أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد زكريا توفيق - التاريخ المصري القديم - المملكة القديمة















المزيد.....

التاريخ المصري القديم - المملكة القديمة


محمد زكريا توفيق

الحوار المتمدن-العدد: 4251 - 2013 / 10 / 20 - 16:20
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    



أول ملوك الأسرة الأولى (3035-2890ق م)، في مصر الفرعونية، هو الملك نعارمر (مينا). أضحت مدينة "منف" (الجيزة)، عاصمة لمصر الموحدة. أسسها، الملك "حور عحا"، أي حور المحارب، ابن نعارمر.

كشفت الحفريات في مدينة أبيدوس، تنيس عند الإغريق، (العرابة المدفونة بسوهاج)، عن مدافن لملوك مصر القديمة، تدل على أن أبيدوس كانت عاصمة وجه قبلي قبل عصر الأسرة الأولى.

موقع منف في الشمال كعاصمة للبلاد، أهم من أبيدوس، من الناحية الاستراتيجية. الجنوب أكثر أمنا، لأنه محمي بالصحراء الشرقية والصحراء الغربية ضد الغزو الأجنبي. الشمال معرض للغزو من البحر المتوسط أو عن طريق سيناء.

ظلت أبيدوس، المكان المقدس لدفن ملوك الأسرة الأولى. لأن الإله أوزوريس، دفن بها، كما كان الاعتقاد عند المصريين القدماء. هذه القبور، كانت بسيطة مبنية تحت الأرض. أشهرها قبر الملك "دجر"، والملك "دن".

الملك "دن" يعتبر أفضل فراعنة الأسرة الأولى. يدل عهده على ازدهار كبير، والكثير من الابتكارات. أول من ارتدى التاج المزدوج، الأبيض والأحمر، وأول من بنى قبره بالحجر، لا باللبن. لكن للأسف، كل هذه القبور، نهبت باللصوص.

عالم الآثار، "فليندرز بيتري"، قام بالتنقيب في مقابر أبيدوس في القرن التاسع عشر. لكي يحارب سرقة الآثار، كان يدفع للعمال قيمة ما يكتشفونه، ذهبا بأسعار السوق السوداء.

اكتشف العمال، في مقبرة الملك "دجر"، ذراعا لممياء، تلبس الحلي الملكية القديمة. قام بيتري بوزن الحلي الملكية، وعوض مكتشفها بقيمة وزنها ذهبا خالصا. فيما بعد، أحد أمناء الآثار بالقاهرة، احتفظ بالجواهر، وتخلص من ذراع الممياء.

مكان آخر لدفن الملوك في الأسرات الأولى، كان في سقارة. اسمها مشتق من الإله "سوكار"، إله الأموات. لكن، لماذا لدينا الآن مكانين لدفن الملوك، لا مكان واحد؟ بمعني، كل ملك له قبران، واحد في أبيدوس والآخر في سقارة.

ربما يكون ذلك كرمز لسيطرة الملك على الوجه البحري والوجه القبلي. أو لكي يكون أحد القبور فالصو والآخر حقيقي، فلا تعرف لصوص المقابر، أين توجد الكنوز المدفونة مع الملك. أو لسبب آخر لا نعرفه.

الأسرة الثانية (2890-2686ق م)، حكمت أكثر من 200 سنة، وهي فترة طويلة نسبيا تعادل عمر الحكومة الأمريكية، لا نعرف عنها الكثير. لكن بدون شك، كانت فترة اعداد لحضارة خالدة قادمة.

الأسرة الثالثة (2686-2613ق م)، حكمت 73 سنة، كلها عظمة على عظمة. الملك زوسر (2686-2649ق م)، هو أول بنات الأهرامات.

كان الدفن في الرمال، المتبع من قبل، يعرض القبور للكشف بالريح والمطر، أو بالحيوانات المفترسة من ثعالب وذئاب وضباع. بما تقوم به من نبش، يساعدها في ذلك، قدرتها الفائقة على الشم من مسافات بعيدة.

لكي يتغلب المصريون القدماء على هذه المشكلة، بدأوا في نحت القبور في الصخر. وكانوا يبنون فوق القبر، مصطبة في شكل مستطيل لحماية القبر أسفله.

"أمحوتب"، وزير الملك زوسر وكبير مهندسيه، قرر بناء مصطبة فوق المصطبة الأساسية. من ذلك، تطور بناء الأهرامات. الهرم المدرج في سقارة، الضخم الحجم بالنسبة للمصطبات السابقة، ربما يكون حجمه، ثلاث أو أربع أمثال أي بناء معروف في ذلك الوقت. هو أول بناء في التاريخ، بني بالحجر فوق سطح الأرض.

بجوار الهرم المدرج، غرفة صغيرة، بها تمثال للملك زوسر. وظيفة التمثال هنا، هي العمل كبوليصة تأمين ضد خطر تلف الجسد المحنط لسبب ما. في هذه الحالة، تعود الروح للتمثال، إن لم تجد الجسد، ويبعث الملك من جديد.

بنى الملك أيضا معبدا بجوار الهرم. الهرم بني من ست مصاطب، كل مصطبة أكبر من التي تليها. في رحاب الهرم، يوجد مجمع مباني، يستخدم في الاحتفال بتتويج الملك، وغيرها من الاحتفالات الدينية.

قبر الوزير أمحوتب، لم يكن قد اكتشف بعد. لقد سمح الملك زوسر، لوزيره أمحوتب، كي يدفن بجواره. البروفسير "والتر بي إمري"، كان يبحث عن قبر الوزير، لكنه توفي قبل اكتشافه بفترة قصيرة.

زوسر، له قبر آخر جنوبي، على بعد مئات الياردات من الهرم المدرج. عليه رسوم في الداخل من الخزف، تبين الملك وهو يحتفل بعيد تتويجه.
http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/d7/Temples_at_Festival_complex.JPG

يأتي بعد الملك زوسر، الملك "حورس سخم خت". حاول بناء هرم مدرج، هو الآخر في حجم هرم زوسر المدرج. لكنه بعد البدأ في بنائة مباشرة، وبعد بناء المصطبة الأولى، توفي الملك، ولم يحكم سوى ست سنوات أو سبعة. اكتشف الهرم الغير كامل عام 1951م. غرفة الدفن داخله، كانت لاتزال بحالتها الأولى لم تفتح من قبل.

لذلك، كان الاعتقاد أننا أمام كشف عظيم. لكن للأسف، التابوت الجرانيت داخل المقبرة، وجد فارغا. على أرض المدفن، وجدت بعض المجوهرات متناثرة، لكن لا أثر للممياء الخاصة بالملك.

ربما يكون الملك "سخم خت"، قد دفن في مقبرة ثانية. المقبرة الفارغة، ربما كانت لتضليل لصوص المقابر. لسوء الحظ، لصوص المقابر، في الغالب يكونون عادة من العمال الذين اشتركوا في بناء المقابر. حتى الآن، لم نجد قبر الملك "سخم خت".

الملك سنفرو (2613-2589ق م)، الأسرة الرابعة، قام ببناء العديد من الأهرامات التي تدل على إنجاز معماري عظيم. الملك سنفرو، هو أول ملك، يكتب اسمه داخل خرطوش. الهرم الموجود في قرية ميدوم بمحافظة بني سويف، هو أول محاولة لبناء هرم حقيقي.

يسمى الهرم الكداب، لأنه لم يكتمل بناءه. يعتقد أنه بني في الأصل للملك "حوني"، آخر ملوك الأسرة الثالثة، قبل أن يحاول سنفرو إكماله. المهندس الذي قام بتصميم هرم ميدو، قام ببعض التعديلات في زاوية ميل الأضلاع، تسببت في انهياره لاحقا. تمت محاولة إصلاح الخطأ مرتين، مما تسبب في شكله الغير مألوف. لذلك سمي الهرم الناقص.

البناء أقرب إلى شكل البرج منه إلى شكل الهرم. في البداية، بني كهرم مدرج. في المرة الثانية لإصلاح الخطأ، كسيت الدرجات بالحجر الجيري. لكن لم يثبت الغطاء الجيري. مما جعل الهرم يترك قبل أن يكمل بناءه.

هناك معبد جنائزي بجوار الهرم. غرفة الدفن داخل الهرم، لها سقف على شكل شبه قبو، هي أول المدافن التي بنيت فوق سطح الأرض. بني السقف بهندسة "الطنف" والعوارض.

بمعنى جزء حجري ناتئ من الجدار، يدعم ما فوقه من أحمال. وهذا أسلوب في هندسة العمارة يقوم بتوزيع وزن أحجار الهرم الهائلة على الجوانب، فيمنع تدمير الغرفة تحته.

ابتكار هندسي رائع يشبه المعجزة في ذلك الوقت. على نفس الفكرة، بنيت القباب الضخمة بدون أعمدة في الكنائس والمساجد المشهورة. توجد أيضا مسلتان لم ينقش عليهما أية كتابة.

مما يدل على أن هرم ميدو لم يستخدم قط. لكن هناك بعض الكتابة على جدران المعبد الجنائزي، هي دليلنا الوحيد على أن هذا الهرم، بني للملك سنفرو.

هرم دهشور، الهرم المحني، هو الهرم الثاني للملك سنفرو، أو المحاولة الثانية لبناء هرم حقيقي. زاوية ميل أضلاع هرم دهشور، مثل هرم ميدو، 54 درجة. أركان الهرم لم تبن على أرض صلبة. لذلك، كان تعديل التصميم ضروريا.

http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/e/eb/Snefru%27s_Bent_Pyramid_in_Dahshur.jpg

غرفة الدفن، ارتفاعها ليس له مثيل في العالم، 55 قدم. بني سقفها بطريقة الطنف والعوارض مثل الهرم السابق. لكن كان هناك مشكلة أيضا، شروخ في الغرفة بسبب كون أركان الهرم غير مستقرة. فاستخدمت دعامات من خشب الأرز، لكي تمنع انهيار الجدران.

بسبب هذه المشاكل، تم إكمال الهرم على عجالة، عن طريق تغيير ميل زاوية الأضلاع. مما أعطاه هذا الشكل المحني. هرم دهشور يساوي تقريبا الهرم الأكبر في الضخامة. بالرغم من ذلك، تم التخلي عنه مثل هرم ميدو.

هناك هرم ثالث في دهشور، يسمي الهرم الأحمر، بني أيضا لكي يكون مدفنا للملك سنفرو. نلاحظ هنا أن فن بناء الأهرامات، جاء بطريق التجربة والخطأ. الهرم الأحمر، هو أول هرم كبير كامل وحقيقي. المصريون القدماء، قوم مثابرون، لا ييأسون ولا يكفون عن المحاولة. هذا هو أسلوب العلماء والأمم المتحضرة.
http://historyarchaeology.files.wordpress.com/2013/02/red_pyramid_dahshur.jpg

الملك سنفرو، كانت له تجارة مع الشعوب الأخرى. أحضر من لبنان خشب الأرز، لزوم صناعة السفن وأبواب المعابد. الأخشاب تعتبر سلعة نادرة في مصر. لذلك، كانت الأحجار هي البديل لبناء المعابد.

أرسل سنفرو الحملات إلى أرض سيناء للبحث عن مناجم التركواز لتصنيع الجواهر. الكتابة الهيروغليفية تصف سنفرو بأنه مهشم البرابرة في بلاد الغربة. كان له جيش من العاملين، قام بتوظيفهم في سيناء، وهو عمل مرهق وشاق في الصيف وتحت لفح الحر.

معبد سرابت الخادم، جنوب غرب سينا، الذي يبعد عن "رأس در" مسافة 80 كيلومتر، هو معبد بناه الملك سنفرو للإلهة حتحور فوق الجبل.

الأثري "فلندرز بيتري"، قام بالتنقيب في هذه المنطقة عام 1905م. وجد تماثيل عديدة للملك سنفرو، والملك منتوحتب الثالث ومنتوحتب الرابع من ملوك الأسرة الحادية عشر، ونقوشا وأسماء لملوك من أسر لاحقة، تعرف بالنقوش السيناوية. هي أصل الحروف الأبجدية.

لذلك يقول بيتري أن المصريين هم مخترعو الكتابة، وأول من استخدم الحروف الأبجدية في العالم. وجد بيتري أيضا، تمثالا صغيرا لأبي الهول. قام بدفنه تحت الأرض، للحماية وخوفا من السرقة، لكن بدون أن يقوم بتسجيل مكان دفنه.

في عهد الملك سنفرو، وضعت أول أصول الفن المصري القديم، التي استخدمت آلاف السنين فيما بعد. زوجته كانت تمتلك مجموعة حلي جميلة من التركواز. في عهده أيضا، صنع له أول تمثال بالحجم الطبيعي. تمثالي "راحوتيب"، راهب من منف، و"نوفريت"، من روائع الفن العالمي.

http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/6b/Rahotep_statue.jpg

http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/b/b2/Nofret_statue.jpg

تمثال المهندس "هيميونو"، ابن سنفرو الممتلئ الجسم، والموجود في متحف برلين ، يدل على عصر ثراء وازدهار. بردية "وستكار" بمتحف برلين أيضا، تحكي لنا أول حكاية كتبت على أوراق البردي عن الملوك.

البردية، هي إحدى نصوص الأدب المصري القديم. تحتوي على خمس قصص عن الكهنة والسحرة. كل قصة يرويها أحد أبناء الملك خوفو في مجلسه. تعرف ببردية "خوفو والسحرة".

البردية تبين لنا أول استخدام النساء للملابس التي تشبه شبكة الصياد. الصبايا في ملابس شباك الصيادين، كن يجدفن قارب الملك سنفرو.

أحد الصبايا، سقط بروشها التركواز في البحر. على الفور، استدعى سنفرو أحد السحرة. قام الساحر بشق البحر، لكي يجد الملك البروش المفقود لصبية المركب.

هذا قبل النبي موسى بأكثر من ألف سنة. بالطبع القصة أدبية، لكنها تبين أن الملك في ذلك الوقت، لم يكن فرعونا طاغيا أو بعبعا مخيفا، بل كان رحيما حبّوبا رقيق المشاعر. لم يرد أن تحزن أحد جواريه. فأراد أن يخفف عنها ويعيد إليها ما فقدته، حتى لو أدى ذلك إلى شق البحر.

الهرم المحني لسنفرو، كان أكبر بناء في العالم في زمنه. لكن سنفرو لم يكن يعرف معنى الفشل. حاول ثلاث مرات، إلى أن نجح في بناء الهرم الكامل. نهض بالفن والأدب والتجارة الخارجية. ابنه الملك خوفو، هو باني الهرم الأكبر، أعظم بناء حجري عرفه الإنسان، وأحد عجائب الدنيا السبعة.

لقصة التاريخ المصري القديم بقية، فإلى اللقاء إن شاء الله.
[email protected]



#محمد_زكريا_توفيق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التاريخ المصري القديم - بداية التاريخ
- التاريخ المصري القديم - الفكر
- عبد الرسول لص القبور
- قصة الموسيقى الغربية – باخ
- السادات وديموقراطية المستنقع
- قصص وحكايات من زمن جميل فات (16)، من المحطة إلى بيت جدتي
- التاريخ المصري القديم - فترة ما قبل التاريخ
- قصة الموسيقى الغربية – هاندل
- قصة الموسيقى الغربية – الموسيقى الفرنسية الحديثة
- قصة الموسيقى الغربية – بيرليوز
- هل تجربة حكم الإخوان كانت ضرورية؟
- قصة الموسيقى الغربية – الأوبرا الفرنسية الفخمة
- قصة الموسيقى الغربية – الأوبرا الفرنسية
- قصة الموسيقى الغربية – فيردي وأوبرا عايدة
- قصة الموسيقى الغربية – بيليني-دونيزيتي
- قصة الموسيقى الغربية – روسيني
- قصة الموسيقى الغربية – سيبونتيني
- قصة الموسيقى الغربية – كيروبيني
- لماذا المصالحة على الدستور؟
- قصة الموسيقى الغربية - الأوبرا


المزيد.....




- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...
- زاخاروفا: إستونيا تتجه إلى-نظام شمولي-
- الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني ينشر ملخص عملياته خلال ا ...
- الدرك المغربي يطلق النار على كلب لإنقاذ فتاة قاصر مختطفة
- تنديد فلسطيني بالفيتو الأمريكي
- أردوغان ينتقد الفيتو الأمريكي
- كوريا الشمالية تختبر صاروخا جديدا للدفاع الجوي
- تظاهرات بمحيط سفارة إسرائيل في عمان


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد زكريا توفيق - التاريخ المصري القديم - المملكة القديمة