أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد هاكوهين - الحرب على الارهاب - بقوة معاهدة السلام















المزيد.....

الحرب على الارهاب - بقوة معاهدة السلام


محمد هاكوهين

الحوار المتمدن-العدد: 4263 - 2013 / 11 / 2 - 14:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الوضع الراهن أن السلطات المصرية المتعاقبة واقعت أزمة اخلاقية وجنائية محلية ودولية وهي عدم الالتزام الكامل ومخالفة معاهدة السلام مع إسرائيل الموقعة في 26 مارس 1979, فمنذ 34 سنة وقعت إسرائيل ومصر معاهدة السلام التي تتكون من محورين رئيسين هما ما يتعلق بالأرض و ما يتعلق بنشر سبل السلام بين الشعبين المصري و الإسرائيلي وباقي الشعوب العربية, ولكن ماحدث في الواقع كان ان اعادت إسرائيل الارض (سيناء) الى مصر ولكن لم تنشر حكومات مصر المتعاقبة سبل السلام بين مؤسساتها ومواطنيها بل إنها وضعت المعوقات أمام السلام مع إسرائيل من خلال مركب الفساد والتطرف وأنها لم توف بالعهد الذي هو مسئولية والتزام أخلاقي و إنساني ودولي.

نقض نص المعاهدة استمر لما يزيد عن ثلاثة عقود بقيام بعض المؤسسات و وسائل الصحافة و الاعلام و الانتاج السنيمائي و التلفزيوني بانتاج افلام وبرامج تعوق السلام وتنشر الدعاية المعادية ضد إسرائيل ,وفي مقالات الصحف وكتابات المصفقين والاعلاميين والنخبة.

طيلة سنين زادت على الثلاثين انتهكت بنود اتفاقية السلام بشكل فوضوي ومنظم , المعاهدة التي احقت لمصر استرجاع سيناء بدون حرب وإراقة دماء, فوقعت في نقض عهد ناتج عن فساد داخلي ازداد واشتد وطئة مع تقدم الزمن على ذلك النقض الخطير, فكان مخالفة غير مقبولة انسانيا و اخلاقيا و دوليا وكان لها أثارها الكارثية الناتجة عن الاستخفاف بالوفاء بالعهد الدولي كانتشار الفساد و الارهاب و التدني الحضاري.

ومن أبرز مظاهر هذه الجرائم في حق السلام ما حدث من اعتداء على السفارة الاسرائيلية في مصر بأن تم اقتحام السفارة من قبل متظاهرين بتاريخ 9 سبتمبر 2011 وما فعله احمد الشحات بإنزال العلم الاسرائيلي و وضع مكانه علم مصر الذي اعتبره البعض بطولة شعبية وهو في حقيقة الامر جريمة جنائية ودوليه, والمصيبة الاكبر ان تتناقل الصحف ووسائط الاعلام ان مسئولا حكوميا قام بتكريم المعتدي على السفارة الاسرائيلية.

فلا تتعجب ايها القارئ و تسأل من أين ظهر الارهاب في مصر ومن الذي يرعاه! فالارهاب والتطرف نتيجة لثقافة نشر الكراهية والحقد, الارهاب والتطرف يحارب التسامح و الرحمة و السلام.

الأمل معقود في الانتصار على الارهاب بقوة التسامح والسلام

وهذا اقتباس من نصوص معاهدة السلام التي إذا ما وجدت على ارض الواقع لغيرت وجه التاريخ وساهمت في انماء الاستقرار و التنمية ليس في مصر و المنطقة وحسب بل في العالم كله.

معاهدة السلام بين إسرائيل ومصر التي تنص على:

التعاون في سبيل التنمية وعلاقات حسن الجوار

1- يقر الطرفان أن هناك مصلحة متبادلة في قيام علاقات حسن الجوار ويتفقان على النظر في سبل تنمية تلك العلاقات.

2- يتعاون الطرفان في إنماء السلام والاستقرار والتنمية في المنطقة، ويوافق كل منهما على النظر في المقترحات التي قد يرى الطرف الآخر التقدم بها تحقيقا لهذا الغرض.


3- يعمل الطرفان على تشجيع التفاهم المتبادل والتسامح ويمتنع كل طرف عن الدعاية المعادية تجاه الطرف الآخر.


التمتع بحقوق الإنسان
يؤكد الطرفان التزامهما باحترام ومراعاة حقوق الإنسان والحريات الأساسية للجميع، وسوف يدعمان هذه الحقوق والحريات وفقا لميثاق الأمم المتحدة. "انتهى الاقتباس من نص معاهدة السلام"

ان احترام ومراعاة مصر حقوق الانسان و الحريات لمواطنيها منصوص عليه في معاهدة السلام بين إسرائيل ومصر, فيتبين قدر ثقل تطبيق معاهدة السلام على الطغاة أن يلتزموا بها لأنها تنص على حماية حقوق الانسان للشعب المصري والحريات وتنص على ان تقوم مصر على الدفع بالسلام الى دول المنطقة, ولأن طغاة دول المنطقة المحيطة بإسرائيل ينتفضون فزعا من السلام مع إسرائيل الذي يهدد الاستبداد, فقد عملوا بكل قوة شرهم وعدوانهم على إعاقة هذه المعاهدة الراقية مستغلين كل الوسائل لحجب شعوبهم عن قيمة السلام للشعب المصري و شعوب المنطقة لما في السلام من احقاق الحق و العدل و الرفاهية و ما يترتب على السلام من نمو إنساني و حضاري.

تواطؤ الفساد الحكومي و التطرف الديني كأفراد ومؤسسات في تركيبة شيطانية شريرة هما اللذان قد تجدهما مختلفين في اوجه كثيرة إلا في وجهين قد اتفقوا وتعاهدوا على الافساد في الأرض و كراهية إسرائيل ومخالفة عهدها.

لماذ؟ حاشية الطاغية الذين يريدون ان يستبدون بالحكم و يسرقوا ثروات الشعب بأن يجعلوه مشغول دائما بعدو وهمي وهي إسرائيل,كما تقوم الطاغية بصناعة عدو داخلي كالتنظيمات الارهابية المتطرفة في الداخل لتستخدمهم كسوط ترهب به الشعب في الداخل و ترهب به العالم الحر في الخارج, ولكي تضمن للطاغية بقائها في الحكم الاستبدادي و ضاربة عرض الحائط بحقوق الانسان والحرية.

العجيب في هذا الواقع الرهيب انك اذا ناديت بالالتزام بمعاهدة السلام مع إسرائيل ستجد من يتهمك بعدم الوطنية على أقل تقدير, ويزعم ويتفاخر المخالف للعهد بالسلام بوطنية زائفة.

كفوا عن شيطنة إسرائيل و ادخلوا في السلام.

فيما يلي ديباجة معاهدة السلام, والمادة الثامنة و ملحق"3"

معاهدة السلام
بين دولة إسرائيل وجمهورية مصر العربية

إن حكومة دولة اسرائيل وحكومة جمهورية مصر العربية..

الديباجة
اقتناعا منهما بالضرورة الماسة لإقامة سلام عادل وشامل ودائم في الشرق الأوسط وفقا لقراري مجلس الأمن 242 و338..

إذ تؤكدان من جديد التزامهما "بإطار السلام في الشرق الأوسط المتفق عليه في كامب دافيد"، المؤرخ في 17 سبتمبر 1978..

وإذ تلاحظان أن الإطار المشار إليه إنما قصد به أن يكون أساسا للسلام، ليس بين إسرائيل ومصر فحسب، بل أيضا بن إسرائيل وأي من جيرانها العرب كل فيما يخصه ممن يكون على استعداد للتفاوض من أجل السلام معها على هذا الأساس..

ورغبة منهما في إنهاء حالة الحرب بينهما وإقامة سلام تستطيع فيه كل دولة في المنطقة أن تعيش في أمن..
واقتناعا منهما بأن عقد معاهدة سلام بين إسرائيل ومصر يعتبر خطوة هامة في طريق السلام الشامل في المنطقة والتوصل إلى تسوية للنزاع العربي الإسرائيلي بكافة نواحيه..
وإذ تدعوان الأطراف العربية الأخرى في النزاع إلى الاشتراك في عملية السلام مع إسرائيل على أساس مبادئ إطار السلام المشار إليها آنفا واسترشادا بها..
وإذ ترغبان أيضا في إنماء العلاقات الودية والتعاون بينهما وفقا لميثاق الأمم المتحدة ومبادئ القانون الدولي التي تحكم العلاقات الدولية في وقت السلم..
قد اتفقتا على الأحكام التالية بمقتضى ممارستهما الحرة لسيادتهما من أجل تنفيذ الإطار الخاص بعقد معاهدة السلام بين إسرائيل ومصر..

المادة الثامنة
المادة الثامنة
ممارسة السيادة المصرية
تستأنف مصر ممارستها لسيادتها الكاملة على الأجزاء التي يتم إخلاؤها في سيناء بمجرد انسحاب إسرائيل من هذه الأجزاء. كما هو منصوص عليه في المادة (1) من هذه المعاهدة.

ملحق "3"
ملحق "3"
بروتوكول بشأن علاقات الطرفين
المادة الأولى
العلاقات الدبلوماسية والقنصلية
يتفق الطرفان على إقامة علاقات دبلوماسية وقنصلية وتبادل السفراء عقب الانسحاب المرحلي.

المادة الثانية
العلاقات الاقتصادية والتجارية

1- يتفق الطرفان على إزالة جميع الحواجز ذات الطابع التمييزي القائمة في وجه العلاقات الاقتصادية العادية، وإنهاء المقاطعة الاقتصادية لأي منهما وذلك عقب إتمام الانسحاب المرحلي.

2- يدخل الطرفان في مفاوضات في أقرب وقت ممكن وفي موعد لا يتجاوز ستة شهور بعد إتمام الانسحاب المرحلي وذلك بغية عقد اتفاق تجارة يستهدف إنماء العلاقات الاقتصادية ذات النفع المتبادل بينهما.



المادة الثالثة

العلاقات الثقافية:

1- يتفق الطرفان على إقامة علاقات ثقافية عادية بعد إتمام الانسحاب المرحلي.
2- يتفق الطرفان على أن التبادل الثقافي في كافة الميادين أمر مرغوب فيه وعلى أن يدخلا في مفاوضات في أقرب وقت ممكن وفي موعد لا يتجاوز ستة أشهر بعد إتمام الانسحاب المرحلي بغية عقد اتفاق ثقافي.

المادة الرابعة

حرية التنقل
1- عقب إتمام الانسحاب المرحلي، يسمح كل طرف لمواطني وسيارات الطرف الآخر بحرية الانتقال إلى إقليمه والتنقل داخله وذلك طبقا للقواعد العامة التي تطبق على مواطني وسيارات الدول الأخرى. ويمتنع كل طرف عن فرض قيود ذات طابع تمييزي على حرية تنقل الأشخاص والسيارات من إقليمه إلى إقليم الطرف الآخر.
2- كما يسمح بالدخول دون إعاقة إلى الأماكن ذات القيمة الدينية والتاريخية وذلك على أساس تبادلي وغير ذي طابع تمييزي.

المادة الخامسة

التعاون في سبيل التنمية وعلاقات حسن الجوار

1- يقر الطرفان أن هناك مصلحة متبادلة في قيام علاقات حسن الجوار ويتفقان على النظر في سبل تنمية تلك العلاقات.

2- يتعاون الطرفان في إنماء السلام والاستقرار والتنمية في المنطقة، ويوافق كل منهما على النظر في المقترحات التي قد يرى الطرف الآخر التقدم بها تحقيقا لهذا الغرض.


3- يعمل الطرفان على تشجيع التفاهم المتبادل والتسامح ويمتنع كل طرف عن الدعاية المعادية تجاه الطرف الآخر.


المادة السادسة

النقل والمواصلات
1- يقر الطرفان بأن الحقوق والمزايا والالتزامات المنصوص عليها في اتفاقيات الطيران التي يكونان من أطرافها تنطبق على كل منهما، وبصفة خاصة الواردة في الاتفاقية الدولية للطيران المدني لعام 1944 ("اتفاقية شيكاغو") والاتفاق الدولي بشأن خدمات النقل الجوي لعام 1944.

2- عقب إتمام الانسحاب المرحلي لا ينطبق أي إعلان لحالة الطوارئ الوطنية الذي يعلنه أحد الطرفين وفقا للمادة 89 من اتفاقية شيكاغو في مواجهة الطرف الآخر على أساس تمييزي.


3- توافق مصر على أن المطارات الواقعة بالقرب من العريش ورفح ورأس النقب وشرم الشيخ التي سوف تخليها إسرائيل يكون استخدامها للأغراض المدنية فحسب بما في ذلك إمكان استخدامها تجاريا بواسطة كافة الدول.

4- يدخل الطرفان في مفاوضات في أقرب وقت ممكن وفي موعد لا يتجاوز ستة شهور بعد إتمام الانسحاب المرحلي وذلك لغرض إبرام اتفاق طيران مدني.


5- يقوم الطرفان بإعادة فتح الطرق وخطوط السكك الحديدية بين بلديهما وصيانتها، كما ينظران في إقامة طرق وسكك حديدية إضافية. كما يتفق الطرفان أيضا على إقامة وصيانة طريق بري بين مصر وإسرائيل والأردن بالقرب من ايلات مع كفالة حرية وسلامة مرور الأشخاص والسيارات والبضائع بين مصر والأردن وذلك على نحو لا يمس بالسيارة على الجزء من الطريق الذي يقع داخل إقليم كل منهما.

6- عقب إتمام الانسحاب المرحلي تقام بين الطرفين وسائل اتصالات بريدية وتليفونية وتلكس وصور بالراديو ومواصلات سلكية ولا سلكية وخدمات نقل الإرسال التليفزيوني عن طريق الكابلات والراديو والأقمار الصناعية وذلك وفقا للاتفاقيات واللوائح الدولية المنطبقة.


7- عقب إتمام الانسحاب المرحلي، يسمح كل طرف بالدخول المسموح به عادة إلى موانيه لسفن وبضائع الطرف الآخر، وذلك للسفن والبضائع المتجهة إلى الطرف الآخر أو القادمة منه بنفس الشروط المطبقة بصفة عامة على سفن وبضائع الدول الأخرى. وسوف ينفذ حكم المادة 5 من معاهدة السلام عقب تبادل وثائق التصديق على هذه المعاهدة.

المادة السابعة

التمتع بحقوق الإنسان
يؤكد الطرفان التزامهما باحترام ومراعاة حقوق الإنسان والحريات الأساسية للجميع، وسوف يدعمان هذه الحقوق والحريات وفقا لميثاق الأمم المتحدة.

المادة الثامنة
المياه الإقليمية
مع مراعاة أحكام المادة 5 من معاهدة السلام، يقر كل طرف بحق سفن الطرف الآخر في المرور البريء في مياهه الإقليمية طبقا لقواعد القانون الدولي.

لقراءة نص معاهدة السلام كاملا على الرابط التالي موقع وزارة خارجية دولة إسرائيل:
http://mfa.gov.il/MFAAR/IsraelAndTheMiddleEast/Egypt/Pages/israel%20egypt%20peace%20treaty.aspx

ملحوظة: لم أجد رابط لنص معاهدة السلام على موقع رسمي لمصر.



#محمد_هاكوهين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرب على الإرهاب تبدأ من الميكروفون
- إيلاف إسرائيل
- جوانب الفساد و الزور في حديث الغرقد
- الوعد الأخير
- الذبيح المفدى - المذبح
- حكم شرب الخمر في شرعة القرآن


المزيد.....




- شاهد ما كشفه فيديو جديد التقط قبل كارثة جسر بالتيمور بلحظات ...
- هل يلزم مجلس الأمن الدولي إسرائيل وفق الفصل السابع؟
- إعلام إسرائيلي: منفذ إطلاق النار في غور الأردن هو ضابط أمن ف ...
- مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من فوق جسر في جنوب إفريقيا
- الرئيس الفلسطيني يصادق على الحكومة الجديدة برئاسة محمد مصطفى ...
- فيديو: إصابة ثلاثة إسرائيليين إثر فتح فلسطيني النار على سيار ...
- شاهد: لحظة تحطم مقاتلة روسية في البحر قبالة شبه جزيرة القرم ...
- نساء عربيات دوّت أصواتهن سعياً لتحرير بلادهن
- مسلسل -الحشاشين-: ثالوث السياسة والدين والفن!
- حريق بالقرب من نصب لنكولن التذكاري وسط واشنطن


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد هاكوهين - الحرب على الارهاب - بقوة معاهدة السلام