أرحلوا أيها الأقباط تريحوا و تستريحوا

الموت على تراب وأحضان وطننا الأم في شرقنا الأوسط أن كان (العراق ولأ مصر وسوريا ولبنان ووو) أفضل من الموت في أحضان أم غريبة لأ رحمت حتى أولأدها الأصليين ,فما بالك بالأبن الغريب الذي فرض نفسه بالقوة عليها وأنه يترمي في أحضانها الغير دأفئة وخالية من الحب وروح الأمومة الصادقة . تربتنا وأوطاننا لأ ذنب لهم لأننا نحن ورجالنا (السياسيين والدينيين بالذات) كنا ضعفاء منذ البدء وسلمنا بأيدينا شرقنا وأوطاننا وطن الأم بأيدي غريبة ودخيلة... فكان الكثير منا يغيريه ويبهره حياة الغرب والحرية الزائدة عن الحدود..وهو في الغرب يعني لأ يوجد موت وسنعيش للأبد,فالموت وراءنا شئنا أم أبينا... هل تدفع الكثيرين ليعرضوا حياتهم لمخاطر الهجرة الغير شرعية التي حصدت أرواح الأف من الشباب والأطفال والنسوة والشيوخ... سوف يذكرني التاريخ بالخير، طالما أنني سوف أكتبه بيدي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          183 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي الأشورية أفصد بكلامي أستهجان لواقع مر مش دعوة لترك الوطن فنحن لا نعرف غيره وطن لن نترك وطننا للذئاب يرقصون فيه رقص الخراب

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي الأشورية أفصد بكلامي أستهجان لواقع مر مش دعوة لترك الوطن فنحن لا نعرف غيره وطن لن نترك وطننا للذئاب يرقصون فيه رقص الخراب

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما يحدث لأفباط مصر الحاليين الآن هو بسبب قصر حربتهم و جبنهم الشديد و غبائهم بالتعامل مع الأزمات

و لو كانوا أذكياء فعلاً كانوا تعلّموا من التجارب اليهوديّة باسرايل او ببورما و الهند

هذه الحثالة من المسلمين لا يمكن ردعها الّا بالترهيب و القوّة وعدم الرد عليهم ما هو الّا كرت اخضر و طلب منهم بأن يسمحوا لمسلمي مصر المتديّنين بقتلهم و إبادتهم
القتيل بعشرة ومن خطف جنديّاً اسرايليّاً تحرق بلده فوق رأسه كما حدث بلبنان بعام الـ 2006
و من اغتصب او قتل فتاة بوذية تحرق قريته بكاملها
هذا ليس مدح بهم انما هذه هي سياسة الردع الصحيحة بالتعامل مع الأوباش من المسلمين
لتستنتجوا انّهم مجرّد جبناء حمقى وعواءهم اكبر بكثير من افعالهم
امنياتنا لكم بالإلحاد و بالقوّة و الشجاعة و المزيد من الحكمة والتدبر بادارة الازمات و اخيراً الخير بالتأكيد
تحياتنا لكم ولضحاياكم الأبرياء و تمنياتنا لكم بهدى العقل و التعقّل

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---