أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - أسئلة حول ... الحركة الاشتراكية الأمريكية ... ؟ ... (2)















المزيد.....

أسئلة حول ... الحركة الاشتراكية الأمريكية ... ؟ ... (2)


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 4276 - 2013 / 11 / 15 - 23:51
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


جاء في نهاية الجزء السابق من هذا المقال بأن زعيم الحزب الاشتراكي الديمقراطي الألماني قد ذكر عام 1907 بان " الأمريكيين سيكونون أول من يعلن جمهورية اشتراكية " ، لكن ذلك المعتقد قد تضاءل بعد الثورة البولشفية في عام 1917. وقد بدأ الاشتراكيون الأوربيون النظر الى أمريكا كتعبير عن مستقبلهم المحزن ، وبعكس ما كان يتصور بكونها استثناء أو شيئا من هذا ، وبدلا أن تكون نموذجا اشتراكيا يمكن الحذو حذوه ، مازالت دولة رأسمالية. والآن ينظر الاشتراكيون في أمريكا الى الجانب الآخر من الأطلسي ( أوربا) ليتمعنوا في مستقبل حركتهم.


فبرغم كون الولايات المتحدة الدولة الصناعية الأعلى انتاجية ، لم يكن لها أبدا حزبا أو حركة عمالية يسارية يعتد بها. الاتحادات العمالية التي كانت أضعف من مثيلاتها في الدول الصناعية الأخرى تتناقص العضوية فيها منذ الخمسينيات. وفي الوقت الحاضر تبلغ نسبة العضوية فيها 14% من مجموع عدد العمال الاجمالي ، كما ان نشاطاتها أضعف كثيرا من الاتحادات العمالية في الدول الأخرى المتطورة اقتصاديا.

وللمقارنة مع الجارة الشمالية فالاقتصاد الكندي أصغر كثيرا من اقتصاد الولايات المتحدة ، لكن أكثر من ثلث عدد العمال فيها منتم للاتحادات العمالية. هذا الاختلاف يثير التساؤل من جديد ، لماذا تعاني الاتحادات العمالية والفكر الاشتراكي والوعي السياسي الطبقي من الضعف والانحسار في الولايات المتحدة ..؟

كان ماركس قد توقع ان الطبقة العاملة ستتجه لتشكيل الاحزاب الاشتراكية الثورية في المجتمع الرأسمالي وانهم سيخلقون حركة واعية طبقيا تعمل للاطاحة بالراسمالية. وقد استند ماركس في ذلك على الأحزاب العمالية العاملة التي تشكلت في عدة مدن شرق الولايات المتحدة نهاية 1820 وبداية 1830.

لكن البريطاني توماس هاملتون مؤلف كتاب MANNERS IN AMERICA الذي كان قد زار الولايات المتحدة عام1830 قد عزا استنتاج ماركس بقدرة القوى العاملة الأمريكية على تشكيل حركة واعية طبقيا تعمل للاطاحة بالراسمالية الى تأسيس أول حزب سياسي للعمال الأمريكيين في التاريخ وهو: WORKINGMEN`S PARTY " " .

وبرغم ضعف الأحزاب العمالية بداية 1830 فان ماركس وانجلس استنتجا بعد عدة عقود منذ ذلك التاريخ " بأن الأمريكيين كان لهم منذ 1829مدرستهم الاشتراكية الديمقراطية . وان أمريكا كدولة ومجتمع جديدان لم يحوزا على المؤسسات والتقاليد الاقطاعية ، وهذا ما جعل ثقافة الولايات المتحدة برجوازية حديثة وصافية."

وبعد وفاة ماركس اعترف أنجلس " بان الحركة الاشتراكية لم تحظى على جماهيرية واسعة بسبب التخلف السياسي للعمال الأمريكيين" . وقد كتب انجلس في عام 1890 " بان الأمريكيين قد ولدوا محافظين وهم فخورون بكونهم منظمة برجوازية صافية النقاء." وكان عالم الاجتماع الألماني MAX WEBER قد بين " بأن الولايات المتحدة هي البلد الوحيد البرجوازي الذي لم يمر بالاقطاعية ".

وعبر عن نفس الرأي عام 1920 المنظر البعيد النظر الشيوعيANTONIO GRAMSCI حيث ذكر " بأن الولايات المتحدة كانت قادرة على تجنب بقايا الاقتصاديين التجاريين MERCANTILISM والحكم المركزي والمنشآت الكنسية والتقاليد الأرستقراطية. وان الولايات المتحدة تعتبر مصدرا فريدا للقيم السياسية والاقتصادية ، حيث اقترنت بالليبرالية الاقتصادية ، دعه يعمل – دعه يمر ، والعلمانية وفردانية المعتقد الديني المنبثق عن البروتستانتية التي كما قال عنها وبر قد ساعدت على قيام الرأسمالية."

غرامشي بين أيضا " بأن الاختلاف بين الأمريكيين والأوربيين قد تقرر بنتيجة غياب العادات التقليدية التي تعني القبول بالماضي والموروث الثقافي المرتبط بالتشكيلات الاجتماعية البائدة ".

فالراديكاليون الأمريكان بشكل عام يتناغمون مع الليبرالية ونمط الكونفدرالية الصناعية التي يكون للعمال فيها دورا يلعبونه ، وان التعبير الأقرب لهذه الكونفدراليات هو السنديكالزم المناهض لمركزية الدولة وادارة الدولة للاقتصاد.

ووفق تحليل ديفيد ديليون DAVID DELION المؤرخ الفرنسي " فان الأمريكيين يعارضون الاشتراكية الديمقراطية الاسكندنافية والاشتراكية الفابية والسوفييتية حيث ينظرون اليها بريبة بل حتى بعدائية بسبب توجهاتها المعتمدة على المركزية المفرطة. وقد وجدت هذه النظرة تعبيرا لها في الليبرالية الاقتصادية والتعاونية والانارخية ".

ويمكن ملاحظة ذلك واضحا في الحركة العمالية الأمريكية. فأيديولوجية الفدرالية العمالية الأمريكية AFL) ) كانت سنديكالية لحوالي نصف قرن. لكنها واجهت منافسة من اتحاد عمالي آخر IWW) ) وهو اتحاد العمال الصناعيين الدولي WORKERS OF THE WORLD الذي عرف بميوله الأنارخية.

الموضوع المشترك بين المنظمتين العماليتين هو النظر الى الحكومة كعدو ، وان قيام الدولة بتملك الصناعة يجعل النضال ضدها أصعب من النضال ضد الشركات الخاصة. وينقل عن صاموئيل غوميرز قائد الفيدرالية العمالية AFL) ) لأربعين عاما قوله : " ما يمكن أن تتنازل عنه الدولة تتمكن من استعادته مرة أخرى. وان على العمال ان يعتمدوا على أنفسهم. غومبرز وكثيرا من أعضاء الفيدرالية ينحازون للأنارخية وكان نفسه قد صرح عام 1920 بأنه ثلاثة أرباع أنارخي".

وكان ريشارد فلاكس القائد الطلابي اليساري لمنظمة ( SDS)من أجل مجتمع ديمقراطي منذ الستينيات ، قد كتب في منتصف التسعينيات واصفا نشاطه من أجل مجتمع ديمقراطي بأنه تيار اليسار الجديد الأمريكي ، لكنه ليس اشتراكيا ، موضحا بأن التيار الذي كان سائدا في الستينيات لم يكن اشتراكية ديمقراطية أو لينينية أو ستالينية ، وانما يسارا أقرب للأنارخية والديمقراطية. ووفق فلاكس فان اتحاده بالتعاون مع العمال يشجع الناس ليكونوا مسئولين عن مستقبلهم من خلال تعزيزهم الرقابة الشعبية على شئونهم الحياتية عبر اقامة الكوميونات والتعاونيات حيث يسكنون ويعملون.

هناك تشابه واضح بين الفكر السائد في أوساط جماهير اتحاد العمال الصناعيين الدولي IWW واليسار الجديد حيث يتبنى كلاهما الفردانية وهي نظرية اجتماعية تسعى لتأمين الحرية الشخصية وتعارض التسلط الحكومي أو الجماعي.

لقد أشار انجلس في عام 1890 " بأن النمو والرخاء الاقتصادي في أمريكا سيصعب العمل والمشاكل لحزب العمال الأمريكي. فمستوى الحياة للعمال الأمريكيين أعلى كثيرا مما هو في بريطانيا ، وهذا وحده كافيا ليضع حزب العمال في المؤخرة سياسيا لسنين طويلة في المستقبل". وبعد عامين من ذلك وضح " بأن الرخاء الأمريكي لم يملأ خزائن البرجوازية لكنه في الواقع أفاد العمال".

وقد ركز كلا من ماركس وانجلس اهتمامهما أيضا نحو التطور والتغيير الاجتماعي الأمريكي ، حيث أكدا " بأن الطبقات أثبتت وجودها ، ومع أنها لم تتجذر بعد ، لكنها في تغير دائم".

وكان توكفيلي قد توصل نصف قرن قبل ذلك الى رأي ينفي فيه وجود بروليتاريا في المجتمع الأمريكي. حيث أكد بأن بامكان أي شخص ان لم يكن رأسماليا فله كل الحرية للحصول على أرض خاصة به ليكون مستقلا في قراراته كمنتج أو تاجر بوسائله ولمصلحته الخاصة. وان النظام الامريكي ضمن لهم فرصا جعلتهم يشعرون بانهم متساوون في الحقوق والفرص ، وهذه هي بالذات " الاستثنائية الأمريكية."

هذه الاستثنائية قد بحثت منذ فترة طويلة من الزمن من قبل الاشتراكيين الأمريكيين أمثال ليون سامسون ومايكل هارينغتون. وكان عدد من المحللين قد عزوا ضعف الوعي السياسي في الولايات المتحدة مقارنة باوربا الى الاختلاف في المشاعر الطبقية. ففي اوربا اعتاد الناس على مدى الف عام على الاختلافات الطبقية التي حوفظ عليها من خلال القانون.

فمنذ وقت ماركس وانجلس اتفق الاشتراكيون مع موقف توكوفيلي بأن الاختلافات الاجتماعية بين الطبقات ( دون الاختلافات الاقتصادية) كانت اضعف في أمريكا.ففي العالم القديم كان الناس منقسمين الى طبقات من قبل المجتمع. فالعمال كانوا يوجهون لتاييد احزاب العمال كرد فعل للانقسامات العميقة التي حصلت بعد زوال الاقطاع ، وعلى العكس في الولايات المتحدة كانت الطبقات استثناء وقد عمل الاشتراكيون على تشجيع العمال على التفكير بكونهم طبقة.

وقد كتب الاشتراكي ويرنر سومبارت عام 1906 في كتابه المشار اليه سابقا الآتي: " الولايات المتحدة هي بلد المساواة في الحرية الشخصية وامتلاك الفرص الاقتصادية التي لم توفرها أوربا. والأمريكي في علاقته مع الناس الاخرين والمؤسسات الاجتماعية وموقعه في المجتمع افضل مقارنة بأوربا."

فالمساواة في الحقوق في أمريكا ليست فكرة فارغة من المعنى أو أحلاما كما هو الحال بالنسبة للطبقة العاملة الأوربية. شعور العامل في الولايات المتحدة مختلف عن شعور العامل في بلد يبدأ الشخص باعتباره شخصا عندما يكون أولا بارونا أو عسكريا أو طبيبا.

وكما كتب سومبارت ، كان عدد من الاشتراكيين قد اعترفوا بأنه برغم ما نتج عن الرأسمالية من نمو عدم المساواة بين المواطنين وتنامي اصحاب الامتيازات بين الأثرياء فان دخل الفرد والفرص المتاحة أمام العاملين بأجر قد تحسنت كثيرا وارتفعت انتاجيتهم في وقت تنخفض فيه أسعار السلع الاستهلاكية.

وبالمقارنة فان حياة الناس في الأحياء الفقيرة من ضواحي نيويورك وهم الأفقر بين الأمريكيين ، الا انهم في وضع معيشي افضل مع أقرانهم في لندن ، وان الناس العاديين في أمريكا افضل لباسا من الأوربيين.

المقارنة في المستوى المعيشي ما تزال تناقش حتى اليوم. فالمعلومات الاحصائية عن برمنغهام وبيتسبرغ وبنسلفانيا في الفترة 1890 – 1913 تبين بان الفارق بين الأجور على طرفي الأطلسي هو الآن أقل مما سبق نشره من معلومات احصائية. لكن مايكل هارينغتون وضح بأن تلك الارقام تبين محاباة المواطن الامريكي الأبيض المولود في امريكا في الأجور على عكس العمال الأجانب أو الأمريكيين الملونين الذين يستلمون أجورا أدنى.

وعلى عكس العامل الأمريكي الملون والأجنبي فان العامل الأمريكي الأبيض يستطيع التقدم نحو الأعلى ويعيش حياة أفضل ، ولهذا السبب فانه يقاوم الاغراءات الاشتراكية أو التشجيع والترويج لها. ومع ان توزيع الثروة قد زاد من عدم المساواة ، لكن الاستهلاك والمستوى المعيشي لا ، فأولئك الأقل امتيازات هم افضل حالا من السابق.

لقد اشار كلا من ماركس وانجلس الى الفارق بين المجتمعين الأمريكي والأوربي ، فالأخير لم يتميز بالتنوع العنصري كما في المجتمع الأمريكي ، وذلك بسبب الرقم الهائل للمهاجرين اليها من مختلف ارجاء العالم. وقد أدى التمييز في المعاملة المختلفة تجاه الأمريكيين البيض على حساب المهاجرين الى قيام البرجوازية باستغلال الفوارق الاثنية لتحريض العمال بعضهم ضد البعض الآخر على حساب مصالحهم الطبقية.

وفي رسالة وجهها ماركس في 1870 الى صديق له في نيويورك بين فيها " بأن الطبقة العاملة الأمريكية منقسمة الى معسكرين متعاديين لبعضهما البعض , عمالا أصليين وعمالا أجانب ". واقترح على صديقه أن يقيم العمال من مختلف الأصول تحالفا بينهم".

وقد ابدى أنجلس نفس الملاحظة بعد عقدين من الزمن منذ ابدى ماركس ملاحظته تلك للصديق في نيويورك. ففي 1892 كتب لنفس الصديق ، قائلا : " مشكلاتكم الرئيسية تكمن حسب رأي في الموقع الذي يحتله العمال الأمريكيين البيض. فالأجور الواطئة تذهب للمغتربين الذين جزءا صغيرا منهم ينتمي للاتحادات العمالية الأرستقراطية."

وكان ريشارد هوفتادتر RICHARD HOFSTADTER قد كتب قائلا : "ان مآلنا كأمة هو أن لا تكون لنا أيديولوجية لكي نكون كلا واحدا بعيدا عن الاتحاد السوفييتي. البلدان الأخرى تعرف نفسها بكونها مجتمعات حرة قامت لا على الأيديولوجية بل على التاريخ المشترك." وكما حدد MICHAEL IGNATIEF " فان ما يميز الآمريكانية هي التقاليد والدين واللغة ، فهي أيديولوجية بنفس الطريقة كالشيوعية والفاشية والليبرالية".

وكما كتب LION SAMSON و HERMAN KEYSERLING في نهاية العشرينيات وبداية الثلاثينيات من القرن الماضي : " فان الأيديولوجية الأمريكانية قد انبثقت من الثورة ، ويمكن تلخيصها في خمس كلمات : اللاسلطوية ، دعه يعمل – دعه يمر ، توحد الشعب ، المساواة في الحقوق الاجتماعية والسياسية والفرص الاقتصادية. الأمريكانية كما يعتبرها الأمريكيون كثيرة الشبه بما يعيشونه حاليا ، الديمقراطية والمجتمع اللاطبقي المضاد لاحتكار القلة."

ويقول الاشتراكي سامسون المعروف بأرائه الراديكالية : " عندما نتمعن في معنى الأمريكانية نكتشف بانها تعهد تماما مثل الاشتراكية للاشتراكيين ، هي ليست تقاليد أو منطقة كانكلترا للانكليز ، وفرنسا للفرنسيين. الأمريكانية تسعى لتذويب شخصية الفرد في المجتمع ، وحيث يرتبط الجميع بعلاقات ودية تضامنية ، وحيث تعزز الديمقراطية والليبرالية وتتعدد الخيارات للجميع ، وكما تعمل الاشتراكية لمصلحة الفرد فتوفر له العمل وتضمن له السعادة فان الأمريكانية التي تقوم بذلك كله فهي لذلك تعتبر بديلا للاشتراكية.
علي الأسدي - يتبع



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسئلة حول... الحركة الاشتراكية الأمريكية... ؟ .. (1)
- معا... نبني العراق....إإ
- الرأسمالية ... بين التغيير أو الانهيار .... (الجزء الأخير)
- الرأسمالية ... بين التغيير أو الإنهيار.... (1)
- لنرشح رئيسا جديدا ... لحكومة العراق ..إإ
- العجز المالي الأمريكي ... وابتزاز المحافظين الجدد .. ؟
- حول ... فائض القيمة النسبية والمطلقة لماركس.. ..؟
- دور كومونة باريس ... في إعادة كتابة فكر ماركس... (الأخير)
- دور كومونة باريس .. في اعادة كتابة فكر ماركس ..(1)
- من وراء تأجيج النزاع الطائفي في ... الشرق الأوسط....؟؟
- ليتذكر السوريون ... عراق .. ما بعد تحرير تحرير العراق.. .؛؛
- للقادة الغربيين ... أجندة أكبر كثيرا .. مما نتصور ...؟؟
- مجلس النواب البريطاني يصوت ...لا .. للحرب على سوريا ..؟
- توني بلير ... هو آخر من نصغي له في الحرب القادمة......!!!
- الصراع السياسي داخل الحزب الشيوعي الصيني ...؟
- حرب نووية من جانب واحد ...ضد سوريا ..فما الحل.. ؟؟...(الأخير ...
- حرب نووية من جانب واحد ...ضد سوريا ..فما الحل..؟؟ ..(1)
- ماذا بعد ..الهروب الجماعي لارهابيٍ القاعدة .. ؟؟
- تساؤلات وملاحظات .. حول لقاء المالكي الأخير..؟؟
- الولايات المتحدة ...تبدأ حربا باردة جديدة ..( الأخير)


المزيد.....




- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - أسئلة حول ... الحركة الاشتراكية الأمريكية ... ؟ ... (2)