بشخص - عن شيء

تأثرت بهذه القصة كثيرا
وأجزم أنها سيرة ذاتية وليست خيالا فنيا مقصودا
تبحث عم شيئ ما أنت في حاجة الى نور واللمبتين رمز لنور يكشف الظلام
الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح....الاية
يهدي الله لنوره من يشاء
صدقني
لا أتحدث كناقد أدبي بل كمؤمن يعرف ما يعانيه البعض من الفراغ الروحي الذي لاولن يعوضه أي شيئ ولاأي شخص.
ابدأ مسيرة البحث عن النور ولاتعتمد على غرورك وشبابك وعقلك فكلها أشياء نسبية
قاصرة قل صادقا
يارب أهدني الى الصراط المستقيم تر عجبا وسكينة وسعادة

ومن أعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى. قال رب لم
حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا.قال كذلك أتتك اياتنا فنسيتها فكذلك اليوم تنسى

الذين امنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب

بالهداية والتوفيق

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عن اذن الأستاذ جمشيد ، يا سيد أغونان الأستاذ جمشيد بيّن في احدى مقالاته السابقة (بين الالحاد والايمان) بأنه ليس ملحدا ولا ينفي وجود خالق للكون وهو حر بما يؤمن وأنت لست وصيٌ على الناس ، اما عن قولك ان الله ليس كمثله شيئ في صفاته وفي نفس الوقت تصف نوره كمشكاة فيها مصباح فبهذا الوصف قمتم بتحجيم نور الله وتحول من نور مطلق الى نور في زجاجة وهذا يعني ايضا ان الله شيئ والشيئ يخضع لقوانين المادة لكن الله روح وليس شيئ ، إن كان ايمانك بهذه الخربطة فكيف تأتي لتعلم الآخرين الأيمان بالله ؟ ارى ان تقرأ لتتعلم لأن الإله الذي تعبده قطعا ليس هو الإله الذي يشبه نوره مشكاة في زجاجة بل إله من صنع بدوي من خلفية وثنية يؤمن بجريان الشمس وثبوت الأرض ويصوم ويفطر برؤية القمر ، تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان عرفت البلاغة فليس المشبه هو عين المشبه به المهم هو وجه الشبه
في الانجيل أن الله يأتي كحمامة
لاتمارس دور علماء الكلام القدامى
الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح
مثل ...وليس حقيقة وكلمة مثل تعنى المقاربة وليس عين الشيئ
لو تريد معرفة صفات الله المطلقة فهي في أسمائه الحسنى
غريب ممن يجعل المسيح الذي ولد وينام ويأكل ويتغوط ويبول ويصلب ...الخ يجعله اله ثم يتكلم عن الأمثال والتشبيهات
فحتى عندما نقول زيد أسد نعرف تجريدا أن زيد انسان والأسد حيوان لكن المتعارف
تقدير سلوك الأسد في الحصول على مصلحته فانتقل هذا الانطباع الى قيمة
مع أن العقل يقر بأن الأسد لايمثل الشجاعة كقيمة ولكن شكلها وهو القوة ولاشجاعة لجبان ومهزوم
فافهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عبد الله اغونان يقول : ( لو تريد معرفة صفات الله المطلقة فهي في أسمائه الحسنى
===========================================

نور يقول : ) ركزوا معي على أسمائه الحسنى

حتى اسماء الله ليست جميلة كما يجب

اسماء الله الحسنى ال 99
و في أحد الأحاديث ورد أن لله 99 اسم و أن الذي يحفظها يدخل الجنة. و لكن الإيمان بالتوحيد ينتج عنه أن تلك الأسماء لا يمكن فصلها عن بعضها في ذروة كمالها لتكون وحدة واحدة لا تتجزأ و لتكون متطابقة في المعنى و المحتوى. فقط المحدودية البشرية هي التي تجعل منها أسماء مختلفة.

إذاً كيف يقول الحديث أن تلك الأسماء لا يمكن فصلها عن بعضها في ذروة كمالها لتكون وحدة واحدة لا تتجزأ و لتكون متطابقة في المعنى و المحتوى.

وقد حذفوا بعض هذه الاسماء لحفظ ماء وجههم!

مجرد سؤال لماذا لم اجد اسم المحبة في هذه الاسماء ال 99 اسم قبل الحذف؟؟؟

مجرد سؤال آخر أي اسم افضل من الآخر :- ** المنتقم ** المتكبر ** امكر الماكرين ** ام المحبة؟؟؟

: )

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عن اذن الأستاذ جمشيد ، قولك يا أغونان (نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح) هو مثل ، هذا تهرب لأن حرف الكاف في مشكاة هو حرف تشبيه ، قال ابن عباس ( كمشكاة ) يعني موضع الفتيلة من القنديل فيها مصباح وهو الذبالة التي تضيء ، وهذا يثبت بأن نور الله شُبِه بشيئ مادي وليس (مثل ) ، اين قرأت ان المسيحيين يؤمنون بأن الصفة البشرية اي ناسوت المسيح هو الله ؟ الى متى تظلون تكذبون على الناس ؟ هل هو تعمد بخلط الأوراق لمجرد الطعن والأساءة ؟ لماذا لا تكلف نفسك وتقرأ عن ايمان المسيحيين لكي يكون نقاشك محترم ومبني على حقيقة ؟ وهل المسيحي انسان ساذج لكي يصدق بسهولة بأن جسد انسان مصلوب هو الله ؟ المسيحي يا اغونان يعبد الله الذي اتخذ جسد إنسان خالي من الخطيئة كحجاب والحجاب هو الذي صلب وليس اللاهوت الذي حل فيه ، فالذي كان يمارس العادات البشرية كان الحجاب اي جسد إنسان ، اليس القرآن في سورة الشورى 51 يقر بأن الله يكلم البشر من خلال حجاب ؟ ({وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِن وَرَاء حِجَابٍ } . يتبع لطفا

إرسال شكوى على هذا التعليق          176 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اما قولك ( لو تريد معرفة صفات الله المطلقة فهي في أسمائه الحسنى) ، انت وشيوخك لا تميزون بين صفات الله النسبية والصفات الجوهرية فتخلط بينهما وتسميها صفات مطلقة ، اسماء الحسنى هي مجرد اسماء نسبية كالقول الله كريم او رؤوف اما الصفات الجوهرية لله هي كينونة الله اي وجوده وكلمتة وروحه ، وهذا هو الثالوث حيّر عقول شيوخكم رغم ان سورة النساء:171 تذكر ايضا ثلاثة شخصوص (الله وكلمته وروح منه ) ، اما قولك (في الانجيل أن الله يأتي كحمامة) هذا كان الروح القدس الذي نزل على شكل حمامة او على شكل السنه نارية وروح الله ليست محدودة وهذا يختلف عن تشبيه (نور الله ) بشيئ محدود فهل القول القرآني عن جبريل وهو في الأسلام روح الله هل تحجم روح الله عند القول (تمثل لها بشرا سويا ) ؟؟ اذن موضوع التشبيه يختلف ، ومؤلف القرآن لم يكن شخص مضطلع بالاهوت لذلك ورط نفسه بمثل هذه السقطات ومنها جريان الشمس وتثبيت الأرض بالرواسي وجعل الجن تسترق السمع والله يرميها بالشهب ...الخ ، تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          142 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---