أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - نتنياهو المرعوب من تداعي مواقع الحرب















المزيد.....

نتنياهو المرعوب من تداعي مواقع الحرب


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 4247 - 2013 / 10 / 16 - 15:23
المحور: القضية الفلسطينية
    


نتنياهو المرعوب من تداعي مواقع الحرب
ألقى نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل ،خطابا ملغما بنوازع الحرب المستندة إلى تزوير الوقائع التاريخية القريبة والبعيدة. استغل الذكرى العشرين لتدشين مركز بيغن ـ السادات للدراسات الاستراتيجية بجامعة بار إيلان بالنقب يوم الأحد 6 تشرين اول / اكتوبر،كي يؤجج دعاية الحرب على جبهات فلسطين وسوريا وإيران.
يجدر قبل كل شيء إيراد توصيف إسرائيلي لنهج دولة إسرائيل يلقي الضوء على المعجزات التي يطلبها نتنياهو ، شان كل قادة إسرائيل من قبله . ليس أصدق في هذا المجال من شهادة صادرة من مطبخ السياسة في إسرائيل. فمن قلب المؤسسة السياسية الإسرائيلية يلقي موشيه شاريت(شرتوك) رئيس وزراء إسرائيل خلال الفترة اكتوبر/ تشرين اول 1953 ـ نوفمبر/ تشرين ثاني1957، الضوء على قأعدة أسست نهج دولة إسرائيل عبر تاريخها كله . ترك شاريت يومياته لتصدر عام 1979، رغم ضغوطات المؤسسة السياسية ـ الأمنية في إسرائيل من اجل منع نشرها او شطب أجزاء منها . تنقل اليوميات تأكيد بن غوريون لدى تدشين مخطط سياسات إسرائيل في أيامها الأولى أن "الدولة يجب أن ترى السيف وسيلة أساسية إن لم تكن الوحيدة لتحفظ معنوياتها عالية، ولتستمر في الحفاظ على يقظتها. من أجل ذلك علينا خلق الأخطار، وللوصول لذلك يجب اتباع طريق الأعمال الاستفزازية ثم الانتقامية... من أجل ذلك دعونا نأمل حرباً جديدة مع العرب نتخلص عبرها من مشاكلنا ونكسب مجالاً جديداً من الأراضي. ( يتذكر شاريت فلتة لسان من بن غوريون، إذ قال مرة «إن الأمر يستحق أن يدفع مليون جنيه استرليني لعربي من أجل دفعه لبدء حرب»).
كان شاريت على خصومة مع بن غوريون، حول العلاقة مع دول الجوار، هي استمرار للخصومة بين أستاذه حاييم وايزمن ، اول رئيس لدولة إسرائيل، وبين بن غوريون الحاكم الفعلي لإسرائيل حتى اعتزاله الحكم. شغل شاريت منصب وزير خارجية إسرائيل حتى 18 حزيران 1956، وتولى الوزارة حين اعتزل بن غوريون الحكم مؤقتا في 2 نوفمبر 1953 حتى 2نوفمبر 1955، حين عاد الأخير لتسلم الحكم والتحضير للعدوان على مصر.
وبحكم النهج الذي اختطه بن غوريون وسارت عليه الحكومات اللاحقة، عمالية وليكودية، اقتضت الضرورة السياسية اتّباع خط المراوغة والخداع. وحقا ما قالته الأكاديمية الإسرائيلية الراحلة، تانيا راينهارت، أن " الخداع جوهر سياسات إسرائيل". ظل بن غوريون مراوغا ومخادعا طوال حياته السياسية. أضمر تهجير الفلسطينيين من ديارهم طوال عقدي العشرينات والثلاثينات من القرن الماضي ، لم يفصح عن خططه إلا في شباط 1948. أما فلاديمير جابوتينسكي، خصمه السياسي داخل الحركة الصهيونية وزعيم حركة حيروت، فقد اعلن في عشرينات القرن الماضي هدف الصراع الدموي مع العرب الفلسطينيين. قال إنهم بشر أذكياء يدركون حقهم في أرضهم ويتمسكون بحقهم فلا مناص من الصدام المسلح معهم.
اما الخلف، نتنياهو، فيراوغ ويخادع ، ويعلن في السادس من تشرين اول الحالي أن فلسطين وطن آبائه الذين لم يقطنوا الشرق الأوسط أبدا؛ وضمّن الهجوم العدائي على الفلسطينيين، حملة ضارية ؛ إذ ألقى عليهم مسئولية المشاركة في تسليم اليهود لمعسكرات الإبادة أثناء الحرب العالمية الثانية( الهولوكست). وبلهجة دعائية اشتهر بها نتنياهو قلب الحقائق واتهم الفلسطينيين بالاعتداء وطالبهم " التخلي عن رفض الاعتراف بحق اليهود في وطن لهم على أرض آبائهم. وهذا اهم مفتاح لحل الصراع". و" التخلي" المطلوب كناية عن خلق خائن فلسطيني يقر بأن الفلسطينيين غرباء الديار طارئون برسم التهجير . نتنياهو يريد دورة جديدة ونهائية من التطهير العرقي يباركها الضحايا، أو على اقل تقديرمرحلة انتقالية يمنحون فيها الشرعية لنظام الأبارتهايد الحالي، يطلب نتنياهو من الفلسطينيين قبول التمييز ضدهم واعتبار دولة نتنياهو معنية بشئون اليهود فقط.
وتجاوبا مع مطلب نتنياهو العنصري أصدرت المحكمة العليا في إسرائيل قرارا قضت بموجبه عدم مشروعية إطلاق الجنسية الإسرائيلية على سكان إسرائيل؛ ردت المحكمة بقرارها على طلب مجموعة مثقفين تغيير جنسيتهم من يهود إلى إسرائيليين ، وذلك احتجاجا على تفضيل اليهود على غير اليهود. رفضت المحكمة الطلب، وفضلت إطلاق تسمية يهودي وعربي ودرزي وليس إسرائيلي. جاء في قرار المحكمة أن تغيير الإجراءات القائمة ( التمييز ضد العرب) والاعتراف بجنسية إسرائيلية ستكون له "عواقب تقلب المبادئ التي قامت عليها الدولة كي تكون دولة يهودية للشعب اليهودي". اما الحقيقة فتذهب عكس الادعاء. قرار المحكمة العليا في إسرائيل ينقلب على ويشطب بيان إعلان قيام دولة إسرائيل، ويدمغ القضاء الإسرائيلي بالانصياع للسياسات العنصرية؛ فهو غير مستقل. وكثيرا ما استندت المحكمة العليا إلى أوامر عسكرية تحمل صفة جرائم حرب.
يدرك نتنياهو أن وطن الآباء في فلسطين خرافة، وان آباءه وأجداد الليكوديين قاطبة لا عهد لهم بالشرق الأوسط؛ ويدرك نتنياهو أيضا من هم الذين سلّموا اليهود إلى معسكرات الإبادة . كل كلامه تزوير للوقائع القريبة والبعيدة. ولا يظن عاقل أن نتنياهو ، تلميذ والده المؤرخ الكبير بن زيون نتنياهو، قد أشكلت عليه هوية من سلم اليهود الفقراء إلى معسكرات الاعتقال النازية. إنهم صهاينة، منهم الزعيم الصهيوني المجري دكتور كاستنر الذي حكمته محكمة إسرائيلية بالإعدام بسبب التعاون مع النازية، ثم استأنف الحكم ليفرج عنه بكفالة وليغتال من ثم ذات ليلة.
قدم اليهود الصهاينة فقراء اليهود الهائمين على وجوههم في اوروبا إلى غرف الموت النازية في اكثر من مناسبة؛ ويخادع نتنياهو حين يتجاهلها . الصهيونية تعاونت مع النازية ثلاث مرات كسبت خلالها القوة المنشطة لتطوير اقتصاد "الييشوف " الناشئ على أرض يسكنها شعب ممتد الجذور في بطن التاريخ الفلسطيني. اتفقت الصهيونية والنازية في منتصف عقد الثلاثينات على تهجير يهود ألمان أثرياء إلى فلسطين؛ وتم تنفيذ الاتفاق بحذافيره. وأثناء الحرب ، اقر ديفيد كيمحي الذي شغل منصبا رفيعا في الموساد وشغل بعد ذلك منصب مدير عام وزارة الخارجية الإسرائيلية في كتابه " الدروب السرية " أن رسل الموساد التقوا بهتلر وتسلموا منه كتاب توصية بتسهيل مهمتهم في سجون النازية ـ إخراج الشباب الفتي القادر من السجون وإرسالهم إلى فلسطين مقابل دفع أعداد من اليهود المسنين والعجائز للتوجه إلى مراكز عمل كانت في الحقيقة مراكز اعتقال تحولت إلى مراكز إبادة بالجملة. الصهيونية والنازية اتفقتا على استئصال الوجود اليهودي من اوروبا ما قبل الحرب العالمية الثانية.
وحدث تعاون أثناء الحرب بين النازية ومنظمة شتيرن، إحدى اجنحة حركة حيروت الصهيونية التي قادها جابوتينسكي. كان اسحق شامير في قيادة المنظمة الفاشية الإرهابية أثناء تعاونها مع المعسكر النازي . وقد اُمسِك بعدد من مبعوثي المنظمة وهم متجهون إلى سفارة المانيا النازية في أنقرة او غيرها. وتولى شامير زعامة الليكود ورئاسة مجلس وزراء إسرائيل بعد اعتزال ميناحيم بيغن الحكم.
وبعد الحرب قدمت ألمانيا الغربية تعويضات لإسرائيل أسهمت في بناء قدراتها الاقتصادية والعسكرية. وأقر أحد وزراء خارجية ألمانيا الغربية أن النازيين استمروا يعملون في مراكز عليا بوزارة الخارجية وهندسوا علاقات ألمانيا الغربية مع دولة إسرائيل.
ينكر نتنياهو هذه الوقائع ويروج كل ما شاء من زيوف يبرر بها تهربه من استحقاقات السلام و إبقاء مواقد الحرب ملتهبة. يريدها نتنياهو حربا على اكثر من جبهة . لا يريد لنار الحرب ان تطفأ في سوريا ، ويصر على تأجيجها ضد إيران، ولو افضى ذلك إلى تقويض الاقتصاد الأميركي. كان صريحا ومباشرا في خطابه أمام الأمم المتحدة بقوله" لا اود أن ينشأ إبهام بصدد هذا الأمر : إذا اضطرت إسرائيل للوقوف لوحدها فستقف لوحدها". ألقى نتنياهو باللائمة على الرئيس الأميركي باراك اوباما إذ تخلى عن التهديد بالهجوم على سوريا . وترصد دكتورة فاسي فلازنا، منسقة العدالة في الشئون الفلسطينية، خيبة امل المسئولين في إسرائيل من باراك اوباما، إذ تقول:"حين كنا في إسرائيل قبل وقت قصير وجدنا الثقة قد تبخرت لدى المسئولين الإسرائيليين في أن يوجه باراك هجوما على إيران".
ويكتسب دلالة في مناهضة الحرب وخفوت صوت تيار المحافظين الجدد في الولايات المتحدة، الحلفاء الاستراتيجيين لنتياهو، فوز فيلم يناقش مواقف المثقفين من احداث 11 سبتمبر/ أيلول2001 بجائزة الأفلام الوثائقية بمهرجان أفلام جامعة تورنتو. ونظرا لأن أحداث 11/9 دشنت مرحلة جديدة من الاعتداء غير المشروع على البلدان الأخرى باسم الحرب ضد الإرهاب وانتهاك القانون الدولي وتقليص الحريات المدنية فإن الفيلم ينطوي على شجاعة استثنائية لدى مثقفين من شأنها أن تدفع المزيد من الأكاديميين لتفكيك نظام الحروب. الفيلم يكشف كيف تعامل المجتمع الأكاديمي مع تلك الأحداث وكيف تم تمزيق الرواية الرسمية بصدد التفجيرات . وكما صرح ألفين لي رئيس جامعة ماكماستر لدى تدشين الفيلم، يتحمل المجتمع الأكاديمي واجب " الوقوف خارج المجتمع ثقافيا كي يروا ويدركوا ويفسروا ما جرى في المجتمع". الفيلم يهدف إلى توسيع النقاش بصدد 11/9 والرد على ثقافة الحرب ضد الإرهاب.
مضى زمن وضعت الإدارات الأميركية كل ثقلها الدبلوماسي والمادي بجانب إسرائيل، بينما هي تدوس حقوق الشعب الفلسطيني. واكتسب تأييد العدوانية الإسرائيلية دفعة جديدة بتسلم المحافظين الجدد سلطات الحكم، حيث تصدرت ثقافة الحرب والفاشية مسرح الحياة الثقافية والفكرية داخل الولايات المتحدة الأميركية . كان ذلك زمن العصر الذهبي لاستراتيجة العدوان الأميركي المستدام ولنهج التوسع والتهويد داخل الراض الفلسطينية المحتلة. في العام 2001طلبت منظمة هيومن رايتس ووتش من حكومة الدانيمارك رفض اقتراح حكومة إسرائيل تعيين غيلون سفيرا لديها؛ كما طالبت منظمة العفو الدولية اعتقاله بموجب ميثاق الأمم المتحدة المناهض للتعذيب.
وبناء على تقرير منظمة الضمير التي تعنى بحقوق السجناء قتل 72 سجينا تحت التعذيب داخل سجون إسرائيل خلال حقبة الاحتلال ومات 53 سجينا بسبب إهمال الرعاية الطبية. وفي عام 2007اضطر افي ديختر إلى إلغاء زيارة لبريطانيا خشية الاعتقال بسبب جريمة حرب ، حيث ألقى قنبلة لقتل صلاح شحادة فقتلت معه 15 من المدنيين بينهم ثلاثة أطفال. واعتبر شارون العملية "أحد اعظم نجاحاتنا".
أقامت إسرائيل مجمل بنيتها الاقتصادية والعسكرية والسياسية والثقافية على الحرب المستدامة في المنطقة. إسرائيل اليمين الليكودي واصلت رسالة بن غوريون وتلامذته ، دايان وبيريز ورابين الذي اغتيل بسبب (انحرافه) عن الدرب . وافلحت سياسات إسرائيل في الاقتران باستراتيجية انفراد اميركا بالهيمنة داخل منطقة الشرق الوسط وعلى صعيد العالم. ويبدو أن نتنياهو مرعوب إذ يشهد قصور القدرة الأميركية عن مواصلة استراتيجية الهيمنة. يريد نتنياهو ان يمضي لوحده على شفير هاوية الحرب، او لعله يتصدى لتيار جارف من التهدئة والحلول السلمية لا يوافق المزاج السائد والنهج المهيمن في إسرائيل. وحسب تعبير اوري افنيري "تدنت أهمية الولايات المتحدة قليلا عن ذي قبل؛ وازدادت قليلا أهمية روسيا؛ وكما تبين أثناء الأزمة السورية فإن عقم هجوم إيباك على الكونغرس يظهر تدني قوة اللوبي اليهودي".
ينعي نتنياهو انحسار العصري الذهبي لاستراتيجية العدوان المتواصل . وكما يقول الصحفي إسرائيل شامير المقيم في روسيا، "انتهى عهد انفراد اميركا بالهيمنة. من الواضح ان صاروخين قد وجها لضرب دمشق واسقطهما صاروخ مضاد روسي. .ادرك اوباما توازن القوى الجديد.لا شك ان أوضاع أميركا الداخلية تثير القلق. فمع انتهاء عهد الهيمنة الأميركية فإن أيام بقاء الدولار عملة احتياط دولية باتت معدودة. سبق هذا الحادث تصويت برلمان بريطانيا برفض الانضمام إلى الهجوم الأميركي ضد سوريا. وهذه اول مرة خلال مائتي عام يصوت برلمان بريطانيا ضد اقتراح دخول الحرب. في العادة لا يقاوم البريطانيون إغراء خوض حرب جديدة...العالم تعب من الحروب وما من دولة تود المضي مع اميركا في حروبها، وعلى الولايات المتحدة أن تجد الوظائف الجديدة للعديد من رجال البنوك وموظفي السجون والجنود وحتى للسياسيين...
يفسر الصحفي شامير التداعيات الأخيرة في السياسات الدولية بنفاذ صبر الروس إزاء التعالي الأميركي. شعر الروس ان القرارات الهامة ينبغي أن تصدر عن الهيئة الدولية. لم يعجبهم انفراد الولايات المتحدة حكما دوليا. بدأ تمرد الروس على الهيمنة الأميركية في شهر حزيران عندما أقلت طائرة إيرفلوت من بكين إدوارد سنودون وقبلت الحكومة الروسية طلبه اللجوء السياسي. وحركت اميركا كل ما لديها من عملاء ووسائل ضغط لحمل الروس على إرسال سنودون خارج بلادهم ... الكنيسة الأرثوذكسية ترفض عقيدة الشعب المختار. أيدت الكنيسة الروسية بوتين في وقفته ضد الهيمنة الأميركية. وأيده البابا كذلك ".







#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة والديمقراطية والثقافة
- ماريون فيسنو كاستان
- في الذكرى العشرين لاتفاق اوسلو
- سبع دول منذورة للتدمير
- خلف الأقنعة
- استهانة بالعقل إفراز التعالي والعنصرية
- ليبحثوا عن هيكلهم خارج فضاء فلسطين
- لغز التماهي بين حركتين نشاتا في علاقة عداء
- العالم يدرك سجل الحروب العدوانية للولايات المتحدة الأميركية
- اضطراد التوحش الامبريالي
- عدوان قادم ام تغطية على عدوان جار على قدم وساق؟
- طقوس التحولات
- الأجواء ملوثة للمفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية
- اختراق اللحم الفلسطيني
- جبهة ثقافية عربية من اجل العدالة في فلسطين
- كيف اقتحم التكفير الثقافة العربية -الإسلامية
- كيري يسوق مشروع نتنياهو للسلام الاقتصادي
- اليسار العربي وفلسطين
- للتخلف انكساراته وللتقدم انتصاراته
- تبادل الأراضي يعني شرعنةممارسات إسرائيل


المزيد.....




- شاهد ما كشفه فيديو جديد التقط قبل كارثة جسر بالتيمور بلحظات ...
- هل يلزم مجلس الأمن الدولي إسرائيل وفق الفصل السابع؟
- إعلام إسرائيلي: منفذ إطلاق النار في غور الأردن هو ضابط أمن ف ...
- مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من فوق جسر في جنوب إفريقيا
- الرئيس الفلسطيني يصادق على الحكومة الجديدة برئاسة محمد مصطفى ...
- فيديو: إصابة ثلاثة إسرائيليين إثر فتح فلسطيني النار على سيار ...
- شاهد: لحظة تحطم مقاتلة روسية في البحر قبالة شبه جزيرة القرم ...
- نساء عربيات دوّت أصواتهن سعياً لتحرير بلادهن
- مسلسل -الحشاشين-: ثالوث السياسة والدين والفن!
- حريق بالقرب من نصب لنكولن التذكاري وسط واشنطن


المزيد.....

- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ
- أهم الأحداث في تاريخ البشرية عموماً والأحداث التي تخص فلسطين ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - نتنياهو المرعوب من تداعي مواقع الحرب