أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي المنصوري - قراءه في الصحف ( 1 )















المزيد.....

قراءه في الصحف ( 1 )


سامي المنصوري

الحوار المتمدن-العدد: 4267 - 2013 / 11 / 6 - 00:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قراءه في الصحف ( 1 )


ليس هناك انبياء ولا اديان سماويه انها مجرد جهود بشريه

انا لا اهاجم الاسلام كدين ولا النبي محمد كرسول بل انا لا اؤمن ان هناك اديان سماويه منزله من الله فالتوراة والانجيل والقرآن ما هي الا كتب بشريه تعرضت لاحقاً للتغير والتحريف والتزوير حسب المصالح الدنيويه للحكام والمفكرين والفلاسفه و وعاظ السلاطين- طبعاً سوف يتسارع المعلقين الدائميين المأجورين المرتزقه المتواجدين يومياً على صفحات الحوار المتمدن بالردود تباعاً منهم عبدالله أغونان وعبدالله خلف ابو بدر الراوي وعبدالحكيم فلننتظر ---


تفاخر الكتاب المصريين فقاعات هوائيه صوتيه

الشعور بالنقص او الدونيه تجعل من الاخوه الكتاب المصريين ينشرون بالونات هوائيه فقاعيه لا تضر ولا تنفع يمجدون مصر مصر وكانهم المانيا او فرنسا او الولايات المتحده او اليابان – مصر مجرد دوله متخلفه من العالم الثالث لا صناعه ولا زراعه ولا تكنولوجيا بطاله لا مثيل لها مجرد شطار في الكلام والمهاتره ولم يثبت التاريخ ان مصر كانت امبراطوريه او حضاره ولم يحكمها مصرياً ابداً على مر التاريخ - اذا قلت الفراعنه مصريين اقول لك ان ملوك الفراعنه كانوا سودانيين من ارض النوبه ودارفور وكانوا يحكمون مصر لمئات السنيين وكلمة فرعون كانت معناها رئيس قبيله انذاك لاكن القران ذكر فرعون فتفاخر المصريين به لان من ليس له اصل يتعلق بالقش وارجوا رحابة صدر الكاتب لكونه مصري


عبدالله خلف – عبدالله اغونان | فارس الردود والتعليقات اليك الجواب

كل الحياة خرافات وغيبيات - الاذكياء يخططون والاغبياء ينفذون والعملاء يتربعوا على السلطه والحكم – كما ان آيات القرآن خرافات واساطير بلا ادله ماديه ولا تاريخيه لكنك ستقول هو كلام الله المنزل ولكن من هو الله وكيف اختار كتابه كله متناقضات وقصص خرافيه وآيات عن تزويج الرسول و براءة عائشه هل المؤتلفه قلوبهم خطط الله لتكوين دين اسلامي بالكذب ومن الكذابين والمنافقين وسبف لربك ان انزل التوارة والانجيل والزبور وهذا القرآن هو الاصدار الرابع – نعم نظرية العالم جتاك تقول لنا اصل خلق الانسان الا انك لا تقرأ الا الف ليله وليله والقران – لا تفرح ليس هناك جنه ولا نار ولا مهدي منتظر ولا مسيح قادم انها اساطير وخرافات الاولين الا تتفكرون يااولي الالباب – لا تلوم الهندوسي ولا المجوسي ولا البوذي انها كلها اديان ومعتقدات لانها مخدرات و تخديرات وافيون للعقول


ليس هناك انبياء ولا اديان سماويه انها مجرد جهود بشريه

انا لا اهاجم الاسلام كدين ولا النبي محمد كرسول بل انا لا اؤمن ان هناك اديان سماويه منزله من الله فالتوراة والانجيل والقرآن ما هي الا كتب بشريه تعرضت لاحقاً للتغير والتحريف والتزوير حسب المصالح الدنيويه للحكام والمفكرين والفلاسفه و وعاظ السلاطين


نظرية المفكر جتاك في اصل خلق الانسان

شكرا لكم ولمقالاتكم الجميله - اننا الان تركنا الدين كله ونبحث عن اصل هذا الانسان من خلقه كيف عاش ولماذا الانسان عدواني وطماع ومتجبر رغم ان موارد الارض تكفي الجميع
اقرأ نظرية المفكر جتاك في أصل خلق الانسان نظرية المفكر جتاك GTAK
على الرابط التالي
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=384419



تناقضات أمه

الامه الاسلاميه هي امة قريش بدأت اسلامها بالسيف وفرض القران والاحاديث على الدول بعد احتلالها وسلب اموالها ونسائها – وبعد ان صارت امبراطوريه استغلها الامويين اعمام النبي محمد واخواله وعزلوا آل البيت من السلطه والولايه لانهم يعرفوا ان الامبراطوريه الاسلاميه لا يحكمها الا الاقوياء والدهناء ولذلك استمرت الامبراطوريه الاسلاميه بفضل احفاد عثمان بن عفان موؤسس الدوله الامويه التي اتخذت الدين دستورا لمصالحها حسب قرآن عثمان انذاك وصححه احد احفاده وهو عبدالملك بن مروان وهو القرآن المتداول اليوم – اما الشيعه لا تعني دين اسلامي بل تشيع سياسي ضد الدوله الامويه لاسقاطها ولو بالتعاون مع الشيطان وقد نجحوا الشيعه في اسقاط الدوله الامويه وصعود اعمامهم بني العباس لسدة الحكم ولكن الكارثه الشيعيه بدأت بعد ان انقلبت عليهم الدوله العباسيه وهرعت لقتلهم ونفيهم ولم يبقىى من نسل آل البيت فرداً يذكر في التاريخ الحديث وبعض ابناء ابناء آل البيت كونوا مذاهب لهم مثل الزيديه والاسماعيله خلافاً لمذهب الاثني العشريه الفارسي التكوين لان الفرس اختاروا الائمه الاثنا عشر من رحم زوجة الحسين الفارسيه ابنة كسرى ام علي بن الحسين الملقب ب زين العابدين التي تزوجها الحسين بعد اسرها أثر سقوط الدوله الفارسيه انذاك في معركة القادسيه – المسلمون يحتلوا ويغتصبوا الدول وياخذوا الغنائم ويسلبوا النساء الجميلات باسم الاسلام - اشتراها الامام علي وزوجها لابنه الحسين وهي من الاماء او ملك اليمين في الاسلام ولنسبها الرفيع ابنة كسرى وتصوروا لو ان الصين تحتل العرب وتاخذ خواتكم ونسائكم وبناتكم اسرى وسبايا واماء وملك يمين اليس هذا عار على المسلمين – ولنرجع للتاريخ بريطانيا وكذلك امريكا عندما احتلوا العراق لم يسلبوا النساء ولم ياخذوا الغنائم ولم يفرضوا الجزيه شتان بين هذا وذاك وكلاهما احتلال- نرجع الى الشيعه ونقول ليس هناك ولايه للشيعه ولا نصره للشيعه لانهم يخالفون اهل السنه والجماعه جملتاً وتفصيلا ولو رجعنا الى فصائل الشيعه الحاكمه في العراق نراها لا تصلح للحكم ولا لقيادة دوله لان الشيعه متنازعين فيما بينهم على الحكم والسلطه في العراق رغم ان موارد و خيرات العراق تكفي الجميع – الشيعه مقسمين بين ساده وعوام ضاربين عرض الحائط المرجعيه الشيعيه في النجف واتبعوا عدة مراجع واتبعوا عدة انواع من الشيعه ومقلديهم منهم يحب الحسن بن علي والاخر يحب الحسين ويكره الحسن وهل نعتقد ان ابو مقتدى الصدر من نسل الرسول وان جد عمار الحكيم من نسب الرسول فلوا كانوا هولاء من نسب الرسول فلا خير فيهم ولا خير في رسولهم لانهم طقمه فاسدة لا تمت لله ولا للوطن بشئ الا السعي نحو السلطه والحكم وانشاء الله يقوم انقلاب عسكري في العراق ويحكمهم من لا يكون شيعي ولا سني بل عراقي يحب العراقيين ويحب العراق كوطن لا دين


يا اهل الكوفه هل انتم أتباع الحسين بن علي أم يزيد بن معاويه

يقول الحسين انا خرجت طلباً للاصلاح في امتي - فاين الاصلاح يا اتباع الحسين
بالنسبة للطبقة الحاكمة الشيعيه الان في العراق وهي -
حزب الدعوه نوري المالكي
حزب الفضيله المرجع اليعقوبي
حزب الاحرار مقتدى الصدر
المجلس الاعلى عمار الحكيم
منطمة بدر هادي العامري
مرجعية النجف علي السيستاني وغيرهم
بالنسبة للطبقة الحاكمة الشيعيه الان فتصبح الشعائرالحسينيه مجرد برامج دعائية يكتسب فيها ود العامة ورياء واضحا، بإقامة مظاهر الحزن وإقامة المجالس الحسينية ، والتظاهر بالحزن والوقار، لكن هناك ما يناقض ذلك من الترف والبذخ وانتشار الفساد وارتكاب المحرمات والسكن في القصور والسيارات الفارهه وترك الفقراء في العراء، وكثرة المظلومين وانعدام العدالة والمساواة، بوجود المحسوبية والمنسوبية والحزبية ، وتقاطع المصالح المالية وغياب المبادئ والأخلاق ، وعدم الالتزام بما ضحى من اجله الحسين بن علي الا وهو الإصلاح في الأمة، فهل الفساد من الإصلاح،وهل تزوير الشهادات من الإصلاح، وهل امتلاك العقارات من الإصلاح ، وهل تأسيس الشركات والسفر بالمال العام من الإصلاح، والعلاج في الخارج بأموال الشعب وصرف المليارات من اجل البذخ والترف لهم ولعوائلهم وغيرها كثير ،ويتركون فقراء الشعب يعيش شظف العيش وتحت خط الفقر بلا عمل بلا ماء بلا كهرياء بلا سكن بلا تقاعد بلا بلا ، نتساءل هل هذه الإعمال كان يعملها يزيد ام الإمام الحسين، فهل انتم أتباع الحسين أم يزيد،وإذا كان الجواب من أتباع الحسين فأين الإصلاح


القرآن حمال أوجه

الطريقة التي قررها الخليفة عثمان بن عفان في جمع وكتابة القرآن الذي تطلب في حينها اضافة آيات وحذف آيات واستبدال آيات مكان آيات واستبدال كلمات بمعنى كلمات أخريات وكتابته بكلمات ولغة قريش عند الاختلاف واحراق واتلاف المصاحف الاخرى ، جعلت كتاب السيرة يطلقون على القرآن الجديد " مصحف عثمان " ثم أُعيدت كتابة القرآن في عهد عبد الملك بن مروان باللغة والكتابة الحالية ، بلغه عربيه متطورة بنقاط وحروف سمي بكتاب عبد الملك بن مروان نقلا عن مصحف عثمان بن عفان آنذاك ومع ذلك ترك لنا عثمان بن عفان وعبدالملك بن مروان قرآناً يحتوي على كلمات ومعاني مبهمة وكذلك كلمات غير عربيه مما جعل متابع السيرة يجد تنوعا واختلافا في السرد والتفصيل والمعاني والتأويل مما جعل القرآن " حمال أوجه لذلك اختلفت التفسيرات والروايات وظهرت المذاهب الاسلامية والفرق الاسلامية المختلفة واشتد الخصام والنقد والفتاوى بين المسلمين مما ادى الى تكفيرهم لبعضهم البعض ، والآن صار مبدأ التكفير والاقتتال تهمة سهلة ومتبعة بين الفرق والمذاهب في الاسلام



#سامي_المنصوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اصول قرأن النبي محمد
- اقرأ نظرية المفكر جتاك في اصل خلق الانسان
- حوار مع كائن فضائي بشري - (الحلقه الاولى )
- قصة خلق الانسان الحقيقيه
- الكاتب احمد صبحي منصور انت محمدي بلباس قرآني
- الدكتور احمد صبحي منصور وقضية القرانيين والمحمديين والتناقض ...
- الديانات : الهندوسية .. السيخية
- الصابئة المندائية
- البحث عن حضارة الشعب المصري
- الفرقه الناجيه في الاسلام و الفرق الضاله في الاسلام ( ثانياً ...
- الفرقه الناجيه في الاسلام و الفرق الضاله في الاسلام - ( أولا ...
- مصر الاهرامات ليست مصر النبي موسى في التوراة
- القلب و العقل في القرآن
- ردا على مقالة مفردة القلب الذي في الصدور تعني العقل
- رداً على مقالة بعنوان : ألقرآن - أنزل ليخاطب أولي الالباب
- القرآن الحالي مصحف عثمان و عبد الملك بن مروان - موضوع الصلاة ...
- هكذا ارى الله
- اثباتآت أن القرآن بشري ومحرف جزء 4
- اثباتآت أن القرآن بشري و محرف جزء 3
- الدكتور احمد صبحي منصور


المزيد.....




- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي المنصوري - قراءه في الصحف ( 1 )