أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عقيل صالح - حول الرأسمال المعولم















المزيد.....

حول الرأسمال المعولم


عقيل صالح

الحوار المتمدن-العدد: 4264 - 2013 / 11 / 3 - 21:27
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


1/في نقض مفهوم الرأسمال المعولم

من الموضوعات الجديدة المثارة في الفكر الماركسي هي الرأسمال المعولم (Global Capital) (Global Capitalism)أو الرأسمال الطليق. الرأسمال المعولم, كفكرة على قيد النشأة, جاءت كرد فعل لظاهرة العولمة وانهيار الرأسمالية, وهي بالطبع لا تنفي او تنقض الرأسمالية بل تعزز وجودها في اشكال أخرى. الإنتقال من المرحلة العالمية القائمة ما بين دول قومية (International) ,أيّ بمعنى أخر المرحلة الامبريالية, إلى المرحلة ما فوق القومية (Transnational) , وبمعنى آخر مرحلة العولمة.

بداية العولمة كانت نهاية الإمبريالية, أيّ, نهاية الرأسمالية وبداية عالم من طراز جديد وهو العالم الاستهلاكي. يُعرف الرأسمال بأنه قومي (National) ينتج قومياً( أو محلياً), القوى العاملة هي محلية وتصنع سلع محلية, وعندما هذه السلع تفيض عند حدها تلجأ الدولة إلى تصدير السلع خارج حدودها القومية بطرق الاحتلال او اخضاع الدول في رهنها ( تصبح الدولة تابعة). ففي مرحلة الامبريالية يكون هناك مركز يصدر السلع وهناك طرف او تابع يستورد هذه السلع من المركز ويقوم هذا المركز ايضاً بإستخراج المواد الخام الموجود في هذا الطرف. فالإمبريالية هي الرأسمالية في مرحلتها العالمية (International ).

العولمة (Globalization) تكونت كنقيضة للإمبريالية, العولمة تكونت كظاهرة لسقوط الرأسمالية , حيث عندها قام الرأسماليون بالإنتقال إلى دول الاطراف ,ولا سيما منها التي قامت الإمبريالية بتصدير النمط الانتاجي الصناعي إليها. صناعة السلع تحتاج إلى مصانع وايادٍ لتصنعها وكانت دول الاطراف, ابرزها الآسيوية, مرتعاً لهذه الصناعة وقد اطلق دينغ هيساوبينغ (Deng Xiaoping) حملة أو سياسة الباب المفتوح (Open Door Policy) لإستقبال تلك الشركات إلى الصين.

نظرية الرأسمال المعولم قد تبدو من أول وهلة, نظرية منطقية وتفسيرية للتغيرات النوعية الاجتماعية التي جرت, بل يمكن اعتبارها نظرية تسكن وتهدأ النفوس للتغيرات النقيضة والشاذة لسيرورة علم التاريخ.

الرأسمال المعولم لا يعني سوى رأسمال طليق يعوم في سماء العالم من دون اي مصدر قومي معين, من ذا الذي انتج هذا الرأسمال اذا لم يتم انتاجه بشكل محلي ؟ ولنفترض ان مجموعة من الدول قد انتجت هذا الرأسمال وجعلته متحداً بشكل من الاشكال فأين سيتم تصديره ؟ الاطراف المستعمرة سابقاً الآن هي التي تقوم بالإنتاج السلعي وتصدره إلى الدول الرأسمالية الكلاسيكية.


2/ثقافة العولمة والازمة الانتقالية.

المفكرون الكلاسيكيون, في عصر نشوء الرأسمالية, تنبأوا بعالمٍ مترابط ومتراص ومتشابك, فمثلا شارل فورييه (Charles Fourier) تحدث عن ما بعد المجتمع المدني (المقصود الرأسمالي البورجوازي) الذي سينعم بالمرأة المتحررة والعالم المتناغم (Universal Harmony) , وايضاً تحدث عمانوئيل كانط (Immanuel Kant) عن نظام الاتحاد ما بين الشعوب لضمان حقوق الشعوب الحرة يربطهم دستورليضمن هذه الحقوق. وكذلك آمن سان سيمون (Saint Simon) , من خلال الهيكلية السياسية النخبوية (Meritocracy) , بالتوصل من خلال التوافق الطبقي إلى السلام العالمي.

الوعي العقلي هو الذي يخلق هذا,أيّ, وعي البشر هو الذي يخلق هذه العوالم الخرافية, واعتقد المفكرون الكلاسيكيون ان تطور التاريخ يرتبط بتطور الوعي, ومعهم هيجل الذي رأى ان التاريخ ليس سوى تجسيداً لسيرورة العقل وصولاً إلى الفكرة الشاملة , العقل بالنسبة إلى هيجل يتوق دائماً إلى الحرية وتطوره يحتم عليه الخروج نحو الحرية بفعل الحركة الديالكتيكية (الهيجلية).

وكذلك يرى العولميون ان العالم اليوم وصل إلى مرحلة سامية, وكأنما وعي البشر وصل إلى مرحلة أعلى وهذا أدى إلى ترابط ما بين الامم حيث وصلت الامم إلى مرحلة ما فوق القومية , ويتماسك البشر من خلال دساتير مدنية تضمن لهم حقوقهم. هذا العالم الفريد من نوعه, الذي يتقول اغلب الناس بوجوده, لا يوجد له اساس اجتماعي ولا اقتصادي, هو نظام يسكن في سراديب العقول البشرية وحدها. العولمة لا علاقة لها بسيرورة العقل البشري الراهن,بل لها علاقة وثيقة مع سيرورة الحركة التاريخية العلمية المادية, فكما نشأت العالمية (Internationalism) من خلال نشوء مرحلة الرأسمالية العالمية التي يعود سببها إلى فائض الانتاج القومي الذي يجب ان يتم تصديره, فقد نشأت العولمة كظاهرة اساسية لإنهيار الرأسمالية,أو كما يطلق عليها المفكرون البورجوازيون, مثل دانيل بيل (دكتور امريكي في علم الاجتماع) , ظاهرة ما بعد الصناعية (Post-Industrialism) .

فالترانسناشونالية, أو مافوق القومية, تفرض, من خلال العوامل الاقتصادية وحدها, تفرض ثقافتها الخاصة,وتلك الثقافة,بالضرورة ان تكون متوازية مع باطنها الاقتصادي. إنتقال الشركات الصناعية من قارة إلى قارة أخرى قد سبب تداخل ثقافي, ما بين الآسيويين والامريكيين على سبيل المثال.انتقال الصناعات من مراكز رأسمالية سابقة إلى معظم دول العالم الثالث ايضاً قد خلق ثقافة من طراز جديد, ثقافة مترابطة ومتماسكة, وهذا ما يطلق عليه البعض العولمة الثقافية (Cultural Globalization) , ويفسر البعض الآخر ان هذه العولمة الثقافية هي عبارة عن غزو ثقافي تمارسه القوى الاستعمارية الجديدة. في الواقع, ما يطلق عليه العولمة الثقافية هو ثقافة العالم الاستهلاكي الجديد, ألم يرَ لينين,وغرامشي,وألتوسير,ومهدي عامل ان للرأسمالية ثقافة خاصة بها تمارسها للهيمنة ؟. كل نمط انتاج له بنيته الثقافية والسياسية الخاصة المستندة على الاساس الاقتصادي, وكذلك الاستهلاكية لها طراز جديد من الثقافة التي تفرض التداخلات الثقافية ما بين مختلف الامم.

يذهب البعض إلى التأكيد ان التداخلات الثقافية سببها تطور وعي البشر إلى مراحل عليا, مما يسمح للتعايش السلمي ما بين الثقافات المختلفة بضمان دساتير وسياسات مدنية تفرضها دولة أو جمهورية قوية, كما ورد في الفلسفة الكانطية. ولكن هذه الثقافة هي ثقافة ضرورية, تخدم رغبة الاقتصاد الاستهلاكي, الذي يعتاش على سواعد العمال الذين يعملون في المجال الصناعي .

الشركات الصناعية لم تجد اي ارضية مناسبة للصناعة, فأنتقل بعضهم إلى الدول التي فيها ارضية صناعية مناسبة, واغلبها كانت الآسيوية,التي جعلت منها الامبريالية مكاناً للصناعة بهدف رأسملتها وابعاد الثورات التحررية منها. وانتقل البعض الاخر إلى سوق البورصة لملائمة الشكل الانتاجي الجديد.

العالم لا يتخلق على اساس الرغبة او العاطفة او خلال مفاهيم يفرضها البشر على الطبيعة,بل على البشر ان يدرسوا الطبيعة وان يفهموا قوانينها بشكل جيد, ومن خلال هذا سيدرك البشر إلى اين سيسيرون.

وأن كان الشكل الاقتصادي الجديد لا يفقهه الكثيرين فأنه بسبب الأزمة الثقافية التي ولدتها الاستهلاكية, الثقافة بقيت كما هي, بالرغم من التغيرات في دورها الوظيفي, إلا ان لغتها واسلوبها بقيت سيان, أيّ, ما بين المرحلة الرأسمالية والاستهلاكية. وهكذا يحدد دانيل بيل هذه المشكلة في كتابه قدوم المجتمع المابعد الصناعي (The Coming of Post-Industrial Society) في العام 1973 :

((الشركات التجارية الحديثة قد خسرت الكثير من الخصائص التاريخية للرأسمالية , ولكن,بسبب لعدم وجود أساس منطقي,احتفظت على الإيديولوجية القديمة ,وتجد نفسها محاصرة بها)).

هذه اللغة,أعني إبقاء اللغة الرأسمالية القديمة في ظل اقتصاد جديد, قد قلب موازين الفكر,ويرجح ان هذا هو السبب في انتشار الفكر السائد الذي ينص ان الرأسمالية لا تزال على قيد الحياة, حيث مثل اللغة يتم استخدامها لنمط انتاجي معين يتم استخدامها لنمط انتاجي آخر. فحتى هذه الثقافة الجديدة,التي تفرض شكل جديد (مثل تداول الثقافات أو العولمة الثقافية), ليست قوية أو ثابتة, لأنها مستندة على نمط شاذ غير مستقر, وتكون هذه الثقافة ضرورة لعلاقة انتاجية معينة, ولكن الثقافة السائدة أو في سبيل الدقة اللغة أو الإيديولوجية (المقصود الأفكارالسائدة) تعبر من خلال لغة حية لنمط انتاجي ميت.

ولأن مسار التاريخ كان يجب ان يجرف البشرية إلى الإشتراكية التي ستسخدم لغة الماركسية اللينينية العلمية, وهذا لم يحدث, وقعت الحركة التاريخية في الأزمة الإنتقالية ,وكذلك وقعت ثقافتها في مثل الازمة.

وأن كانت العولمة الثقافية,التي يتشدق بها العولميون, تمثل ثقافة خاصة أو مغايرة فهي تعمل لخدمة العلاقة القطبية اليوم القائمة ما بين الصين والولايات المتحدة , الصين تصنع السلع والولايات المتحدة تطبع العملات الزائفة (بعد الغاء معاهدة بريتون وودز) والتبادل يجري بين هذين الوحدتين.

ولأن الشركات الصناعية تبحث عن دول غير استهلاكية بل صناعية فهي تنتقل إى تلك البلدان من اجل تفعيل صناعتها, مثل الدول الآسيوية( اليابان,وكوريا الجنوبية, ,وفييتنام) و دول البريكس (الهند,والصين,والبرازيل). فالإحتكاك الثقافي عملية طبيعية جداً في ظل الأوضاع الراهنة.

والبشر منذ آلاف السنين ,بل منذ مئات آلاف السنين, كانوا على ارتباط عالمي ببعضهم البعض, منذ العصر الحجري الحديث حين تحاكك البدو بالحضر وقاموا بإستبدال منتوجاتهم السلعية (الحليب واللحوم بالقمح والرز إلخ..).

3/ في نقض فصل ما بين الرأسمال المصرفي والصناعي.

أيضاً من الامور المثارة في الفكر الماركسي,التي لها علاقة وثيقة بالرأسمال المعولم, هي الرأسمال المالي (Finance Capital) , حيث يقول مروجو هذا المفهوم ان المراكز الرأسمالية الكلاسيكية اصبحت متمسكة بالرأسمالية المالية,أيّ, عكس الصناعية. ولكن هذا المفهوم بحد ذاته مشوه لذاته, أيّ, الرأسمالية المالية,حسب المفهوم اللينيني, هي مزج الرأسمال المصرفي بالرأسمال الصناعي. فعندما يتم ترويج للرأسمالية المالية, بمعنى ان رأسمالية لاصناعية, فهذا يعد تشويهاً لمفهوم الرأسمالية المالية , وأن تم ترويج للرأسمالية المالية على اساس انها حقيقة العصر الراهن,أيّ,الرأسمالية الاحتكارية (الإمبريالية),فهذا يعد تشويهاً للفكر وتخريباً لعقول البشر.

لقد دحض ماركس هذه المزاعم, أعني مزاعم الرأسمال المصرفي من دون الرأسمال الصناعي, في الجزء الثالث من كتابه ((رأس المال)). لقد اطلق ماركس على الرأسمال الذي لم ينتج من خلال العملية الانتاجية مكونة من عمال ووسائل انتاج مادية برأسمال وهمي (Fictitious Capital). تحدث ماركس من خلال هذا المفهوم عن الرأسماليين الذين يودعون رؤوس اموالهم في البنوك وجعل هذه الرؤوس الأموال ( على شكل اسهم او حسابات مصرفية) لا تخضع للتدوير ولا تتحول إلى سلعة مرة اخرى كما يفعل باقي الرأسماليين, هذه الرؤوس الاموال تتشكل كديون للرأسماليين الاخرين وبالمقابل يحصل هذا الرأسمالي على الفوائد. الرأسمال الوهمي هو يعمل لخدمة وتنمية الرأسمال الحقيقي (Real Capital).

يقول ماركس: (( كل هذه الأوراق ( يشير إلى تقرير محافظ بنك بريطانيا- الذي ينص ان تقريباً 115 مليون جنيه استرليني قد استهلكت من قبل الأسهم العامة واسهم السكك الحديدية –ع.ص) في الحقيقة لا تعبر عن سوى مطالبات (Claim) متراكمة , أو القاب قانونية, لإنتاج مستقبلي حيث أمواله أو قيمة رأسماله يعبر عن إما لا رأسمال إطلاقاً, كما هو الحال بالنسبة إلى ديون الدولة,أو إما يتنظم بشكل مستقل عن قيمة الرأسمال الحقيقي الذي يمثله)). (رأس المال , المجلد الثالث, الفصل 29 من القسم الخامس).

فلا يمكن, عند ماركس وأنجلز ولينين, ان يتعايش الرأسمال المصرفي من دون الرأسمال الصناعي, مثلما تتعالى هذه الدعوات اليوم. وإن كانت حجة الاقتصاد المعرفي يخلق قيمة وثروة وبالتالي رأسمال فهذا خاطئ كلياً. فالعمل الذهني (Mental Labour) لا يمكن ان يتعايش مع العمل الجسدي (Physical Labour) في خلق الثروة, العمل الجسدي هو الذي يخلق الثروة, أما العمل الذهني فهو يعمل لخدمة الانتاج الفردي. فالدعوات الحديثة لإزالة الفروقات ما بين العمل الجسدي والعمل الذهني أتت في خدمة النظام الاستهلاكي للطبقة الوسطى, هذا التركيب والشمل (Synthesis) للعمل الجسدي والذهني أتى ليبرر سقوط القوى الانتاجية وصعود القوى الاستهلاكية.

اما الخدمات المصرفية الموجودة اليوم فهي لا تعبر عن الرأسمال الحقيقي, بل هي تتعامل مع الاوراق والعملات فقط وتعمل في خدمة النظام الخدماتي بإمتياز.

العولمة ليست الغول التي يتوعدونا به, هذا الغول متطفل,إن جاز التعبير, تطفل على الغيلان الحقيقيين , هذا الغول كاذب ولا يملك من القوة شيئاً, ولكن كذبه يستطيع ان يؤسس كوارث, وتلك الكوارث ليست عادية بل كوارث كونية هائلة .

وأن كانت العولمة غولاً استعمارياً بشعاً, فيتوجب صياغة صيغة جديدة لهذا الاستعمار الجديد, أما ان يسود العقل الوضعي في تفسير هذا الاستعمار,فإذن نبشركم أن البشرية تتجه داخلة نحو نفق القرون المظلمة مرة اخرى !.



#عقيل_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رأسمالية متأخرة أم ما بعد الرأسمالية ؟
- النقد والنقد الذاتي
- المجتمع,والاقتصاد, والدولة في عصر الخدمات
- غواية المصطلحات
- انهيار سايكس بيكو
- حول الماركسية في القرن الواحد و العشرين
- جوقة مبتذلي الماركسية
- من الرأسمالية إلى الإستهلاكية
- حول النظام العالمي الجديد
- من العمل الشيوعي إلى العمل السياسي
- حول ستالين
- حول مسألة العمل الشيوعي
- انهيار الإشتراكية في الاتحاد السوفييتي
- أين الإمبريالية ؟ ما هي العولمة ؟
- اشتراكية علمية لا اشتراكية طوباوية


المزيد.....




- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عقيل صالح - حول الرأسمال المعولم