أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مجدي أبو سعود - العالم من دون سنّة , من دون شيعة الحسين














المزيد.....

العالم من دون سنّة , من دون شيعة الحسين


مجدي أبو سعود

الحوار المتمدن-العدد: 4276 - 2013 / 11 / 15 - 20:50
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


بمنتصف الازمة السوريّة تقريباً اصبحت ضدّ النظام تماماً و اريد بشدّة رحيله هو و كل حاشيته و مرؤوسيه
لكن الآن بعد ان اكتشفت معدن اغلب هذا الشعب الصلعومي الحقير اصبحت ارغب ببقاءه حتى ولو كان ذلك على حساب انعدام الامنن و الاحتمال الكبير في القيام بقتلي بأيّة لحظة من قبل حثالة البشرية تلك

قررت ان اقوم بترشيحه و الدعوة الى انتخابه اذا احسن القيام بالمجازر بطريقة تليق بهم
اذا ارضى ناظري برؤية أجسادهم المثقّبة و دماءهم المتناثرة

فهم شعوب لا تستحق الحياة هم و امثالهم من المسلمين
اذا اشبع ناظري برؤيتهم يتعذّبون او يحرقون بكافة اشكال الأسلحة له عهداً علي ان انتخبه وان ادعو الناس لذلك

فليس اكثر منهم اساء للبشرية طوالة الف و اربعمائة عام من الاعتداءات و الحروب و الظلم و القهر بالابرياء الذين غزوهم و نهبوهم و اغتصبوا نساءهم الطاهرات اغتصبو الجمال و قضوا عليه و نشروا الحقد بكل مكان
وكما قال الشيخ الليبرالي الرائع عدنان ابراهم بما معناه : " اغلب المسلمون وحوش ضارية ناكرة للجميل مختلّة عقليّاً تقوم بأقل فرصة ممكنة عند غياب الأمن بقتل من فعل الخير معهم و صيّرهم بشراً و اعطاهم المال و اخذ من قوت شعوبه واعطاهم
https://www.facebook.com/photo.php?v=621961367867929

فسنستنتج كم هم انذال و جبناء جدّاً
فما هو السبب الذي يدعو الى استمرار وجودهم المسيء على هذه الأرض انا اطالب بإبادتهم جميعاً وتدريسهم صنوف الالحاد قسراً ونقد اديانهم
فإن رفضوا فليقتل معتدلهم قبل متشدّدهم فالمعتدل منهم بمجتمعه عبارة عن ورم حميد , يتحول الى خبيث بأيّة لحظة بأيّ لحظة ضعف منه و رجوعه الى بلاهات دينه الدموية المريضة القذرة فيتحول الى مجرم سفّاح قذر مسيء طالما انّه يملك تلك القناعات الراسخة
واصبحت نظرتي اليهم كأنهم مرضى نفسيين -مهلوسون خطرون - يعانون من امراض اخرى كثيرة كداء العظمة وغيرها من الامراض العقليّة الظاهرة على وجوههم
يعيشون بيننا , لكنّي لم اعد استطيع ان استسيغهم و لا ان اطيقهم و قرفت معاشرتهم
فمن هذا الذي يحب ان يعيش بين مجموعات من المجانين !!

دين يسيطر على عقولهم بشكل تام و يمنعم من ان يكون بشراً طبيعيين او حتى عقلانيين مفكرين
وكيف يمكن بهم ذلك و هم يعتبرون الليبرالية و التفكير الحر السليم كفر و إلحاد

واصبحت اكثر قناعة ان هاتين الفئتين الضالتين عن البشر لا يمكن اعطاءها اية حرية و لا يمكن تطبيق التجارب الديمقراطيّة عليها لأنّ عقولها اصلاً لا تعرف ايّة معنى للحريّة فكيف يمكن ان تطبّقها و تعترف بها فعليّاً
فالسنّة هم المعتدون دوماً وهم اشد شعوب الأرض حقداً وتخلّفاً وإجراماً وعنصريّة و اكثرهم عداءً للحضارة و التقدّم
لكن الاثنا عشرية ليسوا اكثر بكثير مختلفون عنهم

فوجبت ابادة افكارهم النتنة تلك الآن

هذا ما علمتني ايّاه تلك الأزمة
لا امل في تحسن عقولهم




#مجدي_أبو_سعود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرد على ادّعاءات الاعجاز العلمي بالقرآن
- الرد على افتراءات المدلسين في محاولاتهم انكار ذكر آيات القرآ ...
- أخطاء القرآن العلميّة و الردود الصلعميّة الفاشلة عليها
- الحب والبترول
- حلمي برسول الله -ص-
- لو كان الهندوس يعيشون بجزيرةمحمد وبزمنه


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مجدي أبو سعود - العالم من دون سنّة , من دون شيعة الحسين