أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حكيم العبادي - مفاهيم ... ( 15 ) SAPIOSEXAL العجز الجنسي الوحيد الذي يعاني منه العرب















المزيد.....

مفاهيم ... ( 15 ) SAPIOSEXAL العجز الجنسي الوحيد الذي يعاني منه العرب


حكيم العبادي

الحوار المتمدن-العدد: 4282 - 2013 / 11 / 21 - 16:13
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الجنس والحواس :
ـــــــــــــــــــــــــــ
ترددت كثيرا ً قبل كتابة هذا الموضوع ... لأنه أكثر جرأة ً من المعتاد ... ولأنه يتحدث عن الجنس ، و يتجاوز ما يعتبره البعض خطوطاً حمراء ... لكنني بعد أن فكرت قليلا ً قررت ان أقدم على هذه المغامرة ... فرجال الدين لم يتركوا عهرا ً إلا مارسوه بفتاواهم ، ففتحوا الطريق ، من حيث لا يعلمون ، أمام المثقفين والكتاب الخائبين ، ممن يترددون في الكتابة في أكثر الأمور علمية ً وأهمية ً ، إحتراما ً لمشاعر المتخلفين ، رغم انهم من دعاة التنوير وتحرير العقل ... عموما ً شكرا ً لرجال الدين ولفتاواهم التي لم تترك إرضاعا ً لكبير ولا جهادا ً بالنكاح ولا توسيعا ً لدبر لم يفتوا به !!! ...وبهذا شجعوني على الحديث عن الجنس ، فلست الناسك الوحيد في هذه الامة ...مع أن حديثي عنه سيكون من بوابة العقل ... لا من بوابة الفرج!!! .
لمتعة الجسد مفهومها الثابت ، ولها طقوسها ، ومواسمها ، وحدودها ، وأبعادها ، وأوقاتها ، وطرائقها ، وأحاسيسها التي لا تتعداها ، ويتشابه فيها جميع أفراد المملكة الحيوانية ، بل يحسنونها خيراً من البشر !!!.
يكفيك أن ترى كيف يتغازل كلبان أو حمامتان أو عصفوران لتدرك أن الحيوانات أساتذة كبار في فنون ممارسة الجنس !!! ... فالعملية حسيّة بإمتياز ... والحيوانات أنشط من الإنسان حواسّا ً ... وأكثر منه مرانا ً في إستخدامها ... وأكثر تطويعا ً وتدريباً لها ... وأكثر إستفادة ً منها أيضا ً !!! ... ولا عجب في هذا فالحيوان يعتمد على حواسه ، لا على عقله ، في حماية نفسه .. وفي بقاءه سليماً بإكتشاف مكامن الخطر والتهديد ... وفي بحثه عن الطعام أو الماء ... وفي تكيفه مع الطبيعة وقواها ... وفي إستمراره في هذه الحياة والتغلب على التحديات الكثيرة التي تواجهه ... وحتى في تبادله المنفعة مع غيره من المخلوقات !!! .
وهكذا تطورلديه الشم ، ليحميه من الأعداء ... وتطور البصر ليلتقط به فريسته ... وتطور السمع لكليهما ولإستشعار تغيرات الطبيعة كالمطر والزلازل وغيرها ... وتطور اللمس للإحساس بمكامن الخطر !!! ... لكن ما لم ينتبه إليه الإنسان ... ويثير الإستغراب فعلا ً ... أنه إستطاع تطويرها بذكاء يحسده عليه بنو الإنسان ، ليستفيد منها في ممارسة الحب ، بسحر عجيب ... وشاعرية يتمناها بنو البشر !!! ... فتفوق علينا في ممارسته الجنس بشكل يدعو للذهول !!! ... ومن يفهم شيئا ً عن هذا المفهوم بجميع أبعاده ... ويعرف كيف تعمل الحواس فيه ... ويحسن المقارنة بين افراد المملكة الحيوانية ... ويحسن الإستنباط ... سيصاب باالدهشة !!! .
وإذا كان الحيوان ذكيا ً بما فيه الكفاية ، ليوظف تفوقه الحسّي في ممارسة الجنس ... فصار يحسن هذه الممارسة خيرا ً منـّا ... هل إستطاع الإنسان بالمقابل ، ان يوظف تفوقه العقلي في ممارسته للجنس ؟؟؟ ... هنا موطن الألم ومكمن الخيبة !!! .

العرب والجنس :
ــــــــــــــــــــــــ
أكثر ما يبحث عنه العرب هو متعة الجنس ... يحرصون عليها ... ويبحثون عنها حتى في السماء ... ويـُمـَنـّون أنفسهم وأتباعهم بها في الفراديس ... ولا يجاريهم فيها أحد ... لكنهم للاسف يمارسونها بشكل بدائي ساذج وغبي !!! ... تكاد أوطأ الحيوانات رقياً في المملكة الحيوانية أن تفوقهم فيه !!! .
فأين عمر بن أبي ربيعة من أصغر فراشة تمارس الجنس في فراش الطبيعة الوثير ؟؟؟ ... و تكتسي بكل هذا المهرجان الملون من الكحل الساحر إستعدادا ً له !!! ... وترقص كل هذا الرقص الذي لا تعرفه خصور الحسناوات لتدعو إليه ... وتختصر كل عمرها بيوم واحد !!! ... مجرد يوم ... تحسن فيه ممارسة الجنس لتموت بعدها راضية سعيدة في مقبرة من الزهور والعبير !!! .
وأين إمرؤ القيس بن حجر من عصفور صغير عاشق ... يملأ ارجاء الدنيا غناءا ً وزقزقة ً ورفيفا ً وإخلاصا ً وعذوبة ً وجمالا ً وضنى ً .. وهو يفلي عصفورته الجميلة ويبني لها عشها من رقيق القش وناعم الأغصان !!! .
وأين خلفاء بني العباس بكل جواريهم ... من يمامة ٍ او طاووس ... واين شيوخ الذكورة البدوية من كلب يستخدم أنفه حتى لكأنه يبتكر للشم فلسفة ًجديدة... ويذيب الروائح بأنفاسه حتى وكانه يرتشفها إرتشافا ً !!! .
يقول بابلو بيكاسو : ليتنا نستطيع التخلص من عقولنا وإستخدام عيوننا فقط !!! .. نعم قالها لسبب آخر بالتأكيد ... لكنها نافعة هنا أيضا ... فلو كان عقل الانسان ضعيفا لنمت حواسه ..ولاستطاع ان يجاري الحيوانات في مهارتها الحسية .

الجنس من بوابة العقل :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
الانسان يتصف بعقله ... وهو سلاحه المميز بالتأكيد ... وما لم يحسن استخدام عقله ... والمقاتلة بسلاحه ... فمن الحمق تماماً ان يحاول ان يتفوق على الحيوانات وهي تقاتل بسلاحها ومهاراتها التي تتقنها خيرا ً منه !!! .
منذ 6 سنوات أدرك الإنسان غلطة الشاطر هذه ... وقرر ان يتلافاها ...بإستغلال تفوقه العقلي في ممارسة الجنس ... وعدم الإعتماد على الحواس فقط ... مما يجعلنا نخسر المقارنة مع الحيوانات على الدوام ... لنتفوق ولأول مرة على أداء الحيوانات المبهر في هذا الفن .
سنتحدث اليوم عن مصطلح بعينه ، يميزنا في موضوع الجنس عن عالم الحيوان ، ولسبب عقلي... ويعيد لنا بعض الإعتبار والحمد لله ... لكننا لا نعرفه ، نحن العرب ... ونعاني عجزا ً جنسيا ً مستفحلا ً فيه !!! ... فعقولنا لا تستوعب ثمة علاقة بين الجنس والعقل ... هذا إذا إفترضنا وجود عقل ٍ ما وقررنا إستخدامه !!! ... فغرائزنا لا زالت تمارس الحب بطريقة تتخلف ألوف المراحل عن الحيوانات ... وهنا اقصد ممارستها الحسية ، لا مداخلها الإجتماعية التي تـُمارس بشكل ٍ صوري .
هذه الكلمة التي لم نسمع بها ... ولا يوجد لها شبيه في لغتنا ... ولا سبيل إلى إدخالها إليها ... وتعني مفهوما ًلا يدركه بنو يعرب ... بل لا يمكن ترجمتها للغتنا إلا ّ بعبارات طويلة معقدة لا يفهمها إلا أذكياء هذه الأمة !!! .

SAPIOSEXUAL
ـــــــــــــــــــــــــــ
هذه الكلمة دخلت اللغة الانكليزية رسميا ً قبل 6 سنوات وعدة أشهر ... وقد تم نحتها من جذرين من جذور اللغة اللاتينية ، وهما :
Sapio وتعني الحكمة او العقل ... و sexualis ومعناها الميل الجنسي ... وهكذا يصبح معناهما معا ً هو :
الشخص الذي يثيره الذكاء ، أو الفكر ، أكثر من أي صفة أخرى في الشخص المقابل ... ... ويشعر بإنجذاب شديد للذكاء حتى يصبح هاجسه الجنسي الأول ... والصفة الوحيدة التي تسبب إثارته ... فينجذب بسببها لعقول المفكرين والاذكياء وطرائق تفكيرهم وتحليلاتهم حتى ليذوب فيهم ... ولربما تجاوز التعريف جنس الذكي المعشوق ... وتجاوز مفهوم الإنجذاب التقليدي.
أي أنك تتعدى الجنس ، أو الإنجذاب ، التقليدي نحو الآخرين ... ولمقاييس الجمال التقليدية ... فتصبح رغباتك الجنسية تطارد دون وعي منك أحاديث الفلسفة لا أفخاذ النساء !!!... وتلاحق نظريات العلم لا مؤخراتهن !!! ... وتذوب في معميات الفكر لا في غمزات العيون !!! ... ويهيجها غموض الادب لا الأثداء الناهدة !!! ... وترق حتى لتسيل في فك طلاسم التاريخ لا في فك أزرار الفساتين !!! ....ووسيلتك للمداعبة هو التحاور لا اللمسات !!!... وإدراك ما بين السطور لا إدراك ما بين الفخذين !!! ... وتخليك عن وقارك في الحب سيكون حدة البصيرة وتقفـّي رؤى المفكرين !!!.
والطريف في المفهوم الجديد هو إستخدام كل هذه الوسائل العقلية لغرض إطفاء نار الجسد ... وليس العقل فقط ... فإذا كان الجسد أنانيا ً لا يفكر إلا في نفسه ... فالعقل يملك من العدل ما يكفي ليفكر في الجسد !!! .
وعلى حد تعبير إحدى الكاتبات الاميركيات : آه لو تعلمون كيف يثيرني الأذكياء ... حين ارى ذكيا ً ، أتمنى من كل قلبي و عقلي لو انني أستطيع دعك مفاتني بعقله !!! . الغريب أنها حددت أيا ً من مفاتنها كان مقصودا ً بالدعك !!!!! .
هذا المصطلح لا زال فتيا ً في إستعماله ... ولم تتحدد ملامحه بعد ... ولم تكتمل رؤى العلماء والمفكرين واللغويين والأطباء حوله ... وهل يعتبر ميلا ً عاديا ً أم يعامل معاملة بعض الميول الخاصة كالمثلية مثلا ً ؟؟؟ .. وهل يشمل الجنسين أم احدهما؟؟؟؟ ... وهل يتصف بما تتصف به الميول الجنسية الاخرى ؟؟؟ .. أم ان له شروطه الخاصة ؟؟؟ .

مفهوم آخر أتمنى ان يرى النور :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذه المتعة لا سبيل لعربي إليها ... إلا للنادرين طبعا ً ... لأنهم لا يملكون وسائل ممارستها !!! ... فهي تحتاج لعقل مدرك ٍ ، واع ٍ ... يعرف قيمة التفكير ... ويحترم قيمة الذكاء ... ويميزه وينجذب إليه ... ولكي يحسن العربي ذلك عليه ان يكون قارئا ً شموليا ً حصيفا ً ... درَّب عقله على التفكير ... و شحذه بمسن الذكاء ... وصهره بنيران التجربة .
هذا المصطلح أثار إنتباهي قبل 30 سنة في بعض تلميحات جان بول سارتر، وهو يصف حبه وانشداده الغير طبيعيين للكاتبة والمفكرة سيمون دي بوفوار ... وقتها لم يكن هذا المصطلح قد ظهر للوجود ... ولذلك ، لا سارتر ذكره لنا في أدبياته ... ولا أنا وجدت له تصنيفا ً أدبيا ً ما .
بالرغم من طبيعة العلاقة بين سارتر وسيمون ... والكثير مما دار حول شخصيتيهما من شكوك واتهامات ... وخصوصا سيمون ..وايقافها عن العمل في التدريس ... إلا أنني أعتقد أن اتفاقهما ان يقرأ كل منهما أعمال الآخر ، كان وراء هذا الإنبهار العجيب واحدهما بالآخر ... فليس هناك كالتفكير مقرِّبا ً بين البشر ... ومعروف ان كليهما كان فيلسوفا ًوجوديا ً .
هل تتذكرون صديقي الذي حسب لنا عمره بساعتين ونصف .. وذكرت لكم ذلك في مقالات القراءة ... وقلت لكم انه لو اراد لضاعف عمره بالقدر اذي يريد... وتحدثنا عن دماغ الانسان وما يستغل منه فعليا ؟؟؟ .
سأعود لهذا المفهوم قريبا ً ... وقريبا ً جدا ً ... فعندي ما اقوله في هذا الموضوع ... و أعتقد أن هناك مفهوما ً آخر بحاجة إلى أن نوجد مسمى ً له ... وأن نبد أ في الحث عليه ... وإشاعة ثقافته ... وهو رؤية المرأة بالعقل ... أي أن تكون أداتنا لممارسة الجنس هي العقل أيضا ً ... ولا تنحصر بما بين الفخذين .
هذا لا يعني إبطال دور الجسد ... لكننا بإدخال العقل لاعبا ً اساسيا ً في الحياة الجنسية سيحولها إلى متعة دائمة دون شك !!! ... ويحول الحب إلى إنتشاء ٍ بلا نهاية .
مفهومي يـَمـُد ُّ العقل نحو المرأة !!! ... وعليها أن تكون ذكية لتحسن إستقباله !!! ... وهكذا يطيب الحب .
سأعود لهذه التفاصيل يوما ً بالتأكيد ، لأنني أثق تماما ً بحاجتنا إليها ... حاجتنا لثقافة واعية ، علمية للجنس ... لا للجنس البهيمي الذي يتحدث عنه القرضاوي على الجزيرة ... أو تعلمه القنوات المشفرة ... وسأوضح كيف نستعين بالعقل في ممارسة الجنس !!! ... وكيف نلامس جسد المرأة ، وعقلها ، بعقولنا !!! .
أملي أن تقوم اللغة الانجليزية بنحت كلمة مناسبة لتلبية مفهومي الجديد ... فالإشتقاقات العربية محصورة بما بين الفخذين !!! .
ربما سيشيع هذا المفهوم يوما ً فيمارسه العرب ... ونتغير لننفر من الغباء ... ويثيرنا الذكاء وحده .. فنندفع للقراءة ... ونصبح شعبا ً قارئا ً واعيا ً ذكيا ًبفضل الجنس ... فهذه البوابة هي الأمل الأخير الذي قد ينقذ العرب من أميتهم الازلية ... أقول ربما .

الدكتور حكيم العبادي
[email protected]



#حكيم_العبادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفاهيم ... ( 14 ) ... فيروز وحديث البلد ... مباخر ٌ أم مباو. ...
- مفاهيم ... ( 13 ) ... وديع الصافي في رحاب الله هل لبنان قطعة ...
- سحر النص الفيروزي ... ( 43 ) قديش كان في ناس ... الإنتظار ال ...
- مفاهيم .... ( 12 ) إختاره القدر ليكون ضحية ً ... ولكنه أبى إ ...
- مفاهيم ( 11 ) ... رمضان هل هو شهر الله وشهر الرحمة ؟؟؟ هذا ا ...
- سحر النص الفيروزي ... ( 2 ) لبنان وفيروز
- وصلت الرسالة ... الدور الدور الدور الدور ... موعودة يلى عليك ...
- مفاهيم ... ( 9 ) ماذا يجري في العراق ... ( الجزء الثاني ) ال ...
- مفاهيم ... ( 8 ) ... ماذا يجري في العراق ... ( الجزء الأول )


المزيد.....




- الناطق باسم نتنياهو يرد على تصريحات نائب قطري: لا تصدر عن وس ...
- تقرير: مصر تتعهد بالكف عن الاقتراض المباشر
- القضاء الفرنسي يصدر حكمه على رئيس حكومة سابق لتورطه في فضيحة ...
- بتكليف من بوتين.. مسؤولة روسية في الدوحة بعد حديث عن مفاوضات ...
- هروب خيول عسكرية في جميع أنحاء لندن
- العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز يدخل المستشفى التخص ...
- شاهد: نائب وزير الدفاع الروسي يمثل أمام المحكمة بتهمة الرشوة ...
- مقتل عائلة أوكرانية ونجاة طفل في السادسة من عمره بأعجوبة في ...
- الرئيس الألماني يختتم زيارته لتركيا بلقاء أردوغان
- شويغو: هذا العام لدينا ثلاث عمليات إطلاق جديدة لصاروخ -أنغار ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حكيم العبادي - مفاهيم ... ( 15 ) SAPIOSEXAL العجز الجنسي الوحيد الذي يعاني منه العرب