أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاترين ميخائيل - رسالة للرئيسيين أوباما والمالكي















المزيد.....

رسالة للرئيسيين أوباما والمالكي


كاترين ميخائيل

الحوار المتمدن-العدد: 4263 - 2013 / 11 / 2 - 23:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



خارطة العراق قاتمة مرة أخرى أيها الرؤساء , أدى الانبعاث الجديد للقاعدة بعد ان تناقصت إدامة الزخم عام 2008 – الى تصاعد الإرهاب في معظم أنحاء العراق حتى في كردستان العراق الامنة .
ومنذ وصول المالكي إلى واشنطن الاربعاء الماضي، ضاعف لقاءاته مع السلطة التنفيذية والتشريعية بكل أطرافها بما في ذلك وزارة الدفاع الاميركية "البنتاغون" واعضاء الكونغرس، وقد دعا الخميس الاسرة الدولية إلى "حرب عالمية ثالثة" ضد "فيروس" القاعدة.
طلب المساعدة وعقد إجتماعات متتالية مع الجهات المسؤولة وهذه النتائج :
عقب اجتماع الرئيس الامريكي باراك أوباما مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في واشنطن ، بحثا وسائل تنظيم القاعدة في العراق الذي يشهد موجة من أعمال العنف الدامية في جميع انحاء العراق .
في تصريحات عقب الاجتماع تدل إلى انهما ناقشا كيفية التنسيق للتصدي لهذه المنظمة الارهابية وخرجا بالاتي :عدم إقصاء اية فئة من فئات الشعب العراقي كما هو الحال الان . حيث تحدثت الاطراف الامريكية جميعا إبتداءا من الرئيس المالكي وناائبه بايدن والكونكرس الامريكي بلغة العسكر يحتويها التفاصيل والدقة وحتى الامور السياسية الخطرة أكثر مما كانت لغة الدبلوماسية العامة . لاول مرة واجه المالكي هذه القساوة حتى وصل به الامر الى قطع زيارته وإلغاء لقاءه مع الجالية العراقية في أمريكا وهذا واضح عن خيبة أمله من الترشيح لولاية ثالثة. كان واضح جدا ضعف موقف دفاعه عن سياسته الداخلية والخارجية . جاء يستنجد من الامريكان تفعيل المعاهدة الستراتيجية وطلب الاسلحة المتطورة لمحاربة الارهاب وإيقاف العنف في العراق . حاول إستعمال كلمة (فيروز القاعدة) لكنه تناسى ان دكتاتوريته وعلاقته ودعمه للنظام السوري والايراني ,إهماله كل الاطراف السياسية المساهمة في الحكومة بل أصر الاعتماد على حزبه فقط بتوليه المناصب الامنية . كل هذه العوامل هي التي أنعشت الارهاب في العراق يا سيادة رئيس الوزراء .
يُوكد المالكي ان كل الذين إلتقاهم أبدو تضامناً مع العراق لكنه لم يُميز هذا التضامن من كل الجهات الامنية والرسمية كانوا مع مكافحة الارهاب لان الارهاب الان خطر دولي وعلى أمريكا ومصالحها في الشرق الاوسط ثانيا التضامن كان مع الشعب العراقي الذي إبتلى بحكومة مالكي الطائفية وهي تتحول الى حكومة صدامية وهو يفرض نفسه صدام ثاني للعراق .
أحسن الكونكرس الامريكي بإنتقادات لاذعة فاجئت المالكي عن إختراق حكومة المالكي من قبل الايرانيين . ويقول مسؤولون أميركيون أن المالكي أهدر الكثير من المساعدات التي قدمتها الولايات المتحدة له ومنها الجيش العراقي الذي تم تدريبه بشكل جيد باعتماده على ميليشيات مدعومة من إيران كجزء من قوات الأمن العراقي، وهي خطوة يؤكد بعض المسؤولين الأميركيين أنها تعزز من نفوذ طهران داخل العراق.
ووجه أعضاء الكونغرس انتقادات للنفوذ الإيراني داخل حكومة المالكي وتجاهل المالكي لدعوات الولايات المتحدة لمنع إيران من استخدام الأجواء العراقية لمساندة نظام بشار الأسد في سوريا. وقد أجاب المالكي بشكل غير مباشر على انتقادات المشرعين الأميركيين في خطابه أمام معهد الولايات المتحدة للسلام مشددا أن العراق حافظ على الحياد في الصراع السوري هذه عكس الحقيقة .
شجع الجنرال أوستن فكرة إعادة أحياء حركة الصحوة السنية وهو برنامج أميركي يرتكز على أن تدفع الولايات المتحدة رواتب للميليشيات السنية التي تقوم بمحاربة متشددي تنظيم القاعدة مؤكدا أن ذلك يمكن أن يساعد في مواجهة العنف المتزايد في العراق. بالتأكيد هذه محل إحراج المالكي .
وفقًا لتقارير الأمم المتحدة، ومنظمة العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش، إزداد عدد حالات الإعدام في العراق منذ عام 2009، وفي الأشهر العشرة الأولى من عام 2013، حيث تم إعدام نحو 150 سجينًا. وقال"إن هذا لا يقارن سوى بسجلات انتهاكات حقوق الإنسان من قبل حلفاء المالكي في طهران".


ومن جهته، عقب لقاء المالكي مع أوباما إن وجهات نظره واوباما متطابقة حول ضرورة وجود حل سياسي للازمة السياسية في العراق. واشار إلى إنه يريد إجراء الانتخابات المقررة العام المقبل في موعدها في نيسان المقبل وإنه يتفق تماما مع أوباما بشأن الحاجة إلى حل سلمي في العراق حيث قتل ما يقدر بنحو سبعة آلاف مدني هذا العام.
وقال "تباحثنا مع الرئيس الاميركي ضرورة تفعيل اتفاقية الاطار الاستراتيجي والتعاون بمكافحة الارهاب"، مشيرا إلى ان "العراق يسعى لشراء طائرات مروحية قتالية اميركية من نوع اباتشي، انها تدخل في صلب مكافحة الارهاب وضرب اوكار القاعدة وسنوقع العقد على وجه السرعة لمواجهة التحديات الحالية بالاضافة إلى الاسلحة والمتوسطة والهجومية والمنظومات الاستخبارية.. وأوضح ان الاسلحة الاستراتيجية تحتاج لوقت طويل مثل الطائرات القتالية من نوع بل وأف 16 والمدفعية والدبابات ابرامز هذه تحتاج إلى وقت طويل وهي ماضية بتنفيذها .
ودعا رئيس الوزراء الادارة الأميركية إلى اقناع الكونغرس بتمرير هذه الصفقات وقال "نحن التقينا باعضاء في الكونغرس ونقلنا لهم حاجتنا لهذه الاسلحة لاسيما التحديات الامنية التي يواجهها العراق ونأمل ان يقتنعوا بذلك". واشار إلى ان "الولايات المتحدة ترى ان العراق نقطة ارتكاز مهمة في الشرق الاوسط واستقراره الامني والسياسي سينعكس ايجابا على المنطقة". صوت العراق
واوضح مسؤول في وزارة الخارجية الاميركية، أن الولايات المتحدة تنوي مساعدة العراق على مكافحة القاعدة "بشكل فعال" بما في ذلك تقديم معدات عسكرية كما يطلب المالكي... واضاف ان "العراقيين طلبوا منا منظومات اسلحة ندعم هذه الطلبات ونعمل بشكل وثيق مع الكونغرس بِشأنها".
المؤسسات الامريكية البحثية: أكد أنتوني كوردسمان الباحث بمركز الدراسات الاستراتيجية والدولية بواشنطن أن المالكي يبحث عن الأسلحة والمساعدات الأميركية ليتعامل مع السنة والتهديدات المتطرفة التي نتجت بسبب أعمال القمع التي تقوم بها حكومته ضد السنة ويقول: «تسعى الولايات المتحدة لاستخدام ورقة السلاح والنفوذ الأميركي للضغط على المالكي للحفاظ على مسافة مبتعدة من إيران وأن يلتزم بعلاقات معتدلة مع السنة ويتوقف عن قمع السنة في غرب العراق التي من شأنها دفعهم باتجاه التعاطف مع (القاعدة) والحركات المتطرفة وأن يحد من علاقته مع الميليشيات الشيعية كما تسعى إلى التخفيف من حدة التوتر بين حكومة المالكي والأكراد».
كمتابعة للاوضاع العراقية أتوجه الى الجهات الامريكية ان تلتقي بالجهات الرسمية العراقية الاخرى وتوجيه رسالة الى السيد رئيس الاقليم مسعود برزاني خطوة صحيحة والمطلوب توجيه رسالة الى الدكتور أياد علاوي وصالح المطلك لتصبح الصورة واضحة للرأي العام العالمي والشعب العراقي . لتكن هذه الزيارة درسا تُلقنه أمريكا الى كل السياسيين العراقيين وتبين واضحا تضامن الحكومة الامريكية والكونكرس الامريكي مع الشعب العراقي . إني اسمع إرتياح الشعب العراقي من قسوة الرسائل التي قدمت الى المالكي بهذه الزيارة المهمة . ورفعت أمريكا شعارا لا لدكتاتورية ثانية في العراق أيها الشعب العراقي المغلوب على أمره .
كمواطنة عراقية مواكبة الوضع السياسي العراقي يوما بيوم أقدر عاليا موقف الكونكرس الامريكي واقدرعاليا موقف البرلمان الا وروبي الذي وجه رسالة شديدة اللهجة لا يقارن سوى بسجلات انتهاكات حقوق الإنسان من قبل حلفاء المالكي في طهران.
بنفس الوقت أتوجه الى الاطراف الامريكية جميعا التي لم تتطرق الى النقاط التالية
الفساد الاداري والمالي والحزبي والطائفي .
وضع الاقليات الدينية التي تضطهد كل يوم في جميع أنحاء العراق .
المخابرات العراقية التي دُربتْ من قبل القوات الامريكية وهل هي حقا مخابرات عراقية ام ان النفوذ الايراني قد هيمن عليها ؟
هل حرية التعبير عن الرأي تمارس في عراق المالكي وهل تسمح القوات العراقية الحكومية حرية التجمعات والتظاهر ؟
هل تُمنح منظمات حقوق الانسان حرية الحصول على المعلومة من السلطات العراقية والمجمتع المدني ؟

كشف مسؤول امريكي رفيع، اليوم الجمعة، سعي رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي الى "احياء عناصر الصحوة لضمان كسب رضا واشنطن"، وبين أن الازمة السورية أدت الى "تقارب اكثر لواشنطن مع بغداد"، وفي حين أكد خبير أن مسؤولين امريكيين يتهمون المالكي "باشعال الصراع الطائفي من خلال تهميش السنة"، عزا محلل, اهتمام الولايات المتحدة بالمالكي الى "عدم امتلاكها تصورا عن اي بديل له".

وقالت صحيفة (الفاينانشيل تايمز) البريطانية في تقرير نشرته، وأطلعت عليه (المدى برس)، إن "الحكومة العراقية ستعد الولايات المتحدة باعادة بناء وتسليح ابناء العشائر السنية التي حلتها خلال السنوات الاخيرة خشية توسع قوتها"، وأوضحت أنها "تحاول بذلك ضمان كسب رضا واشنطن في الوقت الذي تسعى فيه للحصول على اسناد عسكري تواجه به المشاكل الامنية المتصاعدة".

وقال مسؤول رفيع المستوى في الادارة الامريكية، حسب الصحيفة البريطانية، إن "حكومة المالكي تسعى الى احياء عناصر الصحوة التي انقلبت على القاعدة خلال السنوات الاخيرة من العقد الماضي ونجحت بطرد الشبكات المتطرفة من العراق"، مرجحا أن "يحظى هذا التوجه بترحيب واشنطن".

وأضاف المسؤول الامريكي، خلال ايجاز بعد لقائه بمسؤولين عراقيين كبار تحدثوا عن محاولات احياء المجاميع العشائرية في المناطق السنية غرب بغداد، أن "ما تسبب برجوع التيار الى الخلف هو تجنيد العشائر هناك لصالح الحكومة والحكومات المحلية ضد عناصر الصحوات."
وقال كوادراس في رسالته إلى أوباما: "وأنتم تجتمعون بالمالكي في وقت يحتجز فيه 7 أفراد من سكان أشرف اختطفتهم القوات العراقية كرهائن وتحت إشراف المالكي نفسه، ويتم نقلهم من سجن إلى آخر، حتى لا يتمكن أحد من العثور عليهم.. كنت توافق بالتأكيد معنا أن أجدادنا الأميركيين أمثال توماس جيفرسون، والأشخاص المحبين للحرية، مثل إبراهام لنكولن، والعظماء مثل مارتن لوثر كينغ، الذين نفخر بالسير على خطاهم، ما كانوا ليجتمعوا أبدًا مع مثل هذا المجرم"، على حد قوله.
وتابع: "أتحدث إليكم بصفتي نائب رئيس البرلمان الأوروبي ورئيس اللجنة الدولية للبحث عن العدالة، الذي يحظى بدعم من 4000 من البرلمانيين على جانبي المحيط الأطلسي. وأطلب منكم أن تمتنعوا، كرمز لالتزامكم الخاص بالديمقراطية وبحقوق الإنسان، من لقاء المالكي، على الأقل إلى حين تحرير الرهائن السبعة من أشرف، وعدم السماح له باستخدام زيارته إلى الولايات المتحدة ولقائه معكم كأداة لقمع وذبح بقية سكان مخيم ليبرتي لعناصر مجاهدي خلق قرب بغداد، أي الـ 3000 لاجئ سياسي، الذين تمت تغطيتهم بموجب اتفاقية جنيف الرابعة".
ماذا يُريد المالكي الان . كم كتبت الصحف العراقية عن سياسته الدكتاتورية لكنه ركب رأسه وإعتقد إنه أذكى من المجتمع الدولي . هذا نصف حقك أيها الطائفي .
2/11/2013



#كاترين_ميخائيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قانون الاحوال الشخصية الجعفري
- أنتخبْ المالكي لولاية ثالثة
- رسالة شخصية الى وزيري التربية والتعليم العالي
- نظرة أولية عن إنتخابات كردستان
- عشرة أسئلة لوثيقة الشرف
- الفيحاء-البصرة-تبكي
- المؤتمر الوطني مهمة ملحة
- التغيير الديمغرافي مرض مزمن في العراق
- رسائل شخصية الى السادة أعضاء الرئاسات الثلاثة
- ذرة أمل - يد بيد
- نعم لترشيح المالكي !!!
- خالد العطية والكفاءات العراقية
- بغداد تتحول الى قندهار
- المراة في السعودية
- العلمانية في الشرق الاوسط
- من روما رسالة أنسانية عراقية
- بائعة الهوى في بغداد (مصطلح جديد)
- السينودس 2013
- أين دور بعثة الامم المتحدة في العراق ؟
- حديث مع النائب أحمد العباسي


المزيد.....




- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...
- انفجار ضخم يهز قاعدة عسكرية تستخدمها قوات الحشد الشعبي جنوبي ...
- هنية في تركيا لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة مع أردوغان
- وسائل إعلام: الولايات المتحدة تنشر سرا صواريخ قادرة على تدمي ...
- عقوبات أمريكية على شركات صينية ومصنع بيلاروسي لدعم برنامج با ...
- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاترين ميخائيل - رسالة للرئيسيين أوباما والمالكي