أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - نقض مفهوم الصورة لدى أرسطو















المزيد.....

نقض مفهوم الصورة لدى أرسطو


هيبت بافي حلبجة

الحوار المتمدن-العدد: 4276 - 2013 / 11 / 15 - 23:52
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


بعد أن أنتقدناه في مفهوم المادة لديه ، نود أن ننتقده في مفهوم الصورة التي هي أحد أهم مرتكزات فلسفته على الأطلاق ، فأرسطو ، الذي يؤكد على وجود أربعة علل هي ، العلة المادية ، العلة الصورية ، العلة الفاعلة ، العلة الغائية ، يقول عن الفلسفة الأولى ( الميتافيزيقيا ) أنها معرفة المبادىء الأولى للكون التي هي ، بدون منازع ونزاع ، أسمى المبادىء وأرفعها شأناُ .
إن هذه المبادىء الأولى ، التي تتعلق بالوجود والعقل والكون والإله ووحدة الوجود والعلة والغاية ، لم يهتد أرسطو إليها من تلقاء ما كان يعتمل في قرارة بصيرته ، إنما أستند دائماُ إلى معناها وفحواها لدى الفلاسفة الآخرين ، سيما أفلاطون ومثله ، لذلك من أقترب من أفلاطون أدرك مخطط تلك المبادىء لدى أرسطو ، ومن أعتقد إن أرسطو وأفلاطون واقفان على طرفي نقيض أخطأ في تقييم فلسفة أرسطو ولم يدرك مفهوم – الصورة – لديه كما هي في ذهنيته .
ولكي لانرتكب نفس الخطأ ، دعونا نؤوب إلى ما قلناه في مقالنا السابق – نقض مفهوم المادة لدى أرسطو - ليكون مقدمة أصيلة لمدى أدراكنا لمفهوم الصورة لدى أرسطو ، لأننا حينما تحدثنا عن المادة أو العلة المادية لم نذكر – بقصد - ولامرة واحدة عبارة الهيولى التي هي مرتكز جوهري في تصوره الفلسفي ، والتي لايمكن ان تدرك ( بضم التاء ) على حقيقتها إلا من خلال المعنى المتطابق للصورة ، والفهم المتطابق مابين الصورة لدى أرسطو والمثل لدى أفلاطون .
وإذا كانت مثل أفلاطون تصادر الوجود الحقيقي في ذاتها وتمنح نسخها للموجودات على الأرض ، فإن صورة أرسطو تتضمن الوجود الحقيقي في ذاتها وتمنح خاصيته للموجودات على الأرض ، أو تمنح خاصيته لها عن طريق مايسميه أرسطو بالهيولى .
وهنا نلج في منطقة حساسة ودقيقة وقد تكون خطيرة ، لإن لدينا الآن المادة ، العلة المادية ، والهيولى من جانب واحد ، ومن جانب ثان لدينا العلة الصورية ، العلة الفاعلة ، العلة الغائية ، والصورة . والسؤال هو ما مدى التطابق والأختلاف مابين معطيات الجانب الأول ، وكذلك مدى التباين والتماثل ما بين معطيات الجانب الثاني ؟
وقد أعتقد البعض خطأ إن مفهوم الهيولى يتطابق مع محتوى المادة ، وإن معنى الصورة تتماثل مع العلل الثلاثة الأخرى أي العلة الفاعلة ، العلة الصورية ، العلة الغائية . وفي الحقيقة ، ولدى المتابعة المتمعنة والصارمة في البنية الفكرية لأرسطو ، ندرك إن القضية على خلاف ذلك ، ومصدر الخلاف يرجع إلى منطوق المثل لدى أفلاطون ، فالمادة لدى أرسطو تحتضن ذاتها ، أي المادة ، والعلة المادية ، والطبيعة ، أي تتضمن هذه العناصر الثلاثة ، في حين إن الهيولى جوهر خاص يماثل ما يتدفق من الوجود ليحقق ذاته عن طريق الصورة ، وهكذا تبتعد ، أي الهيولى ، عن محتوى المادة كأجسام وأشياء متروكة لذاتها ، وكذلك تبتعد كلياُ عن مضمون الطبيعة ، كموضوعة مستقلة في الفلسفة الأغريقية ، وكجوهر فيزيائي يمارس قوانينه ويزاول خواصه .
هذا ماكان في الجانب الأول ، وفيما يخص الجانب الثاني ، فإن الصورة تتمايز عن العلل الثلاثة ( الفاعلة والصورية والغائية ) بعدم أحتوائها على مفهوم العلة تحديداُ ، وهذا ما لم ينتبه إليه المفكرون فأعتقدوا خطأ إن الصورة ليست إلا تلك العلل الثلاثة مجتمعة .
وثمة مفارقة أخرى فيما بينهما ، فالصورة تختص فقط بمحتوى الوجود ، وعلى الأرجح الوجود العام ، أي الوجود الأنطولوجي وليس وجود الأشكال ، في حين إن العلة الفاعلة تختص بتأثير الفاعل على مضمون المادة ، وإن العلة الغائية ( وظيفة ) تختص بما هو عقلي في عملية أيجاد الشيء أو الجسم ، وإن العلة الصورية ليست إلا مفهوم الإرادة حسب محتوى الشكل .
وفي الفعل ، لولا هذه المعطيات ما كان من الممكن أن نتقدم خطوة أكيدة بالأتجاه الصحيح في أدراك معنى الصورة وعلاقتها بالهيولى .
يقول أرسطو في أكثر من موقع في مؤلفاته ، إن العالم ، وهو يقصد الكون ، مؤلف من الهيولى والصورة ، والتعبير الدقيق هو إن الكون إئتلاف من الهيولى والصورة على الصعيد الأنطولوجي ، فتعبير ( مؤلف ) يناسب أكثر العلاقة مابين المادة والعلة الصورية ، في حين إن تعبير ( أئتلاف ) يوائم أكثر العلاقة مابين الهيولى والصورة .
وفي الحقيقة إن هذا التمايز هو الذي يحدد المعنى الفعلي لمقولة أرسطو إن الكون يستند إلى الكليات ، وما أستنتج من ذلك ، على الصعيد المعرفي ، لاعلم إلا بالكليات ، وهنا أيضاُ نسقط القول الثاني ونلتزم فقط بالقول الأول الذي لايعني ( الخواص المشتركة مابين الأفراد أو الجزئيات ) كما توهم أندريه روسيل ، لإن الأفراد أو الجزئيات ليست إلا تطبيقات لما هو كلي ، والفرق مابين القولين ، على الصعيد الفلسفي وتحديداُ على الصعيد الأنطولوجي ، قاتل ومدمر .
وهذه التطبيقات ، الأفراد والجزئيات ، يراها البعض ، أمثال روسيل و دروزوي ، وجوداً وسطاُ ما بين اللاوجود والوجود من خلال مفهوم الوجود بالقوة ( التي أشرنا أليه في المقال السابق ) وهذه نقطة أخرى بشعة ومعيبة من الزوايا التالية .
أولاُ : الوجود بالقوة ليس إلا ضرورة داخلية ، كما رأينا في مقالنا المشار إليه ، تتنافي بالمطلق مع مدلول الوجود الوسط ما بين اللاوجود والوجود ، لإنها تتحقق درجة درجة وقد لاتتحقق أبداُ ، فالبذرة قد تصاب باليباس وكذلك المولود قد يموت .
ثانياُ : هذا هو المزج اللاواعي والخاطىء مابين مفهومين المادة والهيولى ، والمزج اللاتماثلي والخاطىء ما بين الصورة من جهة ، والعلل الثلاثة ( الصورية ، الفاعلة ، الغائية ) من جهة ثانية .
وفي الحقيقة إن أرسطو ، سوى أدرك ذلك أم لم يدرك ، عندما يتحدث عن الأنتقال من اللاوجود إلى الوجود ، أو الأنتقال من العدم إلى الوجود فهو يقصد العلة الصورية ضمن تلك العلل الأربعة ، في حين حينما يتحدث عن الصورة فهو لايقصد الإنتقال من العدم الى الوجود ، بل يقصد تحديداُ الإنتقال من حالة إلى حالة أخرى ، من حالة غير متحققة بدون الهيولى إلى حالة متحققة مع الهيولى .
وكإن الصورة تحقق ذاتها الفعلية ( أو الذات التي هي أمام أرسطو والتي لايمكن أن يستغني عنها لإنه أنتقد المثل الأفلاطونية فلايود أن يقترف عين الحماقة ) من خلال جوهر آخر ماثل في ذهنية أرسطو ألا وهو الهيولى ، لذلك فإن أرسطو ، دون أن يتجاسر في توضيح السبب ، عندما يتكلم عن المادة يستخدم تعابير مثل الطبيعة والأجسام والأشياء ، وحينما يتكلم عن الهيولى يلصق بها مفهوم الهلامي .
وقد يستغرب البعض ويعتقد لأول وهلة إن ثمت ألتباس لدينا ما بين الصورة والعلة الصورية ، لإن من المفروض ، وحسب المنطق النظري ، أن تكون وظيفة تلك العلل الأربعة ( المادية والصورية والفاعلة والغائية ) هي الإنتقال من حالة إلى حالة أخرى ، وأن تكون وظيفة العلة الصورية ( مع مفهوم الهيولى ) هي الإنتقال من العدم إلى الوجود ، لكن ، في حقيقة الأمر ، إن تلك العلل الأربعة ، في ذهن أرسطو ، تمثل حالة الأنتقال وطبيعته ، في حين إن الصورة ( مع الهيولى ) تمثل أنتقال الحالة وطبيعتها ، وهذا ما يجسد أحد اهم أسرار فلسفة أرسطو .
وأنطلاقاُ من هذا السر يمكننا أن نؤاخذ على العلة الصورية ( مع الهيولى ) المآخذ التالية :
أولاُ : ودعونا ، الآن ، نوضح ذلك السبب الخفي الذي راع أرسطو ولم يستطع أن يتعمق في شجونه ، إذ بمقدار ما كان يتمنى أن يتجاوز أفلاطون في مثله و يتهرب من التجريدي ومن المطلق ، بمقدار ما أرتكب نفس الخطيئة بل أبشع من تلك ، لإن أفلاطون حينما حدد المثل سعى جاهداُ أن يؤلف تصوراُ متكاملاُ منسجما معها ، أما ارسطو حينما تكلم عن الصورة والهيولى سعى فاشلاُ جر المثل الأفلاطونية إلى أرضية واقع خارج مجال الإدراك والمعقول .
والسبب في ذلك ، وهنا أرجو الأنتباه ، هو وجود ثنائية مزيفة في تصور أرسطو الذي حينما يتحدث عن الصورة يتكلم عن الفكر ولذلك يؤكد ( إن الإله هو فكر الفكر ) ، لكنه كمن يصلي على جسد أمرأة عارية ، فالصورة التي هي مسؤولة عن الكل موجودة مثل الفكر والكل في ( لاشيء ) ، وعلى الرغم من الوجود الحقيقي لهذه المقولات الثلاثة ( في ذهن أرسطو ) ليس لها وجود في عالم خاص بها بعكس المثل الأفلاطونية ، بل ليس لها وجودأ إلا في كوننا هذا من خلال الجزئيات أو الأفراد والتي أود أن أسميها التطبيقات لإنها تناغي المعنى الفعلي أكثر . وكإن قضية الصورة والإله والفكر والكل لاتتعلق بمعناها ووجودها إنما تتعلق فقط بوظيفتها ( مبدأ صوري للتطبيقات ) .
ثانياُ : لو تذكرنا قول أرسطو ( إن الكون هو أئتلاف مابين الهيولى والصورة ) ، أي إن طبيعة الكون تقتفي بالضرورة أثر العلاقة مابين الصورة والهيولى ، وقد تختلف طبيعة ناتج ( الهيولى والصورة ) عن طبيعة كل منهما منفردة ، وقد تكون متطابقة ، وفي الحالتين ينبغي أن نطرح التساؤل التالي : ماهي الصورة وماهي الهيولى ؟
حتى نجيب بدقة موضوعية على هذا التساؤل ، لامناص من طرح الآتي : هل تستطيع الصورة أن توجد بدون الهيولى ؟ يمكن لأرسطو أن يجيب بنعم ولا في آن واحد ، هو نعم إذا كنا نتحدث عن العقل عندها تصبح الصورة هي العقل أو العقلي ، وعند هذه النتيجة سوف يدخلنا أرسطو في مليون متاهة كي يتفادى الجواب بنعم وكي لايصل إلى هذه النتيجة الكارثية بالنسبة إلى تصوره العام ، سيما ذاك التصور الذي تأصل على قاعدة تفنيد ودحض العقل في مفهوم المثل الأفلاطونية .
وهو كلا ، بسبب إن الصورة لاتملك أساُ ذاتياُ في الوجود الفعلي ، وبسبب أنها تلج تماما في مستوى العقل ، وأرسطو لايستطيع الإجابة بكلا لإنه إن أكد على ذلك فإنه ينتزع عن الصورة ما أضفى إليها في المقدمات المنطقية لديه ، من إنها جوهر مستقل ومطلق وكلي ومبدأ عام وشامل .
وهل تسطيع الهيولى إن توجد بدون الصورة ؟ يمكن لأرسطو أن يجيب بنعم ولا في آن واحد ، هو نعم لإنها ( في المفترض ) جوهر مستقل وكلي ، عندها نعيب على أرسطو فكرته إن الهيولى هي هلامية وهي أمكانية مفترضة وليست أمكانية متحققة .
وهو كلا ، لإن الهيولى ، في ذاتها ولذاتها ، لايمكن أن تلج في مجال الوجود ، وهذا ما هو واضح وصريح حتى في تعريفها المرادف لها ، وهذا ما قد يكون تمايزاٌ آخراُ ما بينها وبين مفهوم المادة . وطالما هي عاجزة عن تحقيق فعلها لذاتها فهي عاجزة أن تكون جوهراً خاصاُ بها ، وإذا ما أنتفت صفة الجوهر عنها فإن قول أرسطو ( إن الكون هو إئتلاف ما بين الصورة والهيولى ) يفقد شرعيته الفلسفية وتنتفى منه المصداقية كمبدأ استند إليه أرسطو في تفسير ( الصيرورة ، الوجود ، الكون ) .
وهنا قد يصرخ أرسطو ويغتاظ ( انا لاأكترث بالمعنى الفردي لكل من الصورة والهيولى ، فكل واحدة منهما هي جوهر ومبدأ ومطلق وكلي وهذا يكفيني ، لإن الذي يهمني هو الناتج المشترك من أتحادهما ومن طبيعتهما الجديدة ) .
نحن لانعترض على هذا الكلام ، بل بالعكس نراه يمثل مصداقية فريدة مع مجمل مايطرحه أرسطو ، لكن لدينا ، الآن ، اعتراض من نوع آخر وهو كيف يمكن أن نحصل على نتيجة ( حسية ، وجودية واقعية ) من مبدأين عقليين ، أو من أتحادهما !!! ثم كيف يمكن أن يتحدا في الفعل وأن لايتحدا في العقل !! وماهو الدافع إلى أتحادهما في المحسوس !! وماقيمة هذا المحسوس ، هل هو يشكل مبدءاُ ، أم إنه ناتج جامد !! وربما نتجاوز كل هذه الأشكاليات ، لكننا لانستطيع ولايسمح ( بضم الياء ) لنا أن نتجاوز هذه الإشكالية التي تدور حول هذا الناتج الجديد ، فإذا كان له طبيعة مغايرة عن الهيولى والصورة فهذا يعني إنه ينبغي على أرسطو أن يبدأ تصوره الفلسفي من جديد ، وإذا كان له طبيعة غير مغايرة عن طبيعتهما فهذا يعني أنه ينبغي على أرسطو أن يلغي أتحادهما ، وبألغاء هذا الأتحاد تلغى معظم مقولاته ومن بينها ( إن الكون هو إئتلاف ما بين الصورة والهيولى ) .
ثالثاُ : بقراءة دقيقة ومتمعنة وتحليلية في معظم مؤلفات أرسطو ، ندرك ، إلى جانب أشكالية الصورة في علاقتها مع العقل والإله والمثل والكلي والمطلق ، إن الصورة ليست إلا مبدءاُ عقلياُ ، وإن الهيولى ليست ، هي الأخرى ، إلا مبدءاُ عقليا ، وإن أتحادهما هو الجوهر الفعلي لفهوم ( الوجود بالقوة ) .
وهذه أشكالية أخرى في فلسفة أرسطو ، لإن الوجود بالقوة ليس إلا وجوداُ غائباً ، وجوداٌ يذهب من الإمكانية المفترضة إلى الإمكانية المتحققة ، وأرسطو لم يوضح ولايستطيع أن يوضح أسباب هذا الإنتقال ولا ضرورته ولا الغاية منه .
والأخطر من كل ذلك هو إن الوجود بالقوة ينبغي أن يعتمد على وجود حقيقي مسبق ، وإن وجد هذا الوجود أنتفى الباعث إلى أفتراض ( الصورة والهيولى والوجود بالقوة ) وألتغى مقولة أرسطو ( إن الكون مؤتلف من الصورة والهيولى . وإلى اللقاء في الحلقة التاسعة والثلاثين .



#هيبت_بافي_حلبجة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقض مفهوم المادة لدى أرسطو
- نقض مفهوم الإحساس لدى أبيقور
- جنيف 2 أم أنهيار سايكس بيكو ؟
- نقض مفهوم الوجود لدى أفلاطون
- نقض مفهوم المثل الإفلاطونية
- نقض النوس ( العقل) لدى أناكساغوراس
- نقض مفهوم العقل لدى هيراقليطس
- نقض أنطولوجية بارمنيدس
- نقض المنظومة الفلسفية لدى القديس أوغسطين
- نقض مفهوم الزمن لدى القديس أوغسطين
- نقض المنظومة الفلسفية لدى سبينوزا
- نقض مفهوم العلل العرضية لدى مالبرانش
- نقض مفهوم الإرادة لدى شوبنهاور
- نقض مفهوم الفيض لدى أخوان الصفا
- نقض مفهوم اللحظة لدي أيكارت
- نقض المنظومة الفلسفية لدى يوحنا سكوت
- نقض البرهان الأنطولوجي للقديس أنسلم
- نقض مفهوم الديالكتيك السلبي لدى هربرت ماركيوز
- نقض مفهوم الماهية لدى توما الأكويني
- س مكعب ضرب ص مكعب


المزيد.....




- -انتهاك صارخ للعمل الإنساني-.. تشييع 7 مُسعفين لبنانيين قضوا ...
- لماذا كان تسوس الأسنان -نادرا- بين البشر قبل آلاف السنوات؟
- ملك بريطانيا يغيب عن قداس خميس العهد، ويدعو لمد -يد الصداقة- ...
- أجريت لمدة 85 عاما - دراسة لهارفارد تكشف أهم أسباب الحياة ال ...
- سائحة إنجليزية تعود إلى مصر تقديرا لسائق حنطور أثار إعجابها ...
- مصر.. 5 حرائق ضخمة في مارس فهل ثمة رابط بينها؟.. جدل في مو ...
- مليار وجبة تُهدر يوميا في أنحاء العالم فأي الدول تكافح هذه ا ...
- علاء مبارك يهاجم كوشنر:- فاكر مصر أرض أبوه-
- إصابات في اقتحام قوات الاحتلال بلدات بالضفة الغربية
- مصافي عدن.. تعطيل متعمد لصالح مافيا المشتقات النفطية


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - نقض مفهوم الصورة لدى أرسطو