أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - الأمومة والطفولة المفقودة في العراق والشام والباكستان














المزيد.....

الأمومة والطفولة المفقودة في العراق والشام والباكستان


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4265 - 2013 / 11 / 4 - 15:39
المحور: الصحافة والاعلام
    


يد الحَجَر ترسمُ المكان مع نسائِم شطّ العَرب المُنعِشة لذاكرة الرّاوي «ظ.غ.» في لاهاي الآن!.

صحيفة New York Post الأميركية ذكرت أن تقارير منظمات حقوقية باكستانية ذكرت أن حالات اغتصاب الأطفال أصبحت تشكل قضية رأي عام في باكستان وتشهد ارتفاعاً ملحوظاً في الفترة الأخيرة. ووفقاً لمنظمة «سهل» الخيرية المهتمة بقضايا الأطفال، فإن عدد حالات اغتصاب الأطفال في غضون العقد بين عامي 2002- 2012م ارتفعت من 668 إلى 2788 حالة. وإن طفلة في إحدى القرى الصغيرة بإقليم البنجاب في باكستان عمرها 13 عاماً كانت في طريقها لحضور دروس في القرآن يختطفها مجهولان ويعتديا عليها في منطقة معزولة. الشرطة رفضت التحقيق في اختفاء الطفلة بعد أن تقدم والدها ببلاغ عن اختفائها إلا أن المحكمة العليا في لاهور أصدرت أمراً بالقبض على المعتدَين والتحقيق في القضية. الطفلة الباكستانية خرجت من قبر بعد دفنها على يد مغتصبَيْها اعتقاداً بأنها ماتت من جراء اعتدائهما عليها. الطفلة تمكنت من استعادة وعيها وحفر قبرها الضحل بعد دفنها بفترة بسيطة، لتتمكن من الوصول إلى الشارع الرئيس وأن عابر سبيل نقلها إلى أحد المستشفيات القريبة.

الممثل السوري جمال سليمان لم يتمكن من حضور جنازة والدته التي توفيت في الشام فكتب رسالة يرثيها بها لعدم قدرته حضور الجنازة. ونشر سليمان الرسالة في عدد من المواقع الاجتماعية تناقلها عدد من المواقع الإلكترونية جاء فيها: «30 عاما وأنا ليس لي عمل إلا قصص الناس وحياتهم قراءة وتمثيلا وتأليفا، لكن القصة الأعظم والأبلغ لم أمثلها ولم أقراها ولم أؤلفها بل عشتها مع ست الحبايب رحمها الله وأسكنها فسيح جناته. كانت أماً نادرة بحنانها وصبرها وفيض حبها الذي لم ينضب يوماً. حملتنا 9 إخوة كي تعبر بنا إلى الضفة الأخرى، كانت في غاية السعادة. لقد وصلت بنا رغم أن رأسها كان دوماً تحت الماء. وداعاً يا أمي الحبيبة وسامحيني لأنني لم أرد لك دينك الذي في رقبتي لكن الوقت فات إلا على شيئين: هما ذكراك في القلب، وأن أروي حكايتك يوماً لأنها حكاية الشام في قرن (توجه الفنان السوري إلى متابعيه بالشكر قائلاً): أشكركم يا أهلي ويا أصدقائي على مواساتكم التي كان لها أبلغ الأثر في التخفيف عني وعن عائلتي. كلماتكم ومشاعركم لامست فينا الروح فكانت بلسماً.. أدامكم الله وحفظ أهلكم وأولادكم».

أنا الأسطورة والهواء جسدي الذي لا يُبلى سأرى بعين التراب وأسمع بأذن الحَجَر الطفولة العراقية المفقودة:

http://www.youtube.com/watch?v=mIHbki-8NWK



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جَرايِد گَبُلْ 132
- جَرايِد گَبُلْ 130
- جَرايِد گَبُلْ 129
- جَرايِد گَبُلْ 128
- جَرايِد گَبُلْ 127
- جَرايِد گَبُلْ 126
- جَرايِد گَبُلْ 125
- جَرايِد گَبُلْ 124
- جَرايِد گَبُلْ 123
- جَرايِد گَبُلْ 122
- جَرايِد گَبُلْ 121
- جَرايِد گَبُلْ 120
- جَرايِد گَبُلْ 119
- جَرايِد گَبُلْ 118
- جَرايِد گَبُلْ 117
- جَرايِد گَبُلْ 116
- جَرايِد گَبُلْ 115
- جَرايِد گَبُلْ 114
- جَرايِد گَبُلْ 113
- جَرايِد گَبُلْ 112


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - الأمومة والطفولة المفقودة في العراق والشام والباكستان