أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء الدين الخطيب - الكلمة الممنوعة في جنيف2















المزيد.....

الكلمة الممنوعة في جنيف2


علاء الدين الخطيب

الحوار المتمدن-العدد: 4248 - 2013 / 10 / 17 - 16:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


السيدات والسادة الحضور من كل بلدان العالم.
مرحبا
لكل شعوب الأرض تحية وسلام من شعب سورية وشكر لكل انسان تألم وآسف لما يحصل بسورية وشكر لكل إنسان حتى لو لم يسمع بسورية. وأقول لهذه الشعوب وخاصة في هذه المنطقة عربا وأتراكا وإيرانيين ولشعوب روسيا وأمريكا وأوروبة والصين أن شعب سورية يريد السلام لنفسه ولكم وأنه يعرف الفرق جيدا بينكم وبين حكوماتكم وإعلامكم، بين سياسييكم وشركاتكم وبينكم أنتم الناس البشر الطيبون. وأقول للسيدات والسادة المجتمعين هنا، سياسيين وإعلاميين أقدر حضوركم كأشخاص وأرجو منكم لمدة ساعة من الزمن أن تغلبوا الإنسان فيكم على السياسي والإعلامي. نعم كلامي خارج الديبلوماسية لكني لست هنا لأبكي أو أستجدي أو أشكر أي حكومة أو مؤسسة إعلامية كبيرة، أنا هنا لأطلق صرخة الشعب السوري الأخيرة في وجوه كل الحكومات التي تمثلونها والمؤسسات الإعلامية التي تعملون لها والشركات العالمية التي تحمون أموالها أكثر من حماية أرواح شعوبكم.
أتيت هنا ليس طمعا برضى حكومات الولايات المتحدة وروسيا والصين وشهامتهم ليجبروا حكومات الإقليم والنظام وقادات المعارضة على الوصول لوقف النار والقتل بسورية، فما حصل بالشهور الأخيرة يؤكد أن حكومات الدول الأقوى بالعالم لا تريد الوصول لحل بسورية خاصة وأن صراعها مع بعضها لا يتطلب منها سوى بعض المال والمسرحيات الإعلامية ومن يكترث لألف أو مليون من البشر السوريين يموتون ألما قبل قتلهم تفجيرا. أتيت هنا لتصل كلمتي إلى شعوبكم ولتعلم شعوبكم أن كل الحكومات الحاضرة هنا هم شركاء في تدمير سورية و في أكبر جرائم القرن 21. إن 150 ألف شهيدة وشهيد سوريين وملايين المهجرين وبحار دموع الأمهات ترفض اليوم الالتزام بمعايير الديبلوماسية الفارغة ومواربة الحقيقة. مأساة سورية هي الأولى والوحيدة بالتاريخ البشر من حيث عدد الدول المتواطئة على إشعالها، ومن حيث وصول تفاصيل آلامها اليومية لكل الأرض، لم يحدث بالتاريخ البشري أن شهد العالم مثل الجرائم ضد البشرية تحت نظر العالم كله، كانت سابقا تحصل بغفلة من الإعلام من الأخبار أما بسورية فالعالم رأها لحظة بلحظة. ومع ذلك ما زلتم يا حكومات العالم تريدون من الأم والأب السوري أن يصدق كلامكم المغلف بكل عبارات الزيف والكذب الديبلوماسي؟
بعد 40 عاما من حكم شخص واحد لسورية وبدون نقاشات التفاصيل فمن حق الشعب السوري أن يثور طلبا للحرية والكرامة والديمقراطية، وهذا ما فعله بعام 2011 بمنتهى السلمية والوطنية والتسامح. فكان أن انقسم العالم فورا لمعسكرين أساسيين، معسكر الغرب وحلفائه في تركيا والخليج العربي ومعسكر الصين وروسيا مع إيران والنظام السوري. واندفع المعسكران يحاربان بعضهما على حساب الشعب السوري، وقد أجمعا على شيء واحد "سورية حرة ديمقراطية مستقلة حيادية ممنوعة من الوجود". ماذا بقيَ من العالم ليدعم الشعب السوري؟ لا أحد، فهذه الدول تحكم المال والسلاح والإعلام وحتى المعابد والأديان.
المعسكر الروسي الصيني ومعه حكومة إيران قدموا دعما غير محدود للنظام السوري ماليا وعسكريا وإعلاميا وما زالوا مصرين على حجة سخيفة "انهيار الدولة خطير"! وكأن 150 ألف ضحية وملايين المشردين ليس سحقا لأي دولة بالعالم. وحجتهم الأخرى أن "ذهاب النظام السوري يعني وقوع سورية في يد معسكر الغرب الخليج العربي"! ولنفترض ذلك يا سادة، من أنتم ومن منحكم الحق أن تقرروا عن الشعب السوري أي معسكر أو حلف يريد التعامل معه؟ لقد فتح هذا المعسكر كل مخازنه المالية والعسكرية والإعلامية ليدعم نظام ديكتاتوريا إرهابيا في سورية.
النظام السوري استخدم داخل سورية كل أسلحته التدميرية، فقتل وهجّر واعتقل ودمّر بدون أي وازع لأنه اختصر البلد في شخص الرئيس والدولة في مجموعة مسؤولين ومتنفذين عسكريين وماليين. النظام السوري ليس رئيسا أو مجموعة ضباط أو وزراء إنما هو مؤسسة مالية سلطوية أخطبوطية مبنية عبر 40 سنة من الحكم البوليسي الشمولي. لقد أعلنها النظام من أول يوم أنها حرب عالمية في سورية وطائفية وعنيفة رغم أن الناس كانت ما تزال تتظاهر حاملة الورود وشعارات السلام والوحدة الوطنية، لقد استخدم النظام آلته الإعلامية والشائعات والحوادث المدبرة والفيديوهات ليحوّل الثورة الشعبية بالتدريج للطائفية والسلاح. واستخدم مبدأ "اقتل واعتقل ألف بريء لتصل لناشط واحد" فعدد الضحايا من الناس العاديين هو آخر هموم أي حاكم بالعالم بمن فيهم أنتم يا سادة الديمقراطية.
بنفس الوقت وبعد أن تأكد معسكر الغرب الخليج تركيا أن النظام السوري غير قادر على وأد الثورة الشعبية، قام هذا المعسكر برفع شعارات إعلامية شكلية حول دعم حقوق الشعب السوري بالديمقراطية والاستقرار. لكن بالواقع وعلى الأرض فإن هذا المعسكر سار وفق ثلاث خطوط أساسية:
أولا، عمل على تفريق وتشتيت قادات المعارضة الذين اختارهم هو، وفرضهم هو على الشعب السوري بإعلامه المسيطر على الفضاء العالمي وبماله أيضا.
ثانيا، شن حربا إعلامية متوحشة بغطاء من الشعارات البراقة إنسانيا أو دينيا. فإعلام هذا المعسكر على درجة عالية من الاحترافية والخبرة ويستطيع بسهولة أن يحوّل الشيطان لملاك. وكانت حملته الإعلامية تعتمد الكذب أولا والمبالغة ثانيا. فأراد تثبيت صورة أنها ليست ثورة شعبية بل حركة إسلامية، وأنها تقوم على أساس طائفي وليس ديمقراطي وبنفس الوقت باع الأوهام للشعب السوري، فأمّل الشعب السوري بالدعم المادي والإعلامي وحتى العسكري وشجع التحول للعمل المسلح لأنه من خلال السلاح والمال يستطيع السيطرة على حركة الثورة السورية.
ثالثا، قرر هذا المعسكر فرض "الأسلمة الوهابية" على هذه الثورة إعلاميا وعسكريا وماليا. فامتلئت خزائن الحركات الإسلامية بالمال ووصل سلاح بكميات هائلة للكتائب الإسلاموية الإرهابية مثل داعش والنصرة وغيرهم، وتم حصر عناصر الجيش الحر السوري بين خيارين: الموت جوعا أو الانضمام لقادات هذه الكتائب.
نعم يا أخي المواطن الأمريكي والغربي، إن حكوماتك التي خلقت وهم الحركات الإسلامية هي من تدعم وتمول القاعدة في سورية لتقاتل النظام السوري الذي تدعمه روسيا والصين. والدليل هو سؤال بسيط "من أين يأتي المال والسلاح لهذه المجموعات؟" إنه يأتي من السعودية وقطر والكويت وعبر تركيا وأنت تعلم أن هذه الحكومات هي مجرد توابع مطيعة للمعسكر الغربي. ولست هنا لأجامل وأقول سيادة الدول والحكومات. لا يوجد حكومة مستقلة بالعالم، حتى حكومات الغرب وهي الأقوى بالعالم اظهرت عدم استقلاليتها يوم باعت مصالح شعوبها للمؤسسات المالية في الأزمة المالية الأخيرة بعام 2009. وأزيد على ذلك أن هذه المجموعات أيضا تتلقى تمويلا من حكومات إيران وروسيا والنظام السوري!
هذا ليس تخريفا، فقد حصل بالعراق نفس المأساة أن يتقاتل الأعداء عبر نفس المليشيا، فهذه المليشيا هي حصان طروادة ومن يتحكم بها ينتصر. لقد وصلت سورية الآن لكارثة إنسانية مريعة بين قوات النظام السوري الشبيحة التي أزهقت حياة 100 الف انسان سوري وبين مليشيا إرهابية متعصبة تابعة لمن يمولها وتحمل اسم الاسلام كشعار كاذب.
في سورية لا يوجد حرب طائفية يا شعوب العالم، في سورية لا يوجد قبائل بدائية تهوى القتل يا إخوتنا البشر، الإعلام الذي تسمعونه بالشرق والغرب بالعربي والانجليزي والروسي والفارسي والتركي إعلام كاذب مضلل. إنه نفس الإعلام الذي يتجاهل 300 مليون أمريكي مسالم طيب خيّر ويركز على بضعة آلاف من مجرمي الشوارع والعنصريين، إنه نفس الإعلام الذي يتجاهل 130 مليون إنسان روسي شهم وكريم ويركز على بضعة آلاف من المافيات الاجرامية، إنه نفس الإعلام الذي يتجاهل 80 مليون إنسان إيراني مليء بالحب والحياة ويركز على بضعة آلاف من المتعصبين الحاكمين لإيران، إنه نفس الإعلام الذي يتناسى 300 مليون إنسان عربي ومليار ونصف مسلم ويركز على بضعة آلاف من القاعدة، هذا الإعلام يخبرك عن هؤلاء، لكنه لا يقول لك من يموّلهم، من يغطيهم، من يستخدمهم! هذا ما يمارسه الإعلام كله الآن حول سورية يا أخي الإنسان على هذه الأرض. وبمساهمة واعية وقرار حاسم من كل حكومات العالم.
في سورية يوجد تاريخيا حوالي 50 طائفة دينية، وحوالي 10 إثنيات قومية، ليس لأن سورية بلد غني ومطمع المهاجرين مثل أمريكا وأوروبة، وليس لأن سورية بلد ضخم مثل الهند أو الصين، بل إن سورية بلد فقير نسبيا وصغير جدا، لكنه جنة التعايش بين البشر بحالة فريدة من نوعها في كل العالم. أخبرك يا صديقي الإنسان عن مدينتي الصغيرة قرب دمشق، يسكنها حوالي 70 ألف إنسان بينهم أقل من 15% من السوريين المسيحيين. لكن بهذه المدينة يوجد خمس كنائس مختلفة! وإني أشك أنه بكل أوروبة وأمريكا يوجد مدينة تماثها. في سورية يوم كانت أوروبة وروسيا وأمريكا واليابان يقتلون تحت اسم شعارات عرقية وعنصرية 60 مليون إنسان بالحرب العالمية الثانية ويحرقون 6 ملايين يهودي بسبب الدين، كان بسورية فارس بك الخوري رئيس الوزراء المسيحي يخطب في أكبر مسجد بدمشق الجامع الأموي الكبير، وبعده بسنوات كان رئيس سورية تركماني الأصل. بل أخبركم أن حافظ الأسد نفسه يوم وصل للحكم بعام 1970 لم يعارضه الناس لأنه علوي بل دعموه على أمل أنه آت من فقراء سورية، لكنه خيب أمالهم بعد بضع سنين.
الآن أيها السيدات والسادة ممثلي حكوماتكم وليس شعوبكم، ما أطلبه منكم باسم الإنسان ألا تخرجوا علينا ببيان سياسي ممل ومكرر ثم تتركون الإعلام يلوم هذا ويمدح ذاك. أنتم هنا بيدكم أن توقفوا القتال في سورية فورا إن قبلتم أن سورية لن تكون تابعة لحكومة إيران وروسيا ولا لحكومة السعودية وأمريكا. وكأجراءات عملية أطلب منكم أولا مايلي:
1- أن تقدموا اعتذاركم من الشعب السوري عما سببتموه من مآسي.
2- أن يصل لكل لاجيء سوري بيت صغير مع رعاية صحية كاملة وتعليم جيد.
3- أن ترفعوا عن سفاراتكم اللوحات التي تقول "ممنوع دخول الكلاب والسوريين".
4- أن توقفوا إعلامكم عن تشويه القصة السورية ومحاكمة كل مؤسسة إعلامية ساهمت بنشر التحريض الطائفي بدءا من إعلام النظام السوري ووصولا للجزيرة والعربية والقنوات الإسلامية السعودية والمنار والقنوات الإيرانية.
5- أن ترغموا عبر روسيا وإيران النظام السوري على وقف إطلاق النار وإطلاق سلاح المعتقلين فورا، وأن ترغموا كل قادات الكتائب المسلحة الإسلاموية والعناصر الغير سورية على مغادرة سورية عبر السعودية وقطر وتركيا. وأنتم الفريقان قادران على ذلك.
6- أن ترسلوا بإشراف الأمم المتحدة 20 ألفا من المراقبين العسكريين والمدنيين لسورية لتطبيق فصل القوات
7- الشروع بخطوات الحل السياسي عبر الانتخابات مع تعهد كل الدول بعدم التدخل تحت طائلة المحاسبة القانونية الدولية.
8- إشراف خبراء الأمم المتحدة على هذه الخطوات ومنع شركاتكم من احتكار إي عملية إعادة بناء بما يتجاوز 30% داخل سورية، وحماية سورية من صفقات صندوق النقد الدولي الذي تستخدمونه لتدمير الدول النامية.

وللسادة الإعلاميين هنا أقول، إن كنتم لا تدركون الفرق بين الإنسان وبين الآلة، بين المجتمعات البشرية والأسواق، بين الأخلاق والدولار، فارفعوا أقلامكم عن سورية فإن جريمتكم بحق سورية لا تقل عن جريمة السياسيين بحقها.

وانهي كلمتي بنداء من الإنسان السوري لكل إنسان على هذه الأرض، لا تكذب على نفسك وتقول إنها بعيدة عني ولا تهمني، فسورية هي آخر قلعة قبل أن ينهار العالم كله في سوق البورصة المالية العالمية الذي لن يوفر سعادة وأمان إي إنسان على هذه الأرض. إن صراع الأموال بين الشرق والغرب يقود البشرية للهلاك. فكل ما يريده منك السوري أن تقول لحكوماتك "لا، سورية ليست سوق بورصة، سورية أم الحضارة البشرية".



#علاء_الدين_الخطيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخليفة والمهدي المنتظر، ما الفرق؟
- سورية على طاولة القمار الدولية، إلى أين؟
- سورية وقانون التاريخ إلى أين؟
- لماذا هم مترددون بتوجيه الضربة لسورية؟
- أمريكا تربح البوكر، فلماذا تلوث قفازاتها
- بين دجلة والنيل، أين هو الله وأين الشيطان؟
- بشار الأسد: خطف أهداف الثورة السورية
- المؤامرة الكونية على سورية، هل هي حقيقة؟
- مآسي المصريين، ببلايين الدولارات أم بملائكة وبشياطين
- من سورية لمصر، حبل الوريد
- الجزيرة وشرف المهنة، -لا تقربوا الصلاة-
- الإخوان والبعثيون والوطني، أشقاء الوهم
- لماذا سقط الأخوان سريعا؟
- هل سورية بلد اصطناعي؟
- -أصدقاء سورية- بعض سلاح دون غذاء ودواء
- الطائفية بسورية والتفسيرات المعلبة المُستَسهَلة
- ثورة إيران القادمة تنتظر السوريين
- جنيف2 -حفلة سمر من أجل تدمير سورية-
- عندما يتكلم نصر الله والأسد، ويرد القرضاوي
- الدولة العلوية المزعومة، حقيقة أم خيال؟


المزيد.....




- روسيا توقع مع نيكاراغوا على إعلان حول التصدي للعقوبات غير ال ...
- وزير الزراعة اللبناني: أضرار الزراعة في الجنوب كبيرة ولكن أض ...
- الفيضانات تتسبب بدمار كبير في منطقة كورغان الروسية
- -ذعر- أممي بعد تقارير عن مقابر جماعية في مستشفيين بغزة
- -عندما تخسر كرامتك كيف يمكنك العيش؟-... سوريون في لبنان تضيق ...
- قمة الهلال-العين.. هل ينجح النادي السعودي في تعويض هزيمة الذ ...
- تحركات في مصر بعد زيادة السكان بشكل غير مسبوق خلال 70 يوما
- أردوغان: نتنياهو -هتلر العصر- وشركاؤه في الجريمة وحلفاء إسرا ...
- شويغو: قواتنا تمسك زمام المبادرة على كل المحاور وخسائر العدو ...
- وزير الخارجية الأوكراني يؤكد توقف الخدمات القنصلية بالخارج ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء الدين الخطيب - الكلمة الممنوعة في جنيف2