أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - من يوميات الثورة السورية ...!!!















المزيد.....

من يوميات الثورة السورية ...!!!


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 4263 - 2013 / 11 / 2 - 10:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الابراهيمي ( بعثي شمولي ) جزائري ...فمن أين له الحياد الأممي ؟؟؟!!

ثمة أطروحة ألمعية مفصلية في فهم علاقة الوعي بالتاريخ لماكس فيبر، حيث يعبر فيبر عن أن أسبقية المصالح على الوعي (الإيديولوجيا على الواقع ) ، لم تتحقق إلا في زمن (الحداثة الرأسمالية ) ...

وعلى هذا فإن الإيديولوجيا تسبق المصالح في المراحل ما قبل الرأسماية ...وفي أحسن حالاتها قد تتداخل وتتمازج كما في (النموذج الثيوقراطي الطائفي القومي الإيراني ) ...أو لدى الأحزاب الايديولوجية (قومية -يسارية - دينية )، فالإيديولوجيا-العقيدة تتقدم على المصلحة الوطنية والقومية، بل وتتكيف مع أولويتها ....

من هذا المنظور السوسيولوجي الذي لا يزال الأرفع والأرقى في عالمنا الفكري المعاصر، يبدو لنا أن السيد الإبراهيمي ابن (حزب جبهة التحرير الجزائري الذي لا يختلف عن (أحزاب القومية الاشتراكية الناصرية والبعثية ..الأسدية- القذافية -الصدامية ...) بل والمشارك عبر تاريخه في حكومات النظام الجزائري الاشتراكي الوطني الشعبوي (كالبعث )، لا يمكن له إلا وأن يتعاطف مع (النظام الفاشي البعثي -الأسدي .... ويقف إلى جانب الأسدية بوصفها ذات أصول بعثية شعبوية بغض النظر عن عصبويتها الطائفية ) ...

وبالتالي لا يمكن للإبراهيمي -والأمر كذلك -أن ينظر لثورة الشعب السوري إلا بوصفها مؤامرة كونية امبريالية استعمارية ضد النظام الوطني التقدمي (البعثي/ الأسدي الطائفي) الممانع والصامد ... ولعل هذا ما يفسر لنا سر هذا التضامن الشديد للنظام الجزائري (والابراهيمي) مع النظام الفاشي المافيوي الهمجي الأسدي ..

لو كنت مكان السفير الأمريكي في سوريا لـ (استقلت ) !!!؟؟؟
نعم لوكنت مكانه لاستقلت دفاعا عن الكرامة الشخصية والكرامة الوطنية والقومية الأمريكية العظمى ......!!!!
وذلك لأن السفير الأمريكي عايش يوميات ثورتنا قبل أن تبدأ، أي عايشها منذ لحظاتها السلمية البنفسجية الأولى، وهو الذي شارك في جنازة (غياث مطر ) الذي قتل تحت التعذيب لأنه قرر مع زملائه تنظيف الشوارع في حارته، ولأنه وزع الورود على جنود الجيش المفترض أنه سوري، والذي كنا نعتبره وطنيا قبل أن يتحول إلى جيش احتلال أسدي طائفي ذبيح وكيماوي ...
ولقد استقبل السفير الأمريكي -مع السفير الفرنسي - بأكثر من نصف مليون شاب حموي في (حماة) يحملون أغصان الزيتون، وهم أبناء وأحفاد خمسين ألفا من عوائل حماة قد أبادهم آل الأسد (الأب والابن ) ...
كانت هذه مناسبة ليستشعر السفير الأمريكي، أن ثمة (جيلا جديدا ) ولد في سوريا، وهو جيل متشبع بالقيم الإنسانية والمدنية والديموقراطية الجديدة ، وقد تخلص من موروث عدائه وكراهيته (القومية والدينية المتشددة للغرب)،وأنها فرصة أمريكا لتحسين سمعتها ولتجديد صداقتها مع السوريين دون شركات تمويل لتحسين صورتهم عند العرب والمسلمين ....في حين أن السفير الأمريكي اليوم اليوم، لو عاد إلى سوريا لن يرى في شوارعها سوى صورته وصورة رئيسه (أوباما) إلى جانب صورة (ابن الأسد ) ...سيما بعد أن وصلت سمعته إلى الحضيض عندما يستقبل ممثل التحالف المافيوي (الأسدي- البوتيني ) ليكون هذا السيد (جميل) ممثل (النظام والمعارضة) في آن واحد بدون أي خجل ...
بل هذا السيد (جميل) يعتقد اعتمادا على منظومته الشيوعية (الستالينية البريجنيفية الكا جي بية ) بأن كل شيء معروض للسوق في عالم القيم الأمريكية، وأنهم سيدفعون ثمن قبول ذلك كمقابل للسفير الأمريكي، لشراء موقفه كما سبق لهم أن اشتروا مواقفه من قبل على حد تفكيره وفهمه العقائدي ( الشيوعي الستاليني -البريجنيفي- الشمولي ..)
ربما من مصلحة الثورة السورية استراتيجيا :انتصار (داعش) !!!
لقد نجح النظام الأسدي بتصوير ثورتنا السلمية الشبابية البنفسجية والليلكية الأرقى فرحا أنسانيا بحريتها وكرامتها ...بأنها ثورة (داعشية ) ...
وقد انطلت هذه الكذبة على العالم ، لأنه يريد تصديقها بالأصل ...ولا يريد أن يصدق أن (البرابرة الأسديين ) أشد وحشية وشراسة وخبرة في الذبح والقتل من ( داعش السلفية ) ، حتى عندما استخدم السلاح الكيماوي بعد أن تعب ويئس من القتل الفردي بالسكين والذبح ... والجماعي بالمدفع والدبابة والصواريخ والطائرات والراجمات ....فوجدوا أن لاسبيل من أجل إسكات صوت الحرية في سوريا من استخدام السلاح الكيماوي .. ومن ثم شراء سكوت المجتمع الدولي على ذلك بسكوت إسرائيل ..
لو كنت مكان السفير الأمريكي في سوريا لـ (استقلت ) !!!؟؟؟
نعم لوكنت مكانه لاستقلت دفاعا عن الكرامة الشخصية والكرامة الوطنية والقومية الأمريكية العظمى ......!!!!
وذلك لأن السفير الأمريكي عايش يوميات ثورتنا قبل أن تبدأ، أي عايشها منذ لحظاتها السلمية البنفسجية الأولى، وهو الذي شارك في جنازة (غياث مطر ) الذي قتل تحت التعذيب لأنه قرر مع زملائه تنظيف الشوارع في حارته، ولأنه وزع الورود على جنود الجيش المفترض أنه سوري، والذي كنا نعتبره وطنيا قبل أن يتحول إلى جيش احتلال أسدي طائفي ذبيح وكيماوي ...
ولقد استقبل السفير الأمريكي -مع السفير الفرنسي - بأكثر من نصف مليون شاب حموي في (حماة) يحملون أغصان الزيتون، وهم أبناء وأحفاد خمسين ألفا من عوائل حماة قد أبادهم آل الأسد (الأب والابن ) ...
كانت هذه مناسبة ليستشعر السفير الأمريكي، أن ثمة (جيلا جديدا ) ولد في سوريا، وهو جيل متشبع بالقيم الإنسانية والمدنية والديموقراطية الجديدة ، وقد تخلص من موروث عدائه وكراهيته (القومية والدينية المتشددة للغرب)،وأنها فرصة أمريكا لتحسين سمعتها ولتجديد صداقتها مع السوريين دون شركات تمويل لتحسين صورتهم عند العرب والمسلمين ....في حين أن السفير الأمريكي اليوم اليوم، لو عاد إلى سوريا لن يرى في شوارعها سوى صورته وصورة رئيسه (أوباما) إلى جانب صورة (ابن الأسد ) ...سيما بعد أن وصلت سمعته إلى الحضيض عندما يستقبل ممثل التحالف المافيوي (الأسدي- البوتيني ) ليكون هذا السيد (جميل) ممثل (النظام والمعارضة) في آن واحد بدون أي خجل ...
بل هذا السيد (جميل) يعتقد اعتمادا على منظومته الشيوعية (الستالينية البريجنيفية الكا جي بية ) بأن كل شيء معروض للسوق في عالم القيم الأمريكية، وأنهم سيدفعون ثمن قبول ذلك كمقابل للسفير الأمريكي، لشراء موقفه كما سبق لهم أن اشتروا مواقفه من قبل على حد تفكيره وفهمه العقائدي ( الشيوعي الشمولي ..) بأن كل شيء قابل للبيع في أمريكا... حيث الكذب فيها يمشي مرفوع الجبين..
ربما من مصلحة الثورة السورية استراتيجيا :انتصار (داعش) !!!
لقد نجح النظام الأسدي بتصوير ثورتنا السلمية الشبابية البنفسجية والليلكية الأرقى فرحا أنسانيا بحريتها وكرامتها ...بأنها ثورة (داعشية ) ...
وقد انطلت هذه الكذبة على العالم ، لأنه يريد تصديقها بالأصل ...ولا يريد أن يصدق أن (البرابرة الأسديين ) أشد وحشية وشراسة وخبرة في الذبح والقتل من ( داعش السلفية ) ، حتى عندما استخدم السلاح الكيماوي بعد أن تعب ويئس من القتل الفردي بالسكين والذبح ... والجماعي بالمدفع والدبابة والصواريخ والطائرات والراجمات ....فوجدوا أن لاسبيل من أجل إسكات صوت الحرية في سوريا من استخدام السلاح الكيماوي .. ومن ثم شراء سكوت المجتمع الدولي على ذلك بسكوت إسرائيل ....
ولذا بدأ الشعب السوري يفكر جديا ...بأنه لا يمكن أن تحمل لنا (داعش ) السلفية الجهادية من رعب أكثر من ( داعش الأسدية ) ...

ومادام المجتمع الدولي غير مستعجل أو مهتم برفع السكين (الأسدية) عن رقاب شعبنا ...فلنجرب موقف المجتمع الدولي من سكاكين (داعش) التي لا تملك سلاحا كيماويا -على الأقل- لقتلنا الجماعي وتطهيرنا عرقيا ....

لكنا سنكون ضامنين -على الأقل في حالة سيطرة داعش- أن العالم كله سيتدخل في مواجهة (داعش السلفية )، ولن يصمت عليها كما يصمت على داعش (الأسدية ) ....

ماذا نريد من المجتمع الدولي : (الإسرائيلي -الأسدي !! ) ؟؟؟
لقد كانت زوايانا السابقة ،وحواراتنا على الفضائيات تهدف إلى فكرة واحدة ، وهي أننا في رفضنا أي حوارمع النظام الأسدي التشبيحي الهمجي بدون التزام دولي بسقوطه (تنحية أو محاكمة ) قبل أي حوار دولي حول سوريا ،لا يعود هذا الرفض لنا كمعارضين نعيش في الخارج، أي بعيدين عن عذابات وآلام شعبنا وتضحياته العظيمة، كما يحاول النظام الأسدي وإعلامه العميل لسادته (الروسي والإيراني والحزب اللاتي ) أن يصور ويضلل، بأنهم (دعاة حل سلمي ونحن دعاة حرب) وكأن الشعب السوري هو المسؤول عن تفجير الحرب وقتل الآلاف وأبادهم حتى بالكيماوي، ودمر المدن السورية فوق أهلها، وذبح الأطفال بالسكاكين وانتهاك محرمات الأعراض الأخوات والأمهات في الوطنية ) ...

ملاحظة : هناك جريمة تواطؤ على الصمت نحو الإبادة في الكيماوي، بعد أن سارع النظام بتقديم الثمن لإسرائيل ...فإذا كان مفهوما أن العالم المغرم بإسرائيل ، يتواطأ معها في جريمة الصمت هذه، وأن الحاضن الاجتماعي والطائفي للاسدية يتواطأ مع أشباحه وشبيحته بقضمنا بأسنانه وأضراسه إذا ما أتينا على سيرة هذه الجريمة (النازية) أو ذكرنا بها ... ) ...

لكن مالا يفهم هو نجاح مؤامرة الصمت هذه حتى علينا كسوريين ، أي صمت أهالي الأطفال والنساء عن خنق أبنائهم في الغوطة، رغم أن القتلة وزعوا الحلوى في شوارع دمشق فرحا بخنق أطفال دمشق ...لا نعرف كيف يمكن للناس الدمشقيين والسوريين أن يناموا تحت سقوفهم ،ولا ينامون يوميا في العراء تضامنا مع أطفالهم وتعويضا لهم في الدفاع عن جقهم بتنفس بعض هواء الحياة وشجبا لمؤامرة الصمت ....بعد أن خنقهم القتلة الأسديون بأوامر من المجرم الكيماوي(المعتوه الأسدي) والذي يعدنا الابراهيمي باستمرار دوره في القيادة الكيماوية الحكيمة لسوريا ؟؟؟

لقد كانت إجاباتنا في كل زوايانا السابقة ولقاءاتنا الحوارية على الفضائيات ، بأن المأساة السورية ليست مأساة سياسية أو دبلوماسة تختلف على تمثيل في الحكم، لتحل الأزمة سياسيا كما يتبجح القرصان نصر الله وعتاولة المافيا الروسية وعملاء مخابراتهم ( من البيت البكداشي )، والملالي الإيرانية وعملاؤهم من الزبالة الحورانية والسورية كهيئة التنسيق التي كنستها ثورة حوران والثورة السورية .... ...

بل هي مأساة شعب يتطلع إلى الحرية وانتظرها لنصف قرن من العبودية والإذلال ، حتى حباه الله بالغفران بعد أن استحق أجر الصبر الذي نافس به عذابات صبر النبي أيوب ...وأن الموضوع هذا ليس قابلا للتفاوض أو التنازل ...ليس هناك أنصاف حلول ...أنصاف ثورات أو أنصاف حريات أو أنصاف حقوق ، فمنذ اللحظة الأولى أعلن شعبنا (الموت ولا المذلة ) ...

ونحن إذ نتمسك بهذه المباديء ليس لأننا لا نعيش ويلات ما يعيشه أهلنا في الداخل ...بل لأننا -ببساطة - نحاول أن نكون مخلصين لصوت أهلنا في الداخل ....ولقد قلنا وكررنا لممثلي الدول الصديقة الغربية منذ سنتين ...أن اذهبوا وناقشوا أبناءنا ( أولياء الدم والشهادة ) في الداخل، وليس من تخترعونهم (من دمى معارضة ...فيكفي الشعب السوري دمى مجلس الشعب الأسدي... )

لم يعد الشعب السوري يقبل أن تصنع له (دمى ) أسدية أو روسية أو إيرانية وفق أهوائهم ، كأشباه معارضين مصنعين ومحضرين خصيصا لهذا المؤتمر أو ذاك، ينصاعوا (كأشباه النساء العوارك ) على حد تعبير السفير الأمريكي، الذي لا أعرف من أين وصله هذا التعبير العربي القديم ...

هذا الشعب السوري العظيم الذي قدم كل هذه التضحيات العظيمة ...آن لكم أن تحترموه ...وإلا فإن شعبنا، لن يرى خلافا جوهريا بين أنظمتكم المطلية بقار الديموقراطية، وأنظمتنا الأسدية المطلية بعار القتل والإبادة الجماعية والتطهير الطائفي ...عار قتل الشعب واستباحة الوطن وإغراقه بالدماء .....

الثورة السورية كشعلة ربانية ....ويأتيك من يريد أن يطفيء نور الله !!!
لم يكن هناك في الشرق والغرب من كان يغتقد أن ثمة أملا في ضوء شمعة في النفق (الأسدي) الحالك الظلمة والرعب والخوف ...حيث كان ثمة يأس من (رحمة الله ...!! ) من العلمانيين والإسلاميين الذين راحوا يتبارون على (تعليق معارضتهم ) للنظام الطاغوتي في سبيل المعركة الزائفة المشتركة ...

فأتت المعجزة الإلهية من فوق رأس الجميع ( سلطانا أسديا مستأسدا مرعبا متوحشا أو معارضة مضبوعة مرعوبة رخوة متأرنبة ) ...لقد جاء جيل خارج كل هذه الهيكليات المتأسنة ليرفع كلمة الله العليا ( وكرمنا بني آدم ) .....

لم نصدق نحن جيل المهزومين -على حد تعبير الشاعر الضمير نزار قباني- أن (الحرف له شكل السكين ) على شفاه شبابنا المحرومين التائقين إلى الحرية ،بعد أن تقوست ظهور أبائهم وأجدادهم انحناء وذلا باسم أكاذيب العروبة والممانعة والمقاومة والصمود على أكتاف شعوبهم مذلة ومهانة للأبد ...

لن تسمح المعجزة الإلهية المتولدة في روح شبابنا أن تعصف بها إرادة الشيطان الأسدي أو الإيراني الطائفي (النصر اللاتي والحكيمي العراقي الكاريكاتوري ) أو الروسي ممثل خيبة التاريخ العالمي ...أو أزلام مخابراتهم الصغار المرتزقة في أوساط ما يسمى المعارضة السورية المصنوعة والمختلقة ...

وذلك لإطفاء انبعاث روح الله التي أطلق شعشعان نورها في انقداح شرارة وجود وتخلق روح ووجدان وجذور الزيتونة المباركة للثورة السورية التي هي لا شرقية ولا غربية بل هي حرية إلى الأبد (غصب عنك يا أسد ....) حسب كلمات شبابنا التي هي (كحد السكين ....) حتى ولو اجتمع كل شياطين الأرض بغربها وشرقها وشمالها وجنوبها أجمعين ....



#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حثالات (المعارضة السورية ) الروسية -الإيرانية العميلة الأوغا ...
- عواطف اللبنانيين على دين طوائفهم في الموقف من سوريا !!!
- (الأسدية ) تعلمت درسا واحدا من إسرائيل لتطبيقه في احتلالها ل ...
- الأسئلة -وحدها - المبصرة ، بينما الإجابات -دائما - عمياء ... ...
- هل ستعلن -السعودية- انبعاث العرب بعد الدعوة إلى إعلان وفاتهم ...
- (-داعش- وفرع فلسطين للمخابرات العسكرية السورية ...!!
- بشار ابن أبيه الأسدي/ نوبل ...والعفو عن الشعب السوري الإرهاب ...
- (الموارضون ) سفراء للثورة أم للمجتمع الدولي أم للنظام الأسدي ...
- من صاحب المشروعية (أسديا) في قيادة الآخر السلطة أم الشعب !!
- إسرائيل : صراع (المهماز ) / ايران: صراع ( الاستنقاع) !!!
- هل الحوار مع الأسدية وايران و روسيا أشرف من الحوار مع إسرائي ...
- فائق المير أصبح مسيح اليسار (المختبيء) !!!
- سألونك : إن كان ثمة علاقة بين مقارنتنا (العدو الإسرائيلي بال ...
- طرائف غير طائفية وغير طريفة !!!
- بيان هام :إلى الائتلاف الوطني السوري…ثوابت الثورة مقدّمة على ...
- آسفون لمقارنة (المارونية السياسية ) الحداثية، ب (العلوية الس ...
- لماذا صادق جلال العظم و عبد الرزاق عيد مفكران طائفيان !!
- بيان: حول ادعاءات (حزب الشعب : الترك وصبرة ) بتمثيلهم لإعلان ...
- تكفيرنا يساريا للمرة الثانية !!!
- أدونيس معادي –طائفيا –للامبريالية الأمريكية !!!


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب في نيويورك
- الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات -عنصرية- من جماهي ...
- الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقومي ...
- حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مرو ...
- جهود لا تنضب من أجل مساعدة أوكرانيا داخل حلف الأطلسي
- تأهل ليفركوزن وأتالانتا وروما ومارسيليا لنصف نهائي يوروبا لي ...
- الولايات المتحدة تفرض قيودا على تنقل وزير الخارجية الإيراني ...
- محتال يشتري بيتزا للجنود الإسرائيليين ويجمع تبرعات مالية بنص ...
- نيبينزيا: باستخدامها للفيتو واشنطن أظهرت موقفها الحقيقي تجاه ...
- نتنياهو لكبار مسؤولي الموساد والشاباك: الخلاف الداخلي يجب يخ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - من يوميات الثورة السورية ...!!!