جهة أخرى بصورة علمية فوجد أن معايرتهما إنما هي معايرة كمّية طالما أنهما في الأساس قوة عمل، قوة عمل خام وقوة عمل ماهر ولا تتم مقارنتهما بغير النسبية كأن يساوي العمل الماهر مرة وربع أو (1.5 ، 1.75 ، 2.0) أو حتى أربعة أضعاف العمل الخام، أما أن تصل النسبة إلى 20 ضعف أو حتى خمسين ضعفاً فذلك يعني تحديداً الإنكار التام تقريباً لقيمة قوة العمل الذي هو أساس كل قيمة . العبث بقانون القيمة هو ليس فقط تحطيم الأساس الذي يقوم عليه النظام الرأسمالي بل هو أيضاً العبث بعلاقات الإنتاج والدفع بها إلى الفوضى التي تنعكس بتشوهات شاملة في الهيكلة الطبقية .

معيار القيمة هو النقد الذي بدأ سكه من الذهب، المعدن الذي يكتنز أكبر كمية من الشغل، من قوة العمل، وهو ما يشير إلى أن قيمة الشيء، أي شيء، تُكتسب فقط من مقدار الشغل المكتنز فيه . وحرصاً على قيمة الذهب أثناء التدول تم استبداله بأوراق نقدية يكفلها الذهب . تحقيقاً لهدف إسقاط قيمة العمل الخام وبالنتيجة سقوط قيمة النقد حيث سبق أن فصلت الولايات المتحدة قيمة دولاراتها عن قيمة الذهب في العام 1971، اجتمع في العام 1975 رؤساء الدول الرأسمالية الخمس الأغنى (G 5)، الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا واليابان، في رامبوييه في فرنسا وقرروا أن عملاتهم الخمس تبقى خارج التداول في السوق وهو ما يعني أن لم يعد ثمة أدنى علاقة بين نقودهم والذهب أو الإنتاج المادي القابل للمبادلة وما يسمح لهذه الدول أن تصدر من السندت المالية ما تشاء طالما أنها ليست مسؤولة عن تسديد قيمتها . كان ذلك القرار التعسفي المشؤوم ترخيصاً لهذه الدول الخمسة وخاصة الولايات المتحدة أن تسرق الشعوب وتبيع عليها سندات خضراء لا ملاءة تكتنزها ولا قيمة لها فبعد أن كانت هذه الدول رأسمالية إمبريالية، وهو ما يكلفها أشغالاً شاقة، أزاحت عن كاهلها كل عمل شاق وراحت تطبع سندات مالية تبيعها على العالم . استراحت من شتى الأعمال المضنية وعندما تتضعضع قيمة الدولار في الأسواق تفتش الإدارة الأميركية عن حرب محدودة تؤكد إيمانها بالمدفع (GUN) وليس (بالله) كما تعلن سنداتها المالية (WE TRUST IN GOD) .
ما يهمنا أكثر في هذا السياق هو أن إلغاء كل علاقة بين النقد والذهب والنقد والبضاعة إنما هو عزل للنقد واغتيال وظيفته كمعاير وحيد للقيمة والتي هي الشغل البشري المختزن في البضاعة أو المنتوج . إغتيال وظيفة النقد وفصله عن كل حدٍ للقيمة إنما هو ضربة ساحقة للبروليتاريا وإنكار صريح وقح لها وهي الخالق الوحيد لكل قيمة . الحكومة تمسك برقبة النقد لكنها لا تخلق النقد، البروليتاريا وحدها هي من يخلق القيمة والنقد بالتالي . فصل النقد عن علاقته بالبضاعة والذهب، أو إنكار علاقة النقد بالبروليتاريا سمح للبورجوازية الوضيعة أن تسرق البروليتاريا وتبيع عليها خدماتها بأضعاف أضعاف قيمتها الحقيقية بادعاء أن المعرفة هي أس القيمة. وهو أيضاً ما شجع البروليتاريا على هجرة المصانع والإنتاج الجمعي إلى الإنتاج الفردي، إنتاج الخدمات، الإنتقال من طبقة البروليتاريا حاملة الشيوعية إلى طبقة البورجوازية الوضيعة المعادية للشيوعية ؛ وهذا هو تحديداً أس الفقر وتآكل الثروة الوطنية .

ليس من عنوان لعالم اليوم إلا عالم الهروب من الإشتراكية، لا مبادئ ولا قانون له سوى قانون واحد هو الحؤول دون الوصول إلى الإشتراكية ولا يتم ذلك إلا من خلال محاصرة البروليتاريا وإنكار دورها كأمٍ ولادة لكل قيمة ولحياة البشرية جمعاء . عالم اليوم الذي يقوم على الاستهلاك وليس على الإنتاج كما هو العالم الرأسمالي إنما هو عالم الهروب من الإشتراكية . تم الهروب بنجاح كبير في العالم الإشتراكي حين أنكرت البورجوازية الوضيعة السوفياتية وعصابة خروشتشوف في قيادة الحزب في العام 1953 حقوق العمال في إنتاجهم وصادرته لإنتاج الأسلحة بحجة كاذبة هي تحصين أمن الإتحاد السوفياني أما الهدف الحقيقي فكان تعطيل الإشتراكية وتفكيك دولة دكتاتورية البروليتاريا وقد أعلن خروشتشوف رسمياً تفكيكها في مؤتمر الحزب الثاني والعشرين في العام 1961 ؛ ما زال الحصار مستمراً وما زال الروس ينتجون أجيالاً جديدة من الأسلحة ليلقوا بالقديمة في مكبات الخردة . لن يفلت الروس من هذه المصيدة حتى النهاية، مصيدة الهروب من الإشتراكية .
وتم الهروب من الاشتراكية في العالم الرأسمالي وبنفس الطريقة، أي بمحاصرة البروليتاريا وإنكار حقها في إنتاجها أي إنكار كل علاقة بين البضاعة والنقد وأن قيمة النقد تقرره الحكومة وليس البضاعة إنتاج البروليتاريا. والفرق بين الهروبين هو أن هروب البورجوازية الوضيعة السوفياتية كان مصادرة إنتاج البروليتاريا من أجل التوسع في إنتاج الإسلحة، وأما هروب الرأسماليين (G 5) في العام 1975 فكان مصادرة إنتاج البروليتاريا لأجل التوسع في الإنفاق العام والاستهلاك . ومن هناك عرف العالم الحياة الاستهلاكية (Consumerism) وهي الحياة المعاكسة تماماً للنظام الرأسمالي، حياة الهروب من الإشتراكية .

يتساءل الكثيرون عن طبيعة النظام القائم حالياً في العالم، فإذا لم يكن رأسمالياً أو إشتراكياً فما عساه يكون !؟
لهؤلاء السادة كل الحق في مثل هذا التساؤل ولهم أن يعرفوا طبيعة النظام الذي يعيشون في ظله ويتحكم بحياتهم ؛ معرفة النظام شرط أولي بالطبع للتساوق مع النظام وتقرير الاستجابة المناسبة لشروطه .
لهؤلاء السادة أن يعلموا أن الدين العام لكل العالم كان في عام 1970 حوالي 70 مليار دولار أما اليوم فدولة صغيرة كالسويد دينها اليوم يساوي أكثر من 26 ضعفاً من دين العالم آنذاك . في الأعوام 1975 ـ 1982 فيما بعد إعلان رامبوييه كان دين العالم يتضاعف كل عام حتى وصل في العام 1982 إلى حوالي 3000 مليار دولار حين أعلنت أول دولة في العالم إفلاسها وكانت المكسيك وهرعت الولايات المتحدة لنجدتها والتي هي اليوم بحاجة لمن ينجدها من وطأة ديونها الفلكية التي لم تعد تحتمل وتتهددها بين شهر وآخر بالإفلاس . لذلك يسمى النظام العالمي الجديد باسم الاستهلاكية . نعيد التأكيد مرة أخرى أن الإستهلاكية هي النقض المباشر للرأسمالية حيث الرأسمالية تضيف كل يوم ثروة جديدة للمجتمع بخلاف الاستهلاكية التي تستهلك كل يوم مقداراً متعاظماً من ثروة المجتمع . النظام الذي يهلك الثروة ولا يضيف إليها ليس نظاماً بل هو اللانظام الذي لا يعمر أكثر من ثلاثة أو أربعة عقود . بدأت الاستهلاكية تطفو على السطح في العام 1978 وما انهيار البنوك الأميركية في العام 2008 سوى أجراس تقرع لجنازة الاستهلاكية . لكل ذلك نقول لأولئك الذين يتساءلون عن طبيعة النظام الماثل اليوم في العالم نقول لهم أن النظام العالمي القائم اليوم هو اللانظام أو نظام الهروب من الاشتراكية، الهروب من الإشتراكية حتى في الصين وسنغافورة .

حسناً، انتصرت البورحوازية الوضيعة على البروليتاريا ونجحت في حصارها والجؤول دون وصولها إلى الإشتراكية، لكنها لم تحتسب أن كامل قواها في محاصرة البروليتاريا إنما هي مستمدة من قوى عمل البروليتاريا ومن أنتاجها البضاعي . وبذلك تكون كل زيادة في قوة البورجوازية الوضيعة لا بد وأن تنعكس بالضرورة بانكماش مساوٍ لها في قوى عمل البروليتاريا وفي إنتاجها . هنا يكمن التناقض القاتل لنظام الهروب من الإشتراكية . عندما أدركت البورجوازية الوضيعة خطورة هذا التناقض على مشروع حصارها للبروليتاريا وهروبها من الإشتراكية تحت عنوان "الإستهلاكية" أخذت تنظم مظاهرات عابرة للقارات ضد العولمة، هجرة الشركات الرأسمالية من مراكز الرأسمالية إلى الأطراف، التي تحرمها من استمداد القوة لمقاومة البروليتاريا من البروليتاريا نفسها . عندما لا تعود البروليتاريا قادرة على أن تمد البورجوازية بأية قوى إضافية بوصولها حد الإنهاك إذّاك فقط سينهار مشروع البورجوازية الوضيعة في الهروب من الاشتراكية، وإذاك فقط يتحتم انتصار الإشتراكية .
بقي على البروليتاريا المنهكة وقد فقدت ثوريتها ومعظم رشدها أن تتباحث في كيف استعجالها لتلك الحالة وكيف تنتظم لتناول
وأخيراً يرجى من السادة القراء تركيز مداخلاتهم على نقد الأطروحة نقداً علمياً وموضوعياً بعيداً عن الإغرض والهوى .



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة إلى قيادة الحزب الشيوعي الفلسطيني
- تخلّف الخطاب السياسي (الإقتصاد)
- تخلّف الخطاب السياسي (الإشتراكية)
- الرأسمالية انهارت لكن على أعينهم غشاوة
- تخلّف الخطاب السياسي ( وحدة اليسار )
- تخلّف الخطاب السياسي (سور برلين)
- تخلف الخطاب السياسي
- الإخلاص للثورة الإشتراكية لا يتحقق إلا بالوعي
- الطبقة الوسطى تختطف السياسة وتذوِّتُها
- المادية الديالكتيكية والدولة الخدماتية
- الماركسية ليست بحاجة لشهود
- إشتراكيون لا يدركون ماهيّة الإشتراكية
- الرفيق وليد مهدي يراجع الماركسية
- معوقات العمل الشيوعي
- ماذا عن يسار أميركا اللاتينية ؟
- تلكم هي الشيوعية فليخرس أعداؤها
- لماذا البطالة في العالم العربي وغير العالم العربي !؟
- ما زالوا يجادلون في انهيار النظام الرأسمالي !!
- المؤتمر الأخير للشيوعيين
- مجرد تعليق محجوب


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - مانيفيستو القرن الحادي والعشرين ( عبور مختلف إلى الإشتراكية )