أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ماجد الشمري - لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(15)















المزيد.....

لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(15)


ماجد الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 4254 - 2013 / 10 / 23 - 20:28
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


في كثير من المناسبات،ابدى لينين،للحزب،والاممية،اعجابه وتقديره لتروتسكي،كأحد شارحي الماركسية،ودعم بلا تحفظ،تأثيره على الحياة السياسية والثقافية في روسيا،وفي داخل احزاب الاممية.كان الاثنان يدينان،المجموعات الثرثارة من الكتاب والفنانين،وخصوصا مجموعة"البروليتكوت"-الثقافة البروليتارية-الذين كانوا يتطلعون لخلق"ثقافة بروليتارية"او"ادب بروليتاري".كانا يواجهان معا،وبالحزم نفسه:التبسيطية الفضة،والتسطيح المبتذل،والاعتداد بالنفس،والتعصب،الذي بدأ في الظهور لدى اعضاء كبار في الحزب.كان لينين وتروتسكي مقتنعان،بان ثورة اكتوبر،افتتحت عصر الثورة البروليتارية العالمية،وحافظ تروتسكي على تلك القناعة حتى مصرعه على يد ستالين الملطخة بدم الرفاق!.الاانه برغم تلك القناعة،فقد اعتبر الصراع الطبقي خارج روسيا،اكثر تعقيدا واختلافا،مما كان يعتقده في السابق،فقد كان يؤكد على ضرورة النضال ضد الاستكانة والتراجع،وتبديد الاهام"المتطرفة يساريا"داخل الاممية.كان لينين وتروتسكي،القائدان الوحيدان اللذان انتخبا رئيسين شرفيين،في المؤتمر الثالث للاممية.في تموز/يوليو1921انتقد تروتسكي،اولئك الشيوعيون الذين يؤكدون ان انتصار الاشتراكية"محتوم"!وقال ان الايمان بتقدم محتوم للمجتمع،يرتكز على تفسير"آلي"للمفهوم الماركسي للتاريخ،ف"البشرية لم تتقدم دائما بشكل ثابت،وتاريخها شهد فترات طويلة من الركود وشهد انكفاءات نحو الهمجية،وجاءت فترات بلغ فيها المجتمع مستوا معينا من التطور،ثم عجز عن البقاء عنده..لايكن للبشرية ان تتوقف ابدا،واي توازن تمكنت من بلوغه اثر صراعات طبقية او نضالات قومية هو من حيث طبيعته ذاتها غير مستقر،والمجتمع الذي لايرتفع لابد ان ينحدر.ان مجتمعا لاتظهر فيه طبقة قادرة على ضمان صعوده يتفكك وينفتح عند ذلك طريق الهمجية".وقد صاغ لينين وتروتسكي تكتيك"الجبهة الموحدة".وفي نفس المؤتمر ابدى المتطرفون اليساريون مقاومة ضد السياسة الجديدة التي بلورها وعرضها لينين على الهيئة التنفيذية للاممية.تلك المعارضة التي كانت تضم كلامن:زينوفييف،وبوخارين،ورادك.وقد كلفت الهيئة لينين وتروتسكي،عرض تلك السياسة في المؤتمر القادم للاممية،دافع لينين عن تروتسكي امام الهيئة،وهاجم بيلاكون التاطق بلسان جماعة اقصى اليسار،وقد وصف لينين بيلاكون ب"المجنون" وقال:"جئت لاحتج على خطاب بيلاكون الذي هاجم فيه الرفيق تروتسكي،بدل ان يدافع عنه-وهو ماكان عليه ان يفعله لو اراد ان يتصرف كماركسي حقيقي-لقد كان الرفيق تروتسكي على حق لامراء فيه..وارى من واجبي ان ادعم خطاب الرفيق تروتسكي في كل نقاطه".وقد ساند لينين ايضا تروتسكي ضد:كاشين،وفروسار،واللذان كانا يمثلان في المؤتمر اقصى اليمين.كافح لينين وتروتسكي في المؤتمر المعارضة اليسارية المتطرفة،فبدوا كأنهم يؤيدون الجناح اليميني،وقد هاجم تروتسكي بقساوة:اركادي ماسلوف،وروث فيشر،زعيمي المنظمة الشيوعية اليسارية المتطرفة في برلين،ووصفهما:ب"الفارغي الرأس،والانتهازيين الاكثر وقاحة،وقد صفقت له العناصر المعتدلة في المؤتمر،وغدا التصفيق هتافا حماسيا بعد ان تكلمت،كلارا زتكين،المناضلة الالمانية القديمة في الحركة الشيوعية،ورفيقة الشهيدة النسر:روزا لوكسمبورغ،باسم اكثرية المندوبين،فوجهت لتروتسكي تحية اكبار مدوية.في المؤتمر الرابع اللاحق،تكلم لينين بصعوبة،وقد بات مريضا،واحتل تروتسكي واجهة المؤتمر،كناطق رسمي بلسان الاستراتيجية الاممية وتكتيكها،ودافع من جديد عن الجبهة الموحدة،وطالب بان تدعم الاحزاب الشيوعية،الحكومات الاشتراكية الديمقراطية دعما مشروطا،بل وان تشارك في تلك الحكومات،ما امكن وفي ظروف معينة.في كانون الاول/ديسمبرعاد لينين من جديد،ليحث تروتسكي على قبول منصب النائب الاول للرئيس،وبدون رسميات المكتب السياسي،ومن خلال جلسة خاصة،ومحادثة شخصية،بمفردهما،فقد بدأت مسألة خلافته تقض مضجعه،وكان يستعد لكتابة كلماته الاخيرة للحزب،ولكنه لم يصرح بذلك لتروتسكي،بل افصح عن قلقه الكبير حيال تجاوزات السلطة وضرورة وضع حد لها،لم يرفض تروتسكي عرض المنصب بشكل جازم،بل كرر ماقاله لينين،وقال بضرورة ذلك،ولكن قبل وضع حد لتجاوزات البيروقراطية داخل الحكومة،لابد من القضاء على التجاوزات المماثلة والاكبر في الاجهزة القيادية للحزب،فاجابه لينين،بأنه مستعد للتكتل معه،ليخوضا معا عملا مشتركا ضد البيروقراطية في الحزب والحكومة،ولم يكونا بحاجة لذكر اسماء،فعملا كهذا لايمكن ان يوجه الا ضد ستالين!لم يتوفر لها المزيد من الوقت لمتابعة المناقشة،ووضع خطة للتنفيذ،فبعد ايام اصيب لينين بنوبة جديدة.في تلك المحادثة الاخيرة لم يخبر لينين تروتسكي،بتراجعه عن حكمه بخصوص القضية الكبرى الاخرى،والتي فصلت بيتها مؤقتا،وهي سياسة ستالين في جورجيا،فلينين كان ينوي الانضمام الى تلروتسكي في موقفه المعارض لتلك السياسة.كان لينين مدركا بانه على وشك الموت،متأملا حياته كلها،والاخطاء التي انساق اليها,قبل اشهر كان قد قال في المؤتمر الحادي عشر للحزب بانه:"كالسائق الذي يلاحظ بان العربة تسير باتجاه مغاير لما يريدها نحوه،وكانت هناك قوى تجر الدولة السوفيياتية خارج سكتها:فردية الفلاح الروسي نصف البدائي،ضغط المحيط الرأسمالي،وقبل كل شيء التراث الطويل للاستبدادية الحكومية الهمجية.بعد كل نوبة كان لينين يسترجع النظر الى حركةآلة الدولة،وكان قلقه يتفاقم،كان يبذل جهده بعزم جبار ليعيد الامساك بمقود الآله بيديه المشلولتين،ولكن دون جدوى،كان يرى حلمه ينهار،وعربة الثورة تنغرز في وحل الشوفينية الروسية الكبرى!ولايستطيع فعل شيء.في النصف الثاني من كانون الاول/ديسمبر،اعاد لينين النظر في طبيعة النزاع مع البلاشفة الجيورجيين،وهو النزاع الذي اصطف فيه الى جانب ستالين مخدوعا من قبله!في تلك الحالة العقلية والنفسية المحبطة،قام بتفحص وتجميع الوقائع،فتبين له الفظاظة الشنيعة التي ارتكبها كل من:ستالين،واورجونيكيدزه مرؤوس ستالين هناك،وادرك متأخرا جدا،ان الاتهامات الموجهة ضد من سماهم ستالين"الانحرافيين الجورجيين" كان اكاذيب مزعومة وتلفيقات،وثار على نفسه بعد فوات الاوان،لانه ترك ستالين يخدعه ويستغل ثقته به،ويسربل حكمه بالسواد!حرر لينين في23و25كانون الاول/ديسمبر الى تلامذته،تلك الرسالة،والتي كانت تعبيرا عن ارادته الاخيرة،ومحاولة انقاذ مايمكن انقاذه،وكانت تلك الرسالة بمثابة وصية اخيرة،واجبة التنفيذ على اقل تقدير،وكان من سوء حظ الثورة عدم نشرها والالتزام بها!من خلال تلك الرسالة كان لينين يرمي الى تنوير الحزب حول اولئك الذين سيكونوا مدعوين قريبا لقيادته،وقد وصف بأختصار:اعضاء الفريق القيادي،ليعرف الحزب ماهي في رأيه عيوب كل واحد منهم،وميزاته،فكتب قائلا:"ان على الحزب ان يحذر من خطر الانشقاق الذي قد يتواجه فيه ستالين وتروتسكي"القائدان الاكثر بروزا في اللجنة المركزيةالراهنة"فلم يكن تضادهما لمصالح طبقية او لمباديء،بل هو تضاد شخصيتين متنافرتين،كان تروتسكي"اقدر"قادة الحزب،ولكنه "يخطيء"بفرط الثقة بالنفس،وشغفه المبالغ فيه بالجانب الاداري البحت للاشياء،ويميل لمواجهة اللجنة المركزية بشكل فردي،تلك الصفات لدى قائد بلشفي،هي بالتأكيد اخطاء مهمة كانت تضعف حكمه،وطاقته على العمل الجماعي،ولكن لينين اظاف:"ان على الحزب ان لايشهر ضد تلروتسكي ماضيه"غير البلشفي"كانت النصيحة تعني:ان الخلافات القديمة دفنت منذ زمن بعيد،ولا حاجة لاعادة نبشهها،ولكن لينين كان يعرف:ان ذلك ليس بالضرورة ما يفكر به تلامذته.اما بصدد ستالين فقال:"اذا اصبح ستالين امينا عاما،وجمع بين يديه سلطة غير محدودة،وانا لست واثقا من انه يستطيع دائما ان يستخدم تلك السلطة بما يكفي من التبصر والتأني".كان التحذير واضحا،ولكنه لم ينطوي على استنتاج معلن!امتنع لينين عن تقديم نصيحة صريحة وتفضيلات او اختيارات شخصية لقائد معين،بدأملحا،وبأستفاضة اكثر على عيوب تروتسكي،مما على عيوب ستالين،ربما لانه تكلم باستفاضة ايضا واكثر على ميزات تروتسكي،الا انه عاد واظاف تتمة مختصرة لرسالته،ففي الرابع من كانون الثاني،كتب:"ان فظاظة ستالين لم تعد تحتمل في وظائف الامين العام"ويوصي ب(اقالة)ستالين من هذا المنصب،وتعين (شخص )اخرفيه:"اكثر تسامحا،واكثر صدقا،واكثر تهذيبا،واكثر مراعاة حيال رفاقه،وشخص ذو مزاج اقل تقلبا"!!:"واذا لم يتم هذا فسيتفاقم النزاع بين تروتسكي وستالين،وستكون له عواقب وخيمة على الحزب بأكمله"وكانت النتجية الحتمية ل"اقالة"ستالين في ذهن لينين هو:احلال تروتسكي محله في القيادة،فشخص غير متسامح،وغير صادق،وغير مهذب،ولا يراعي رفاقه،ومتقلب المزاج!!لايصلح قطعا لقيادة حزب البلاشفة-وهذ ماجرى فعلا لاحقا!!-ان تلميحات لينين في رسالته وملحقها،لاتعطي بدقة مدى غضبه من ستالين،وعن عزمه-الذي لم يتحقق مع الاسف-للاطاحة بستالين،وافقاده نفوذه المتنامي مرة والى الابد!اتخذ لينين هذا القرار،مابين25كانون الاول /ديسميرواول كانون الثاني/يناير.ففي مؤتمر السوفييتات الذي اعلن فيه ستالين:ان اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفييتية،سيحل منذ الان محل الفيدرالية التي خلقها دستور1918ولينين الذي دعم هذا التعديل الدستوري،اصبح يخشى ان يلغي هذا التعديل استقلال الجمهوريات غير الروسية الذاتي،ويعيد كما في الماضي ارساء روسيا"الواحدة غير المنقسمة"وتصور ان ستالين تذرع بالحاجة الى حكومة ممركزة لتمويه اضطهاد القوميات الصغيرة،وتحول شكه الى يقين حين فهم بشكل اقضل طبع ستالين:"رجل فظ،ومداج،وغدار!!!.في30كانون الاول/ديسمبر تحايل لينين على اطباءه،واعلن سلسلة من التعليمات حول السياسة حيال الامم الصغيرة،وكان ذلك في الواقع كلمته الاخيرة بخصوص هذا الموضوع،انه وخز الضمير حين يعتريه الندم الحارق مع الغضب الثوري!فقد كتب:"انا مذنب جدا امام عمال روسيا،لاني لم اتدخل بما يكفي من الحزم والقساوة في هذه المسألة".كان المرض قد حال بينه وبين القيام بواجبه،ولكنه عبر عن مخاوفه تلك لزينوفييف،ولكنه لم يعي بشكل كامل"الى اي مستنقغ"انزلق اليه الحزب الا بعد استماعه لتقرير دزرجينسكي حول جورجيا،لقد جرى التذرع لتبير احداث جورجيا ومناطق اخرى،بضرورة امتلاك الحكومة آلة ادارية لجهاز واحد موحد-الوحش البيروقراطي!!-سال لينين:"من اين تنبثق هذه التأكيدات؟اليس من جهاز روسيا هذا بالذات الذي استعرناه من القيصرية مقتصرين على طلاءهبصبغة سوفييتية؟"بالنسبة للامم الصغيرة اصبحت"حرية الخروج من الاتحاد"صيغة فارغة،لقد كانت في الواقع معرضة ل"غزو الروسي الاصيل،الشوفيني،الروسي النموذجي،اخشى كذلك ان يكون الرفيق دزرجينسكي..تميز هنا ايذا بشكل اساسي بعقليته الروسية مئة بالمئة(معروف ان الطارئين المتروسين يبالغون والحالة هذه في روسيتهم باستمرار)"-اشارة الى جنسية دزرجينسكي البولونية!!!-........
..............................................................................................................
يتبع..
وعلى الاخاء نلتقي....



#ماجد_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فؤاد النمري/ حوار الدم...مطاردة الساحرات!!!
- لينين-تروتسكي ...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(14)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(13)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(12)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(11)
- كرنفال الديالكتيك،وصياح الديك!!!
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(10)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(9)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/الارشيف الملعون!!!(8)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/الارشيف الملعون!!!(7)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/الارشيف الملعون!!!(6)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(5)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(4)
- لينين-تروتسكي..العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(3)
- لينين-تروتسكي..العلاقة والخلاف/الارشيف الملعون!!!(2)
- لينين-تروتسكي..العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(1)
- اللومبنبروليتاريا/ مقاربة اجتماعية اولية للمفهوم..(الاخير)
- اللومبنبروليتاريا/ مقاربة اجتماعية اولية للمفهوم..(3)
- اللومبنبروليتاريا/ مقاربة اجتماعية اولية للمفهوم..(2)
- اللومبنبروليتاريا / مقاربةاجتماعية اولية للمفهوم..


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ماجد الشمري - لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(15)