أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جاك جوزيف أوسي - ما هو مصير الإخوان المسلمين بعد سقوط حكم المرشد في مصر؟















المزيد.....

ما هو مصير الإخوان المسلمين بعد سقوط حكم المرشد في مصر؟


جاك جوزيف أوسي

الحوار المتمدن-العدد: 4279 - 2013 / 11 / 18 - 19:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رغم النكبات التي حلّت بجماعة الإخوان المسلمين على مدار تاريخهم من جراء مواجهتهم النظم السياسية المتعاقبة التي حكمت مصر خلال القرن المنصرم بقوة السلاح، إلا أن أزمتهم الحالية ذات طبيعة خاصة، لأنها المرة الأولى التي لن تكون في مواجهة النظام السياسي الحاكم فحسب، وإنما في مواجهة فئات واسعة من المجتمع المصري نزعت عن الجماعة صفة الوطنية، وأصبحت تراها سبباً رئيسياً في زعزعة استقرار البلاد. هذه الأزمة جعلت الجماعة في مصر تسأل السؤال الأصعب في تاريخها، ما هو طبيعة الدور الذي ستحاول أن تلعبه في مستقبل مصر السياسي؟
للإجابة على هذا السؤال يجب أولا ً أن نعلم طبيعة القوى التي تسيطر على جسم الجماعة في الوقت الحالي. هذه القوى موزعة على الشكل التالي:
أولاً: الحرس القديم، وهم الشخصيات التي تولت مسؤوليات القيادة في الجماعة خلال العقديين الأخيرين، وغالبيتهم العظمى هم من تلاميذة سيد قطب المخلصون لأيديولوجيته الصارمة وعقيدته التكفيرية. ويعرّفهم العضو السابق في الجماعة خيرت الخرباوي باسم (تنظيم العشرات) وقد دخل معظم هذه القيادات السجن مع سيد قطب في قضية (تنظيم 1965)، ومن هؤلاء المرشد العام محمد بديع ونائبه محمود عزّت ومن سار على منوالهم كالنائب الآخر خيرت الشاطر، وهؤلاء قد اختاروا بأنفسهم إدخال الجماعة وأنصارها وأتباعها في محرقة سياسية وتاريخية، وكانوا لجماعتهم وعناصرهم كما كانت براقش التي جنت على نفسها وعلى قومها في التراث العربي، فهم اختاروا الجناية على أتباعهما ومشايعيهم وذلك بعد أذنبوا بحق الدولة والدين والشريك في الوطن، وهؤلاء اليوم ما بين معتقل في السجن أو هارب من وجه العدالة.
ثانياً: العناصر المسلحة أيديولوجياً بالتعصّب والتطرّف، وعملياً بالتدريب على القتال وحمل السلاح، وهؤلاء هم الورثة الطبيعيون لـ«النظام الخاص» أو التنظيم السرّي الذي تنتمي إليه أغلب قيادات الجماعة أو الحرس القديم المذكور أعلاه، وهذه العناصر المسلّحة بنت علاقاتٍ وطيدةٍ ومشتركة مع جماعات العنف الديني في السبعينيات بمصر والتي أدت لاغتيال الرئيس الراحل أنور السادات ومن ثم انتقلت في الثمانينيات لأفغانستان بهدف التدرب على القتال والحرب وحمل السلاح من أجل العودة لبلدانهم كما صرّح بذلك الإخواني العتيد عبد الله عزّام مؤسس تنظيم القاعدة، ثم تغاضوا وساوموا في التسعينيات الدولة على أنهم سيكونون البديل الديني الناعم لجماعات العنف الديني التي خرجت من عباءتهم كما ساوموا بعد ذلك في العقد الأول من الألفية الجديدة الدول الغربية بأنهم سيكونون الخلاص من تنظيم «القاعدة» وأخواتها.
هذه العناصر تمّ أعداد جيلٍ جديدٍ منها بعد أحداث 2011 وتمّ تعزيزه أثناء حكم «الإخوان» للبلاد في عامٍ كاملٍ، أما التجهيز النهائي لهذا الجيل الجديد فكان بعد 30 حزيران في ميادين رابعة العدوية والنهضة وغيرها. و هم الذين يقودون الآن عمليات التفجير والتخريب وقتل المسيحيين وإحراق الكنائس وتدبير الاغتيالات وقتل الشرطة والجيش والأبرياء في سيناء وبرّ مصر بأكمله.
إن حجم التحريض والتحشيد وصناعة الغضب و«مدارس السخط» - كما كان يسميها سيد قطب – والذي كان يُطلق بشكلٍ منهجي من منصات رابعة التي كانت مدعومة بقوةٍ من قنواتٍ إعلامية تنتمي للإسلام السياسي وعلى رأسها قنوات «الجزيرة» الإخبارية، ومتفشية في مواقع التواصل الاجتماعي التي يمكن تسميتها بـ«السلطة التافهة»، كان لابدّ أن يؤدي ذلك التحريض والسخط إلى العنف والإرهاب الفعلي. وهذه الفئة سيتمّ القضاء عليها وإنهاء كافة أفعالها ومخلفاتها في فترةٍ قد تكون طويلة وصعبة ودموية، وبخاصة مع رفض واستنكار غالبية الشعب المصري لها وتحالف معظم القوى السياسية ضدها بعد ثبوت خيانتها للوطن وللأمة العربية والإسلامية وتحالفها مع أعداء الأمة التاريخين.
ثالثاً: جيل ما بعد الجماعة، أو ما بعد التنظيم القديم، وهو جيلٌ كان يتململ داخل الجماعة وقد أخرج بعض إفرازاته من قبل مثل عبد المنعم أبو الفتوح وأبو العلا ماضي وثروت الخرباوي ومن نحا نحوهم، وهذا الجيل سيكون بحكم الواقع والتجربة والتاريخ جيلاً أكثر انعتاقاً من هياكل الجماعة القديمة المهترئة والمُسَيّطر عليها من الحرس القديم، وسيكون أكثر انفتاحاً وتسامحاً في خطابه الديني كما في تحركاته السياسية، وقد يُنتج حزباً سياسياً جديداً، وسيدخل في تحالفاتٍ واسعةٍ ويتسم ببراغماتية عاليةٍ وسيسعى للتأقلم مع الأوضاع الجديدة في مصر ومع كل ما ستنتجه من شكلٍ وتوازناتٍ للدولة المصرية الجديدة.
هذا الجيل هو من سيربك في المستقبل كثيراً من السياسيين والمثقفين وبخاصةٍ بعدما تستقر الدولة ويُعتمد الدستور وتقوم المؤسسات، وهو من سيكون عليه التعامل مع النظام المصري الذي يُعاد تشكيله.
ومن استقراء واقع القوى التي تسيطر على جماعة الإخوان المسلمين وتسيّرها في الوقت الحالي، نستطيع القول أن السيناريوهات التي قد تتحكم في مستقبل الجماعة هي على الشكل التالي:
السيناريو الأول: استحضار تجربة العنف في الجزائر

ويطرح هذا السيناريو إمكانية انزلاق مصر إلى أعمال عنف واسعة النطاق، حيث هناك تطابق نوعاً ما بين العوامل التي تدفع مصر باتجاه سيناريو العنف الدموي. وهي تشمل الاستقطاب السياسي غير المسبوق الذي قسم البلاد منذ القرارات المثيرة للجدل التي اتخذها مرسي في تشرين الثاني 2012، والعقلية الصفرية التي تحكم فكر قادة الإخوان، وعودة انتشار الخطاب الإسلامي التكفيري على مدى العامين ونصف العام الماضيين. وهو ما جعل دورة العنف التي تجتاح البلاد منذ تشرين الثاني 2012 تبلغ ذروتها يوم 14آب2013 (فض اعتصام رابعة العدوية) وبعده، ما أسفر عن وصول حصيلة القتلى إلى أكثر من 1600 شخص.

وتشمل العوامل اللوجستية الأخرى التي تدعم ظهور سيناريو العنف، إضعاف جهاز الشرطة المصرية منذ انتفاضة عام 2011 التي أطاحت بمبارك، وانتشار الأسلحة المهربة عبر الحدود الليبية في أعقاب ثورة ذلك البلد في عام 2011.

ومع ذلك، ربما يكون العنف الإسلامي قد وصل إلى حدوده اللوجستية والاجتماعية. فالعنف الذي يندلع على نطاق واسع يتطلب، قبل كل شيء، عدداً كبيراً من الأشخاص المستعدين لتنفيذه، وقاعدة اجتماعية مستعدة لتقديم الدعم له. ولذا فإن وجود جيوب صغيرة من الإسلاميين المتطرفين الساخطين ليس كافياً لحدوث ذلك، وخلافًا لما حدث في الجزائر في تسعينيات القرن المنصرم، فإن الظروف الطبوغرافية المواتية لقيام تمرد مسلح ليست موجودة في مصر.

كما أن زيادة العداء الاجتماعي للإسلام السياسي بشكل عام، والعنف الذي يحركه الإسلاميون على وجه الخصوص، يمكن أن يعزل سياسة العنف، ويزيد من تآكل التأييد الشعبي لها. فهذه المرة - وعلى العكس من وضع الثمانينيات والتسعينيات - سيواجه الإسلاميون الذين يمارسون العنف معارضة كل من الدولة والمجتمع (أو شرائح واسعة من المجتمع على الأقل)، كما يتضح من معارك الشوارع المستمرة بين الإسلاميين والجمهور المصري في المناطق السكنية والأحياء الشعبية والساحات العامة والأسواق في جميع أنحاء المدن ومختلف البلدات منذ تشرين الثاني 2012.

السيناريو الثاني: استمرار الاحتجاجات ومحاولة نزع شرعية الحكومة

ويقترح هذا السيناريو رفض جماعة الإخوان المسلمين لأي دعوة للتوصل إلى تسوية سياسية في البلاد، ولن تقدم أي تنازلات. وتشمل الأهداف المعلنة للحراك الإخواني في هذا السيناريو إعادة الرئيس المنتخب ودستور عام 2012 الذي تم تعليق العمل به، ومجلس الشورى المنحل. وستحاول جماعة الإخوان الإصرار على ألا تتم أي تسوية تفاوضية للأزمة إلا بعد إعادة المؤسسات المنتخبة سابقاً. وسترفض المشاركة في العملية السياسية الجديدة، بما في ذلك التعديلات الدستورية والعمليات الانتخابية البرلمانية والرئاسية. وبدلا من ذلك، ستلجأ إلى تكتيكات التعبئة والدعاية التي كانت تستخدمها خلال عهد مبارك في تحدٍّ لاستبعادها الرسمي.

كان هذا النهج هو الخيار المفضل لجماعة الإخوان المسلمين منذ بداية الأزمة الراهنة التي بدأت مع المظاهرات الحاشدة ضد مرسي. وكان هذا في جوهره نهج الجماعة حتى قبل إطاحة مرسي. حيث رفضت جماعة الإخوان تقديم أي تنازلات للمعارضة، مع علمها بأن تعنتها في مواجهة الغضب الشعبي المتصاعد سيستدعي إما نشوب حرب أهلية، أو حصول انقلاب عسكري.

وتعتبر جماعة الإخوان هذا الخيار مبرراً في ضوء التدابير الاقصائية التي اتخذتها الحكومة المؤقتة ومؤسسات العسكرية والأمنية في الدولة. كما تقدر أن ثمة فرصة لنجاح هذا الخيار، والتي تنبع من عدة عوامل:
أولا، تعلم جماعة الإخوان أنها منظمة كبيرة ومرئية جدّاً بحيث لا يمكن تجاهلها على الساحة السياسية، ويشكل أنصارها قوة لا يُستهان بها في الشارع، واستبعادهم سيكون مكلّفاً للغاية، ومستحيلاً من الناحية العملية.

ثانيًا، تجادل جماعة الإخوان في أن زعزعة استقرار البلاد أطول فترة ممكنة قد يحوّل ميزان القوى لصالحها.

ثالثًا، قد تؤدي الانشقاقات داخل معسكر 30 حزيران المناهض لمرسي بسبب الجدل المثار حول "المضامين الديموقرطية" لسياسات الحكومة الانتقالية إلى إضعاف النظام الحالي أكثر.

و استمرار الاحتجاجات على المدى الطويل قد يتحول إلى نسخة معدلة من سيناريو التسوية بوصفه الحد الأقصى الذي يمكن أن تحصل عليه جماعة الإخوان نظراً إلى ميزان القوى الحالي.

لكن من الصعب التنبؤ بالقرارات التي يمكن أن تتخذها جماعة الإخوان في المستقبل نظراً للشكوك والغموض الذي يعتري الوضع الحالي في مصر، وخصوصاً مع بدء التحول الاستراتيجي في السياسة المصرية نحو الشرق مرةٍ أخرى. إذ يكمن الاختيار الاستراتيجي الحقيقي لجماعة الإخوان المسلمين بين سيناريو التسوية وسيناريو استمرار الاحتجاجات، في حال ثبوت تخلي واشنطن عنهم. أما سيناريو العنف فهو ليس سيناريو حصريّاً بالإخوان، فقد تنزلق البلاد إلى العنف حتى في ظل انتهاج الإخوان أيّاً من السيناريوهات اللاعنفية (مجموعات سلفية ووهابية تحاول أن تفرض وجهة نظرها بقوة السلاح، أو مجموعات مخابراتية تريد توتير الأجواء في المنطقة حتى تنفّذ مخططاتها). أما خيار استمرار الاحتجاجات فهو سيناريو الأمر الواقع حاليّاًّ عند الإخوان، ومن المرجح أن يستمر كذلك لبعض الوقت حتى تتضح خارطة التحالفات السياسية الجديدة في الشرق الأوسط.
• في تحّول لافت للنظر نشر موقع الbbc عربي يوم 16 تشرين الثاني 2013 بياناً "للتحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الإنقلاب" المعارض في مصر يدعو فيه إلى ما وصفه بحوار جاد وعميق للخروج من الأزمة التي تعصف بمصر من أكثر من أربعة شهور. ولم يصر التحالف صراحةً على عودة الرئيس المعزول محمد مرسي بكامل صلاحياته.
وقال التحالف، المؤيد لمرسي، إنه "لا يرفض أية جهود جادة ومخلصة تستهدف (إجراء) حوار سياسي جاد للخروج بمصر من أزمتها". ووجّه التحالف، في بيان رسمي، الدعوة لـ"جميع القوى الثورية والأحزاب السياسية والشخصيات الوطنية" للمشاركة في الحوار الذي سيناقش "كيفية الخروج من الأزمة الراهنة وسُبل إنهاء الحكم العسكري والحفاظ على وحدة الوطن والشعب" و"الاتفاق على الترتيبات المستقبلية اللازمة لإقامة دولة ديمقراطية وطنية حديثة بعد كسر الانقلاب وبمشاركة جميع أبناء مصر".



#جاك_جوزيف_أوسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دوافع التدخّل... أسباب النجاح وعوامل الضعف السياسة الروسية ف ...
- سقوط النموذج التركي
- السعودية إلى أين؟
- إعادة رسم حدود الشرق الأوسط من جديد
- خواطر في الدين والسياسية
- السعودية ... ومعضلة البحث عن الدور الإقليمي
- المأزق السعودي ... والبئر العميق التركي
- نظرية الأمن القومي الإسرائيلي
- الصراع على سوريا
- دور الإسلام السياسي في تنفيذ مشروع الشرق الأوسط الجديد
- الوجه العاري للإخوان المسلمين
- دور اليسار التونسي في تصحيح مسار ثورة الياسمين
- الفخ الأميركي
- الديمقراطية من وجهة نظر الإخوان
- الزلزال المصري وتداعياته
- الحكمة الصينية والذئاب الرمادية والعقلية العثمانية.
- خواطر في السياسة من وحي الربيع العربي -3-
- خواطر في السياسة -من وحي الربيع العربي 2-
- خواطر في السياسة -من وحي الربيع العربي-
- الدبلوماسية الخليجية ... والطريق إلى معركة صفين الثانية


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جاك جوزيف أوسي - ما هو مصير الإخوان المسلمين بعد سقوط حكم المرشد في مصر؟