أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - حمدى عبد العزيز - كلمات حول الأنتظام السياسى الجماهيرى ( بفتح الغين دائما )















المزيد.....

كلمات حول الأنتظام السياسى الجماهيرى ( بفتح الغين دائما )


حمدى عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 4257 - 2013 / 10 / 26 - 16:13
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


ليس هناك خطأ مطبعى فى العنوان فوضع كلمة( فتح الغين) بين قوسين - والتى سترد كثيرا فى هذا المقال ) اضافة لكلمات حول الأنتظام السياسى الجماهيرى هو استباق لسؤال سيتبادر للذهن من أول قراءة العنوان .. أى انتظام ؟ , وأية جماهير ؟

فالانتظام هو بداية نفى العشوائية ( بديهيا ) والتنظم هو بداية عملية لبناء تنظيمات للاصطفافات المختلفة للجماعات كبنية لابديل عنها الا تفشى العمل العشوائى و الفوضوية وانعدام الفعل كطريقة جماعية لتحقيق أهداف كبرى لاتستطيع الأفراد أو مجرد الجماعات المنفصلة - هنا وهناك - أن تحققها ... ولكن هنا يتولد السؤال أية تنظيم وأية أهداف وهو السؤال تتعلق الاجابة عليه بشرط الأجابة على السؤال : وأية جماهير ؟

الجماهير( سياسيا) اذن هى مجموعات كبيرة من الأفراد تحتشد ( اذا مأحتشدت ) بدوافع مشتركة بهدف تحقيق مصالح مشتركة لنصل فى النهاية الى انها بطريق ام باخر تعبر عن مصالح طبقة من المجتمع أو تحالف طبقى ( هكذا فى أبسط تعبير دونما الدخول فى فذلكات أكاديمية قد لا أكون انا أهل لها , واعرف انه ينبغى لى ان ابتعد عن ذلك ) ...

وأظن قارئى الذكى اننا اقتربنا كذلك من المفتاح الرئيسى وهو ( فتح الغين دائما ) .. وهو المقصد والانحياز وموضوع الحديث .... أى أن التنظم الذى أبتغيه هنا لجماهير هى جماهير الطبقات الشعبية المستغلة ( بفتح الغين دائما ) .. سأدخل فى الموضوع اذن ولعلنى كنت قد دخلت ...

ذلك اننا نعيش فى ظل نظام دولى تسيطر عليه قوى الامبريالية الدولية ومؤسساتها الدولية وهى تتصرف منذ سقوط الاتحاد السوفيتى على اساس استراتيجية اعادة هيكلة النظام العالمى على اساس ادماج دول العالم الثانى سابقا ( دول المنظومة الاشتراكية ) وكذا تعميق اندماج باقى دول العالم ( الثالث سابقا ) فى ماأطلق عليه فى العقد الأخيرمن القرن الماضى ب(النظام العالمى الجديد ) .. كل ذلك المسعى يتم عبر أدوات حرب مدججة - ليس باسلحة الدمار الشامل التى تحول ضرورة بقاء النوع المستغل والمستغل ( بفتح الغين فى الاولى وكسر الغين فى الثانية ) دون استخامها - ولكن بتفاهمات واشنظن واتفاقيات الجات وعبر المؤسسات المالية العالمية من منظمة التجارة العالمية وصندوق النقد الدولى والبنك الدولى والى اجتماعات مجموعات الدول الثمانية أو التسعة أو العشرون .. وعبر استخدام منصات المنظمات الدولية التى تنضوى تحت شعار الأمم المتحدة و الاتحاد الأوربى فى تمرير وتكريس هذه السياسات الاستعمارية الجوهر ..

ومن بين مأقتضته تلك السياسات كان العمل على اضعاف وتفكيك قدرات الدولة فى الجنوب الفقير عبر تعميق تبعيتها هيكليا للمؤسسات المالية الدولية بقدر مايتم اضعاف قدرتها على السيطرة او حتى التخطيط للاقتصاديات المحلية بل ووقوفها مكتوفة امام تفكيك هذه الاقتصاديات المحلية وايقاف اى امكانية لنموها وتطورها لحساب كبرى الأحتكارات الرأسمالية العالمية التى تسعى الى التحكم فى كافة الاسواق العالمية وتحويل دول العالم الى مجرد اسواق لتصريف منتجات هذه الاحتكارات واسواق رخيصة للعمالة عبر كسر الحواجز الجمركية لهذه الدول ( وفقا لسيسات التكيف الهيكلى التى اعلنت فى التسعينيات عبر تفاهمات واشنطن واتفاقيات الجات ) .. ولعل مايفسر ضمن ذلك ايضا اطلاق استراتيجية الفوضى الخلاقة فى الشرق الاوسط والبدء فى استغلال ماأطلق عليه بالربيع العربى لوضع اهداف هذه الاستراتيجية موضع التنفيذ .....

وعلى هذا الأساس كان الرهان الامريكى على جماعات الأخوان المسلمين والسلفيين فى ظل استراتيجية البحث عن بديل له قدرته على الظهور كتنظيم يمكن ان يقدم ايدلوجية يمينية فى جوهرها و شعبوية فى شكلها تقف امام الوعى المتصاعد للجماهير العربية و يمتلك الادوات المالية والبشرية يستطيع الوصول للسلطة ويحشد الجماهير ويوجهها الى غير صالحها فى اطار من الوعى المزيف نابعا من الادراك ان هناك موجة تحررية للشعوب التى ضربتها تداعيات الأزمة المالية للمركز الرأسمالى العالمى 2008 اتية لاريب فيها وان الحكومات الحالية التابعة لن تستطيع البقاء والصمود امام تلك الموجة وانه لابد من افراغ هذه الموجة من محتواها الحقيقى الذى قد يودى بالبدء فى تفكيك اواصر التبعية للنظام الرأسمالى العالمى , ولما كانت اضعف تلك الحكومات وأقل الأنظمة قدرة على الاستمرار هى حكومات الشرق الاوسط البالية ولأسباب جيوسياسية كثيرة تتعلق بان تلك المنطقة هى البقعة التى تلتقى عندها أوصال العالم وهى منطقة تلاقى ارادات ومصالح قوى المركز الرأسمالى الغنية والقوى الناهضة التى تتصارع على الألتئام بالمركز الرأسمالى شمالا بالدول التى تحكمها قوى التبعية للمركز الرأسمالى بالجنوب .. كان لابد من الاستعانة بتنظيم الاخوان المسلمين ودعمه عقب سقوط مبارك فى 25 يناير وبعملية استبدال رأس طبقية جرت بمعرفة جهاز الدولة وفى غيبة من النضج الذاتى الثورى للثوار ...

لانود ان نستفيض فى ذلك الجانب ولكننا ازاء ماهو أساس لجهد اخر يتم عبر دول ومؤسسات ومنظمات دولية اجتماعية وسياسية تبذل الجهد المصاحب - والذى يقوم بالتخديم على نفس الهدف - عبر العمل على اضعاف وتفكيك الدولة القومية فى الدول خارج المركز الرأسمالى عبر استخدام مسألة الترويج والتمويل والدعم لمنظمات المجتمع المدنى والسماح لها باختراق هذه الدول وفتح الثغرات فى جدرانها الهشة وتقديمها كنموذج بديل عن الحق الاساسى للطبقات المستغلة ( بفتح الغين ) فى تنظيم انفسهم عبر نقابات واتحادات واحزاب قوية تستهدف الدفاع عن مصالحها وهى الطبقات التى تدفع هى غالبا الثمن الفادح لهذه السياسات التى يتم تطبيقها فى دول العالم الفقير والتى تقر عبر المؤسسات المالية التى تسيطر عليها وتديرها دول المركز الرأسمالى وفقا لمصالح احتكاراتها ..

بل وتمويل مؤسسات المجتمع المدنى المحلية التى تسارعت وتيرة تأسيسها ابتداء من تلك الحقبة اختراقا ليهبة الدول وكبريائها ( المستهدف كسرها ) والانفاق بسخاء على بعض الحركات والمنظمات وتوظيفها ( بقصد او بدون قصد ) لهدم وتفريغ عمليات التنظم الشعبى الطبيعى فى احزاب وتقابات واتحادات تعبر عن مصالح الطبقات المستغلة ( بفتح الغين دائما ) عبر اشعة جو من العدمية السياسية والفوضوية فى اوقات الحراك الشعبى وتارة اخرى عبر تقديم المنظمات الممولة من الخارج لمزايا مالية واعلامية تجتذب كثيرا من الشباب وتفسد بعض النشطاء بل وبعض المناضلين أحيانا .. فتخيب امال جماهيرهم التى اما ان تكف عن النشاط السياسى او يندمج البعض منها فى حركات فوضوية ( لم تنفضح مصادر تمويلها بعد ) أخرى تزايد على الجميع فتساهم أكثر فى خلط الأوراق و تأزيم الواقع السياسى الجماهيرى للطبقات الشعبية

وفى أحسن الأحوال قد يتم توجيه الدعم المالى والمساندة اللوجستية لبعض جمعيات ومنظمات المجتمع المدنى للخدمة الأهلية ( عبر تقديم الفتات لبعض المنسحقين اجتماعيا ) أو منظمات الحقوق المدنية التى تقدم خدمات حقوقية وبعض الدعم فى بعض قضايا الرأى وخلافه .. لكنها تظل فى اطار مايعرقل قدرة جماهير الطبقات المستغلة ( بفتح الغين ) على تنظيم انفسها فى احزاب وتنظيمات واتحادات وروابط تستطيع بها انتزاع حقوقها الاجتماعية والسياسية دونما انتظار لفتات الطبقات المسيطرة التابعة - بحكم النشأة والتاريخ - للمركز الرأسمالى العالمى ... انه الاصرار أيضا على الا تنتزع هذه الجماهير يوما ما السلطة من يد هذه الطبقات المسيطرة وابقائها دائما فى دائرة متشابكة ومعقدة من تزييف الوعى والالهاء عن أولويات النضال الطبقى عبر تحكم رأس المال التابع فى الميديا الاعلامية المسموعة والمرئية وربما الرقمية مع بعض الأستثناءات هنا التى تتيح تقديم الفكر الساسى الجاد الذى يعبر عن وعى حقيقى بالمصالح الوطنية للطبقات المستغلة ( بفتح الغين ) .. وان كان البعض ضمن هؤلاء يعبرون فى جديتهم هذه عن نزق سياسى وثقافى يشى باشكالية اخرى وهى ان ذلك هو تثاقف وتأنق ومزايدة على الاخرين أكثر منه ايمانا حقيقيا بمصالح تلك الطبقات وتلك مشكلة ترجع لتبنى العديد من ابناء الطبقات المتوسطة ومافوقها الافكار الاشتراكية والثورية المختلفة - نتيجة تخطيهم الحواجز اللغوية والأصطلاحية التى تزخر بها الكتابات حول الأفكار الأشتراكية واستهوائهم لذلك - بينما هم بعيدون عن التواصل مع ارض الواقع الفعلى وفاقدى القدرة على التأثير فيه بحكم هذه الاشكالية فيظلون متحلقين فى هذه الفضاءات السياسية يرددون كلمات حفظوها عن ظهر قلب لماركس وانجلز ولينين وتروتسكى وجيفار وغيرهم تلك العبارات والمأثورات التى تكسبهم مع الوقت شعورا بالأهمية والوجاهة فيكتفون بذلك طوال الوقت عوضا عن ميدان النضال الحقيقى فى سبيل كسر وتفكيك عوامل تزييف الوعى وكشفها وفضحها وبالتالى ازاحة ركام الوعى المزيف عن الوعى الطبقى الحقيقى الذى يساعد الطبقات المستغلة (طبعا بفنح الغين ) على تنظيم نفسها تعبيرا عن ترقى هذا الوعى .. بعض هؤلاء أما أصوليون يساريون ( شأنهم فى التعامل مع نصوص كتابات الزعماء والفلاسفة والكتاب الاشتراكيين هو نفس شأن الأصولييون الدينيون من سلفييين وأخوان فى تعاملهم مع كتب البخارى وابن تيمية وسيد قطب والبنا ) لا اجتهاد ولا ابداع ولاجدل وتفاعل مع واقع صفته هى التغير والنسبية وعدم الثبات والحركة .. وبعضهم يمارس هذ باعتباره مودلا يرتديه كصورة لجيفارا أو لشعار المنجل والمطرقة بينما هو لم يسأل نفسه ماهو موضع المنجل والمطرقة من عالمنا اليوم وفى واقعنا الان ؟ وبين ذاك وذلك تبدأ أحيانا حالة انشغال بمعارك ومزايدات يغطى ضجيجها على جهود اولئك المؤمنين بمصالح الطبقات الشعبية ايمانا حقيقيا ومستعدين للتضحية من أجلها ويناضلون فعلا نضالا حقيقيا من اجل تنظيم جماهير تلك الطبقات ورفع مستوى وعيها ولكنهم يعانون من نقص الادوات التى تمكنهم من المزيد من النفاذ للواقع بفعل مايعوق العمل السياسى الشعبى بوجه عام ..

وهذا ينقلنا الى أن ما نراه من تبنى للحريات السياسية والمدنية للنظام الرأسمالى العالمى وتوابعه فى بلادنا ... هو نوع من انواع المصادرة فى حقيقة الامر ( عبر تدليس سياسى كثرت شواهده ) على الصراع الحقيقى وحصره فى مباراة سياسية تدار عبر المؤسسات السياسية والقانونية للدولة بين مجموعة من الاشكال السياسية المنظمة لرجال هذه الطبقة ( نخب سياسية ومجتمعية ) تتصارع فيما بينها على كراسى الحكم ولامانع من تداول السلطات بينها بل وتوزيع السلطات والصلاحيات ان امكن فى مؤسسات الدولة ( فى بعض انظمة مايسمى بالرفاه الاجتماعى ) .. ودفع جماهير الطبقات المستغلة ( بفتح الغين ) الى الهامش السياسى لتظل فى بعضها مقسمة بين احزاب هامشية صنعت لتضليل وتزييف الوعى عبر خطاب سياسى يرن بكلمات جوفاء عن العدالة الاجتماعية لزوما لمقتضيات التدليس على الواقع الاجتماعى المحتقن واحتواء لتصاعد الطابع الاحتجاجى للجماهير بما فيها قواعد تلك الاحزاب احيانا ( ولا أظن ان الاحزاب المكونة للحكومة المصرية الحالية بعيدا عن هذا المعنى ) وتظل أيضا بعض الجماهير مقسمة احيانا بين حركات سياسية فوضوية الطابع احيانا ومحدودة الاهداف احيانا اخرى ومصطنعة وممولة فى احيان كثيرة لأجل اهداف تفكيكية تخدم مصالح تصب فى نفس الفكرة .. فكرة عرقلة الأنتظام فالتنظم السياسى لتلك الجماهير فى احزاب حقيقية تعبر بشكل حقيقى عن اهداف تلك الطبقات موضوع الحديث .. وتارة اخرى وراء ائتلافات لاتعبر عن شيئا فى ارض الواقع وتضيف لعملية تزييف الوعى واعاقة عملية التنظم الصحيحة التى يجب ان يحمل لواءها ويناضل من اجلها هؤلاء المناضلون الذين يحملون وعى الطبقات المستغلة ( بفتح الغين لاخر مرة ) فى رؤوسهم وفى ايديهم يحملون رايات الأمل فى عملية تنظيم صحيح لتلك الاصطفافات التنظيمية الهزيلة والغير منضبطة .. عبر غرس تلك الرايات فى واقع وحياة تلك الطبقات القليلة الحظ ...



#حمدى_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كهنة الدولة المصرية ودراويشها
- معاينة عبر مشهدين
- اكتوبر .. انتصار حرب فى اطار استراتيجية التحرر الوطنى ... ام ...
- بيان الحزب الاشتراكى المصرى بالبحيرة
- زواج السلطة بالثروة .. دائما يحدث هذا ....
- فى التناول السياسى لقضية المرأة المصرية - لا عزاء للسيدات
- عن عامل النظافة الذى صفعته يد الدولة
- حول الرغبة العارمة فى توحيد اليسار المصرى ... وحدة وثائقية . ...
- هذا هو المرشح الذى سأصوت له فى الانتخابات الرئاسية القادمة
- مع الفلاح المصرى
- هدى شعراوى نموذجا لشيزوفرنيا الواقع الليبرالى المصرى
- الغاء تهميش الانسان اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا .. هو الحل
- أقل من ثورتين فى حلقات الثورة المصرية


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - حمدى عبد العزيز - كلمات حول الأنتظام السياسى الجماهيرى ( بفتح الغين دائما )