أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابن الزهراء محمد محمد فكاك - -$-دم الرفيق الشهيد عبد اللطيف زروال خط أحمر















المزيد.....

-$-دم الرفيق الشهيد عبد اللطيف زروال خط أحمر


ابن الزهراء محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 4276 - 2013 / 11 / 15 - 18:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خريبكة- الجمهورية المغربية الخطابية الوطنية الديمقراطية الشعبية التقدمية التحررية المدنية العلمانية المجاليسية الاشتراكية الثورية الوحدوية المستقلة- في 2963/2013/11/15
أصحيح يا عبد اللطيف زروال يا شهيد الطبقة العاملة والفلاحين،أن تصبح قضية الشهيدات والشهداء مجرد إقامة ذكرى باهتة منسوخة في مجمعات محروسة مخرسنة مرخصة مظلمة دون مواصلة الثورة و لاالانتقام ولا الأخذ بالثأر للشهيد ولا تهز ولا تزلزل ركنا ركينا للنظام الملكي القاتل؟
ابن الزهراء الزهراء حامل مشعل وجمرة وزهرة الشهيدات والشهداء، وساقي شجرة السنديانة الماركسية اللينينية البلشفية الشيوعية السوفياتية الحمراء:محمد محمد ابن عبد المعطي ابن الحسن ابن الصالح ابن الطاهر فكاك.
لا معنى لإحياء الذكرى السنوية لاستشهاد الرفيق المناضل الشيوعي الأمامي، عبد اللطيف زروال، إلا من منطلق تمسكنا بثوابت الحركة المغربية التقدمية التحررية الاشتراكية الشيوعية الثورية،وبضرورة الاستجابة لرغبات شعبنا في التخلص النهائي من النظام الملكي الجلاوي الرجعي الاستعماري الاستبدادي الديكتاتوري التابع تبعية بنيوية لا انفصام أو انفكاك لها للأمبريالية والاستعمار والصهيونية، واستشراف حركتنا المناضلة الثورية لمستقبل الشعب المغربي البطل الهمام الجبار في ضوء ما آلت إليه الأوضاع المأساوية المتردية المزرية التي يكابدها ويتعناها شعبنا وجماهيرنا العمالية البروليتارية الفلاحية الكادحة،في ضوء المنعطفات الثورية الربيعية العربية.
واحتراما وإجلالا وتقديرا للشهيد ،يجب على الحركة الثورية أن تعي أن تعقيدات الواقع المغربي الراهن ،وقضية الشهيد، لا يمكن تخليدها عن طريق القبول ومصالحة ومصافحة المجرمين الارهابيين للنظام الملكي القائم،بحجة الأمر الواقع،بل الاستمرار والاصرار على نهج ودرب الشهيد لتحرير المغرب وتحقيق الاستقلال الوطني ومشروع النهوض بالثورة والتصدي بحزم وقوة ودون مهادنة مع النظام الملكي السفاحي اللاشرعي اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي الذي يتمادى في تنفيذ مخططاته لتصفية قضية الشهيدات والشهداء.
لامعنى للاحتفال وتخليد ذكرى الشهيد، وقضية تحرير الشعب المغرب والقضاء على الاستعمار وعملائه، لم تعد تحتل القضية المركزية،حيث ما يرضي الشهيد ويشفي نفسه ويبرئ سقمه وينهض بقضية شعبه في ظل وجود الكيان الجلاوي الملكي الخياني المدعوم من الأمبريالية الأمريكية والكيان الصهيوني والاستعمار الأوروبي،هذا النظام القائم عرشه على دماء آلاف الشهيدات والشهداء، والذي ما زال يشكل خطرا داهما على الشعب المغربي وأمنه ووجوده.
ما علاقة الشهيد عبد اللطيف زروال الذي جابه النظام الملكي القمعي البوليسي،وقاد حركة ثورية متميزة في تطورها التاريخي وفجاءاتها وتغيراتها، لأنه مناضل ولد وتكون وتكونن في هذه المجابهة حتى سقط شهيدا،شهيدا،شهيدا، في هذه المجابهة،وفي نقده النظام الرجعي الظلامي الارهابي،بواسطة الحزب – الأداة الثورية،وارتباطه العضوي بالطبقة البروليتارية ،القوى المؤهلة والجديرة والقادرة لا على تفسير وتأويل وتأمل الواقع،والتاريخ،بل المدعوة لتغيير هذا النظام وقلبه وإسقاطه، هذا خلق وإبداع وابتكار وجديد الشهيد عبد اللطيف زروال،فأروني بل ما رأيكم دام عزكم يا أنتيكات،يا بتوع نضال آخر زمان في العوامات.
إن إقامة ذكرى الشهيد عبد اللطيف زروال لا معنى ولا دلالة لها ما لم نتخذ من ذكرى تخليه شعارنا الماركسي اللينيني:" ميزوة الشهيد والاحتفاء به،إما أن نعمل على تغيير النظام الملكي الجلاوي الخياني الرجعي القاتل تغييراثوريا ،أو لا يحق لنا التبجح بالإنتساب إلى نهجه ودربه وطريقه وروحه. فأحزابنا إما أن تكون ثورية،أو لا تكون. ومعنى ما أذهب إليه أن التحامنا بقضية الشهيد التي استشهد من أجلها،والتي هي الحركة الماركسية اللينينية الشيوعية التي تقوم على على تغيير النظام تغييرا راديكاليا من نظام عميل مرتزق خائن إلى نظام جمهوري وطني ديمقراطي شعبي اشتراكي ثوري،لا استنادا إلى النظريات البرجوازية الانتهازية التحريفية الردوية ،ولا توكأ على ىالهلوسات الدينية اللاهوتية الثيوقراطية الأوتوقراطية البيروقراطية الركودية الرجعية اليمينية الماضوية الارهابية الظلامية ،بل استنادا إلى القوانين الفعلية الثورية التي تحكم حركته التاريخية.
إن أعظم الفجائع المروعة ، وأظلم المصائب والداءات التي تصيب الحركة الثورية هو تعودها وتآلفها وركونها إلى الجمود والبروقراطية والانتظارية والبطء في حركتها، فمن أجل ماذا استشهد الرفيق عبد اللطيف زروال؟ أليس استنادا إلى الموضوعة اللينينية الثورية:" لا نظرية ثورية بدون ممارسة ثورية،ولا ممارسة ثورية بدون نظرية ثورية" هل كان الشهيد معنيا إلا بالثورة بما تعنيه الثورة من انتقال ضروري من النظام الملكي النيوكولونيالي الكومبرادوري الاستعماري الأمبريالي إلى النظام الاشتراكي؟
هل كان الشهيد عبد اللطيف زروال يكتفي بهذه التمتمات الأكثر كآبة والإنشاءات الأكثر طنينا والصيغ الأكثر إفلاسا وانحطاطا وتلبسا،وأبلغ عجزا عن بناء تنظيمات عمالية وفلاحية ثورية مستقلة عن الطبقات الحاكمة المالكة المسيطرة بديلا عن هذه التنظيمات اللاعمالية التي تتميز بالحرفية العمودية الجمودية الموالية أغلبها للنظام الملكي الرجعي أو للتنظيمات الاخوانجية الظلامية الارهابية الساكنة على مضادة الماركسية اللينينية والصراع الطبقي المحرك الأساسي للمجتمع والدولة والتاريخ.؟إن من يمد يده للنظام ويصافحه مهما كانت المبررات،إنما هو بالطبع موقف تآمر على قضيةالشهيد وخيانة وطنية عظمى.؟
لا معنى لاستمرارنا في تكرير وتلويك قضية الشهيد ما لم نؤكد بالممارسة الثورية أهمية وضرورة إعادة الاعتبار للشهيدات والشهداء،وذلك بالنضال والصمود والكفاح حتى تحرير المغرب،ونبذ المساومات والتسويات والحلول السياسية الفاشلة والمفاوضات والتنازلات والاعتراف بشرعية النظام الجلاوي الرجعي الاغتصابي الاغتيالي،العدو الرئيسي للحركة الثورية ،هذه التفاهمات الانتهازية مع النظام الجلاوي كانت حصيلتها المزيد من الاغتيالات والاستشهادات والتعسفات والمظالم والمذابح والمجازر والاستعمار والاستيطان وأخونة الوطن والتاريخ والثقافة،وبالتالي يجب التأكيد ونحن نحتفل بذكرى الشهيد كمال عبد اللطيف زروال،بأن الصراع مع الكيان الجلاوي الاستعماري الاستيطاني الاحتلالي للمغرب،هو صراع وجود لا صراع على كراسي السلطة والبرلمان،مما يتطلب حشد الجماهير العمالية والفلاحية والطاقات الشبابية النسائية في ثورة شاملة لدحر العدو وتحرير الوطن. وأن نعلن بوضوح مبدئي أن المقاومة بجميع أشكالها المشروعة هي الخيار الثوري الاستراتيجي الكفيل بنجز قضية الشعب والوطن والشهيد واتخاذ الذكريات جبهات مفتوحة للتصدي للاحتلال المملوكي الجلاوي الخائن.
وهنا أوجه التحية النضالية الصمودية لوالدة ووالد الرفيق الشهيد عبد اللطيف زروال واللذين جسدا أروع الأمثلة الثورية ومعاني التحدي الأسطوري ببطولاتهما وصبرهما وانخراطهما في جبهة المقاومة ورفض أي شكل من أشكال المساومة والمصالحة والتطبيع مع العدو الجلاوي القاتل والمغتال غدرا وخساسة وسفالة وخيانة لابنهما المناضل الشهيد عبد اللطيف زروال. فليتحمل الشعب مسؤولية اعادة الاعتبار للشهيد بعدما تبين له أن البرجوازية الصغيرة لا تسير إلا في طريق التفريط والضياع والنسيان. لا لقضية الشهيد فحسب،بل في العجز عن نيل مطالب الشعب العادلة المحقة في الحرية والكرامة والمساواة والعدالة الاجتماعيىة وحرية المرأة ومساواتها المطلقة مع شقيقها الرجل والاستقلال الوطني والسيادة الوطنية وتقرير المصير والتغيير الديمقراطي وبناء الدولة العلمانية المدنية اللادينية الاشتراكية الوحدوية المستقلة. الشهيد عبد اللطيف زروال ...القائد الشيوعي والمعلم الأبدي



رفيق عبد الكريم الخطابي
الحوار المتمدن-العدد: 3548 - 2011 / 11 / 16 - 23:41
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية


"يا وطني كل العصافير لها منازل إلا العصافير التي تحترف الحرية فهي تموت خارج الأوطان " ناجي العلي


"خلقت أكتاف الرجال لحمل البنادق , فإما عظماء فوق الأرض وإما عظاما في جوفها " غسان كنفاني

تمهيد :

لا أخفي ترددي ولا خجلي الكبيرين وأنا أحاول أو أتطاول على الكتابة عن شهيد وأي شهيد انه فارس العطاء , انه الرمز الخالد والقائد البطل والمجسد لأعمق معاني الصمود والتضحية...من أين أبدأ الكتابة وكل الكلام لن يستطيع التعبير عن مضامين عشقك وتماهيك مع مقهوري شعبك وكادحيه , كيف أختار حروف الكتابة وانت كتبت كل حروف الأبجدية دما , كيف أرسم لك صورة وكل الخطوط المستقيمة منها أو المنحرفة عاجزة عن مقاربة قامتك ...شامخ دوما يا رفيقي ...وألتمس عذرك وعذر كل من أقسم على السير على دربك , كوني تجرأت وخضت هذه المغامرة ولكن ليس لي من خيار في زمن الردة في زمن "تبضعت" فيه كل المبادئ والقيم , من الوفاء للشهداء وخطهم الى معانقة القتلة باسم التكتيك أو الواقعية أو الذكاء والحنكة السياسيين...في زمن كان الأجدر أن يكون اسمك في القلب والعقل والمنشور واللافتة في كل لحظة من لحظات نضال شعبنا ضد نظام القهر والتبعية ...وجدنا اسمك في يوم ذكراك في الصفحات الداخلية لجريدة اختار أصحابها صف النظام بديلا عن الشعب بعماله وفلاحيه وكل مقهوريه , وصف الظلام بديلا عن نور قضية الشهداء ...بالمقابل يا رفيق هناك من رفاقك من صدق القسم ومازال سائرا وسيظل على نهجك....فباسم الكلمة الحمراء ...باسم كل نقطة دم نزفت من جسد الوطن باسم الحرية غاية استشهادك ,عن دربك لن نحيد .. وعن فضح المتاجرين بدمك لن نلين....
رفيقي القائد هذا أحد رفاقك / أبنائك يحاول إيصال جزء من رسالتك ...لم ينساك لحظة واحدة , وكيف ينساك وهو يرى والدك أبي عبد القادر كل يوم تقريبا ...كيف ينساك وزنقة علال بن عبد الله بمدينة برشيد وبمنزلين متجاورين شهدا ميلادكما معا...
في هذا المقال سأحاول اشراك كل المقالات أو مقاطع منها لرفاق أعتقد أنهم كانوا موفقين في تجسيد البعض مما تحمله ذكراك ولأن المقالة لا تكفي باعتقادنا أضفنا القصيدة والتظاهرة(1) من امام المنزل الذي شهد ولادتك مع كلمة لأحد تلامذتك , حتى نحاول اشراك أكبر عدد من الرفاق في ذكراك الى حين تجسيدها ثورة تحرر الوطن وما ذلك على الشعب ببعيد , وكيف لا واخر كلماتك قبل موت جسدك " أموت فداك يا وطني "
كتب أحد رفاق الشهيد آنداك في تقديم ديوانه أزهرت شجرة الحديد تعريفا للشهادة نقتطف منه وبتصرف ما يلي :"..الموت قبل أن يكون فكرة ,فهو تجربة .قبل أن يكون مسألة فلسفية ,فهو معاناة فردية ومأساة عينية .إن موقف أي انسان من وأمام الموت موقف منفرد إلى أبعد حد .إنه يشبه إلى حد بعيد تجربة العذاب عندما يجد المرء نفسه وحيدا في أحد الأقبية الهمجية أمام جلاديه...طبعا الموت أنواع ...هنالك الموت المميت الذي تنطفئ معه نهائيا شعلة الحياة لأنها كانت باهتة في الأصل ...انه موت أعداء الحياة والشمس والأمل...وهنالك الموت الميلاد ,ذلك الموت الذي هو حجر الزاوية في تجدد الحياة والطبيعة والكون والتطور البشري ,ويمكن اعتبار الاستشهاد أسمى مستوى هذا النوع الأخير . انه ذلك الحدث الربيعي الذي يعلن انتهاء مواسيم الإنسان العجاف ليقفز داخل حركة التاريخ ويلتحم برحمها ويصبح موردا من موارد طاقتها ,إنه تجل من تجليات العشق الأصيل ...ويحل فيها التوحد في جسم أرحب بكثير من جسم العشق الثنائي ,إنه توحد في الذات الجماعية , في ذات المعذبين في الأرض ,وفي تلك البؤر من وعيهم ولا وعيهم التي تصان فيها الكرامة والأمل وطاقة العدل والتغيير...فعيون الشهداء قد تكون حزينة وقد تكون مبتهجة ...وفي كل الأحوال ,فإنها تطرح أسئلة لا نهاية لها على من تبقى من الأحياء المنخرطين في معركة الحياة الحقيقية"

هو الشهيد عبد اللطيف زروال أحد أبرز قادة الحركة الماركسية اللينينية المغربية التي نذكر ببعض شهدائها : بوعبيد حمامة , وسعيدة المنبهي والتهاني أمين ورحال جبيهة والمنتصر البريبري وشباضة عبد الحق وبلهواري والدريدي و زبيدة وعادل والمعطي بوملي والحسناوي والساسيوي... وغيرهم.
ولد الشهيد عبد اللطيف زروال بمدينة برشيد يوم 15 ماي 1951، أبوه عبد القادر بن الجيلالي . حصل على الشهادة الابتدائية بمدينة برشيد وهو في سن العاشرة، بعدها انتقل إلى الدار البيضاء ثم الى الرباط حيث حصل على شهادة الباكالوريا وهو ابن سبعة عشر عاما , حصل على شهادة الإجازة في الفلسفة وبعدها التحق عبد اللطيف بالمدرسة العليا لتكوين الأساتذة ومنها تخرج أستاذا للفلسفة. ضد القمع المسلط على الحركة الماركسية-اللينينية المغربية اضطر عبد اللطيف وهو قيادي وعضو الكتابة الوطنية لمنظمة " إلى الأمام " إلى الدخول في السرية منذ ماي 1972
عبد اللطيف، محمود أو رشيد (أسماؤه في السرية) أسماء لمناضل وقيادي ثوري، امتاز دائما بغبطته بالحياة، بالعزم والصرامة في النضال، بالانضباط الذاتي كان مناضلا أماميا ,يقول إدريس ولد القابلة :" وعبد اللطيف زروال هو أحد الشهداء الذين عرفتهم وخاطبتهم وعاشرتهم خلال الندوات الوطنية المُقامة من طرف منظمة "إلى الأمام" عندما كنت مكلّفا بتمثيل مناضلي منطقة الغرب (القنيطرة) في تلك الندوات عرفته مناضلاً منضبطاً، ذو فكر ثاقب متشبتاً بأفكاره ومبادئه كثوري محترف، مهنته هي الثورة المغربية والعربية والعالمية من أجل التغيير وغد أفضل استشهد في معتقل درب مولاي الشريف في منتصف نوفمبر 1974 ، ولازالت عائلته تطالب برفاته إلى حد الآن ".
"إن الموت لا يخيف المناضل, بل هو واجب يستعد لتأديته كل ما كان دلك ضروريا" من وثيقة –الوضع الراهن و المهام العاجلة للحركة الماركسية اللينينية-, الصادرة عن إلى الأمام في ابريل 1973 التي ساهم الشهيد في صياغتها, . و لم يكن استشهاد عبد اللطيف زروال إلا تجسيدا عاليا لقيمة الصمود هاته وهو من صاغ كرّاس: "كيف نتجاوز القمع ونصمد ضده "
ابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك.



#ابن_الزهراء_محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يبقى استشهاد واغتيال وتصفية الأخ القائد الشهيد
- يا عاملات وعمال الجزائر والمغرب اتحدوا،
- ألا يكفيك يا محمد السادس أن افترست واستحوذت على الفائض الاقت ...
- مليون تحية وتحية لشهيدات وشهداء الثورة الجزائرية العظمي،
- سؤال بمناسبة الأسبوع السينمائي الصيني الذي يشرف عليه النادي ...
- بيان تضامني مطلق مع الشاعر القطري محمد بن ذيب العجمي
- يامهدي ياعمر لابد من الانتصار وخير طريقة للاحتفال بذكرى الشه ...
- لا لا لا أخطأت ثانية أيها التقرير العالمي
- يا عالم تعالوا اشهدوا معي ،الوكيل العام للملك،
- في الرفض الصريح،والتفنيد الفصيح،لما جاء في خطاب الملك
- إسمع يا مملوك الأمبريالية والصهيونية
- من يجرؤ على حب الطغاة الاخوانجيين المتأمركين المتصهينين،
- إذا كان السادات ومبارك وومحمود مرسي ومحمد السادس وبن علي وفه ...
- لماذا كانت خريبكة جوهرة ،لؤلؤة،كزهر اللوز أو
- ماهذا المملوك وما محكومته لابن كيران الاخوان
- ألم تجد نساء ورجالا من عواتك وأسود المغرب
- ان كان لمصر والوطن العربي من يليق بربيع الثورة العربية ويستح ...
- ماذا وراء خطاب منصف المرزوقي في الجمعية العمومية للأمم المتح ...
- باسم الشعب،كل الشعب،باسم الثورة
- عاشت كفاحات الشعب المغربي والبروليتاريا المغربية


المزيد.....




- بعيدا عن الكاميرا.. بايدن يتحدث عن السعودية والدول العربية و ...
- دراسة تحذر من خطر صحي ينجم عن تناول الإيبوبروفين بكثرة
- منعطفٌ إلى الأبد
- خبير عسكري: لندن وواشنطن تجندان إرهاببين عبر قناة -صوت خراسا ...
- -متحرش بالنساء-.. شاهدات عيان يكشفن معلومات جديدة عن أحد إره ...
- تتشاركان برأسين وقلبين.. زواج أشهر توأم ملتصق في العالم (صور ...
- حريق ضخم يلتهم مبنى شاهقا في البرازيل (فيديو)
- الدفاعات الروسية تسقط 15 صاروخا أوكرانيا استهدفت بيلغورود
- اغتيال زعيم يكره القهوة برصاصة صدئة!
- زاخاروفا: صمت مجلس أوروبا على هجوم -كروكوس- الإرهابي وصمة عا ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابن الزهراء محمد محمد فكاك - -$-دم الرفيق الشهيد عبد اللطيف زروال خط أحمر