أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - ابن الزهراء محمد محمد فكاك - يبقى استشهاد واغتيال وتصفية الأخ القائد الشهيد















المزيد.....



يبقى استشهاد واغتيال وتصفية الأخ القائد الشهيد


ابن الزهراء محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 4273 - 2013 / 11 / 12 - 19:43
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


خريبكة- الجمهورية المغربية الخطابية الوطنية الديمقراطية المدنية العلمانية التقدمية التحررية المجاليسية الاشتراكية الثورية الوحدوية المستقلة- في 2963/ 2013/ 11/12
القائد الخالد ،الشهيد الشهيد ياسر عرفات ،يا أبا عمار،هل كان بمكنة وقدرة عصابة المجرمين الصهاينة أن يمسوا شعرة مقدسة في مفرقك، لولا هذه الجدارات الساقطة التي استندت إليها من مليكات دخيلات وجاريات خليجيات سعوديات وهشيميات وجلاويات ومباركيات كلها كليبات فاجرات فاسقات مصاصات قضبان الصهانية والأمريكان... الله.. الله.. الله.. يا زمان ؟
ابن الزهراء الزهراء جمرة وزهرة وشعلة الشهيدات والشهداء وساقي شجرة السنديانة الماركسية اللينينية البلشفية الشيوعية السوفياتية الحمراء:محمد محمد ابن عبد المعطي ابن الحسن ابن الصالح ابن الطاهر فكاك.
وفاة ياسر عرفات: مطالبة فلسطينية بتحقيق دولي في أسباب الوفاة
آخر تحديث: الخميس، 7 نوفمبر/ تشرين الثاني، 2013، 12:40 GMT
• Facebook
• Twitter
• Google+
• ارسل لصديق
• اطبع نسخة سهلة القراءة
اعرض الملف في مشغل آخر
طالب عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، واصل أبو يوسف، بتشكيل لجنة دولية للتحقيق في وفاة الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، وذلك عقب تقرير سويسري تحدث عن احتمالية وفاته "مسموما".
وقال أبو يوسف: "كما تم تشكيل لجنة دولية للتحقيق في مقتل رفيق الحريري، فيجب أن تكون هناك لجنة دولية للبحث في مقتل الرئيس عرفات"، بحسب ما نقلته وكالة "فرانس برس" للأنباء.
في غضون ذلك، يعقد خبراء سويسريون مؤتمرا صحفيا في مدينة لوزان السويسرية حول التقرير أعدوه حول أسباب الوفاة.
ويفيد التقرير السويسري، الذي أعد بناء على تكليف من قناة الجزيرة الفضائية، بأن عرفات ربما مات "مسموما" بمادة البولونيوم المشع.
وسيجيب البروفسور باتريس مانغين، مدير مركز الطب الشرعي بمستشفى لوزان الجامعي، وفرانسوا بوشو، مدير معهد الفيزياء الإشعاعية، "على الأسئلة المتعلقة بالتقرير الذي سلماه يوم الثلاثاء إلى ممثلي السيدة سها عرفات والسلطة الفلسطينية."

توفي الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات عام 2004
وجاء في التقرير، الذي نشرت نتائجه قناة "الجزيرة" وصحيفة "الغارديان" البريطانية، أنه عثر على "معدلات مرتفعة بصورة غير متوقعة" من البولونيوم المشع، مما يؤيد "بصورة معقولة" فرضية أنه "مات مسموما".
وتشير سجلات عرفات الطبية إلى أنه مات عام 2004 جراء إصابته بجلطة ناجمة عن اضطراب في الدم.
ويجري خبراء فرنسيون وروس وفلسطينيون تحقيقات أخرى حاليا في سبب وفاة عرفات.
"لجنة تحقيق دولية"
ورفض رئيس لجنة التحقيق الفلسطينية في أسباب وفاة عرفات، توفيق الطيراوي، التعليق على ما جاء في التقرير الذي تسلمه قبل أيام.
وقال الطيراوي لـ"بي بي سي" :"سيعقد اجتماع للجنة المركزية لحركة فتح لاطلاعهم على نتائج التقارير الطبية وسنعلن عنها يوم غد الجمعة في مؤتمر صحفي."
وأكد الطيراوي أنه لا يمكن الحديث عن أي معلومة جاءت في التقرير الطبي قبل بحث ذلك مع القيادة الفلسطينية التي هي من يقرر في نهاية المطاف كيفية التعامل مع نتائجها.
ووصف متحدث باسم الخارجية الإسرائيلية بأن "عمل سينمائي أكثر منه علمي".
كما أكد مسؤول إسرائيلي سابق أن رئيس الوزراء السابق إرييل شارون أعطى أوامرا بعدم قتل عرفات.
وقال المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية آنذاك والمستشار السابق لشارون رعنان غيسين: "أمر شارون بالقيام بكل شيء لتجنب قتل عرفات على يد جنودنا"، بحسب "فرانس برس".
وأضاف: "تعليمات شارون كانت بأخذ كافة الاحتياطات اللازمة حتى يتم اتهام إسرائيل بقتل عرفات."
لكن سها عرفات، أرملة الزعيم الفلسطيني الراحل، قالت إن نتائج التقرير كشفت "جريمة حقيقية.. اغتيال سياسي".
ونقلت وكالة رويترز عن سها قولها "أكد هذا كافة شكوكنا.. لقد ثبت علميا أنه لم يتوف طبيعيا.. ولدينا دليل علمي أن هذا الرجل قتل."
رفاة عرفات
وقال فريق علماء – من المركز الطبي بجامعة فودوا – بمدينة لوزان السويسرية بإجراء فحوصات مفصلة لسجلات عرفات الطبية واستخرجوا عينات من رفاته وأدوات استخدمها في مستشفى كان يعالج بها في باريس قبل وفاته.
وتضمنت العينات أجزاء من عظام عرفات وعينات من التربة المحيط برفاته.
وخلص العلماء إلى أن نتائجهم "تدعم بصورة معقولة فرضية أن وفاته كانت نتيجة تسممه بمادة بولونيوم-210."
وأوضح فريق الخبراء أنهم لم يتمكنوا من الوصول إلى نتائج أكثر دقة بسبب المدة الزمنية التي مرت على وفاة عرفات وقلة العينات المتاحة.
وتعتبر مادة بولونيوم-210 من المواد المشعة بدرجة عالية. وعادة ما يعثر عليها بمعدلات منخفضة في الطعام وجسم الإنسان، لكن يمكن أن تتسبب في الوفاة إذا حقن الشخص بها بجرعات عالية.
وتوفي عرفات عن 75 عاما في نوفمبر/تشرين الثاني 2004 في مستشفى بيرسي دو كلامار العسكري قرب باريس بعد أن نقل إليه نهاية أكتوبر/تشرين الأول من العام ذاته بسبب معاناته من آلام في الأمعاء.
وكان الجيش الإسرائيلي يحاصر عرفات في مقره العام برام الله منذ ديسمبر/كانون الأول 2001.

وكم ذا بمصر من المضحكات ولكنه ضحك البكا.
ماذا يقول أبو الطيب المتنبي من خلال هذا البت الشعري التهكمي السخري الاستهزائي من حكام العرب لا بالأمس البعيد،ولكن باليوم الحاضر الذي وصل بخيبة مساخر ما يسمى بالسلطة الفلسطينية وسيان عندي،السلطة الانهزامية الاستسلامية ،عباس وعساس الصهاينة في رام الله،، وسلطة الاخوانجية الرجعية الظلامية الارهابية المتواطئة مع الصهاينة حماس غزة. فكلاهما أحد الأوجه التي تساءلوا عن قتلة الرئيس القائد الشهيد عرفات،وهما السببان الميدانيان المباشران ، واللذان لهما المصلحة المشتركة في التخلص من عرفات واغتياله وتصفيته، وباعتبارهما الأداةين المسخرةين لتنفيذ المخططات الاستراتيجية الجهنمية الاجرامية لرغبة اسرائيل والصهيونية في القضاء النهائي على عرفات كعائق بنيوي أمام مزيد من هدرالحقوق الفلسطينية وقضم الأراضي الفلسطينية وتهويد وصهينة القدس والعواصم العربية،والقرار العربي والكرامة العربية والكبرياء العربي وصولا إلى تصفية الوجود العربي؟
هذه السلطتان الصوريتان الشكليتان هما قامتا على التصارعات والاختناقات فقد من أجل أيهما ستكون الخادمة والجارية المطيعة والمنحنية والساجدة والراكعة والمنهزمة والمقدمة أكبر التنازلات لسيدتها اسرائيل وأمريكا، فهما اللتان قدمتا لجيش هولاكو الصهيوني الأمريكي العشاء والمدد والخبرة والارشاد والاستخبار والاستعلام والتدليل على الطريق إلى عرفات واغتياله غدرا وخيانة وليلا. ولو كان الأمر يتعلق باغتيال وتصفية وقتل شخص عرفات لهان الأمر ،ولقلت آثار الجريمة،ولكنه اغتيال للقضية والبندقية والمقاومة والصمود،ولعل أكبر دعم للصهيونية واغتيال القضية الفلسطينية هو هذا التشرذم والانقسام والتذري غير المبرر، والاشتغال والانهمام والمجازفة بالخيارات الوطنية الفلسطينية العربية،والوحدة الفلسطينية العربية، حيث في ظل الفرقة والتنابذ بالألقاب والأسباب الواهية والذرائع الكاذبة لتبرير الانقسام والانشطار والتشظي والطائفية والعشائرية والامارتية لإضعاف وتخوير الكفاح الفلسطيني المسلح بل وتصفيتهنهائيا وتأبيد وشرعنة الاستيطان والاحتلال الصهيوني،وإعطاء الغطاء الشرعي لمزيد من تصاعد مسلسلات العدوان والغزو والاعتداءات والتعديات والتعسفات والتجاوزات والغطرسات المتواصلة من قبل عصابات الصهاينة ومليشيات جيش الاحتلال الصهيوني – الأمريكي.كل هذا و طغم وشراذم التنظيم الاخوانجي الاسلامنجي الارهابنجي الاظلامنجي المدعو حماس ولايس لها من الجرأة والإقدام والبسالة والحماسة سوى إعداد العدة والعتاد والسلاح والمؤامرات والتواطؤات والخيانات لا للشعب العربي الفلسطيني ،بل وضد الشعب العربي المصري السوري ،حيث جعلت من برنامجها ومشروعها لا بما يكون خيارا لمجابهة ومقاومة المشروع الاجرامي الصهيوني الأمبريالي ،بل دحر ضرب المشروع الثوري المصري والوطني التقدمي السوري.
فماذا تبقى للشعب العربي الفلسطيني بعد رحيل عرفات؟ وهنا ورغم أ ن ياسر عرفات ذاته، هو الذي وقع اتفاق أوسلو المشؤوم الانهزامي بالبيت الأسود بواشنطن عام الثلاثة والتسعين وتسعمائة وألف للميلاد،فإن جميع حرائر وجميع أحرار العرب إن ينسوا فلن ينسوا ما أقدم عليه رئيس منظمة التحرير الفلسطينية من مصافحة تاريخية فاتلة صاعقة عاصفة منذرة بمزيد بالعصف بالحقوق والثوابت والقضايا الفلسطينية العربية،ولا تزال مصافحة رئيس منظمة التحرير ياسر عرفات وهو يمد يده الطاهرة لتتشابك مع يد المجرم الدولي الآثمة الملوثة والملطخة والمعمدة بالدم الفلسطيني العربي رئيس الحكومة الصهيونية اسحاق رابين،تحت رعاية وإشراف وحماية ووصاية الفاسق الغاصب كلب الأمبريالية ورئيس البيت الأسود بيل كلينتون ،" وهي خطوة تراجعية نكوصية استسلامية تتجاوز الخيانة الوطنية التي لم يفكر ولم يجرؤ عليها أو يتطاول على القضية الفلسطينية والعربية أحد من الفلسطينيين اللهم إلا الجرو الأجرب المعبد المتأمرك المتصهين الخائن الخؤون السيء الذكر والذكرى أنور السادات- عفوا أسود القوادات-حيث ذهب زاحفاعلى بطنه وقرفصا كالقرد على مؤخرته يطلب الاستغفار والاسترحامبالعدو الصهيوني ويقدم له الاعتراف الرسمي الشرعي بدويلة ولقيطة وسقيطة الصهيونية،فكان هذا العبد الأسود أول مدشن للتصالح والتطبيع مع الكيان الصهيوني،والدخول في حزب الأمبريالية الأمريكية والتلمودية الصهيونية والعجل السامرائي والارتداد عن حزب الثورة العربية وقياداتها الثورية صلاح الدين الأيوبي وأحمد عرابي وجمال عبد الناصر. فجاء ياسر عرفات ودشن من بعد السادات نهجا تراجعيا تفريطيا انهزاميا كوفء به بالاغتيال والقتل بالسم النقاع من قبل عصابات الصهاينة وعلى أي خبيثة خائنة مجرمة من الطوابير الخامسة المندسة في داخل وقلب الحركة الفلطينية العربية .؟فكان عرفات هو الذي ابتدأ مسيرة الرضوخ للكيان الصهوني وضرب الثورة الفلسطينية وخيانة العهد ،واستباحة حرمات الثورة العربية، والاستهانة بالجماهير الشعبية وملايين الشهيدات والشهداء،مقابل لا شيء من تحقيق الحد الأدنى من مطالب وأهداف وبرامج الثورة،حيث خرجت القيادة الفلسطينية ومنظمة التحرير خالية الوفاض من الارادة السياسية،وبسط السيادة للدولة الفلسطينية على الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ 1948 و1967. حتى أسقط النهج العرفاتي القضية والبندقية واستبدلها بالذي هو أدنى وأكذب وأضل وأجوف مثل المفاوضات والتنازلات المجانية الرخيصة، حتى أبان الكيان الصهيوني عن نيته في التنصل من الاتفاقيات المبرمة مع الفلسطينيين حيث انتهت المفاوضات إلى الاجتياح الكامل للقوات الصهيونية لساحات الحرم القدسي علي يد الوجه الأبشع شارون،ومحاصرة الرئيس ياسر عرفات وتسميمه واغتياله عام 2004 دون أن تهتز لهذه الأنتيكات المعلبة والمحنطة والمكفنة من إماء وجواري الصهيونية والأمبريالية الأمريكية المحسوبات ظلمل وبهتانا وزرا على العرب شعب الجبارين النشامى والأمهات العربيات العواتك المحصنات.
وهكذا ذهبت أكذوبة السلطة الفلسطينية وأسطورة الحكم الذاتي أدراج الرياح ، حتى ما عادت الأبواب الفلسطينية والعربية تطرقها غير الرياح وصفير الخلاء والفراغ. وللحقيقة والتاريخ،أقول. مع اعتزازي وافتخاري وإعلائي وترفيعي لمقام الشهيد الشهيد الشهيد العميد العنيد،الأخ القائد الأنبل ياسر عرفات،فإنني أحمله ، مسؤولية البدء والبدو في الخطوات الأولى لتفويت والتفريط ونهج التطبيع والمصالحة مع الكيان الصهيوني وتردي الوضع الفلسطيني والعربي ،حتى لم يعد يتسلق كرسي الحكم والقيادة سوى هؤلاء القردة الخاسئة الحاسرة المسفحة العرية من لباس الحياء والمروءة والأخلاق العربية والمجد والسؤدد،بل لورجع عرفات لانذهل واستشهد مرة ثانية من هول تسابق محموم يقوده سليل الحسن الثاني الجلاوي السفاح الذباح الجزار الذي بكاه عرفات وأصر على توديعه والصلاة عليه،محمد السادس ومحكومة الاخوانجية الاسيلامنجية برئاسة ابن كيران المستغرقة في مستنقع التطبيع مع الصهيونية على المستوى الحكومي الرسمي وعلى مستوى المجتمع السياسي الحزبي الثقافي السينمائي الفني. علما أن الشعب المغربي كله يرفض رفضا مطلقا لكافة أشكال التطبيع مع العدو الصهيوني الغاصب المستوطن المحتل،وسقف المثقفات والمثقفين العضويين الثوريين المرتبطين بالقضية الفلسطينية العربية كقضية وطنية اللهم إلا السفهاء السفلة الأنذال الكلاب الأوباش . فالمثقفون الأحرار والمثقفات الحرائر يدينون بقوة وصوت مدو عال صريح رأس الحربة ،الملك ومحكومته وأزلامه وزبانيته وحرمه وخدمه وجواريه وغلمانه وخصيانه فجاره وفساقه،ويقفون بحزم ودون هوادة بوجه محاولات اختراق وتسلل الكلاب الفاجرة للجبهة الثقافية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية واللغوية والسينمائية والمسرحية والفنية والجمالية والأدبية والسياحية والعمرانية والحضارية واي شكل من أشكال التطبيع المستتر والمزمل والمتلبس في أي صورة.إن اغتصاب فلسطين وتهويد القدس والقضية الثقافية هي خطوط الصدام وعناوين الصراع المسلح مع الكيان الصهيوني.
إن كل تطبيع مع الكيان الصهيوني من قبل النظام الجلاوي مع الكيان الصهيوني هو جريمة تشميت في اغتيال وتسميم الاخ القائد الشهيد والرئيس لمنظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات ونحن نحتفل بالذرى التاسعة لاغتياله وتصفيته. ولما أركز كثيرا على هذا النظام المأموري المملوكي وتطبيعه مع الصهيونية؟لكذب ما يسمى ملك المغرب وأمير المؤمنين ورئيس لجنة بيع وتفويت والتفريط في فلسطين والقدس والمغرب والقضية العربية. وهذا النظام هو من الخطورة على القضية العربية والفلسطينية بمكان،والتي تتجلى في جعل الناس يفقدون الأمل في الثورة والتحرير والتحرر والحرية والكرامة والمساواة والعدالة الاجتماعية والاستقلال وتقرير المصير. وقد تكفل وتعهد أمام أسياده الصهاينة والأمريكان بالعمل وتحمل مسؤولية حماية المصالح الأمبريالية واتباع سياسات تبتلع الحق المغربي والفلسطيني لصالح الامبريالية والاستعمار والصهيونية.هنا تكمن قوة النظام الجلاوي الخياني الرجعي المتهافت والمشغوف والمغرم بحب الصهيونية و هنا تنتهي.
وفي الختام تحية وسلام وبركات على الاخ القائد ياسر عرفات وخلده الشعب في أعلى المقامات إلى جانب الصديقين والشهداء والوطنيين الأوفياء. وتصبحون على وطن عربي حر ومستقل ومتحرر، بدون كامب ديفد وأوسلو و]كس ليبان ووادي عربة. والخزي والعار والفضيحة ومليون لعنة ولعنة وواحدة أخرى على مليكات الخيانة والغدر والتطبيع والمصالحة مع الكيان الصهيوني.

لماذا تركت الحصان وحيداً..؟
محمود درويش - فلسطين
إلى أين تأخذني يا أبي؟
إلى جهة الريح يا ولدي …
… وهما يخرجان من السهل ، حيث
أقام جنود بونابرت تلاً لرصد
الظلال على سور عكا القديم ـ
يقول أبٌ لابنه: لا تخف. لا
تخفْ من أزيز الرصاص ! التصقْ
بالتراب لتنجو! سننجو ونعلو على
جبل في الشمال ، ونرجع حينَ
يعود الجنود إلى أهلهم في البعيدِ
ـ ومن يسكن البيت من بعدنا
يا أبي ؟
ـ سيبقى على حاله مثلما كان
يا ولدي !
تحسس مفتاحه مثلما يتحسس
أعضاءه ، واطمئن. وقال لهُ
وهما يعبران سياجاً من الشوك :
يا ابني تذكّرْ! هنا صلب الإنجليزُ
أباك على شوك صبارة ليلتين،
ولم يعترف أبداً. سوف تكبر يا
ابني، وتروي لمن يرثون بنادقهم
سيرة الدم فوق الحديدِ …
ـ لماذا تركت الحصان وحيداً؟
ـ لكي يؤنس البيت ، يا ولدي ،
فالبيوت تموت إذا غاب سكانها …
تفتح الأبدية أبوابها من بعيدٍ ،
لسيارة الليل. تعوي ذئاب
البراري على قمر خائف. ويقول
أب لابنه: كن قوياً كجدّك!
واصعد معي تلة السنديان الأخيرة
يا ابني، تذكّر: هنا وقع الانكشاريّ
عن بغلة الحرب ، فاصمد معي
لنعودَ
ـ متى يا أبي ؟
ـ غداً. ربما بعد يومين يا ابني!
وكان غدٌ طائشٌ يمضغ الريح
خلفهما في ليالي الشتاء الطويلة
وكان جنود يهوشع بن نون يبنون
قلعتهم من حجارة بيتهما. وهما
يلهثان على درب (قانا): هنا
مر سيدنا ذات يوم. هنا
جعل الماء خمراً. وقال كلاماً
كثيراً عن الحب، يا ابني تذكّر
غداً. وتذكر قلاعاً صليبية
قضمتها حشائش نيسان بعد
رحيل الجنود …


Trouvez des personnes, des lieux ou d’autres choses
• Mohammed Fakkak
• Accueil

Raccourcis de confidentialité


Paramètres du compte

رثاء محمود درويش لياسر عرفات
11 novembre 2011, 17:03
ألقى الشاعر الكبير محمود درويش كلمة في ذكرى أربعين الرئيس الراحل ياسر عرفات في مقر المقاطعة في رام الله، هذا نصها:

تأخر حزني عليه قليلاً، لأني كغيري توقعت من سيد النجاة أن يعود إلينا هذه المرة أيضاً ببداية جديدة، لكن الزمن الجديد أقوى من شاعرية الأسطورة ومن سحر العنقاء. وللتأبين طقس دائم، يبدأ باستعمال فعل الماضي الناقص. كان ياسر عرفات الفصل الأطول في حياتنا، وكان اسمه أحد أسماء فلسطين الجديدة، الناهضة من رماد النكبة إلى جمرة المقاومة، إلى فكرة الدولة، إلى واقع تأسيسها المتعثر. لكن للأبطال التراجيديين قدراً يشاكسهم، ويتربص بخطوتهم الأخيرة نحو باب الوصول، ليحرمهم من الاحتفال بالنهاية السعيدة بعمر من الشقاء والتضحية، لأن الزارع في الحقول الوعرة لا يكون دائماً هو الحاصد.
يعزينا في هذا المقام أن أفعال هذا القائد الخالد، الذي بلغ حد التماهي التام بين الشخصي والعام، قد أوصلت الرحلة الفلسطينية الدامية إلى أشد ساعات الليل حلكة، وهي الساعة التي تسبق الفجر، فجر الاستقلال المر، مهما تلكأ هذا الفجر، ومهما أقيمت أمامه أسوار الظلاميين العالية.
ويعزينا أيضاً أن بطل هذه الرحلة الطويلة، الذي ولد على هذه الأرض الشامخة، قد عاد إليها ليضع حجر الأساس للمستقبل، وليجد فيها راحته الأبدية، لتغتني أرض المزارات بمزار جديد.
الرموز أيضاً تتخاصم، كما يتخاصم التاريخ مع الخرافة، والواقع مع الأسطورة.
لذلك كان ياسر عرفات، الواقعي إلى أقصى الحدود، في حاجة أحياناً إلى تطعيم خطابه بقليل من البعد الغيبي، لأن الآخرين أضافوا إلى الصراع على الحاضر صراعاً على الماضي، بمحو الحدود بين ما هو تاريخي وما هو خرافي، ولتجريد الفلسطيني من شرعية وجوده الوطني على هذه الأرض. لكن البحث عن الحاضر هو شغل الناس وشاغلهم، وهو ميدان عمل السياسة، وعمل القائد المتطلع إلى الغد.
وكان ياسر عرفات، الناظر إلى الغد، والعميق الإيمان بالله وأنبيائه، عميق الإيمان أيضاً بالتعددية الثقافية والدينية، التي تعطي هذه البلاد خصوصيتها، التعددية المضادة للمفهوم الحصري الإسرائيلي. وكان في بحثه الديناميكي عن الغد في الحاضر يبحث عن نقاط الالتقاء، ويشكل سداً أمام الأصوليات. لم يكن تدينه حائلاً دون علمانيته، ولم تكن علمانيته عبئاً على تدينه. فالدين لله والوطن للجميع.
من منا لم يقف حائراً أمام قوة إيمانه بالعودة القريبة؟ كان بصره كبصيرته يخترق الضباب الأسود.
كنت شاهداً عليه وهو يستعد لركوب البحر من بيروت إلى ما لا نعرف، إلى مجهول بعيد.
سأله أوري أفنيري: إلى أين أنت ذاهب؟ فرد على الفور: إلى فلسطين، لم يصدق أحد منا هذا الجواب الهارب من الشعر، ولم تبد فلسطين من قبل بعيدةً كما تبدو من هذا البحر. كان خارجاً من حصار شارون، نجا من ملاحقة الطائرات ومن عدسة القناص، ومضى في رحلة أوديسية، محملاً بنهاية مرحلة، ليقول: أنا ذاهب إلى فلسطين.
أعاد ترميم الحكاية والرحلة، نجا من غارة على غرفة النوم في تونس، ونجا مرةً أخرى من سقوط طائرته في الصحراء الليبية، ونجا من آثار حرب الخليج الأولى، ونجا من صورة الإرهابي واستبدلها بصورة الحائز على جائزة نوبل للسلام، وحقق نبوءته التي سكنته طيلة العمر، عاد إلى أرض فلسطين، عاد إلى أرض ميعاده.
لو كانت تلك هي النهاية لانقلبت التراجيديا الإغريقية على شروطها. لكن شارون، العائد من ضواحي بيروت نادماً على ما لم يفعل، سيلاحق خصمه الكبير في رام الله، سيحاصره ثلاث سنوات، سيحول مقره أطلالاً، وسيسمم حياته بالحصار والعزلة، وسيحرمه من الموت كما يشتهي شهيداً في مقره. فإن شارون لا يحارب الشخص ولا يحارب نصه الوطني فحسب، بل يحارب إشعاع الرمز في الزمن، ويحارب أثر الأسطورة في ذاكرة الجماعة.
لكن ياسرعرفات، الذي يعي بعمق ما أعد لنفسه من مكانة في تاريخ العالم المعاصر، أشرف بنفسه على توفير وجع ضروري للفصل الأخير من أسطورته الحية، فطار إلى المنفى ليلقي عليه تحية وداع أسلم معها روحه. فالبطل التراجيدي لا يموت إلا في المنفى.
وفي طريق عودته المجازية، عرّج ذو الهوى المصري على مصرن ليسدد لها دينه العاطفي. وعند عودته النهائية، التي لا منفى بعدها، ألقى النظرة الطويلة الأخيرة على الساحل الفلسطيني المغروز كسيف في خاصرة البحر، ثم نام، تدثر الجسد الخفيف بأرض الحلم الثقيل ونام، لا لينهض كصنم أو أيقونة، بل فكرةً حيةً تحرضنا على عبادة الوطن والحرية، وعلى الإصرار على ولادة الفجر بأيد شجاعة وذكية.
إن صناعة الوهم تزدهر الآن في مكان آخر. فعلى مستويات عالمية وإقليمية، يجري الاحتفال المبكر لرؤية فجر كاذب، يبزغ من رحيل عرفات الموصوف بأنه كان العقبة الرئيسة أمام تقدم عملية السلام. ليكن، فما هي الرؤية الجديدة؟ سيمتحن القانون الدولي والمرجعية الدولية.
مادامت العقبة قد زالت، فهل سيزول الاحتلال؟ لن ينتظر العالم طويلاً ليدرك أن لاءات شارون الأربع، التي تبناها الرئيس الأمريكي، لا تشكل العقبة الكبرى أمام السلام فحسب، بل تجعل السلام مستحيلاً، لأنها تجعل إمكانية قيام دولة فلسطينية مستقلة مستحيلة. فلا يستوي السلام مع استمرار الاحتلال واستعباد الشعب الفلسطيني، كما لا يستوي المؤقت مع الأبدي، فمن بعد عرفات سيرضى بشبه دولة مؤقتة إلى الأبد؟!.
سنفتقده دائماً في الأزمات، وفي المفاوضات، وفي جميع نواحي حياتنا، لأنه جزء عضوي منها، ولأنه فريد وبلا مدرسة، فالعرفاتية لا تقوم إلا على صاحبها، لأنها موهبة خاصة حيوية، وألفة ونشاط خارق، ومزايا شخصية لا تورث، وفوضى ونظام معاً، وعلاقات حميمة مع الناس، شعت الكريزمة العرفاتية ما هي عليه.
بعد عرفات لن نعثر على عرفاتية جديدة. لقد أغلق الباب على مرحلة كاملة من مراحل حياتنا الداخلية، لكن الباب لن ينفتح بغيابه على قبول الشروط الاسرائيلية التعجيزية لتسوية لم يبق للفلسطينيين فيها ما يتنازلون عنه.
هنا تواصل العرفاتية فعلها، وهنا لايكون عرفات فرداً، بل تعبيراً عن روح شعب حي.
في كل واحد منا فكرة شخصية منه وعناق وقبلة، وفي كل واحد منا وعي هوية لا تعاني من قلق التعريف. لن نكون فلسطينيين إلا إذا كنا عرباً، ولن نكون عرباً إلا إذا كنا فلسطينيين. فهذه الهوية مستعصية على المراجعة والتفاوض، سواء قام الشرق الأوسط الجديد أو لم يقم. ولن نكون ما نريد أن نكون إلا إذا عرفنا كيف ننهي عملية الخروج من تاريخنا ومن التاريخ الانساني، وكيف نعود إليهما بكل ما أوتينا من طاقات وتجارب ومواهب.
وتلك كانت محاولة ياسر عرفات الدؤوب، الانتقال من الدور الذي تحتله ضحية التاريخ إلى المشاركة في صناعة التاريخ، فله المجد والخلود

الموضوع: قصيدة رثاء علىروح المناضل ( ياسر عــــــرفات )
• أدوات الموضوع
1. 2004/11/29, 10:22 AM#1
النسر الذهبى

عضوية كشفيةعضوية نشطة
تاريخ التسجيل
2004/08/22
الدولة
اجدابيا
المشاركات
610
معدل تقييم المستوى
125
قصيدة رثاء علىروح المناضل ( ياسر عــــــرفات )
ayat: شهـــــــــــيدا.. شهـــــــــــــيدا.. شهــــــــــــــــيدا..
قتلوك و فى ظنهم انهم فــــــــــــــــعلوا
..ولم يعلمواانما أحـــــــــــــــيوك بمافــــــــــــــــعلوا
وهل يموت من سبيـــــــــــــل الله مطلبه
وهــــــــــــــل يجزئ الحسنون بماعــــــــــــــملوا..؟
عرفــــــــــات.. عرفناك جبلا شامخـا
قبلته المشرفـــــــــــة والقـــــــدس غـــــــــــــــايته
لله درك ابا عمـــــــارومن تبعـــــــــــك
يأبى الأبــــــــــــــاة الذل او ينكســــــــــــــــــــــروا
أفتقدنـاك ليلة العـــــــــــــــيد وافتقدك
العــــــــــــــــــيد والطــــــــير والأرض والشجـــــــر.
أشــــــــارون مـهلك تمهل..يومك قادم
على أيـــدى فتية سلاحهم حجــــــــــــــــــــــــــــــــر..
ستأتـــــــــى الشمس وان طال مشرقها
وتأتـــــــــــــــى الريـاح بما تشتهى السفــــــــــــــــــن
شهيدا شهيدا شهيدا .. قال كلمتـــه
وشهدنـــــــــــــــا له بــــها ويشــــــــهد القـــــــــــدر..
لشاعر : محمد ابسيط
نحن نريد من يقود هذا الجيل لأنه الأمل , تفانوا في سبيل اعداده ليريحكم في شيخوختكم ويستلم منكم الأمانة , وهو أهل لها . القائد علي خليفة الزائدي
ابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك.



#ابن_الزهراء_محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا عاملات وعمال الجزائر والمغرب اتحدوا،
- ألا يكفيك يا محمد السادس أن افترست واستحوذت على الفائض الاقت ...
- مليون تحية وتحية لشهيدات وشهداء الثورة الجزائرية العظمي،
- سؤال بمناسبة الأسبوع السينمائي الصيني الذي يشرف عليه النادي ...
- بيان تضامني مطلق مع الشاعر القطري محمد بن ذيب العجمي
- يامهدي ياعمر لابد من الانتصار وخير طريقة للاحتفال بذكرى الشه ...
- لا لا لا أخطأت ثانية أيها التقرير العالمي
- يا عالم تعالوا اشهدوا معي ،الوكيل العام للملك،
- في الرفض الصريح،والتفنيد الفصيح،لما جاء في خطاب الملك
- إسمع يا مملوك الأمبريالية والصهيونية
- من يجرؤ على حب الطغاة الاخوانجيين المتأمركين المتصهينين،
- إذا كان السادات ومبارك وومحمود مرسي ومحمد السادس وبن علي وفه ...
- لماذا كانت خريبكة جوهرة ،لؤلؤة،كزهر اللوز أو
- ماهذا المملوك وما محكومته لابن كيران الاخوان
- ألم تجد نساء ورجالا من عواتك وأسود المغرب
- ان كان لمصر والوطن العربي من يليق بربيع الثورة العربية ويستح ...
- ماذا وراء خطاب منصف المرزوقي في الجمعية العمومية للأمم المتح ...
- باسم الشعب،كل الشعب،باسم الثورة
- عاشت كفاحات الشعب المغربي والبروليتاريا المغربية
- ارفع أيديك القذرة المجرمة عن المحامي والمناضل في سبيل الشعب


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - ابن الزهراء محمد محمد فكاك - يبقى استشهاد واغتيال وتصفية الأخ القائد الشهيد