أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمر علي اميدي - من الإجحاف تصنيف الحركات التحررية الوطنية و القومية كجماعات إرهابية















المزيد.....

من الإجحاف تصنيف الحركات التحررية الوطنية و القومية كجماعات إرهابية


عمر علي اميدي

الحوار المتمدن-العدد: 4264 - 2013 / 11 / 3 - 21:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لعله من المفارقات العجيبة أن بعض الدول الغربية ولاسيما الولايات المتحدة وأخرى تدور في فلكها يزعمون التمسك بالديمقراطية ومبادئ ويلسون الأربعة عشر و مواثيق وقرارات الأمم المتحدة والدفاع عن حقوق الإنسان و الدعوة إلى دولة المواطنة يتحقق فيها العدل والمساواة ليأخذ كل ذي حق حقه في حين نجدهم في حقيقة الأمر يناقضون أنفسهم وما يزعمون عندما يصبحون نداً للشعوب المغلوبة على أمرها والذين يسعون لتحقيق مطا ليبهم المشروعة والتخلص من الاستبداد و ما يعانون من إنكار قومي مع انعدام المؤسسات الدستورية ودولة المواطنة بعكس ما هو قائم في الغرب * ولم يكتفوا بذلك بل اخذوا ينعتون حركاتهم الوطنية والقومية ولاسيما المسلحة بشتى النعوت والأخطر من كل ذلك وصمها بالمنظمات الإرهابية وشمولها بقانون مكافحتها في حين أن حمل السلاح هو أخر المطاف بعد نفاذ كل السبل والوسائل الأخرى وعدم إيمان تلك الدول بالوسائل الحضارية والحوار المتكافئ والتفاهم لحل القضايا المصيرية العالقة ومن الطبيعي أن هذا الموقف المشين للدول الغربية لم يأتي عن فراغ فهي إما أن هذه الحركات هي في الدول التي تحمي مصالحها ومرتبطة معها باتفاقيات عسكرية وغيرها أو أنها تعتقد بان هذه الحركات ستكون في المستقبل نداً لها خاصة إذا ما تحققت طموحاتها أو أن تلك الحركات تحمل أهدافا وأفكارا تناقض مع مصالحهم أو أن تحرر هذه الشعوب سوف تكون السبب في إحداث تغير نوعي في الخارطة السياسية للمنطقة ولهذه الأسباب نجد أن هناك انتقائية وازدواجية في تحديد طبيعة هذه الحركات ( من يخالف مصالحها فهي إرهابية ومن يحمي أهدافها فهي تحررية ) وهكذا استفادت الدول أو الحكومات الدكتاتورية المعادية لحق الشعوب وخاصة القائمة في الشرق الأوسط والتي تعتبر من أهم مناطق الإرهاب اليوم .
رغم التباين الواضح بين مصطلحي ( العمليات الإرهابية (**) والتحررية ) من حيث المعنى والمضمون و المبدأ والأهداف والقائمين بها وأمورا أخرى و التي سوف نأتي إليها لاحقا ما زالت الدول الغربية تصر على موقفها الرافض لكل تغير في بنية طبيعة حلفائها ولكي تتضح الصورة بشكل أفضل من الضروري تعريف وشرح طبيعة كل منهما ليكون القارئ الكريم على بينة من الأمر .
مصطلح الإرهاب لغوياً يعني الإعمال التي من طبيعتها تثير الخوف والرعب لدى الأشخاص أو الإفراد بقصد أهداف معينة دون وجو مسوغ قانوني وخلافاً للأخلاق والأعراف الاجتماعية ولاسيما إذا ما استخدمت ضد السكان الآمنين لأنه اغتصاب لحريته وكرامته وقد كانت معظم الحالات إلى منتصف القرن الماضي غير منظمة ما عدا بعض عمليات عصابات مافيا المخدرات المنتشرة حتى اليوم في أمريكا اللاتينية والمكسيك وايطاليا وهدفها هي الأمور المادية حصراً أما الإرهاب والعمليات الإرهابية المعاصرة فهي منظمة و تخطت حدود الدولة الواحدة وأخذت بعداً دولياً وسياسياً لها عالمها الخاص في الدعم الإعلامي واللوجستي والمادي و لها مناصروها وأعداؤها في آن واحد ولهذا السبب لم يتفق المجتمع الدولي على تعريفها ومفهومها لاختلاف سياسة الدول ومصالحها وأنظمة الحكم وما يؤمنون بها من أفكار فكل دولة تفسر الإرهاب بما تتلاءم و سياستها ومصالحها سواء اتفق مع التعريف الدارج أو لم يتفق معها فعل سبيل المثال نجد عملاً يقوم به شخص ما أو مجموعة من الإفراد يطلق عليه انه عمل إرهابي من قبل البعض ونجد عملاً مثله لا بل وأكثر جريمة عملاً تحررياً فجبهة النصرة في سوريا اليوم أكثر الدول وضعتها في قائمة الإرهاب واعتبرتها منظمة إرهابية في حين أن هناك بعض الدول الإقليمية تأؤيدها وتدعمها كحركة تحررية ووطنية . .
لم تكن العمليات الإرهابية بهذه التنظيم والقوة والدعم قبل إحداث أفغانستان و11ايلول 2001 (تفجير مركز ألتجاره العالمي في نيويورك )حيث كانت تقتصر على بعض العمليات المتفرقة والبسيطة و بإمكانيات متواضعة ضد بعض المصالح الغربية ولاسيما الولايات المتحدة مثل استهداف بعض السفارات الأخيرة في نيروبي ودار السلام وغيرها
في حقيقة الأمر يتحمل الغرب وخاصة الولايات المتحدة مسؤولية تطور العمليات الإرهابية بهذه الصورة جراء دعم بعض الحركات الإسلامية والإفراد مادياً ولوجستياً وتسميتهم بالمجاهدين وإرسالهم إلى أفغانستان لمحاربة القوات السوفيتية الغازية لها ضد القوات السوفيتية وبعد انسحابها منها عادوا إلى أوطانهم وهم يحملون الأفكار الإسلامية المتطرفة ونشوة النصر فانشئوا كتل إرهابية منظمة ومرتبطة بالمنظمات الإرهابية الرئيسية وخاصة القاعدة وخاصة في مصر والصومال واليمن وفلسطين والسعودية
أما الحركات التحررية والقومية فتعني الكفاح المسلح أو السياسي أو كليهما معاً ضد الاستعمار أو الرجعية المرتبطة بها و الأنظمة الشمولية المستبدة أو نضال الشعوب من اجل إعادة أراضيها المغتصبة بدون وجه حق ونضال الجماعات القومية التي فرض عليها الخضوع لقوميات أخرى منذ عهد المد الاستعماري وتعمل جاهدتاً مقاومة هذا الخضوع والعمل للحفاظ على هويتها والسعي إلى تقرير المصير(1) و ذلك عن طريق حرية الشعب أو الأمة لاختيار نمط حياتها ومعيشتها وكيفية تجسيدها وطريقة حكم نفسها بنفسها فهناك شعوباً اختارت الاستقلال التام مثل جنوب السودان وكوسوفو وجزر القمر وأخرى وجدت ب في الحكم الذاتي ضالتها المنشودة بينما جماعات أخرى فضلت الفدرالية مثل الشعب الكردي في العراق والبقاء تحت سيادة خيمة الدول المعنية على آن يكونوا كشركاء متساوين مع بقية مكونات الوطن وخاصة أولئك الذين يعتبرون أنفسهم الأساسين وليس كقومية مهمشة ومضطهدة كما كان عليه الوضع في الماضي وتعتمد هذه الحركات في نضاله على الشعب الذي يضم تيارات سياسية وفكرية وثقافية واجتماعية مختلفة تمثل معظم المجتمع مع تأيد الأصدقاء . .
ويظهر من الواقع الملموس أن هناك بوناً واضحاً وشاسعاً بين المصطلحين و أن كانت المقاومة المسلحة في بعض الأحيان نقطة مشتركة بينهما ولكن شتان بين الثرى والثريا وفيما يلي بعض أهم الفوارق:
1 – المنظمات الإرهابية الموجودة على الساحة اليوم هي حركات أصولية تتخذ من الإسلام السياسي منطلقا لأفكارها نشاطها على العنف المنظم و قتل الأبرياء بدم بارد من منطلق ما يسمى بالترس ويقتصر نشاطها على من يعتبرون أنفسهم ظلماً وبهتاناً مسلمين في حين إن الإسلام برئ منهم براءة الذئب من دم ابن يعقوب لان كل الشرائع السماوية تنهي عن القتل ولاسيما الأبرياء وهو الأمر المنكر ويأمر بالمعروف فقد جاء في القران الكريم ) من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا ( ) ويعتبرون كل الدول الإسلامية وطناً لهم و بهذه الطريقة يشوهون صورة الإسلام إمام الرأي العام العالمي وأخذت نشاطها بعداً دوليا و لهذا السبب صدر قانون دولي لمكافحتها أما الحركات التحررية أو القومية هي حركات غرضها الأساسي التحرر من الاستبداد وإعادة حقوقها السليبة والدفاع عن نفسها ويعمل ضمن خيمتها غير المسلمين وقد يختلفون في الرأي والمبادئ والعقيدة التي يؤمنون بها وهي في الوقت نفسه حركات علمانية يقتصر نشاطها في أكثر الأحيان داخل حدود دولة واحدة والقائمون عليها يرفضون حمل السلاح إلا في حالة سد كل الأبواب بوجهها ( 2 )
2 – المنظمات الإرهابية تحمل أفكارا يعود بها المجتمع إلى القرون الغابرة مثل منع النساء من التعليم أو العمل وما شابه ذلك في حين إن أفكار الحركات التحررية تدعو إلى تحرر المجتمع من كل القيود البالية وتعمل وتدعو إلى التحرر من كل إشكال العبودية .
3- الحركات التحررية الوطنية والقومية تختلف كلياً عن العمليات الإرهابية التي ذكرناها من حيث المضمون والقائمين بها وما يحملون من أفكار ومبادئ ليبرالية فالحركات الإسلامية تدعو إلى تأسيس دولة إسلامية موحدة في حين آن هذه الحركات هي وسيلة للدفاع عن هويت أبنائها القومية ومنعاً من الصهر في بوتقة القوميات الأخرى المتسلطة بحكم الظروف.
4 - من الأمور المهمة التي لا تقبل الجدال عليها هي أن جميع المنظمات الإرهابية الحالية والإسلامية المتطرفة وحتى المعتدلة يتناقض موقفها مع الحركات التحررية الوطنية والقومية التي تطالب بحق تقرير المصير من منطلق أنها تعمل من اجل تجزئة الأمة الإسلامية وتقف حائلاً إمام تحقيق الوحدة الإسلامية حسب رؤيتها وكان ذلك واضحاً من موقفها من الحركات التحررية الكردية في كردستان بصورة عامة والعراق بصورة خاصة عند الإبادة الجماعية وحتى عند استخدام المواد الكيماوية و إمام هذا الصمت العالمي والإسلامي دوماً دفع الطبيب المصري في تأليف كتاب في هذا الشأن أطلق عليه الأكراد يتامى المسلمين
على المجتمع الدولي بصورة عامة وما يعرف بالدول الغربية والولايات المتحدة بصورة خاصة أن تنظر إلى حق تقرير المصير للشعوب التي ما زالت رازحة تحت نير المحتل مهما كان نوعه بروحية العدالة والمساواة و أن لا تستمر في طمس الحقائق والفشل في قراءة الواقع السياسي والاجتماعي للمنطقة عقوداً من الزمن متناسين المستجدات الجديدة على الساحة الإقليمية والدولية والتخلي عن مساندة الحكومات الدكتاتورية المستبدة التي تتبجح بالديمقراطية افتراءاً بل تشخيص قضايا الشعوب والحركات التحررية القومية التي ما مازالت تناضل من اجل حقوقها المشروعة بصورة موضوعية وبمنظار واقعي وعدم التعامل معها كأن المعسكر الاشتراكي ما زال قائما وهنالك حقيقة ينبغي على الغرب أن لا يتجاهله وهي أن موقفه المعادي للحركات التحررية والمعاهدات والاتفاقيات الجائرة مع الحكومات الشمولية هي التي دفعتها للوقوف في صف المعسكر المذكور أثناء الحرب الباردة وفي مقدمة هذه القضايا الكردية والفلسطينية والصحراء الغربية وكشمير التي تحكمت في مصيرها الحلفاء وقسمت أوطانها في يوم ما بين كيانات ملئية بالتناقضات الاثتية والمذهبية وحتى الثقافية والاجتماعية بحيث أصبحت البعض منها جراء ذلك بؤرة موبوءة للإرهاب وحاضنة أمينة له وهذه الكيانات المصطنعة ما زالت تنتهك حقوق الإنسان وإنكار الحقوق المشروعة لتلك الشعوب خلافاً لكل الأعراف والقوانين الدولية و لم تشعر هذه القوميات في الدول التي تعيش في كنفها بحق المواطنة في يوم ما و فشلت في دمج القوميات والاثنيات والمذاهب في دولة واحدة وتحقيق العدالة والمساواة فعلى هذه الدول دراسة حقوق هذه الشعوب التي تناضل من اجل حق تقرير المصير بموضوعية والانفتاح عليها وترك تراكمات الماضي و تعمل جاهدتاً لرفع الغين الذي لحقت بهذه القوميات من جراء مخططاتها وإستراتيجيتها منذ الحربين العالمين والى اليوم وفي الوقت نفسه مناهضة الدول المستبدة والتي تنكر حقوق أبناء شعوبها وتحقيق ا العدالة كل ذلك لخلق الاستقرار في المنطقة وتكون حائلا إمام الإعمال الإرهابية حيث لا تستقر المنطقة دون إيجاد حل عادل لهذه القضايا بصورة عادلة وليس من المستبعد أن تتحول هذه الحركات التحررية والقومية إلى حركات استبدادية وانتقامية في حالة عدم الشعور أن هناك إذانا صاغية تعمل على إيجاد حل إنساني لحقوقهم وفي اعتقادي بان مشروع خارطة الشرق الأوسط حسب توقعات الكولونيل الأمريكي رالف بيترز هو افصل الخيارات
عندما يتحدث المرء أو يكتب عن الحركات التحررية للشعوب المضطهدة و التي لا تقبل التأويل على غير حقيقتها أن يضع في مقدمة أولياته الحركات التحررية الكردية التي فرضت نفسها على الساحة الدولية التي لم تجد إذانا صاغية من الغرب لترضي حلفاؤه وقد وصفها الكاتب د. عادل عامر عل حقيقته حين قال ( للأكراد قضية إن أنت أثرتها أغضبت منك إيران وتركيا والعراق وسوريا وان سكت عنها فقد ظلمت الأكراد وظلمت الحق أو ما تؤمن به ) رغم اندلاعها منذ حقبة طويلة والتي هي من تداعيات ومخلفات المخططات الاستعمارية المريبة قبل و بعد اندلاع الحرب العالمية الأولى و تمثل الواجهة الأمامية لشعب يتعدى نفوسه ثلاثون مليون نسمة لم يتحقق ابسط حقوقه المشروعة في حين أن هناك شعوبا حققت حلمها و ما زالت تقترف أبشع الجرائم بحقه إمام صمت المجتمع الدولي بما فيه الأمم المتحدة في حين أن قراره المرقم 1514 في 14 | 11 | 1960 منح الاستقلال للبلدان والشعوب المستعمرة بجميع صوره ومظاهره
وفي الختام الشعب الكردي يدعو الغرب والأمم المتحدة ولاسيما الدول المعنية التي أوصمت حركته التحررية بشتى النعوت ( المتمردون العصاةة المخربون العملاء الانفصاليون وأخيرا وليس أخر الإرهابيون ) مساند ته ووضع حلول جذرية لإنهاء الأزمة التي يعيش فيها وخلال فترة زمنية لينال حقوقه المشروعة أسوة بالشعوب الأخرى و لإنهاء معاناته قرون من الزمن لكي تنعم المنطقة بالأمن والاستقرار وبخلاف ذلك ستكون المنطقة بؤرة للتوتر وعدم الاستقرار
* - على المجتمع الدولي أن يميز بين ما يدعيه حكام الشرق الأوسط من العلمانية والديمقراطية وحقوق الإنسان افتراءً وبين الواقع الموجود في الغرب
**- لغرض عدم تشويه صورة الإسلام والمسلمين لابد من التميز بين الإسلام كمنهج وكعقيدة يؤمن به أكثر من مليار مسلم وبين الإسلام السياسي ولاسيما حين استخدم التطرف والعنف للوصول إلى كرسي الحكم مع حجب حق وحرية الآخرين
1 – نص المادة الأولى من ميثاق حقوق الإنسان الصادر عام 1966 على حرية الشعوب في تقرير مصيرها في حين نص قرار الجمعية العامة الأمم المتحدة رقم 49 في الدورة 25 في 1970 على إدانة إنكار حق تقرير مصير الشعوب والإسراع في منح الاستقلال للشعوب والبلدان المستعمرة وتدعو جميع الحكومات التي تنكر حق تقرير المصير على الشعو الخاضعة لها إلى الاعتراف بذلك الحق واحترام المواثيق الدولية و مواثيق الأمم المتحدة
2 – نحن لا ننكر انه في وقت ما ظهرت حركات تحررية يسارية لجأت في وقت ما للقيام ببعض العمليات الإرهابية ولكنها تراجعت بعد استنكار المجتمع الدولي الرسمي والشعبي
تانتافن



#عمر_علي_اميدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على الكرد أن ينأوا بأنفسهم عن الصراعات الإقليمية والدولية


المزيد.....




- رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بـ -الملياردير المتغطر ...
- إسبانيا تستأنف التحقيق في التجسس على ساستها ببرنامج إسرائيلي ...
- مصر ترد على تقرير أمريكي عن مناقشتها مع إسرائيل خططا عن اجتي ...
- بعد 200 يوم من الحرب على غزة.. كيف كسرت حماس هيبة الجيش الإس ...
- مقتل 4 أشخاص في هجوم أوكراني على مقاطعة زابوروجيه الروسية
- السفارة الروسية لدى لندن: المساعدات العسكرية البريطانية الجد ...
- الرئيس التونسي يستضيف نظيره الجزائري ورئيس المجلس الرئاسي ال ...
- إطلاق صافرات الإنذار في 5 مقاطعات أوكرانية
- ليبرمان منتقدا المسؤولين الإسرائيليين: إنه ليس عيد الحرية إن ...
- أمير قطر يصل إلى نيبال


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمر علي اميدي - من الإجحاف تصنيف الحركات التحررية الوطنية و القومية كجماعات إرهابية