العقل في جبل عرفة

اخي الكريم بعد التحية والسلام. اقول من اجهد و اخطا فله اجر ومن اجنهد و اصاب فله اجران وانا باجتهادي هذا ساكون رابحا في كلا الحالتين الخطا والصواب.اولا هل عقل السني في جبل عرفة متسامحا مع عقل الشيعي في جبل عرفة؟؟. هل عقل السني اليمني في جبل عرفة متسامحا مع عقل السني السعودي على جبل عرفة وحكومة الاخير محتلة اراض يمنية مع علم السني السعودي بذالك وسكوته عن آثام حكومته؟.هل 95 بـالمئة من الحجاج الاميين يعرفون معنى التسامح او حتى الاسلام غير النطق بالشهاتين تلقينا من الاباء وحجهم هو من باب الواجب وغفران الذنوب؟؟.هل وحد الحج المسلمين من عهده الاول الى وقتنا الحاضر؟؟. اليس المتحاربين من الصحابة كلهم حجاج بيت الله الحرام؟؟. الم يضرب يزيد والحجاج وآل سعود الكعبة دفاعا عن حكمهم؟؟.نعم اصحاب العقل في عرفة متفقون على صرف اموالهم لصالح آل سعود وتجار الحجاز. الا تعتقد ان الحج وزيارات قبور الاولياء هدفها تجاري بحت ولكن باسم السماء؟؟.الاول فرض واجب والثاني مستحب ولكن ثمنه الجنة.اما العقل في تورابورا هو الدفاع عن الله والهدف من العقلين واحد.لا عقل في الدين هو تسليم وكفى وهو للتفرقة اقرب من الالفة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لعل الكاتب يتحدث عن دين و كتاب لم نعرفه و نعانى منه الويلات
ليعلم الكاتب ان هذا الدين هو تحديدا و حصرا سبب معانات الانسانية
اما يوم عرفة هذا فهو وثنية بحق رسخها صلعم فى مهاويسه
ما معنى ان يتجمع الملايين فى بقعة صغيرة من الارض
يكاد الواحد لا يجد بضعة بوصات من الارض يضع قدمه

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لو كان الله بجد حل على جبل عرفة,فبالأولى له أصلاح عقول أتباعه أصحاب العقال المتواجدين هناك أي العربان البدو أبناء وأصلأء شبه الجزيرة الصحراوية الوهابيين السعوديين وأل سعود,هؤلأء أصحاب موائد أللعب وأندية القمار الديني الوهابي,نراهم يتعاملون مع الشيطان نفسه ويعملون المستحيل لأغراء وشد أكبر عدد ممكن من اللأعبين الحجيج ,ليشدون الرحال وطبعا الأهم معهم الأف ومئات الأف من العملأت الصعبة ليتم تفريغ أخر قرش وسنت و فلس وكل ما برصيدهم هناك,وكله ليفوزوا ويربحوا رضى الله أكبر المتواجد في عرفة وفي أرض الحرام...وهل نبع ماء صالح يمكن أن ينبع منه بنفس الوقت أيضا ماء مالح وغير أدمي وغير صالح؟؟؟ ألم تخرج كل شرور العالم من أرض السعودية الصحراوية من التخطيطات الشيطانية والتأمر والخبث والخيانة والنذالة ضد شعوب الشرق الأوسط؟؟؟ ألم يكن أسامة بن لأدن ولد وترعرع في صحراء أرض الحرام؟؟؟ألم يكن أتباع أرض الحرام أكبر ممول للجماعات الإسلامية الإرهابية المتشددة ؟؟؟ألم يكن زرع الحقد والكراهية والبغضة بين شعوب الشرق الأوسط نبع من أرض الحرام؟؟من ثمارهم تعرفونهم . هل يجتنون من الشوك عنبا، أو من الحسك تينا .

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الله أكبر أله الحب وبأسمه تنحر الرؤوس والرقاب البشرية... الله أكبر أله الرحمة وبأسمه تشق بطون وأرحام الصبايا والفتيات والنساء ... الله أكبر أله الرأفة وبأسمه تشق الصدور وتؤكل القلوب والأكباد ...الله أكبر أله مدون في العلم الأسود لهؤلأء الفاقدي الضمائر المجرمين القتلة الأرهابيين الملتحيين الأسلأميين ,وتلك الخرقة النجسة المقززة السوداء الشيطانية أللعينة المكتوب عليها ألله أكبر نراها ترفع فوق دوائر ومؤسسات الدولة بعدما يتم تفجير وقتل كل من بداخلها من الناس الأبرياء,وترفع فوق الكنائس ودور العبادة المسيحية بعدما يتم حرقها وتدميرها وسرقة ونهب كل محتواياتها...الله أكبر أله السلأم ولكننا لم نجد أتباعه رافعين غصون السلأم بل سيوف وسكاكين فوق رقاب أبناء رب السلأم المسيحيين في الشرق الأوسط ولأربعة عشر قرنا ,وأيامنا هذه أكبر شاهد كمية السلأم التي يضخها أبناء أرض الحرام وجبل عرفة للمسيحيين في (العراق وسوريا ومصر ) ... الله أكبر بجد بجد محب وحبه قاتل وكاتم للأنفاس والأرواح.

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخوتي إن إستخدام الدين في محاربة الانسانية هو ديدن المنتفعين منه منذ أن خلق الله السموات والأرض فهناك فرق شاسع بين الله والأنبياء والرسل وبين الفكرةالدينية لكل دين ومذهب من جهة وبين أتباع الديانات جميعاً فباسم المسيحية قامت الحروب الصليبية وباسم اتصالات بوش مع إلهه دمر العراق والعالم ومن ناحية أخرى باسم الاسلام قتل الكثير فاستخدام الأفكار النيرة والحقائق هي من مزايا النفس البشرية بغض النظر عن الدين والعرق ولكي نجعل من النقاش مجدٍ علينا أن نتفق أن الإستهزاء من الأفكار مهما بلغت لا يؤدي الى نتيجة في ذالك ظلم وأن نتجنب الألفاظ النابية لإنها تدل علام تفكر أنت وعلى أخلاقك وهناك على الاقل نقاط أساسية 1الله ووجوده 2أفعالنا وأخطاؤنا ونحن بني البشر 3 الكتب السماوية والأديان4 الحقيقة أن المواقف من الدين ناتجة عن ردات الفعل وأفكار خاصة وليس هناك نقاش جدي للفكرة بحد ذاتها ومشكلة بعض منتقدي الدين الاسلامي أنهم ينتقدون المسلمين ويجعلون ذلك الأخطاء ومصدرها من الدين ذاته وهناك أمرٌ آخر أن الأحكام الدينية هي خاضعة للنقاش حتى داخل الدين ذاته ليس هناك شيء مقدس سوى الحقيقة ل

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---